المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : غريبه احس اني مرتاحه لفراقك



ظبيانيه
01-03-2002, 00:25
خاطره شاركت فيها من مده في احد المنتديات والحين احب اشارك فيها في مضايفنا


اعرف انه شي صعب انك تصدقه، بس مرتاحه لفراقك

كنت افكر اني بقضي الليالي ابكي وافكر في طيفك

بس صرت اقضي الليالي وانا اعاتب عمري ليش مضى من عمري سنين وانا اترجى رحمتك

غريبه عقب هالسنين احس انه راحتي يوم ابتعد عنك! شفت الى وين وصلنا؟

والغريبه اكثر، انك الحين تحاول انك تكسب رضاي! بس متى الحين؟ \n

يمكن الحين تفكر اني ندمانه لفراقك، بس الشي الوحيد اللي ندمت عليه هو العمر اللي كان ممكن يكون احلا ايام حياتي

بس لو ما كنت موجود!!!!


الحين احاول اني اجمع اشلاء روحي وعمري اللي ضاع وياك


احاول اني اعوض عمري عن الايام اللي راحت


احاول اداوي جروح روحي واقول الدنيا بعدها بخير؟ يمكن!

بس الحين صدقني اني مستانسه لفراقك

الوسي
01-03-2002, 05:50
خاطره مفعمه بالصدق

كلام اكثر من جميل !!

وبدون اي مجامله اخت ظبيانيه كتاباتك رائعه

تدرين ليه رائعه ,, لانها صاااااادقه

اعجبتني هالكلمات

غريبه عقب هالسنين احس انه راحتي يوم ابتعد عنك! شفت الى وين وصلنا؟

شفت الى وين وصلنا ؟

احيانا يكون الوصول نجاح !!

وأحيانا يكون الوصول نهايه !!!!!

وبخاطرتك ظبيانيه الوصول يعني النهايه !!

تسلمي اخت ظبيانيه

وعن جد لاتحرمينا منخواطرك الصادقه

تقبلي تحيات

اخوكي الووووووووووسي

ظبيانيه
01-03-2002, 09:21
تسلم والله اخوي الوسي


هذا من ذوقك


اختك

ظبيانيه

غازي العلي
01-03-2002, 14:18
احاول ان اجمع اشلاء روحي وعمري

الاشلاء التي تناثرت

والروح التي تبعثرت كانها الاشلاء

الله كل الروعه والجمال

سلمت اختي

ابو يزيد
01-03-2002, 14:51
أختي ظبيانية

السلام عليكم

شكرا لأبداعاتك اللامتناهية وزيدينا أكثر واكثر

خاطرة بروعتك وروعة موضوعاتك

وصراحة :

كسرتي خاطر حبيبك بعد أن كسر أيام عمرك

وتعجبيني بعدم التفاتاتك الى الخلف

خاصة وانك نذرتي الا تكون هامتك إلا مرتفعة

ولاتهزها الأعاصير .

إذا اكتشفنا أخيرا انكي امرأة عنيدة وتمتلكين شخصية قيادية.

بنت السلطان
01-03-2002, 19:47
العزيييييييزة ظبيانية اتذوق في كلمااااتك لذة الانتصار والرضا فكوني


كما انتي 0000 فانظري للامام بعين الحب لابعين المحب0



ولكــــــــــي منــــــــــــــي كـــــــل الحــــــب

الحاكم
18-03-2002, 23:05
سبحان الله