خالد الشمري
29-01-2006, 11:44
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كالعاده يااخوان انا لااتيكم بجديد انما هو عمل بسيط اتمنى انه يرقى الى مستوى رضاكم واي خطأ موجود فهو اجتهاد مني
تذكرت قصيده الامير الفارس الصنديد حمود بن عبيد الرشيد بعياله الفريّس الاميران مهنا وسالم بعد معركه الصريف:
يا ونتي ونه الوجعان=اللي صوابه جرح كبدي
أخو الطريحين بالميدان=واللي تعشاهم الربدي
ذبحه ألفين من القصمان=كلهم ما يبر دون كبدي
هامت الناس بالحيطان=كله سبايبك يالربدي
تذكرت قصيده سليمان المنيع من اهل بريده في مدح الأمير الفارس الصنديد عبدالعزيز بن متعب الرشيد بعد انتصاره في معركة الصريف وذم اهل القصيم يقول منها:
ما حسب ان أهل القصيم تبوقه=وأثاري بريدة بايقة خطيبة
سلطان والربدي وسعدون نجموا=ولاكل من صوت ايوافق مجيبة
ولاكل من يركب على العوص شافي=ولاكل بارود تصيب الضريبه
تذكرت سالفه ابو جراح السبيعي بعد ماكان يمدح شمر وال رشيد نوى الملك عبدالعزيز قتله ولما علم الملك أن أبا جراح في أشيقر أرسل إليه من يقبض عليه فلم يجتهد المرسلون من أهل شقراأ في البحث عنه، لأنهم يتحيّنون لحظة العفو عنه.. ومن المصادفات أنهم دخلوا بيت عجوز لا يُأبه له، ليبعدوا عن مظنة وجوده، وكان ذلك في غلس المغرب، ومن العجب أيضاً أن أهل أشيقر خبّأوه في هذا المكان للتعمية عنه، فلما أحس أبوجراح بحركة المفتشين قفز من النافذة في حجر نخلة منحنية إلى الفرجة، وعمّا عنه الغلس والسعف والكرب.. ومن العجب ثالثة أن سالم العطوني قدم بهدية من ابن رشيد لأبي جراح، فقال أبوجراح هذه الأبيات يمدح ال رشيد:
ياونتي ما ونها كل هلباج =أونها ومسوكف الباب دوني
وحطيت لي مع زينة الطلع منهاج =ولولا أن ربي فكني لهبوني
قوم على ذبحي تدارجني ادراج =مانيب وامنهم وهم ما ولوني
وأنا أحمد اللي حطهم قوم حجاج =اللي من الحب الحصيد قطعوني
وياراكب اللي بطنها للحقب ساج =ردّ الخبر لمعزبي ياالعطوني
بلهان ما يوقف بوجه إلى هاج =انشد مبارك عنهِ لا تنشدوني
تذكرت الشاعر الكبير رشيد بن طوعان من السويد من سنجاره من شمر وقصيدته باالفارس الصنديد هذولول الشويهري من السويد من سنجاره من شمر يقول رشيد:
والله ما يخلف لنا مثـل هذلـول=جياب دون الذود هـي والجليلـه
واليا ركب (ريمه) على القوم هذلول=كم عزبة ٍ بالقيض يطوي صميله
تذكرت الفارس الصنديد عقاب بن عجل (وديع البيارق)من الفضيل من عبده من شمر وهو يحدى امام جيوش ابن سعود:
يم الخطر نرعى ضعنا=والزود مانصبر عليه
قدامكـم يامـا طعنـا=وكم بيرق دجنا عليـه
تذكرت دغيم الظلماوي الشلاقي الشمري يرثي الامير سالم بن حمود الرشيد بعد معركه الصريف:
ذبّح بقوم مبارك هو وسعدون = ونهج شهيد ...بصف الاوزاني
وباقي الجنايز لو غدو مايغمضون= الكايده غيبت سهيل اليماني
