وريث الشعر
16-04-2006, 14:41
السـلام عليكـــم ورحمـــــــة الله وبركاتـــــه..
انشروها قدر المستطاع , فهناك من هم في أمس الحاجــة إلى هذا الأمل
ولا تنسونـــــا بالدعـــاء
الكاتب/ مشعــل السديـــري في جريدة عكــاظ يوم الأحــد 9/8/1421هـ
يقـــــــــــــــــول
وصلتني رسالة
يقول مرسلهــا....
أحب أن أفيد سعادتـكم بأن لي صديقاً مهندسـاً أصيب بالسرطـان
وذهب حتى لأمريكا
للعلاج واستخدم الكيماويـات وخف المـرض، ولكن لم يــزل
وسمع صديقـــي هذا
عن طبيب في
الهــند متخصص في علاج السرطانــــات بعلاج يختلف كليـــا عن
العلاجـــــات
والكيماويــــات
المعروفــــة الآن، فشد الرحـــال إلى هذا الطبيب في الهنـــد وتعالــج
وزال عنه المـــرض بقدرة الله تعالــى
على يـــد هـــذا الطبيب، خاصـــة وأن تكاليـــف
العــــلاج لا تتعـــدى سبعمائــــــة ريــــال فقـط
ولكن يستلزم المكوث هناك ثلاثـــة أسابيــع وأن تكاليف المعيشـــة هنــاك رخيصــــة
اسم الطبيـب وعنوانـه وهواتفــه هي
الدكتــــور / براكـــاش Parakash
الهنــد، شمال شــرق نيودلهــي بحوالي 270 كلـم
مدينة دهــرادون Dehradune
هاتف ثابت
0091135640792
هاتف محمول
00919847065601
وأضاف مشعل السديــري، لم ينته الموضوع عندي ولكنني قبل أن
أعرضها عليكم اتصلـت
بمرسلها وأخذت تلفون الرجــل الذي تعالج عند هذا الطبيب وهو
المهندس أسامـة حلوانـي
ورقم الفاكس التابع له هو جدة 6641802
والواقع أنني
عندما اتصلت به لـــم
يكن يدور في خلــدي
سوى أن أقـــدم له نصيحة بالابتعاد عن المشعوذيــن غير أنـــه
قلب الطاولــة على ظنونـــي
وعرفـــت منه أن ذلك الطبيـب إنما هـو يعالج عـن
تجربــــة علميـــة
أنه درس العلوم ثم درس الطب الهندي الذي عمره يزيد على حيـــث
خمســــة آلاف سنـــة
وهـــو الطبيـــب الخـــاص للرئيــــس الهنــدي
واعتبر المواطــن رقم واحـــد في الهنــد لعـــام 1998م
وحصل على لقب سير، وهو يستخدم في علاجه ما نسبتـــه 20% من الأعشــاب
و80% من المعـــادن
الفضة والذهب والزئبق والحديد والنحاس والكبريت
حيث يخضعها لعمليــة تسخيــن.
ويقول المهندس أسامــة أنه ذهـب إلى ذلك الطبيب وجلس معه ثـلاث ساعــات
لم يستطع أن يحادثه فيها ســوى ربع ساعــة
من كثرة التلفونات التي تأتي له من أنحاء العالــــم
وقد شفيت فتاة فلسطينيـة عمرها 17 سنة بقدرة الله على يده ، وقد قدر لها
الأطباء أنها لـــن تعيش أكثــر من ثلاثة أشهــر , وهي الآن ترمــح كالغــزال
لا تنسونـــا بالدعـاء وإرسالها للغيـــر لتعــم الفائــدة
الدال علــى الخــير كفاعلـــه
انشروها قدر المستطاع , فهناك من هم في أمس الحاجــة إلى هذا الأمل
ولا تنسونـــــا بالدعـــاء
الكاتب/ مشعــل السديـــري في جريدة عكــاظ يوم الأحــد 9/8/1421هـ
يقـــــــــــــــــول
وصلتني رسالة
يقول مرسلهــا....
أحب أن أفيد سعادتـكم بأن لي صديقاً مهندسـاً أصيب بالسرطـان
وذهب حتى لأمريكا
للعلاج واستخدم الكيماويـات وخف المـرض، ولكن لم يــزل
وسمع صديقـــي هذا
عن طبيب في
الهــند متخصص في علاج السرطانــــات بعلاج يختلف كليـــا عن
العلاجـــــات
والكيماويــــات
المعروفــــة الآن، فشد الرحـــال إلى هذا الطبيب في الهنـــد وتعالــج
وزال عنه المـــرض بقدرة الله تعالــى
على يـــد هـــذا الطبيب، خاصـــة وأن تكاليـــف
العــــلاج لا تتعـــدى سبعمائــــــة ريــــال فقـط
ولكن يستلزم المكوث هناك ثلاثـــة أسابيــع وأن تكاليف المعيشـــة هنــاك رخيصــــة
اسم الطبيـب وعنوانـه وهواتفــه هي
الدكتــــور / براكـــاش Parakash
الهنــد، شمال شــرق نيودلهــي بحوالي 270 كلـم
مدينة دهــرادون Dehradune
هاتف ثابت
0091135640792
هاتف محمول
00919847065601
وأضاف مشعل السديــري، لم ينته الموضوع عندي ولكنني قبل أن
أعرضها عليكم اتصلـت
بمرسلها وأخذت تلفون الرجــل الذي تعالج عند هذا الطبيب وهو
المهندس أسامـة حلوانـي
ورقم الفاكس التابع له هو جدة 6641802
والواقع أنني
عندما اتصلت به لـــم
يكن يدور في خلــدي
سوى أن أقـــدم له نصيحة بالابتعاد عن المشعوذيــن غير أنـــه
قلب الطاولــة على ظنونـــي
وعرفـــت منه أن ذلك الطبيـب إنما هـو يعالج عـن
تجربــــة علميـــة
أنه درس العلوم ثم درس الطب الهندي الذي عمره يزيد على حيـــث
خمســــة آلاف سنـــة
وهـــو الطبيـــب الخـــاص للرئيــــس الهنــدي
واعتبر المواطــن رقم واحـــد في الهنــد لعـــام 1998م
وحصل على لقب سير، وهو يستخدم في علاجه ما نسبتـــه 20% من الأعشــاب
و80% من المعـــادن
الفضة والذهب والزئبق والحديد والنحاس والكبريت
حيث يخضعها لعمليــة تسخيــن.
ويقول المهندس أسامــة أنه ذهـب إلى ذلك الطبيب وجلس معه ثـلاث ساعــات
لم يستطع أن يحادثه فيها ســوى ربع ساعــة
من كثرة التلفونات التي تأتي له من أنحاء العالــــم
وقد شفيت فتاة فلسطينيـة عمرها 17 سنة بقدرة الله على يده ، وقد قدر لها
الأطباء أنها لـــن تعيش أكثــر من ثلاثة أشهــر , وهي الآن ترمــح كالغــزال
لا تنسونـــا بالدعـاء وإرسالها للغيـــر لتعــم الفائــدة
الدال علــى الخــير كفاعلـــه