مشاهدة النسخة كاملة : خاطــــرة على الطــــــريق ...
سوف تبحث عني يوماً
في عينيك في أحلامك
حتى في الفنجان
ستبحث طويلاً عن قلبي
ولن يظهر لك في أي مكان
أنت ترى ولا ترى يا صاحبي
أن الماضي لن يعود
وأنه غادرك قمر نيسان
كلما ترجمت نظرة عينيك
اكتشفت وجود نظرتان
واحدة تحبني تغازلني
تعشقني وتتركني ظمآن
ونظرة أخرى لايفهمها
لا يترجمها إلا من أنزل القرآن
يا إلهي كم كنت تعتقد
بل كنت متأكداً
أني بك ولهان
ولكنني بفضل الله قد نسيت
وإن ذكرتك يوماً فلدي شيئان
أنك لم تعلم مدى حبي لك
وبأني سأبقيه طي الكتمان
سامحني يا صديقي سوف أبتعد
فالفراشة لن تحتمل لدغة ... من ألطف ثعبان ..
عبدالواحد
15-03-2006, 23:17
خاطره ورساله مرصعة من فراشة _ وبحكم ذهبي لا يصدأ ابدا
تحياتي ايمان _ كانت خاطره معبره ورائعه جدااا
احـمد الـطـرقي
15-03-2006, 23:57
ايتها الفراشه
ايما اتجه اعذب الكلام اتجهتي
كنتي رقيقه جداً
وانا هنا
اسئل الله ان يدوم الهطول
وان لاتكون تلك فقط عابره
عودي ايتها الفراشه
.
.
.
.
.
موعود
أهلاً بالفاضل و الأخ العزيز مغترب ..
هنا كان لنا مصافحة مع قلمك ..
وهنا دائماً نلتقي ..
على موجة من الكلمات ..
و أخرى من العبارات ..
تجتمعان ... لتترجم حالاً فتكونا مساحة للبوح ..
شكراً لك .. ونورت الكلمة البسيطة .. التي خرجت في أجواء .. غريبة .. وعلى الطريق ..
http://9q9q.com/March/1142464468.gif
سامحني يا صديقي سوف أبتعد
فالفراشة لن تحتمل لدغة ... من ألطف ثعبان
/
:
/
أمر ومضى 00 وما زلنا نبعثر الحروف
اماني 00 على عتبات الذكرى !!!
حينها تكون صخره الكبرياء شامخه
لايمكن للغدر ان يتخذ طريق العوده أبدا !
/
:
/
نزف مشاعر رائع 00 وحروف سلسه
تطرق أبواب المشاعر 00 فتلج القلوب !
لك من شجره الزيزفـــــــــ شذاها ورقتها ــــــــــون
ولك من قلبــــــــــ أًصدق الحب وأنبله ـــــــي
http://9q9q.com/March/1142464468.gif
فيصل اللويش
16-03-2006, 13:20
الاخت
ايمان القويدر
تابعت بعض تعقيباتك وكنت اقول في نفسي صاحبة هذه التعقيبات والاحساس المرهف لديها شي ما بداخلها لديها كاتبه معبره من النوع الراقي جدا وهاانا ارى صدق حدسي في هذا النص الذي صفقت اعجابا لنهايته
سامحني يا صديقي سوف أبتعد
فالفراشة لن تحتمل لدغة ... من ألطف ثعبان ..
رائعه ايمان استمري وستجديني من المتابعين
فيصل اللويش
رائعه دوما ياأيمان وفي كل زمان ومكان
دمت بخير وسعاده
الملاك غيداء ..
شكراً للمشاركة الرقيقة ..
وشكراً لمرورك العطر ..
خاطرة على الطريق ..
أصدقك القول ... فعلاً كانت على الطريق ..
ولعل صدقي فيها ... كان من وراء وجود أقلامكم المبدعة ..
شكراً يا صديقتي ..
ودمت بخير ..
ايتها الفراشه
ايما اتجه اعذب الكلام اتجهتي
كنتي رقيقه جداً
وانا هنا
اسئل الله ان يدوم الهطول
وان لاتكون تلك فقط عابره
عودي ايتها الفراشه
.
.
.
.
.
موعود
عندما تفيض بنا المشاعر ...
لا بد لها من مرفأ ..
وهنا كان المرفأ ..
وهنا كان الشاطئ ..
شكراً لك أحمد الطريق مشرفنا القدير ..
تشجيع ... أشكرك عليه ..
دمت بكل الخير ..
سوف تبحث عني يوماً
في عينيك في أحلامك
حتى في الفنجان
ستبحث طويلاً عن قلبي
ولن يظهر لك في أي مكان
أنت ترى ولا ترى يا صاحبي
أن الماضي لن يعود
وأنه غادرك قمر نيسان
كلما ترجمت نظرة عينيك
اكتشفت وجود نظرتان
واحدة تحبني تغازلني
تعشقني وتتركني ظمآن
ونظرة أخرى لايفهمها
لا يترجمها إلا من أنزل القرآن
يا إلهي كم كنت تعتقد
بل كنت متأكداً
أني بك ولهان
ولكنني بفضل الله قد نسيت
وإن ذكرتك يوماً فلدي شيئان
أنك لم تعلم مدى حبي لك
وبأني سأبقيه طي الكتمان
سامحني يا صديقي سوف أبتعد
فالفراشة لن تحتمل لدغة ... من ألطف ثعبان ..
