مشاهدة النسخة كاملة : ايام عمري
الم يكفيكم ماسلبتوة ...
الم يغنيكم ماامتلكتوة ..
ايام عمري من طفولة وانوثة لم تتفتح غصونة ...
ايها العالم اين حقوقي اين لحظة شروقي ...
اين ايام الفرح التي لم تسري بعروقي ...
اين ذكرى طفولة احكيها وقت الكهولة اين هي ...
اين الحضن الذي كان هنا واتيت لارتمي علية ..
تسارعت خطواتي لة وسمعتهم يتنادون لها برحمة ربها ...
انها ام لم اعش باحضانها وحرمتني من اوطان حنانها...
وهاانا ابكي على اطلال مكانهااااا
رحماااااك يالله
اتامل كل من حولي ..
واراهم منشغلين بسعادة انفسهم منهمكين ..
الا يحق لي الحياة الا يحق لي ان اعيش ...
الا يحق ان اتحرر من سلاسل هذا المتمرد ..
دمر داخلي ولم يعمر ..
شرد كل مابي ولا يعبر ...
زرع الخوف واسكنة بالجوف
اريد الاماااان ولكن ليس لها في حياتي اي عنوان
الي متى يازماااااان
احـمد الـطـرقي
30-04-2006, 02:16
مؤلمه بحق
اموني
تحياتي رغم الألم
اخوك
الألم ...
عنوان يومي يتصدر الصفحة الأولى من صحيفة حياتنا
حتى هنا نجد للألم محطات و محطات
يعطيك العافية أخي
و كلمات يتوشحها الألم صحيح
ولكنها رقيقة .. فبعد قراءتها لا بد لذاك الألم أن ينتفض لرقة الأسلوب
حاتم الشمروخي
01-05-2006, 12:12
حزن وألم .. فكم كان جميلا
يتجمهر الجمال المحزون
في حسن طلتك الأبهى من البهاء
حتى في الاحزان غير
راقياً / واعياً
سيدتي احترم كل ما فيكِ
روحك تتنزل الى المعالي
لابراج من عاج نزلاً .
كم يتعبنا هذا الحزن
وكم نحن مجبرون لمصافحته
أرهقني حرفكِ
كلي كان هنا
اغلقي باب الياس بمتراس الامل
دام نور حرفكِ متربعاً فؤاد الكلمة
دام حسن الطوالع والحظوظ .. رفيقكِ
دمتى باسقة بشموخ
استاذ /احمد الطرقي
اشكرك على ردك المنفرد بعدة كلمات لكن ينبعث منها الاحساس الصادق
لك تحياتي
اموني
استاذ / حاتم الشمروخي
وقفت صامتة امام تلك الكلمات التي سعدت ان اجعلها وسام غالي اتقلدة بكلماتك الرائعة اتمنى ان اتجاوز حدود التعبير البارع لكي احتضي بتلك الاوسمة
دمت بخير وعافية
اموني
اخت الروح / ايمان قويدر
اتمنى ان تتصدر السعادة حياتك دوما دون ان يتخللها اي الم
وان تكتب الاحرف لكي تكون بين عيناك وتتشرف بان تصل الى احساسك المذهل المتبادل مع احاسيس الغير
دمتي دوما روح عالية
اموني
ولـــ الــعــز ـــد
02-05-2006, 13:57
أمــووونـي
رفقاً بي
ماهذه المشاعر الحارقة ؟؟..
أقسم أن صرخات صدري كادت تقطّع الشّرايين في جسدي
أقسم أنّ عيناي هنا سكبت دمعاً لم أكن أتوّقع أنّني في يومٍ سأسكبه بهذا الكم
رفقاً بي
فلم أعد أعي ماسأقوله
فهنا أخذت أناملي تكتب والرّجفة تصارعها
هنا على كلماتك ... تذوّقت موتي ... شاهدت نعشي
لم أعد أعرف ؟؟.. بعد أن قرأت حروفك ... أما زلت على قيد الحياة ؟؟..
يااااااااااااااااااااااه
لقد هربت من هذه الكلمات ذات يوماً
لكي لا أموت حزناً على ضفاف هذه المعزوفة
وها أنا أواجهاا
لتعود تفتِّت أوردة قلب يئن ... ويسفك دماء أنينه على حواف سكين السطور
ويتسربل بثياب الوجع
((( أمــوونـي)))
هطولكِ هنا كان مختلفاً ... فكان صوت رعدكِ مخيفاً حد الذهول
قد لاينفع معه حتى الإحتماء بمظلاَّت الأمل
أ
ع
ت
ر
ف
أعدت قرائة حروفكِ أكثر من مرّة
وفي كل مرّةٍ أنتهي ... أحاول الهروب ... والخروج بلا رد
لكن
إلى متى ؟؟.. وأنا أقف كالجبان أتابع حروفكِ بصمت
لاأريد إظهار مروري خشيةً من مشارط حروفك
الآن ... سألبس كفني ... وأظهر في مقصلة حروفك
لأعلن موتي ... بين طيات سطورك
((( امــوونـي )))
حروفكِ تضع السيف حول عنقي
تجمـِّـد جسدي ... تنفض قلمي ... تعجز حروفي عن مجاراة حروفك
فأخشى أن أجاريها وأكون أول من أعدم بمقصلة قلمك
بالله عليكِ أخبريني
بأي شيئٍ تكتبين ؟؟..
أتكتبين بقلم ؟؟.. أم برصاصةٍ تخترق عظام الصّدر
رفقاً بي
فلاأطيق الموت بجبروت حزن هذه الحروف
كتبتي بقلمٍ ذبل وجف من حزنه
فكانت عيناي تترقرق دمعاً أمام نزفكِ
عــذراً
أظن أنني بدأت أهذي احتضاري
حروفكِ هذه وكأنّها صك إعدامٍ لكل قارئ
سأصمت قلمي ... فقد بدأ ينزف دماً من حروفكِ
وإذا انتهى حبره ... اعلمي أنني في طريقي للقبر
وإذا بقيت على سطورك ... سينتهي بأسرع زمن
لذا اعذريني ... فمجبورٌ من يقرأ حروفكِ بالهروب
سجّلي أشد إعجابي بأعداد أضعاف أضعاف حروفكِ
اجمل وارق تحيه من قلب
المعجب بحروفك والمقتول بهمسك
ولــــ الــــعــــز ــــــد
ولــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــد العــــــــــــــــــــــــــــز
لو كانت احرفي وكلماتي حبل اعدام لك ساحررها واجعلها تخضع لتكون لك ساحة للأمل وليس للاعدام
فلو كان احساسي يقتلني لا اكتبة ليقتل من يعيش باحرفي...
سااكسر قلمي ان كان سيفا اوسهما لك ....ساضحك احرفي كي لا تكون دموع لك
اريد كلماتي ان تكون مرسى للأمان وليس هروب ايها الفنان
شكرا عاجزا عن التعبير شكرا خجولا منع خطاي ان تكمل المسير
امــــــــــــــــــــــوني
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir