مشاهدة النسخة كاملة : الديمقراطيه والحريه حسب النكهه الامريكيه
ابو منيف
10-11-2005, 18:36
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد انتهاء الحرب الباردة وتفكك الإتحاد السوفيتي واندحاره، وتفرد أمريكا على إثر ذلك كقوة مهيمنة على المجتمع الدولي وسقوط أفغانستان تحت حكم الأمريكان تعالت صيحات الدمقرطه في بلاد المسلمين
ومن يمعن النظر في هذه الدعوات وتلك المشاريع الأمريكية يعلم علم اليقين أن هدفها ليس إزالة الدكتاتوريات والطغاة من بلادنا، كيف وهم من زرعوهم؟ ولا نشر العدالة والحريات الحقيقية، كيف وهم رعاة الإجرام الإسرائيلي وحماته؟
بل حقيقتها أنها محاولات يائسة من هذه الدولة الخبيثة وأذنابها لإطفاء جذوة الجهاد والاستشهاد في دين المسلمين والذي يسمونه بالإرهاب من خلال هذه المشاريع بعد أن فشلت فشلا ً ذريعاً من إخماده وإبطاله بجبروتها وقوتها العسكرية
خصوصاً بعد تفرّد المسلمين في التصدي لهذه الدولة الخبيثة وسياساتها على إثر تحول العالم إلى نظام القطب الواحد ظناً منهم أنهم قادرون بمثل هذه المخططات الخبيثة على إخماد جذوة الجهاد في صدور المسلمين وإيجاد إسلام (مودرن) مدجن منزوع النكهة والدسم بلا مخالب ولا أنياب، مجرداً من السيوف والعتاد
(يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ) (التوبة:32)
يريدونه إسلام ينام في أحضان واشنطن ويقبل أحذية لندن وينسحق تحت بساطير تل أبيب ويرعى مصالحها ويحمي حدودها، فخابوا وخسروا فإنهم لن يجدوا مثل هذا الإسلام في يوم من الأيام،
فأحببت في موضوعي ان اذكر واكشف اشهر مبادئهم الهدامه وحرياتهم الكاذبه
وارجو ممن لديه اضافات ان يضيف مافي جعبته
بعض تطبيقات الديمقراطيه في بلاد المسلمين
ما فعلته أمريكا في الصومال وفي أفغانستان من هدم للمساجد والبيوت فوق رؤوس الشيوخ والنساء والأطفال وحرق الأخضر واليابس تحت ستار مكافحة الإرهاب فمشاهده لم تمح بعد من الذاكرة
ماذا كان بعد أن أسقطوا حكم طالبان وأقاموا حكم عميلهم قرضاي؟ لقد نشروا التبرج والفسق والعهر والفجور، وغضوا الطرف عن عودة الإجرام وخطف واغتصاب النساء وقطع الطريق وزراعة الأفيون ورواج تجارة المخدرات التي كانت قد تقلصت بل تكاد تكون انعدمت في ظل حكم الطالبان، فأصبحت أفغانستان اليوم في ظل حكم قرضاي أكبر منتج للأفيون في العالم وفقاً لتقرير ذكر في صحيفة (بوسطن غلوب) كل ذلك حصل ولا يزال يمارس إلى اليوم تحت غطاء تحقيق الديمقراطية!! والحرية وتكريس حقوق المرأة وحقوق الإنسان!!
بعض تطبيقات الديمقراطيه الامريكيه في العراق
وفي العراق جاءوا بطائراتهم وأساطيلهم ودباباتهم وحدهم وحديدهم تحت غطاء منح الحرية للشعب العراقي، ونقلت لنا الفضائيات الأمريكية وأذنابها فظائع صدام ومقابره الجماعيه وتم التركيز عليها كما نقلت صورة العراقيين وهم يتظاهرون في الشوارع ولم تنس أن تنقل لنا بخبث أيضا صورهم وهم يسرقون البيوت والمتاجر والمتاحف!! أليست هذه هي الحرية على طريقة الكاوبوي الأمريكي؟
ارادت ان تفهم الناس ان العراقي لص سارق وامريكا ستعمل على تحضيره وتطويره!!!!!!!!