العزيزة ايمان
مبدعة
لقد كنتِ الأبداع بعينة
ايمان
استمري
سيدتي
بلاغتكِ مثار دهشتي
أحرفكِ ملاذ حيرتي
ايمان
موفقة وانتظر نصوصكِ المثيرة
تحياتي
الاخت
ايمان القويدر
تابعت بعض تعقيباتك وكنت اقول في نفسي صاحبة هذه التعقيبات والاحساس المرهف لديها شي ما بداخلها لديها كاتبه معبره من النوع الراقي جدا وهاانا ارى صدق حدسي في هذا النص الذي صفقت اعجابا لنهايته
سامحني يا صديقي سوف أبتعد
فالفراشة لن تحتمل لدغة ... من ألطف ثعبان ..
رائعه ايمان استمري وستجديني من المتابعين
فيصل اللويش
أخي الفاضل و الكريم جداً فيصل ..
شكراً جزيلاً .. شكراً لك ...
كلماتك وسام أتقلده ..
أسعدني جداً حضورك و مرورك و مشاركتك ..
دمت بكل الخير أخي الفاضل ..
ريم شمر
وحضور متألق كحضور القصيدة ..
كحضور المطر
كحضور كل الجمال الذي خلقه الله في الكون
دمت بكل الحب ... أختاه ...
العزيزة ايمان
مبدعة
لقد كنتِ الأبداع بعينة
ايمان
استمري
سيدتي
بلاغتكِ مثار دهشتي
أحرفكِ ملاذ حيرتي
ايمان
موفقة وانتظر نصوصكِ المثيرة
تحياتي
أخي الفاضل ..
شكراً لك ...
مشاركة ذوقها عالي ..
وكلمات لها بنفسي مكانة ..
وإن تعلمت تسطير خاطرة... فلكم الفضل ..
دمت بخير أخي تواق .. وشكراً جزيلاً ..
مررت من هنا فوجدتك تنثريني ...
:101:
:101: ،~،~، إيمان ،~،~، :101:
:101:
كلمات صادقة .. رغم كل الحزن الذي يسكنها ... حنونه
لا يرأى يا ايمان ولا يسمع ولا يتكلم ...
اناني إلى ابعد الدرجات ...
إليه :-
النار متقدة ..!!!
كانت ذكرياتك حطباً جيداً لاشتعالها...!!
0
/
0
\
وبعد منتصف الليل .. أحادث القمر في هذه المرة لا اسأله عنه
بل اشكو له غربتي فيـ/هــ ..
كان لي وطناً ... بات الآن معتقلاً ..
0
0
سجليني متابعه لنزفك الراقي ...
لا تطيل الغياب ...
دمت بخير وسلامة
:538:
أختك الراميه
على ذكر المعتقل مهرة ..
كانت لي محاولة ..
فيها شيء من هذا القبيل ..
ترددت كثيراً و قلت لو نشرتها .. ماذا سيقول عني .. القارئ ..
ولكن كونك تناولتي معنى و كلمة معتقل .. فالمعتقلنا دائماً هناك حنو ..
فهل يحن يا ترى المعتقل ... لمعتقله .. ربما في حالات إحداها ..
منتصف الليل .. وعلى الطريق ...
تلاقي ليس بالغريب بيننا مهرة ..
وهو ذو عبق و ذو شجون ..
شكراً مهرة .. شكراً جزيلاً ... لك ولكل من مر من هنا ..
شكراً لمن شاركنا الكلمات .. وشكراً لمن اكتفى بالقراءة .. و مشى ..
فلرب الصمت في هذا العالم ... إجابة ..
على ذكر المعتقل مهرة .. ...
....
0
0
0
هل يحن يا ترى المعتقل ... لمعتقله .. ؟؟؟
منتصف الليل .. وعلى الطريق ...
تلاقي ليس بالغريب بيننا مهرة ..
وهو ذو عبق و ذو شجون ..
ايمان ...
لايحن الحر لمعتقله ...
إلا وان كان اسير ...
ايمان نحن من نعتقل انفسنا في أروحٍ لا تعرف السلام ...
نزاهتنا تحتم علينا ان نعتقل ما لا يعتقل .......
وان نكابد الامريين حتى نكون الانبل والافضل ...لماذا ...؟؟
ايمان لو اننا نتعامل مع من حولنا على انهم هم فقط
وانهم ليس بملائكة
اظن انه سيحدث فارق كبير
سنخرج من معتقلاتنا الانسانية
... هي من ياسرنا دائما عن صفع انتهاكات حرمةمشاعرنا ...
يجب علينا تصحيح مبادئنا حتى لا يعتقلوننا هواة الاسرى ...
0
0
0
كعادتي أحب الفلسفة ....:thumb:
و على الطريق مهرة مازلنا ..
و على الأرصفة الممتدة ...
التي حملت زفرات .. وعبرات ..
تنغرس الخطى .. بتلك الطرقات ..
تتبعثر الذكريات ..
وتعبث الأقدار ..
وتعربد بها الليالي ..
و تبقى ... مجرد طرقات ..
مهرة لتعانق الحروف هنا صدى و معنى ..
دام تواصلك الأثيري ..
ومعك حتى آخر الطريق ..
وغداً نلتقي ..
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir