(<*أبولجين*>)
02-12-2005, 19:12
بعد هدوء الليل ...
وبينما كنت راقداً ..
لم أعتقد . أن راحتي هذي .. ستكون آخر يوم أرتاح فيه ..
لأن الأرض زالت عني ...
وسقطت في جوفهااا ...
وكأن روحي نزعت مني
بل رأيت موتي وأنا حي ....
.
.
لا اطيل عليكم ...
فأعتقد أن هذه الأبيات ستخبر عما جرالي قبل شهرين تقريباً ..
ولقد كتمتهاا ..
إلا أنني اليوم ...
أبوح بها علها تكون راحة لنفسي التي تحمل في جنباتها جباااااااال أحزان على فراق جدتي الغالية ...
ومع الأبيات ...
صـحـيــت مــفـــزوع .. عــلـــى صـــــوت دقـــــات
عـرفـت منـهـا الخـبـر .. والعـنـوان يـبـيـن كـتـابـه
تكفـيـن لا تقولـيـن لــي .. مــن هـــو الـلــي مـــات
كـيــف حــــال قــلــبٍ .. يـسـمــع خــبــر أحـبـابــه
زلــت منـهـا الـلـسـان .. وفـاضــت بـــي الـعـبـرات
وهـلـت دمــوع عيـنـي .. مــا عـرفـت لـهـا أسبـابـه
قالـت دريـت عـن الخبـر .. وهـي حــروف سـهـلات
لـكــن مـــا يـجـيـب هالـخـبـر .. بــشــيٍ نـرضـابــه
أبـطـيـت وأنــــا ســاكــت .. أتـمـعــن بهـالـنـظـرات
مــن يـكـون فقـيـد القـلـب .. والـمـوت لــه أمـسـابـه
قـالـت أمــك ( الـغـلا ) .. تـرسـل لــك حــب وتحـيـات
ورجاهـا منـك ... دعـاك لــرب(ن) مــا يـصـك بـابـه
صــحــت عـلـيـهـا .. وقــلــت هــــذي إشــاعـــاااات
ومــن تـفــول علـيـهـا .. أعـلـنـت عـلـيـه الـحـرابـه
لا تقـولـيـن غـابــت .. وغــابــت ذيــــك الـبـسـمـات
راجـعـي كـلامـك .. مــا كــل حــي بالـمـوت يغـدابـه
قـالــت تـصـبــر .. ولا يـصـيــب دربــــك عــثــرات
قـو قلـبـك .. والـحـق عليـهـا قـبـل تــواري اتـرابـه
بكـيـت مــن الـحـزن .. وعــدت شـريــط الـذكـريـات
أتـذكـر أيامـنـا .. كـيـف كـانـت المجـالـس تـحـلابـه
زرعــتــي حـيـاتــك .. مــــن صـغــيــر الــبـــذرات
على الطاعه والإيمان .. ويشهد لها القرآن و أحزابه
ســلامــي لــمــن ربــاهــا .. عــلــى درب الـثـبــات
يــرحــمــه ربــــــي .. ويـــرحـــم أم(ن) جـــابــــه
رحـلـتـي يـمــه .. بـعــد مــــا ضــاعــت الـحـيــلات
أمــر الله نـافـذ .. ولا يــرد أمــره كبـيـر الهـضـابـه
هـــذي دمـوعــي يـمــه .. كتـبـتـهـا لــــك بـابـيــات
حبـرهـا مــن الــدم .. وشـرايـيـن الـقـلـب يخـطـابـه
يالله بـــمـــرك تــرزقــهــا .. اعـــالـــي الــجــنــات
مـع اخـوي وابـوي .. ومـن عـز عليهـا مـن أحبابـه
.
.
.
.
.
عذراً ع القصور ...
لكن هذي بداية مشاركتي معكم في بحر الشعر ...
