ريم شمر
27-05-2006, 18:28
حقيبة محمدية تعليمية و ترفيهية لشرح السيرة النبوية
ابتكرت فاطمة علي السريحي عضو تجارب إدارة التربية و التعليم للبنات بجدة " حقيبة محمدية" لشرح السيرة النبوية للرسول محمد صلى الله عليه و سلم تلامس أفكار فئة عمرية محددة من 9 الى 14 سنة و الهدف من وراء الإبتكار هو تدعيم الثقافة المحمدية لدى الأجيال القادمة و الحفاظ على الصورة النبوية للرسول بطريقة ترفيهية و تعليمية في الوقت ذاته و هو ما تراه فاطمة السريحي واجب عليها تجاه النبي صلى الله عليه و سلم بعد المقاطعة الشهيرة التي حدثت بعد نشر الرسوم المسيئة في عدد من دول العالم، و قد تم القيام بهذا العمل بعد دراسته و تسجيله لدى وزارة الإعلام كما أكدت فاطمة انه من العوامل المساعدة للدفاع عن الرسول بطرق سلمية و أكثر تعليما بدلا من العنف الدائم لفترات قصيرة و منسية و أكدت فاطمة أن هذا العمل المكون من حقيبة تحمل في طياتها عددا من الكتيبات و مجسمين مكونين من وسيلتين للترفيه التعليمي الذي يستفيد منه أبناء الأمة الإسلامية كما أوضحت فاطمة أن معالجة هذا الموقف بسلمية و استغلال هذه المقاطعة للتعريف بالرسول صلى الله عليه و سلم و المحافظة على الهوية الدينية بات أمرا ضروريا و واجبا على كل مسلم.
المصدر
جريدة المدينة
ابتكرت فاطمة علي السريحي عضو تجارب إدارة التربية و التعليم للبنات بجدة " حقيبة محمدية" لشرح السيرة النبوية للرسول محمد صلى الله عليه و سلم تلامس أفكار فئة عمرية محددة من 9 الى 14 سنة و الهدف من وراء الإبتكار هو تدعيم الثقافة المحمدية لدى الأجيال القادمة و الحفاظ على الصورة النبوية للرسول بطريقة ترفيهية و تعليمية في الوقت ذاته و هو ما تراه فاطمة السريحي واجب عليها تجاه النبي صلى الله عليه و سلم بعد المقاطعة الشهيرة التي حدثت بعد نشر الرسوم المسيئة في عدد من دول العالم، و قد تم القيام بهذا العمل بعد دراسته و تسجيله لدى وزارة الإعلام كما أكدت فاطمة انه من العوامل المساعدة للدفاع عن الرسول بطرق سلمية و أكثر تعليما بدلا من العنف الدائم لفترات قصيرة و منسية و أكدت فاطمة أن هذا العمل المكون من حقيبة تحمل في طياتها عددا من الكتيبات و مجسمين مكونين من وسيلتين للترفيه التعليمي الذي يستفيد منه أبناء الأمة الإسلامية كما أوضحت فاطمة أن معالجة هذا الموقف بسلمية و استغلال هذه المقاطعة للتعريف بالرسول صلى الله عليه و سلم و المحافظة على الهوية الدينية بات أمرا ضروريا و واجبا على كل مسلم.
المصدر
جريدة المدينة