تذكرت هذه القصيده الموجهه للفارس عقاب العواجي وهي تحذير له بقرب وصول الفارس الصنديد هايس القعيط من البريك من الخرصه من شمر الى حائل لاخذ ثأر الفارس هذلول الشويهري :
قال الذي ما قالها بالسعيره = يضرب كما يضرب الهيب بالهيف
سبحان رب كل يوم يديره = مظهر حلال ميرها من وراء الليف
مار يا عقاب بدل ديرتك لك بديره = انحش وكب الضفل مابه مصاريف
احلب وامارير بخشم العميره=من رب زينات البكار الهراجيف
لايسدعك صياد خطو الجريره =اشقر يميل القلب يا عقاب ويخيف
تاتي حرار من طيور الجزيره = ربع ليا راجوا على الشيخ ما شيف
ربع كسايلهم سواه السعيره = كنه لها بنار حدته العواصيف
تذكرت قصيده الأمير حمود العبيد الرشيد برُحيَّـان وهو سيف ابن عدوان وهو من الجنس الفارسي المسمى خريسان، وقد كان الأمير حمود العبيد الرشيد يريد ذلك السيف فقال-رحمه الله- هذه القصيدة مخاطباً عبدالمحسن السيف يقول فيها:
مـا اريـد كـتـبٍ لك ولا ريـد غـرْضـان =إنـتـه بحـلٍّ من بُـوَاقِـي حـقـوقــي
بـاغٍ مْـنَـكْ يا ابـو مـحـمـد رحـيَّـان =مـالـي من الحـاجـات كـوْد الـدّفُـوقِي
نـفـسي تحب من الصِّـيـارم خـريـسـان =إلى عـاد ما به يا ابو صالـح طـبــوْقِي
اِشْــره وكِــزّه لا تَـدانَـى بـالأثـمـان =مـانـا بحـال الــزود بالـلي يـلــوقِي
مـبْـطِـي وأنـا شَـفِّي بسيف ابن عـدوان =بـغـاه أبـوي ولاحـصـل بالـوفــوقِي
أنـا على نَقْلـة هَـكَ الشِّـرْث شـفـقـان =أريـد أحـاول بـه خَـطـاة الـبـيــوقِي
ليتـك تشُـوْفَـنْ يـوم مـوْجَـات الأذهـان =والسـيـف بِي يمنـاي والـدِّرع فـوقـي
إلى اخـتـلـط عـجّ السبـايـا لـدخَّــان =لـزْمـاً تخـلّى يا ابو صالـح طْـرُوقــي
تذكرت قصائد الشاعر الكبير مبيريك التبيناوي يوم يمدح الدغيره من عبده من شمر وعلى رأسهم الشيخ الفارس مفتاح الغيثي يقول مبيريك:
تبشر عقاب بان وجه المظاهير= نبي نقاربهم ولا به مراواه
صرنا حدا الحكمات والي المقادير= والعمر ماياقاه كثر المداراه
ياما شرينا بالسنين المعاسير= من بندق غالي ثمنها ومشراه
ويقول مبيريك بالدغيره من عبده من شمر :
مار ان كان خيال الشقاح التلادي= قفى وحنا اللي نعيّي عن الدار
اولاد علي ناقلين العيادي= فطاير مايقبلن كود الابكار
لهادة للّي يدور اللهادي =بثلث ومثلوث.. كان الدخن ثار
تذكرت الشيخ مثقال ابن رمان من قبيله شمر امير تيماء ..عندمااشتد عليه الاعداء واخذ يتمنى قرب شيوخ شمر (الجربان والخرصه من زوبع من شمر )وقال هذه الابيات:
ياقلب يامقلوب ياما وياما= ياما عليك من الخساير والارباح
الله على قضبت غزال النظاما = ماهو الغزال اللي مع الصيد ينزاح
لاواهني من جابهم بس عاما = من حطهم مابين تيما والاسيا ح
كسايت العيدان ريش النعاما= (غلبا) وعنهم تكع الاسلاف تنزا ح
يتلون فتخان الايدي افهاما= اللي سبقوا كل القبايل باالامداح
شيوخ قومن تتليهم جهاما= من اولاد سيح مرويه علط الارماح
والعذر والسموحه ان قصّرنا او اخطأنا بشيء ...ولهم الرحمه ولكم طوله العمر