وأتمنى أن أوفق في رضاكم وإستحسانكم
"
"
"
"
محبكم ومغليكم
أبولجين
وبينما كنت راقداً ..
لم أعتقد . أن راحتي هذي .. ستكون آخر يوم أرتاح فيه ..
لأن الأرض زالت عني ...
وسقطت في جوفهااا ...
وكأن روحي نزعت مني
بل رأيت موتي وأنا حي ....
.
.
لا اطيل عليكم ...
فأعتقد أن هذه الأبيات ستخبر عما جرالي قبل شهرين تقريباً ..
ولقد كتمتهاا ..
إلا أنني اليوم ...
أبوح بها علها تكون راحة لنفسي التي تحمل في جنباتها جباااااااال أحزان على فراق جدتي الغالية ...
ومع الأبيات ...
صـحـيــت مــفـــزوع .. عــلـــى صـــــوت دقـــــات
عـرفـت منـهـا الخـبـر .. والعـنـوان يـبـيـن كـتـابـه
تكفـيـن لا تقولـيـن لــي .. مــن هـــو الـلــي مـــات
كـيــف حــــال قــلــبٍ .. يـسـمــع خــبــر أحـبـابــه
زلــت منـهـا الـلـسـان .. وفـاضــت بـــي الـعـبـرات
وهـلـت دمــوع عيـنـي .. مــا عـرفـت لـهـا أسبـابـه
قالـت دريـت عـن الخبـر .. وهـي حــروف سـهـلات
لـكــن مـــا يـجـيـب هالـخـبـر .. بــشــيٍ نـرضـابــه
أبـطـيـت وأنــــا ســاكــت .. أتـمـعــن بهـالـنـظـرات
مــن يـكـون فقـيـد القـلـب .. والـمـوت لــه أمـسـابـه
قـالـت أمــك ( الـغـلا ) .. تـرسـل لــك حــب وتحـيـات
ورجاهـا منـك ... دعـاك لــرب(ن) مــا يـصـك بـابـه
صــحــت عـلـيـهـا .. وقــلــت هــــذي إشــاعـــاااات
ومــن تـفــول علـيـهـا .. أعـلـنـت عـلـيـه الـحـرابـه
لا تقـولـيـن غـابــت .. وغــابــت ذيــــك الـبـسـمـات
راجـعـي كـلامـك .. مــا كــل حــي بالـمـوت يغـدابـه
قـالــت تـصـبــر .. ولا يـصـيــب دربــــك عــثــرات
قـو قلـبـك .. والـحـق عليـهـا قـبـل تــواري اتـرابـه
بكـيـت مــن الـحـزن .. وعــدت شـريــط الـذكـريـات
أتـذكـر أيامـنـا .. كـيـف كـانـت المجـالـس تـحـلابـه
زرعــتــي حـيـاتــك .. مــــن صـغــيــر الــبـــذرات
على الطاعه والإيمان .. ويشهد لها القرآن و أحزابه
ســلامــي لــمــن ربــاهــا .. عــلــى درب الـثـبــات
يــرحــمــه ربــــــي .. ويـــرحـــم أم(ن) جـــابــــه
رحـلـتـي يـمــه .. بـعــد مــــا ضــاعــت الـحـيــلات
أمــر الله نـافـذ .. ولا يــرد أمــره كبـيـر الهـضـابـه
هـــذي دمـوعــي يـمــه .. كتـبـتـهـا لــــك بـابـيــات
حبـرهـا مــن الــدم .. وشـرايـيـن الـقـلـب يخـطـابـه
يالله بـــمـــرك تــرزقــهــا .. اعـــالـــي الــجــنــات
مـع اخـوي وابـوي .. ومـن عـز عليهـا مـن أحبابـه
.
.
.
.
.
عذراً ع القصور ...
لكن هذي بداية مشاركتي معكم في بحر الشعر ...
وأتمنى أن أوفق في رضاكم وإستحسانكم
"
"
"
"
محبكم ومغليكم
أبولجين