أجل تريد الفضائيات الأمريكية وصحافتهم أن تري العالم أنهم جاءوا إلى العراق ليلقنوا العراقيين دروساً في الديمقراطية والحرية ولذلك نقلوا لنا صورة الحاكم الأمريكي بول بريمر وهو يفترش مجلسا متواضعا على الأرض يشارك فيه بإفطار بسيط بعض العراقيات من داعيات تحرير المرأة
نقلت لنا فضائياتهم ذلك كله لكنها نسيت أو تناست أن تنقل لنا صور الجنود الأمريكان وهم يدوسون ببساطيرهم على رؤوس وأعناق العراقيين كما تناقلتها الصحف والفضائيات الأخرى شارحة ومصورة للطريقة التي يعلم الأمريكان ويلقنون بها العراقيين دروس الحرية والديمقراطية الأمريكية
وإذا كانت سجون صدام ممتلئة باللصوص والمجرمين وطائفة من معارضي نظامه؛ فإن السجون اليوم تعج بأضعاف أضعاف ما كانت عليه زمن حكم صدام، وجل المعتقلين اليوم من الأحرار والمقاومين والمجاهدين بينما اللصوص وقطاع الطرق والمجرمون المحترفون أحرار طلقاء في الصحاري والمدن والشوارع وفي مجلس الحكم أيضا!!!
فهؤلاء جميعا ينعمون بحرية وديمقراطية أمريكا وحراسة دباباتها وحماية طائراتها ودوس بساطيرها أيضا، أما الأحرار فمغيبون خلف الأسوار وليس لهم من تلك الحرية نصيبا لأن أمريكا لم تجلبها لهم وإنما جلبتها لأذنابها وعملائها
اقول لكم اخواني الاعزاء اسمعوا مطاعن رامسفيلد في المجاهدين ووصفهم بالإرهابيين، وفي المقاومة العراقية بدعوى أنها تستعين بإرهابيين يتسللون عبر الحدود العراقية!! تأملوا المنطق الأمريكي يجوز لأمريكا الغازية المحتلة أن تستعين بإرهابيين من شتى أنحاء العالم وكيف شاءت ولا يجوز ذلك للمدافعين عن دينهم وأرضهم وعرضهم!!
لا تعجبوا إنها الديمقراطية والحرية التي جاؤوكم بها
هل تصدقون الآن ان امريكا تريد ازالة الديكتاتوريات في بلادنا ودمقرطة الشرق الاوسط
اعتقد ان حتى بعض الكتاب الغربيين لايصدقون هذا والامثله كثيره ...
رساله الى امريكا
ما آتانا الله خير
وماآتانا الاسلام وامرنا به الله خير من ديمقراطيتكم وحرياتكم الزائفه
يريدونه إسلام ينام في أحضان واشنطن ويقبل أحذية لندن
وينسحق تحت بساطير تل أبيب ويرعى مصالحها ويحمي حدودها،
اخي الفاضل ابو منيف
لقد اتيت بالمفيد
فما يبحثون عنه ومايريدونه اسلام حسب مواصفاتهم
وحكام خانعون تابعون لهم لكي يستيطعون السيطره على
خيرات بلاد المسلمين وكذلك لانهم يعلمون جيدا
ان الاسلام اكبر خطر يهددهم وليس هناك
افضل من ضرب المسلمين بعضهم ببعض
والقضاء على الاسلام بيد اهله
من ضمن واهم اساليبهم هي نغمة محاربة الارهاب الاسلامي
التي استطاعوا الضحك بها على ذقون الجميع
واستطاعوا جرهم الى التخلص من مظاهر واساسيات في الاسلام
لكي يثبتوا انهم ضد الارهاب
وصل بهم الامر ان حشروا انوفهم في كل مايخصنا