والجزء الخامس قريب بإذن الله
كالعاده يااخوان انا لااتيكم بجديد انما هو عمل بسيط اتمنى انه يرقى الى مستوى رضاكم واي خطأ موجود فهو اجتهاد مني
تذكرت قصيده الامير الفارس الصنديد حمود بن عبيد الرشيد بعياله الفريّس الاميران مهنا وسالم بعد معركه الصريف:
يا ونتي ونه الوجعان=اللي صوابه جرح كبدي
أخو الطريحين بالميدان=واللي تعشاهم الربدي
ذبحه ألفين من القصمان=كلهم ما يبر دون كبدي
هامت الناس بالحيطان=كله سبايبك يالربدي
تذكرت قصيده سليمان المنيع من اهل بريده في مدح الأمير الفارس الصنديد عبدالعزيز بن متعب الرشيد بعد انتصاره في معركة الصريف وذم اهل القصيم يقول منها:
ما حسب ان أهل القصيم تبوقه=وأثاري بريدة بايقة خطيبة
سلطان والربدي وسعدون نجموا=ولاكل من صوت ايوافق مجيبة
ولاكل من يركب على العوص شافي=ولاكل بارود تصيب الضريبه
تذكرت سالفه ابو جراح السبيعي بعد ماكان يمدح شمر وال رشيد نوى الملك عبدالعزيز قتله ولما علم الملك أن أبا جراح في أشيقر أرسل إليه من يقبض عليه فلم يجتهد المرسلون من أهل شقراأ في البحث عنه، لأنهم يتحيّنون لحظة العفو عنه.. ومن المصادفات أنهم دخلوا بيت عجوز لا يُأبه له، ليبعدوا عن مظنة وجوده، وكان ذلك في غلس المغرب، ومن العجب أيضاً أن أهل أشيقر خبّأوه في هذا المكان للتعمية عنه، فلما أحس أبوجراح بحركة المفتشين قفز من النافذة في حجر نخلة منحنية إلى الفرجة، وعمّا عنه الغلس والسعف والكرب.. ومن العجب ثالثة أن سالم العطوني قدم بهدية من ابن رشيد لأبي جراح، فقال أبوجراح هذه الأبيات يمدح ال رشيد:
ياونتي ما ونها كل هلباج =أونها ومسوكف الباب دوني
وحطيت لي مع زينة الطلع منهاج =ولولا أن ربي فكني لهبوني
قوم على ذبحي تدارجني ادراج =مانيب وامنهم وهم ما ولوني
وأنا أحمد اللي حطهم قوم حجاج =اللي من الحب الحصيد قطعوني
وياراكب اللي بطنها للحقب ساج =ردّ الخبر لمعزبي ياالعطوني
بلهان ما يوقف بوجه إلى هاج =انشد مبارك عنهِ لا تنشدوني
تذكرت الشاعر الكبير رشيد بن طوعان من السويد من سنجاره من شمر وقصيدته باالفارس الصنديد هذولول الشويهري من السويد من سنجاره من شمر يقول رشيد:
والله ما يخلف لنا مثـل هذلـول=جياب دون الذود هـي والجليلـه
واليا ركب (ريمه) على القوم هذلول=كم عزبة ٍ بالقيض يطوي صميله
تذكرت الفارس الصنديد عقاب بن عجل (وديع البيارق)من الفضيل من عبده من شمر وهو يحدى امام جيوش ابن سعود:
يم الخطر نرعى ضعنا=والزود مانصبر عليه
قدامكـم يامـا طعنـا=وكم بيرق دجنا عليـه
تذكرت دغيم الظلماوي الشلاقي الشمري يرثي الامير سالم بن حمود الرشيد بعد معركه الصريف:
ذبّح بقوم مبارك هو وسعدون = ونهج شهيد ...بصف الاوزاني
وباقي الجنايز لو غدو مايغمضون= الكايده غيبت سهيل اليماني
تذكرت هذه القصيده الموجهه للفارس عقاب العواجي وهي تحذير له بقرب وصول الفارس الصنديد هايس القعيط من البريك من الخرصه من شمر الى حائل لاخذ ثأر الفارس هذلول الشويهري :
