فلاح السعد
26-03-2002, 10:33
دار الـغـرام ولـفّ بالـقـلـب لافــوف
لاع الولع قلبي وروحي صــرمها
أنا ولـيـعٍ مـن عنـا العـين مشـغـوف
سيف الهوى بالحال يلحي لحمـهـا
الـقلـب رفـرف وإنغـرف عـز بالصدوف
والروح ريح الفوح يلفح فحمــهـا
مـرهـوق زاهـق غارق حـرق منحـوف
وله ذهـيـلٍ هايمن في غرمـــهـا
يـلـوج مـوج الـنجل والسـجل وشنوف
وهروج بنج الغـنج روحي حـكـمهـا
جـسـر الـغـرام برا مـعـيزل بزلوف
نزغ الزغـازغ زلزلـه عن قـدمهـــا
مـاني بـكـف الـعـدل عـني بمعروف
لا تبـعـثه بالله يـقـبـس لغــمــها
الله خـلـق بالنـاس نـاس بـها نـوف
والشمس ما تخفى العرب مع عجمـها
كـأس الهـوى بالباب الأشـباب مـذروف
من ذاق رشف شفـاه يفرق طعـمها
لـولا الهوى ما رشرش الريم بخـشـوف
والناس نسناس الـهـوى هو نجـمها
خشف عفر فارع ظفر عـشر مـكـشوف
تل القلوب وسـلــها وإستــلـمـها
رعـبوب راعـب كاعـب طرب غطروف
عـمـهوج داعـج لاعج عا فمـــها
مـغـدور بـهـرٍ به الـبـدر مـعروف
مسـلـول عـنـق عـنـدل راق دمهـا
تمشي تهز الخصر تنعـاج بعـطــوف
مـال الهـوى بـه مال عوده قصمــهـا
بعــيـونـهـا رآيات وآيات وحروف
تـرمي هـل الـغـايات ســمٍ سـهـمها
كـن البرد فــاها ورا الورد بصفوف
وخــدود بـه مــوجــات جمر زحـمها
مـا دار دور نـهـدها نز بـوقـوف
نـشـوٍ نشا مانـيـش مـشـم،ش حرمهـا
أكـثـل ثلـيل له الـمثاثـيل وزلـوف
يلـعـب عـلى هاظـم ضمـير هظـمـها
تلـقى فـتى تـرس الفـناتير وتروف
تـتـل ردفـه تـنـثني مـن توتمـــها
طـفـر برى طـرز الطرى صدر وردوف
طـرخـم طـخا طـخم الطراخم طخمهـا
شـربت شـذا شـذرا الهوى كمع وكفوف
مـن طـاح بـتفـاحـه حـرق وحمـها
تـظـلـم وجـيه البيض لا جاه بكسوف
لا طـبّ حـفـلات المها هو صنـمــها
قـلـت آه واويلاه ولـهـان ملـهـوف
مجـروح روحٍ بروحـهـا عــدمــهـا
يا سـلـب قـلـب المبتلي فيك مكلوف
أرفـق تـرى روحي تـقـطـع وذمـهــا
أمنــع طـريح طـاح بيديك مكتـوف
سـلم الـعـرب مـنسـلامها في لزمهـا
رد الـنـظـر يا زين التعـازيل بهنوف
قـلـت سـنا نـار الهـوى من كـهـمها
حـنا نجـيـبات وعـريبات وعـفوف
جـواهـر السـلـطـان دونـه خـدمـهـا
حـنا كما خـزنٍ بالأرصاد مـسـقوف
بالك يـغـرّك سـمـهـا في دسـمــهـا
قـال يا ريم بـدلت الـرجاء بالخـوف
العـفـو عـفـاك الـولي عـن ولـمـهـا
يا ريم قـلبي بالـندم دوم وحـسـوف
والـعـبـد زل وزلـتـه مــا عـلـمـها
قـالت كـفـى لا تكـلف النفس بعنوف
أيضاً ولا عـاب الـمـنـابر شـهـمــها
ا أديب قلبي طـافـحٍ فـوق بشـنوف
مــا لاق عـيـنـي من يوالم ولمــهـا
ما شفت من يملي النظر كل ما شـوف
والنفـس يشهـد عـزهـا في قرمــهــا
يا أديب شفـت وعفـت أشكال وصنوف
شـغـلـن وصغـلـن وأهدني عن قدمهـا
بأهل الحسب لي والنسب خل موصـوف
مـجـدٍ وجـد شـل مـشـكـل شهـمـها
أب وجـد وخـال طـاف الـمـلا طوف
ليت صـنـاديـد الـقـبايـل خـزمـهـا
سـعـود نـسل محمد الحيد مـعـروف
في رأس مـقـرن يعـتـزي ما كـتمــها
ودار الغـرام وصفـق القـلب بكفـوف r
والـعـيـن توّه تهـتـني في مـنـمــها
وصلوا عدد على الحرف والطرز وطروف