في مجتمعاتنا في مناهجنا في طريقة حياتنا
حتى في نظرتنا لبعض الامور
وان لم نطيعهم ونتابعهم فنحن ارهابيين ونشجع الارهاب
العجيب هذه التبعيه والخنوع الذي نراه
مع ان الامر واضح ويكفي ان نرى خطوات امريكا
التي تكررها بشكل روتيني مع كل دوله اسلاميه
تقرر انها ارهابيه بدأت بافغانستان
ثم مرت بالعراق ثم الان جعلت من قضية اغتيال الحريري
شرارة البدايه لكي تمارس هوايتها في تعليمنا الديمقراطيه
بشكل عملي على ارض سوريا
ثم مابعد سوريا الى ان تحتل جميع اراضينا
ومن استمع اليوم لخطاب بشار الاسد
يعلم ان هذا سيحدث عاجلا
فقد اكد اكثر من مره بأن سوريا مستهدفه مهما تعاونت ومهما فعلت
وهذا ماقاله شيراك ومايعتبر تمهيدا واشاره مرت علينا كثيرا
قال شيراك للصحافيين إنه إذا "أصر" الرئيس السوري على "
عدم الرغبة في الاستماع وعدم فهم"
ضرورة التعاون الكامل مع الأمم المتحدة "
فيجب حينئذ الانتقال إلى مرحلة أخرى وهي مرحلة العقوبات".
مرحلة العقوبات على يد امريكا طبعا !!
شكرا لك اخي ابو منيف
مقال جميل يحمل الكثير من الوعي والفهم
طائي الجبل
10-11-2005, 21:20
هذا جزء من واقع المسلمين المرير
وهكذا تتلون مآسي المسلمين وتتوزع
ترك المسلمون الفلسطينيين يذبحون ويطردون
ودمرت القوة العسكرية العراقية التي كانت ذخرا للآسلام والمسلمين
والآن أمريكا تنكل بالشعب العراقي بأنواع القتل وبأنواع الأسلحة المحرمة دوليا حرب أبادة على يد مجرمين الحرب أمريكا وبريطانيا ومن معهم من المرتزقة 0
و الآن مجلس الأمن (أمريكا) تتفاوض مع أحفاد القردة والخنازير لصياغه أي مبرر لشن حرب على سوريا 0
أصبحنا أمة بلا هوية تتلاعب بها الشرعية الدولية من قبل مجلس الأمن الذي تديرية أمريكا 0
فالأخطار تحيط بالأمة من كل مكان ومن لم يبتلى اليوم فسيبتلى غدا 0
إننا في عصر القوة ومن لاقوة له فهو صفر على الشمال في منطق هذا الزمان 0
لابد للآمة أن تبني قوتها بنفسها حتى تستطيع رد كيد المعتدين 0
لابد من اشاعة روح الجهاد في نفوس أبناء المسلمين وأن يعتادوا حياة الجد والأجتهاد 0
الهم أنصر أخواننا المسلمين في كل مكان اللهم عليك بالغزاة المحتلين من اليهود والنصارى
ياقوي ياعزيز
سيدة القـــــلم
10-11-2005, 22:54
أهــــلاً بأخي ابو منيــــف..
كعادتكـ دائما تأتي بالمفيد .. ..
الديمقراطيه فرضها الأســـلام قبلـ ان تفرضها امريكـــا بجيوشها الجراره..
وليتها فرضتها..!!
بلـ ايادت الشعوب بحجه محاربه الأرهاب واقامه الديمقراطيــه.. ..
سحقاً لها ولديمقرطيتها الزائــفه.. ..
وباأخير لا نلوم امريكـــا ..
بل نلوم انفسنــا .. فنحــــن من سمح لأمريكــــا ان تمارس هيمنتها علينا بكل وقاحه ..
نحن الملمون ونحن فقط نتحملــ النتيجه..