قال الذي ما قالها بالسعيره = يضرب كما يضرب الهيب بالهيف
سبحان رب كل يوم يديره = مظهر حلال ميرها من وراء الليف
مار يا عقاب بدل ديرتك لك بديره = انحش وكب الضفل مابه مصاريف
احلب وامارير بخشم العميره=من رب زينات البكار الهراجيف
لايسدعك صياد خطو الجريره =اشقر يميل القلب يا عقاب ويخيف
تاتي حرار من طيور الجزيره = ربع ليا راجوا على الشيخ ما شيف
ربع كسايلهم سواه السعيره = كنه لها بنار حدته العواصيف
تذكرت قصيده الأمير حمود العبيد الرشيد برُحيَّـان وهو سيف ابن عدوان وهو من الجنس الفارسي المسمى خريسان، وقد كان الأمير حمود العبيد الرشيد يريد ذلك السيف فقال-رحمه الله- هذه القصيدة مخاطباً عبدالمحسن السيف يقول فيها:
مـا اريـد كـتـبٍ لك ولا ريـد غـرْضـان =إنـتـه بحـلٍّ من بُـوَاقِـي حـقـوقــي
بـاغٍ مْـنَـكْ يا ابـو مـحـمـد رحـيَّـان =مـالـي من الحـاجـات كـوْد الـدّفُـوقِي
نـفـسي تحب من الصِّـيـارم خـريـسـان =إلى عـاد ما به يا ابو صالـح طـبــوْقِي
اِشْــره وكِــزّه لا تَـدانَـى بـالأثـمـان =مـانـا بحـال الــزود بالـلي يـلــوقِي
مـبْـطِـي وأنـا شَـفِّي بسيف ابن عـدوان =بـغـاه أبـوي ولاحـصـل بالـوفــوقِي
أنـا على نَقْلـة هَـكَ الشِّـرْث شـفـقـان =أريـد أحـاول بـه خَـطـاة الـبـيــوقِي
ليتـك تشُـوْفَـنْ يـوم مـوْجَـات الأذهـان =والسـيـف بِي يمنـاي والـدِّرع فـوقـي
إلى اخـتـلـط عـجّ السبـايـا لـدخَّــان =لـزْمـاً تخـلّى يا ابو صالـح طْـرُوقــي
تذكرت قصائد الشاعر الكبير مبيريك التبيناوي يوم يمدح الدغيره من عبده من شمر وعلى رأسهم الشيخ الفارس مفتاح الغيثي يقول مبيريك:
تبشر عقاب بان وجه المظاهير= نبي نقاربهم ولا به مراواه
صرنا حدا الحكمات والي المقادير= والعمر ماياقاه كثر المداراه
ياما شرينا بالسنين المعاسير= من بندق غالي ثمنها ومشراه
ويقول مبيريك بالدغيره من عبده من شمر :
مار ان كان خيال الشقاح التلادي= قفى وحنا اللي نعيّي عن الدار
اولاد علي ناقلين العيادي= فطاير مايقبلن كود الابكار
لهادة للّي يدور اللهادي =بثلث ومثلوث.. كان الدخن ثار
تذكرت الشيخ مثقال ابن رمان من قبيله شمر امير تيماء ..عندمااشتد عليه الاعداء واخذ يتمنى قرب شيوخ شمر (الجربان والخرصه من زوبع من شمر )وقال هذه الابيات:
ياقلب يامقلوب ياما وياما= ياما عليك من الخساير والارباح
الله على قضبت غزال النظاما = ماهو الغزال اللي مع الصيد ينزاح
لاواهني من جابهم بس عاما = من حطهم مابين تيما والاسيا ح
كسايت العيدان ريش النعاما= (غلبا) وعنهم تكع الاسلاف تنزا ح
يتلون فتخان الايدي افهاما= اللي سبقوا كل القبايل باالامداح
شيوخ قومن تتليهم جهاما= من اولاد سيح مرويه علط الارماح
والعذر والسموحه ان قصّرنا او اخطأنا بشيء ...ولهم الرحمه ولكم طوله العمر
والجزء الخامس قريب بإذن الله