شهرزاد
19-02-2006, 15:19
السلام عليكم ورحمة الله
جميعنا سمعنا عن المحرقة اليهودية كما تدعي الحركة الصهيونية، من خلال وسائل الإعلام الضخمة التي تسيطر عليها
ان ملايين من اليهود تم ابادتهم بالمحرقة ( أفران الغاز )
والهدف من ابادتهم هو التخلص من دين اليهود
هذا زعم الصهاينة
اما المؤرخون لا ينكرون هلاك عدد من اليهود في الحرب العالمية الثانية
وأن عددهم لا يتجاوز بضع مئات من الالوف
من اجمالي الحرب العالمية التي يتجاوز ضحاياها 45 مليون نسمة
ويثبت المؤرخون ان المحارق استخدمت لحرق الجثث من كل الجنسيات والاديان وليس من اليهود فقط وذلك لتجنب الأوبئة. لكن محارق الموتى شيء يختلف تماماً عن غرف الغاز المزعومة. وتشير الدلائل العلمية أن غرف الغاز لم توجد أبداً . وتدل أبحاث المؤرخين المراجعين أن معظم الذين ادعى الصهاينة أنهم قضوا في غرف الغاز، ماتوا في الواقع بسبب مرض التيفوس،
إن الإدعاء القائل بأن اليهود أبيدوا بشكل منهجي من قبل الألمان في الحرب العالمية الثانية أصبح حجة لا تناقش حول ضرورة إيجاد ملجأ آمن لليهود في دولة خاصة بهم. "فالمحرقة" تعني الحاجة لوجود "إسرائيل"، وهذا معنوياً أقوى من الاعتراف بحقها بالوجود
افران الغاز كما يدعي الصهاينة انها استخدمت لأبادة اليهود وينفون حقيقة المرض الذي وجب التخلص منه بالتخلص من الجثث
إن الإدعاء القائل أن بلدان وشعوب الغرب تتحمل مجتمعة ذنباً جماعياً تاريخياً على جريمة "المحرقة" المزعومة، وترسيخ عقدة الذنب الجماعية هذه في أذهان الغربيين من خلال وسائل الإعلام والترفيه والمناهج المدرسية، هو الجذر الأساسي لدعم الرأي العام الغربي لدولة "إسرائيل" والحركة الصهيونية
فالاعتراف بالادعاءات الصهيونية عن "المحرقة" يمهد الطريق بالاعتراف بحق اليهود باغتصاب فلسطين وبمشروعية الغزو اليهودي لها من خلال قبول الرواية الصهيونية عن المبرر الذي "اضطر" اليهود للمجيء إليها
كما ان الاعتراف بالمحرقة
يعني من حق اسرائيل الخوف من العراق ويجب التخلص من قواه
كما من حق اسرائيل بناء ترسانة نووية لحمايتها
وأي دولة لا تروق لها تتهمها بالمعادة للسامية وبعد ذلك ترى الغرب بأكمله معها
اميركا استفادة مؤخرا من تجربة اليهود وقررت ان تصنع لها محرقة خاصة من نوع مختلف
فختارت الحادي عشر من ديسمبر ومن لا يروق لها اتهمته بالارهاب
جميعنا سمعنا عن المحرقة اليهودية كما تدعي الحركة الصهيونية، من خلال وسائل الإعلام الضخمة التي تسيطر عليها
ان ملايين من اليهود تم ابادتهم بالمحرقة ( أفران الغاز )
والهدف من ابادتهم هو التخلص من دين اليهود
هذا زعم الصهاينة
اما المؤرخون لا ينكرون هلاك عدد من اليهود في الحرب العالمية الثانية
وأن عددهم لا يتجاوز بضع مئات من الالوف
من اجمالي الحرب العالمية التي يتجاوز ضحاياها 45 مليون نسمة
ويثبت المؤرخون ان المحارق استخدمت لحرق الجثث من كل الجنسيات والاديان وليس من اليهود فقط وذلك لتجنب الأوبئة. لكن محارق الموتى شيء يختلف تماماً عن غرف الغاز المزعومة. وتشير الدلائل العلمية أن غرف الغاز لم توجد أبداً . وتدل أبحاث المؤرخين المراجعين أن معظم الذين ادعى الصهاينة أنهم قضوا في غرف الغاز، ماتوا في الواقع بسبب مرض التيفوس،
إن الإدعاء القائل بأن اليهود أبيدوا بشكل منهجي من قبل الألمان في الحرب العالمية الثانية أصبح حجة لا تناقش حول ضرورة إيجاد ملجأ آمن لليهود في دولة خاصة بهم. "فالمحرقة" تعني الحاجة لوجود "إسرائيل"، وهذا معنوياً أقوى من الاعتراف بحقها بالوجود
افران الغاز كما يدعي الصهاينة انها استخدمت لأبادة اليهود وينفون حقيقة المرض الذي وجب التخلص منه بالتخلص من الجثث
إن الإدعاء القائل أن بلدان وشعوب الغرب تتحمل مجتمعة ذنباً جماعياً تاريخياً على جريمة "المحرقة" المزعومة، وترسيخ عقدة الذنب الجماعية هذه في أذهان الغربيين من خلال وسائل الإعلام والترفيه والمناهج المدرسية، هو الجذر الأساسي لدعم الرأي العام الغربي لدولة "إسرائيل" والحركة الصهيونية
فالاعتراف بالادعاءات الصهيونية عن "المحرقة" يمهد الطريق بالاعتراف بحق اليهود باغتصاب فلسطين وبمشروعية الغزو اليهودي لها من خلال قبول الرواية الصهيونية عن المبرر الذي "اضطر" اليهود للمجيء إليها
كما ان الاعتراف بالمحرقة
يعني من حق اسرائيل الخوف من العراق ويجب التخلص من قواه
كما من حق اسرائيل بناء ترسانة نووية لحمايتها
وأي دولة لا تروق لها تتهمها بالمعادة للسامية وبعد ذلك ترى الغرب بأكمله معها
اميركا استفادة مؤخرا من تجربة اليهود وقررت ان تصنع لها محرقة خاصة من نوع مختلف
فختارت الحادي عشر من ديسمبر ومن لا يروق لها اتهمته بالارهاب