ღ
ღ
ღ
تحياتي
عشـق القصـيد
:
فيصل حمود
11-11-2005, 00:47
الأخ العزيز / ابو منيف
الآن وبعد أن رأينا رأي العين ما يحدث في العراق وأفغانستان وما حدث سابقا في السودان , لا أعتقد أنه يوجد عاقل يصدق أن أمريكا سوف تجلب الخير للدول العربيه والأسلاميه. ألم نري تعذيبهم للمساجين المسلمين في غوانتنامو وفي أبو غريب؟ ألم نسمع عن تدنيسهم للقران الكريم وتعذيبهم للنساء العراقيات في سجن أبو غريب. والأسوء من ذلك هو محاكمتهم للجنود المدانين في قضايا التعذيب في سجن أبو غريب؟ عقوباتهم تتلخص في الفصل من الخدمه العسكريه والسجن لأشهر. أعتقد أن كل ذي لب قد عرف أن سياساتهم ضد المسلمين هي سياسه ممنهجه وتسير في خط مرسوم ومححد مسبقا.
ولكن أسوء من كل هذا هو الصمت المهين من الحكومات تجاه كل ما يحدث. وبين الفينة والأخري يخرج ألينا أحد الساسه الأمريكان بكل وقاحه وصلافه ليعلمنا مبادئ الأسلام!!!!!!!!! والأدهي من ذلك أن وزارة الدفاع الأمريكيه تدعي لقداس رسمي في وزارة الدفاع من قام بسب نبينا المصطفي عليه الصلاة والسلام علي الملأ.
هل قرأتم تقرير وزارة الخارجيه الأمريكيه عن حرية الأديان؟
أنهم ينتقدون السعوديه لعدم وجود حرية الأديان فيها. أي أنهم يحثون المملكه بشكل غير مباشر لفتح الكنائس والمعابد للنصاري واليهود بل وحتي البوذيين.
بعد كل هذا لا يخرج ألينا أحد ويحاول أقناعنا بأن أمريكا تود لنا الخير.
شكرا أخي أبو منيف علي غيرتك علي الدين وطرحك الراقي
راعي الوقيد
11-11-2005, 01:08
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد انتهاء الحرب الباردة وتفكك الإتحاد السوفيتي واندحاره، وتفرد أمريكا على إثر ذلك كقوة مهيمنة على المجتمع الدولي وسقوط أفغانستان تحت حكم الأمريكان تعالت صيحات الدمقرطه في بلاد المسلمين
ومن يمعن النظر في هذه الدعوات وتلك المشاريع الأمريكية يعلم علم اليقين أن هدفها ليس إزالة الدكتاتوريات والطغاة من بلادنا، كيف وهم من زرعوهم؟ ولا نشر العدالة والحريات الحقيقية، كيف وهم رعاة الإجرام الإسرائيلي وحماته؟
بل حقيقتها أنها محاولات يائسة من هذه الدولة الخبيثة وأذنابها لإطفاء جذوة الجهاد والاستشهاد في دين المسلمين والذي يسمونه بالإرهاب من خلال هذه المشاريع بعد أن فشلت فشلا ً ذريعاً من إخماده وإبطاله بجبروتها وقوتها العسكرية
خصوصاً بعد تفرّد المسلمين في التصدي لهذه الدولة الخبيثة وسياساتها على إثر تحول العالم إلى نظام القطب الواحد ظناً منهم أنهم قادرون بمثل هذه المخططات الخبيثة على إخماد جذوة الجهاد في صدور المسلمين وإيجاد إسلام (مودرن) مدجن منزوع النكهة والدسم بلا مخالب ولا أنياب، مجرداً من السيوف والعتاد
(يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ) (التوبة:32)
يريدونه إسلام ينام في أحضان واشنطن ويقبل أحذية لندن وينسحق تحت بساطير تل أبيب ويرعى مصالحها ويحمي حدودها، فخابوا وخسروا فإنهم لن يجدوا مثل هذا الإسلام في يوم من الأيام،
فأحببت في موضوعي ان اذكر واكشف اشهر مبادئهم الهدامه وحرياتهم الكاذبه
وارجو ممن لديه اضافات ان يضيف مافي جعبته
بعض تطبيقات الديمقراطيه في بلاد المسلمين
ما فعلته أمريكا في الصومال وفي أفغانستان من هدم للمساجد والبيوت فوق رؤوس الشيوخ والنساء والأطفال وحرق الأخضر واليابس تحت ستار مكافحة الإرهاب فمشاهده لم تمح بعد من الذاكرة
ماذا كان بعد أن أسقطوا حكم طالبان وأقاموا حكم عميلهم قرضاي؟ لقد نشروا التبرج والفسق والعهر والفجور، وغضوا الطرف عن عودة الإجرام وخطف واغتصاب النساء وقطع الطريق وزراعة الأفيون ورواج تجارة المخدرات التي كانت قد تقلصت بل تكاد تكون انعدمت في ظل حكم الطالبان، فأصبحت أفغانستان اليوم في ظل حكم قرضاي أكبر منتج للأفيون في العالم وفقاً لتقرير ذكر في صحيفة (بوسطن غلوب) كل ذلك حصل ولا يزال يمارس إلى اليوم تحت غطاء تحقيق الديمقراطية!! والحرية وتكريس حقوق المرأة وحقوق الإنسان!!
