عبدالواحد
05-01-2006, 01:33
العاشق والعاشقة _ يتلذذ احدهم بالاخر ولو كان احدهما نار سعيرة !
ويحلمون كل ليله شعور ونفس واحد _ ان تكتويهم هذه النيران
وهذه الحاله او الشعور(اللا مسؤول) من الممكن ان يبقي بينهم سنين _ طويله
وعندما تحين ساعه اقتراب احدهم للاخر , ويتحسسون لهيب احلامهم النارية ..
لن يجد مفر الا الهروب والنجاة منها ..ب أي ثمن لما ينطق علي راسه !
وكم كان يتمني العاشقان ان يعيشا العمر كله بالاسكيمو منفردا ونادما علي احلام
السنين التي اشعلته وجعلته يتخيل الحرير شوكا يتلوي منه علي جنبيه كل ليله! ..
الغريب ان هذا الشعور المسمي ,,( شعور اللا مسؤول) انك تجده حاله متفشية
حتي عند السياسيين والرياضيين والمثقفين ..وليس في اوساط العاشقين فقط !!!؟
كثير من العقلاء وكبار السن _كانوا بالامس
يحذروننا من اتابع (اهواءنا) و (احلامنا) لانها حارقة ونهايتها هشه
الزبدة_ نبيها يا مغترب
الزبدة بكلامي يا جيري في احد الايام جالس بقهوه _ وشفت فريق الزمالك خسر المباراه قدام الاهلي و الصعايدة صايرين فريقين و يشتمون بعضهم ..؟! سالت الصعيدي المقاول
وكان برفقتي(بالشيشه) وهو اعقلهم !!عن سبب (الخناقه) قال:ده زملكاوي (وي سخ)_ بيتهجم علي الاهلاويين حبايبنا !!
تحياتي .. لك يا جيري ..
.
ويحلمون كل ليله شعور ونفس واحد _ ان تكتويهم هذه النيران
وهذه الحاله او الشعور(اللا مسؤول) من الممكن ان يبقي بينهم سنين _ طويله
وعندما تحين ساعه اقتراب احدهم للاخر , ويتحسسون لهيب احلامهم النارية ..
لن يجد مفر الا الهروب والنجاة منها ..ب أي ثمن لما ينطق علي راسه !
وكم كان يتمني العاشقان ان يعيشا العمر كله بالاسكيمو منفردا ونادما علي احلام
السنين التي اشعلته وجعلته يتخيل الحرير شوكا يتلوي منه علي جنبيه كل ليله! ..
الغريب ان هذا الشعور المسمي ,,( شعور اللا مسؤول) انك تجده حاله متفشية
حتي عند السياسيين والرياضيين والمثقفين ..وليس في اوساط العاشقين فقط !!!؟
كثير من العقلاء وكبار السن _كانوا بالامس
يحذروننا من اتابع (اهواءنا) و (احلامنا) لانها حارقة ونهايتها هشه
الزبدة_ نبيها يا مغترب
الزبدة بكلامي يا جيري في احد الايام جالس بقهوه _ وشفت فريق الزمالك خسر المباراه قدام الاهلي و الصعايدة صايرين فريقين و يشتمون بعضهم ..؟! سالت الصعيدي المقاول
وكان برفقتي(بالشيشه) وهو اعقلهم !!عن سبب (الخناقه) قال:ده زملكاوي (وي سخ)_ بيتهجم علي الاهلاويين حبايبنا !!
تحياتي .. لك يا جيري ..
.