يـاسر الفهد
10-10-2006, 21:12
منظمة الغذاء والدواء FDA تُقّر علاج الراسبيردال للتوحد
المصدر: SchaferAutism Report العدد 10 / 176 بتاريخ 9 أكتوبر 2006
ترجم التقرير بتصرف :
ياسر بن محمود الفهد - والد طفل توحدي - الرياض
استقبل عقار شركة (جونسون أند جونسون) موافقة منظمة الغذاء والدواء يوم الجمعة الماضي كعلاج للعدوانية والأعراض الأخرى للأطفال ذوي التوحد.
الاستخدام الجديد لعقار (الراسبيردال) هو الانفعال السريع المصاحب لاضطراب التوحد بما في ذلك نوبات الغضب وإيذاء الذات والعدوانية لدى الأطفال والكبار الذين تتراوح أعمارهم من خمس سنوات و ستة عشر عاما.
وأضحت إدارة منظمة الغذاء والدواء أن إقرار العقار أولا كان للاستخدام في علاج السلوكيات المصاحبة للتوحد في الأطفال.
وكان عقار (راسبيردال) قد أخذ الموافقات اللازمة من المنظمة عام 1993م وذلك لعلاج الشيزوفرينيا والاضطراب ثنائي لقطب لدى البالغين.
ووفق ما ذكرته شركة (جونسون أند جونسون) أن العقار المضاد للانفصام لا يشفي من التوحد ولا يعالج الحالة ذاتها ولكن ربما يجعل هناك راحة لبعض الأطفال.
والتوحد هو أحد الاضطرابات النمائية المعقدة يظهر عادة خلال الثلاث السنوات الأولى من حياة الطفل ويؤثر على التواصل والتفاعل الاجتماعي والتفكير الإبداعي أو اللعب التخيلي.
في عام 2005م كانت منظمة الغذاء والدواء قد رفضت توسع علاج (الراسبيردال) وهو يعرف أيضا بـالراسبيردون وذلك لعلاج التوحد.
والأثار الجانبية الشائعة لعقار (الراسبيردال) تتضمن الدوخة والإمساك والإرهاق وزيادة الوزن.
المصدر: SchaferAutism Report العدد 10 / 176 بتاريخ 9 أكتوبر 2006
ترجم التقرير بتصرف :
ياسر بن محمود الفهد - والد طفل توحدي - الرياض
استقبل عقار شركة (جونسون أند جونسون) موافقة منظمة الغذاء والدواء يوم الجمعة الماضي كعلاج للعدوانية والأعراض الأخرى للأطفال ذوي التوحد.
الاستخدام الجديد لعقار (الراسبيردال) هو الانفعال السريع المصاحب لاضطراب التوحد بما في ذلك نوبات الغضب وإيذاء الذات والعدوانية لدى الأطفال والكبار الذين تتراوح أعمارهم من خمس سنوات و ستة عشر عاما.
وأضحت إدارة منظمة الغذاء والدواء أن إقرار العقار أولا كان للاستخدام في علاج السلوكيات المصاحبة للتوحد في الأطفال.
وكان عقار (راسبيردال) قد أخذ الموافقات اللازمة من المنظمة عام 1993م وذلك لعلاج الشيزوفرينيا والاضطراب ثنائي لقطب لدى البالغين.
ووفق ما ذكرته شركة (جونسون أند جونسون) أن العقار المضاد للانفصام لا يشفي من التوحد ولا يعالج الحالة ذاتها ولكن ربما يجعل هناك راحة لبعض الأطفال.
والتوحد هو أحد الاضطرابات النمائية المعقدة يظهر عادة خلال الثلاث السنوات الأولى من حياة الطفل ويؤثر على التواصل والتفاعل الاجتماعي والتفكير الإبداعي أو اللعب التخيلي.
في عام 2005م كانت منظمة الغذاء والدواء قد رفضت توسع علاج (الراسبيردال) وهو يعرف أيضا بـالراسبيردون وذلك لعلاج التوحد.
والأثار الجانبية الشائعة لعقار (الراسبيردال) تتضمن الدوخة والإمساك والإرهاق وزيادة الوزن.