بعض تطبيقات الديمقراطيه الامريكيه في العراق
وفي العراق جاءوا بطائراتهم وأساطيلهم ودباباتهم وحدهم وحديدهم تحت غطاء منح الحرية للشعب العراقي، ونقلت لنا الفضائيات الأمريكية وأذنابها فظائع صدام ومقابره الجماعيه وتم التركيز عليها كما نقلت صورة العراقيين وهم يتظاهرون في الشوارع ولم تنس أن تنقل لنا بخبث أيضا صورهم وهم يسرقون البيوت والمتاجر والمتاحف!! أليست هذه هي الحرية على طريقة الكاوبوي الأمريكي؟
ارادت ان تفهم الناس ان العراقي لص سارق وامريكا ستعمل على تحضيره وتطويره!!!!!!!!
أجل تريد الفضائيات الأمريكية وصحافتهم أن تري العالم أنهم جاءوا إلى العراق ليلقنوا العراقيين دروساً في الديمقراطية والحرية ولذلك نقلوا لنا صورة الحاكم الأمريكي بول بريمر وهو يفترش مجلسا متواضعا على الأرض يشارك فيه بإفطار بسيط بعض العراقيات من داعيات تحرير المرأة
نقلت لنا فضائياتهم ذلك كله لكنها نسيت أو تناست أن تنقل لنا صور الجنود الأمريكان وهم يدوسون ببساطيرهم على رؤوس وأعناق العراقيين كما تناقلتها الصحف والفضائيات الأخرى شارحة ومصورة للطريقة التي يعلم الأمريكان ويلقنون بها العراقيين دروس الحرية والديمقراطية الأمريكية
وإذا كانت سجون صدام ممتلئة باللصوص والمجرمين وطائفة من معارضي نظامه؛ فإن السجون اليوم تعج بأضعاف أضعاف ما كانت عليه زمن حكم صدام، وجل المعتقلين اليوم من الأحرار والمقاومين والمجاهدين بينما اللصوص وقطاع الطرق والمجرمون المحترفون أحرار طلقاء في الصحاري والمدن والشوارع وفي مجلس الحكم أيضا!!!
فهؤلاء جميعا ينعمون بحرية وديمقراطية أمريكا وحراسة دباباتها وحماية طائراتها ودوس بساطيرها أيضا، أما الأحرار فمغيبون خلف الأسوار وليس لهم من تلك الحرية نصيبا لأن أمريكا لم تجلبها لهم وإنما جلبتها لأذنابها وعملائها
اقول لكم اخواني الاعزاء اسمعوا مطاعن رامسفيلد في المجاهدين ووصفهم بالإرهابيين، وفي المقاومة العراقية بدعوى أنها تستعين بإرهابيين يتسللون عبر الحدود العراقية!! تأملوا المنطق الأمريكي يجوز لأمريكا الغازية المحتلة أن تستعين بإرهابيين من شتى أنحاء العالم وكيف شاءت ولا يجوز ذلك للمدافعين عن دينهم وأرضهم وعرضهم!!