عـلى الـنـبي الـمـصطفى به ختـمـها
لاع الولع قلبي وروحي صــرمها
أنا ولـيـعٍ مـن عنـا العـين مشـغـوف
سيف الهوى بالحال يلحي لحمـهـا
الـقلـب رفـرف وإنغـرف عـز بالصدوف
والروح ريح الفوح يلفح فحمــهـا
مـرهـوق زاهـق غارق حـرق منحـوف
وله ذهـيـلٍ هايمن في غرمـــهـا
يـلـوج مـوج الـنجل والسـجل وشنوف
وهروج بنج الغـنج روحي حـكـمهـا
جـسـر الـغـرام برا مـعـيزل بزلوف
نزغ الزغـازغ زلزلـه عن قـدمهـــا
مـاني بـكـف الـعـدل عـني بمعروف
لا تبـعـثه بالله يـقـبـس لغــمــها
الله خـلـق بالنـاس نـاس بـها نـوف
والشمس ما تخفى العرب مع عجمـها
كـأس الهـوى بالباب الأشـباب مـذروف
من ذاق رشف شفـاه يفرق طعـمها
لـولا الهوى ما رشرش الريم بخـشـوف
والناس نسناس الـهـوى هو نجـمها
خشف عفر فارع ظفر عـشر مـكـشوف
تل القلوب وسـلــها وإستــلـمـها
رعـبوب راعـب كاعـب طرب غطروف
عـمـهوج داعـج لاعج عا فمـــها
مـغـدور بـهـرٍ به الـبـدر مـعروف
مسـلـول عـنـق عـنـدل راق دمهـا
تمشي تهز الخصر تنعـاج بعـطــوف
مـال الهـوى بـه مال عوده قصمــهـا
بعــيـونـهـا رآيات وآيات وحروف
تـرمي هـل الـغـايات ســمٍ سـهـمها
كـن البرد فــاها ورا الورد بصفوف
وخــدود بـه مــوجــات جمر زحـمها
مـا دار دور نـهـدها نز بـوقـوف
نـشـوٍ نشا مانـيـش مـشـم،ش حرمهـا
أكـثـل ثلـيل له الـمثاثـيل وزلـوف
يلـعـب عـلى هاظـم ضمـير هظـمـها
تلـقى فـتى تـرس الفـناتير وتروف
تـتـل ردفـه تـنـثني مـن توتمـــها
طـفـر برى طـرز الطرى صدر وردوف
طـرخـم طـخا طـخم الطراخم طخمهـا
شـربت شـذا شـذرا الهوى كمع وكفوف
مـن طـاح بـتفـاحـه حـرق وحمـها
تـظـلـم وجـيه البيض لا جاه بكسوف
لا طـبّ حـفـلات المها هو صنـمــها
قـلـت آه واويلاه ولـهـان ملـهـوف
مجـروح روحٍ بروحـهـا عــدمــهـا
يا سـلـب قـلـب المبتلي فيك مكلوف
أرفـق تـرى روحي تـقـطـع وذمـهــا
أمنــع طـريح طـاح بيديك مكتـوف
سـلم الـعـرب مـنسـلامها في لزمهـا
رد الـنـظـر يا زين التعـازيل بهنوف
قـلـت سـنا نـار الهـوى من كـهـمها
حـنا نجـيـبات وعـريبات وعـفوف
جـواهـر السـلـطـان دونـه خـدمـهـا
حـنا كما خـزنٍ بالأرصاد مـسـقوف
بالك يـغـرّك سـمـهـا في دسـمــهـا
قـال يا ريم بـدلت الـرجاء بالخـوف
العـفـو عـفـاك الـولي عـن ولـمـهـا
يا ريم قـلبي بالـندم دوم وحـسـوف
والـعـبـد زل وزلـتـه مــا عـلـمـها
قـالت كـفـى لا تكـلف النفس بعنوف
أيضاً ولا عـاب الـمـنـابر شـهـمــها
ا أديب قلبي طـافـحٍ فـوق بشـنوف
مــا لاق عـيـنـي من يوالم ولمــهـا
ما شفت من يملي النظر كل ما شـوف
والنفـس يشهـد عـزهـا في قرمــهــا
يا أديب شفـت وعفـت أشكال وصنوف
شـغـلـن وصغـلـن وأهدني عن قدمهـا
بأهل الحسب لي والنسب خل موصـوف
مـجـدٍ وجـد شـل مـشـكـل شهـمـها
أب وجـد وخـال طـاف الـمـلا طوف
ليت صـنـاديـد الـقـبايـل خـزمـهـا
سـعـود نـسل محمد الحيد مـعـروف
في رأس مـقـرن يعـتـزي ما كـتمــها
ودار الغـرام وصفـق القـلب بكفـوف r
والـعـيـن توّه تهـتـني في مـنـمــها
وصلوا عدد على الحرف والطرز وطروف
عـلى الـنـبي الـمـصطفى به ختـمـها