زاهد الراشد
25-01-2006, 21:12
عندما تلتمس الروح إنصهارها للروح . يتم إنصهار جسد لجسد
وتظل روحي ملتمسة للسراب البعيد وتنصهر للروح ولكن ليست روح إنسجاميه، وإنما إنصهار للروح الذاتيه . التي ينتج عنها ذبول للروح مع الروح الذاتيه
فتمتد أصابع الأمل عبر ظلام اليأس متخبطةً بعشوائيه في براثيم الوحشه والخوف ، فتصطدم بحائط الغدر والخيانة فتنسجم هذه الروح مع هذا الظلام ، لتسبح في عالم الخيال المظلم حتى تسقط تحت أقدام الفراق لتذبل هذه الروح المنصهره مجملةً مع الروح الذاتيه.وتصبح في عالم النسيان غير مدونةٍ في طيات الذكرى، التي تكون غيث لإنعاش أي روح تلتمس الإنصهار للروح الجسدية المنسجمه
ويظل ذاتي سابحاً وباحثاً في رحلة خيال عالم الخيال متخيلاً خيالاً أوسع من الخيال الواقعي. وتستلهم روحي روحاً ذاتيةً متناسبه للإنصهار مع روح مناسبه لإنصهار روح ذاتيةٍ حتى يتم إنصهار روح لروح وجسد لجسد في عالم واقعي منسوج من الخيال الواسع والجميل لذوي الأرواح المنصهرة للأرواح الذاتية والجسدية المنسجمه
وتنسحب أصابع الأمل من ظلام الياس لترتقي عبر جسر الأمل الى عالم التفاؤل ويتم بناء صرح الحب الشامخ ، وكل حي من الأحياء هو لبنةٌ من لبنات هذا الصرح ، فيتم التعويض بكل مفقود بمولود موجود. حتى يظل هذا الصرح ابدي لايزول الا بزوال آخِر روح تنصهر لروح جسدية منسجمه
وتظل روحي ملتمسة للسراب البعيد وتنصهر للروح ولكن ليست روح إنسجاميه، وإنما إنصهار للروح الذاتيه . التي ينتج عنها ذبول للروح مع الروح الذاتيه
فتمتد أصابع الأمل عبر ظلام اليأس متخبطةً بعشوائيه في براثيم الوحشه والخوف ، فتصطدم بحائط الغدر والخيانة فتنسجم هذه الروح مع هذا الظلام ، لتسبح في عالم الخيال المظلم حتى تسقط تحت أقدام الفراق لتذبل هذه الروح المنصهره مجملةً مع الروح الذاتيه.وتصبح في عالم النسيان غير مدونةٍ في طيات الذكرى، التي تكون غيث لإنعاش أي روح تلتمس الإنصهار للروح الجسدية المنسجمه
ويظل ذاتي سابحاً وباحثاً في رحلة خيال عالم الخيال متخيلاً خيالاً أوسع من الخيال الواقعي. وتستلهم روحي روحاً ذاتيةً متناسبه للإنصهار مع روح مناسبه لإنصهار روح ذاتيةٍ حتى يتم إنصهار روح لروح وجسد لجسد في عالم واقعي منسوج من الخيال الواسع والجميل لذوي الأرواح المنصهرة للأرواح الذاتية والجسدية المنسجمه
وتنسحب أصابع الأمل من ظلام الياس لترتقي عبر جسر الأمل الى عالم التفاؤل ويتم بناء صرح الحب الشامخ ، وكل حي من الأحياء هو لبنةٌ من لبنات هذا الصرح ، فيتم التعويض بكل مفقود بمولود موجود. حتى يظل هذا الصرح ابدي لايزول الا بزوال آخِر روح تنصهر لروح جسدية منسجمه