لا تعجبوا إنها الديمقراطية والحرية التي جاؤوكم بها
هل تصدقون الآن ان امريكا تريد ازالة الديكتاتوريات في بلادنا ودمقرطة الشرق الاوسط
اعتقد ان حتى بعض الكتاب الغربيين لايصدقون هذا والامثله كثيره ...
رساله الى امريكا
ما آتانا الله خير
وماآتانا الاسلام وامرنا به الله خير من ديمقراطيتكم وحرياتكم الزائفه
ابو منيفرااائع اخوي ابو منيــف كلامك جاء في الصميــم
لله درك فقد وضعت النقاط على الحروف !!
والشكر موصول للعـزيـــز فيصل حمود لإضافته الراائعــة !!
الآن وبعد أن رأينا رأي العين ما يحدث في العراق وأفغانستان وما حدث سابقا في السودان , لا أعتقد أنه يوجد عاقل يصدق أن أمريكا سوف تجلب الخير للدول العربيه والأسلاميه. ألم نري تعذيبهم للمساجين المسلمين في غوانتنامو وفي أبو غريب؟ ألم نسمع عن تدنيسهم للقران الكريم وتعذيبهم للنساء العراقيات في سجن أبو غريب. والأسوء من ذلك هو محاكمتهم للجنود المدانين في قضايا التعذيب في سجن أبو غريب؟ عقوباتهم تتلخص في الفصل من الخدمه العسكريه والسجن لأشهر. أعتقد أن كل ذي لب قد عرف أن سياساتهم ضد المسلمين هي سياسه ممنهجه وتسير في خط مرسوم ومححد مسبقا.
ولكن أسوء من كل هذا هو الصمت المهين من الحكومات تجاه كل ما يحدث. وبين الفينة والأخري يخرج ألينا أحد الساسه الأمريكان بكل وقاحه وصلافه ليعلمنا مبادئ الأسلام!!!!!!!!! والأدهي من ذلك أن وزارة الدفاع الأمريكيه تدعي لقداس رسمي في وزارة الدفاع من قام بسب نبينا المصطفي عليه الصلاة والسلام علي الملأ.
هل قرأتم تقرير وزارة الخارجيه الأمريكيه عن حرية الأديان؟
أنهم ينتقدون السعوديه لعدم وجود حرية الأديان فيها. أي أنهم يحثون المملكه بشكل غير مباشر لفتح الكنائس والمعابد للنصاري واليهود بل وحتي البوذيين.
بعد كل هذا لا يخرج ألينا أحد ويحاول أقناعنا بأن أمريكا تود لنا الخير.
شكرا أخي أبو منيف علي غيرتك علي الدين وطرحك الراقي
فيصل حمود
لكم التحيـــــــــــــة ،،،
والسلاااااااااااااام ...
..
أخي الكريم ابو منيف الغيرة وحب الاسلام يكمن في القلوب والافئدة الامر الذي يجعلنا لانرى عيوبنا ولانتفكر في احوالنا ثم بعد ذلك نرمي بهفواتنا واخطائنا على اعدائنا واعداء ديننا .
لاحظ ان امريكا بقوتها وتسيدها للعالم الا انها ليست لوحدها فهي لا تتحرك الا بمساعدة الغرب اولا ثم بسكوت
العالم باجمعه ثانيا ومن خلالهما تسير بما تخطط عبر الامم المتحدة التي تجعل لسيرها غطاء قانونيا .
اضف الى ذلك تخاذل الامة وتفرقها وكل دولة من الدول الاسلامية والعربية حال لسانها يقول "انا مليش دعوة "
ومن يتابع التاريخ يجد ان امريكا كانت لا تتدخل بصورة مباشرة ولاترمي بثقلها وقوتها في الاحداث التي تحدث في العالم بل كانت تتبع اساليب الترغيب والترهيب بعيدا عن التدخل العسكري .
اخي نحن من سمح لامريكا وغيرها بافتراسنا واذلالنا وتسييرنا كيف ما شاءت ، ونتيجة لضعفنا وتخاذلنا وتفككنا وابتعادنا عن عقيدتنا أصبحنا كمن لاحيلة له الا ان نقول امريكا هي السبب .
مشكور اخي ابومنيف على هذا الشعور الطيب
ابو منيف
12-11-2005, 07:17
اختي ريم شمر /
هي حرب معلنه على الاسلام لاتخفى على كل من له اذنان وعينان
والصمت لايجدي نفعا بل يجب الوقوف في وجه امريكا والغرب الذي يريد ان يفرض على بلاد المسلمين اسلاما بمقاس خاص ومواصفات محدده.
وكما ذكرتي فان الدور على سوريا وامريكا ماضيه في تطبيق مشروعها لكنهم لايعلمون ماذا سيواجهم
فالنصر للاسلام وحضارة الاسلام العظيمه ولنتذكر قول الله تعالى
((هو الذي ارسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون))
اشكرك اختي ريم على اضافتك المميزه على الموضوع
تحياتي
الاخ الفاضل ابو منيف كلام في الصميم ولا يختلف عليه اثنان ابدا ً ...
لا انسى اول بداية هجمات سبتمبر حين اعلن الارعن والابله الرئيس الامريكي ...
بانها حرب صليبيه ...
هل انتوقع اسوء مما يحصل الان ...؟!!!
لن اتكلم كثيرا لن ما فائدة الكلام وعلى قولتهم الطامه كبرى
اشكرك على هذا الموضوع القيم
تقبل فائق احترامي وتقديري لكم
صلفيق ابو قناة
12-11-2005, 11:34
رساله الى امريكا
ما آتانا الله خير
وماآتانا الاسلام وامرنا به الله خير من ديمقراطيتكم وحرياتكم الزائفه
هنا الزبدة ولن أزيد:goooood:
ديمقراطية
12-11-2005, 23:18
ساكتفي بالرد على عنوان الموضوع...
واقول ..(( الديمقراطية و الحرية في هذا الموقع حسب النكهة الشمريه ... عمودها الاساسي وركيزتها الاولى هي مع الاسف الشديد (( الدكتاتورية وقمع الرأي المخالف..!!!))
تحياتي لكم وعسى الله يشافي الجميع
(( الحرية والعروبة خطان متوازيان لا يلتقيان مهما امتدا)).... هذا شعار اتمنى ان يتبناه احد الاعضاء ليكون توقيعه...
الى لقاء
ابو منيف
13-11-2005, 02:57
هذا جزء من واقع المسلمين المرير
وهكذا تتلون مآسي المسلمين وتتوزع
ترك المسلمون الفلسطينيين يذبحون ويطردون
ودمرت القوة العسكرية العراقية التي كانت ذخرا للآسلام والمسلمين
والآن أمريكا تنكل بالشعب العراقي بأنواع القتل وبأنواع الأسلحة المحرمة دوليا حرب أبادة على يد مجرمين الحرب أمريكا وبريطانيا ومن معهم من المرتزقة 0
و الآن مجلس الأمن (أمريكا) تتفاوض مع أحفاد القردة والخنازير لصياغه أي مبرر لشن حرب على سوريا 0
أصبحنا أمة بلا هوية تتلاعب بها الشرعية الدولية من قبل مجلس الأمن الذي تديرية أمريكا 0
فالأخطار تحيط بالأمة من كل مكان ومن لم يبتلى اليوم فسيبتلى غدا 0
إننا في عصر القوة ومن لاقوة له فهو صفر على الشمال في منطق هذا الزمان 0
لابد للآمة أن تبني قوتها بنفسها حتى تستطيع رد كيد المعتدين 0
لابد من اشاعة روح الجهاد في نفوس أبناء المسلمين وأن يعتادوا حياة الجد والأجتهاد 0
الهم أنصر أخواننا المسلمين في كل مكان اللهم عليك بالغزاة المحتلين من اليهود والنصارى
ياقوي ياعزيز
اللهم آمين
اخي الكريم/ طائي الجبل
بارك الله بك على اضافتك القيمه وكما تفضلت ياعزيزي ان هدفهم القضاء على الاسلام وهذا الكلام ليس من عندنا ولكنه كلام بوش وجنرالاته وفي اكثر من تصريح .
اخي الكريم هم عجزوا عن اخماد واطفاء جذوة الجهاد في نفوس المسلمين نعم عجزوا وفشلوا بكل جبروتهم العسكري ومساندة اذنابهم من المنافقين وهم يحاولون الآن بكل مااوتو من خبث ومكر وغدر وخيانه ان يخادعون الناس البسطاء لتمرير مخططاتهم وحضارتهم الزائفه التي يسمونها ديمقراطيه وحريه .
اشكرك على مرورك اخي طائي الجبل
ابو منيف
13-11-2005, 03:22
أهــــلاً بأخي ابو منيــــف..
كعادتكـ دائما تأتي بالمفيد .. ..
الديمقراطيه فرضها الأســـلام قبلـ ان تفرضها امريكـــا بجيوشها الجراره..
وليتها فرضتها..!!
بلـ ايادت الشعوب بحجه محاربه الأرهاب واقامه الديمقراطيــه.. ..
سحقاً لها ولديمقرطيتها الزائــفه.. ..
اهلا بك اختي سيدة القلم وشكرا للاطراء
واود ان اوضح لك ان ديمقراطيتهم لاتمت الى الاسلام بصله بل تناقضه وتعارضه وتضاده
وحقيقة الديمقراطيه يااختي واصلها يقوم على رد سلطة التشريع المطلقه للناس لا لرب الناس
وعندما نهاجم ديمقراطيتهم وحضارتهم الزائفه فهذا لايعني انها الشيء المقابل للدكتاتوريه او التسلط والقمع
واهدار حقوق الانسان كما هو المعنى الدارج عن الناس الآن
والحمدلله اغنانا الله بالاسلام عنها , واعلى ديننا عليها
واود ان اوضح انه لايوجد انسان عاقل يقدم القمع والكبت وتكميم الافواه وحقوقه او يختار ذلك على العدل والحريه ونحوها من المباديء المستحسن فكيف اذا كان هذا الانسان يدين بدين عظيم كالاسلام الذي يأمر بالعدل والاحسان
ومن ثم فان معاداة المسلمين لديمقراطيتهم وحرياتهم الزائفه ليست في حال من الاحول تكريسا للديكتاتوريه او اختيارا للقمع او كبتا للحريات كما يحسب كثير من الجهال وكما يدعي كثير من المغرضين.
اختي الكريمه نعم ديننا اعلى واجل ويتضح ذلك بالنظر في مباديء الاسلام العظيمه وماسطره ابناؤه من صفحات مشرقه تطبيقا لتلك المباديء العظيمه عبر التاريخ
شكرا لمرورك اختي سيدة القلم
ابو منيف
13-11-2005, 03:54
الأخ العزيز / ابو منيف
الآن وبعد أن رأينا رأي العين ما يحدث في العراق وأفغانستان وما حدث سابقا في السودان , لا أعتقد أنه يوجد عاقل يصدق أن أمريكا سوف تجلب الخير للدول العربيه والأسلاميه. ألم نري تعذيبهم للمساجين المسلمين في غوانتنامو وفي أبو غريب؟ ألم نسمع عن تدنيسهم للقران الكريم وتعذيبهم للنساء العراقيات في سجن أبو غريب. والأسوء من ذلك هو محاكمتهم للجنود المدانين في قضايا التعذيب في سجن أبو غريب؟ عقوباتهم تتلخص في الفصل من الخدمه العسكريه والسجن لأشهر. أعتقد أن كل ذي لب قد عرف أن سياساتهم ضد المسلمين هي سياسه ممنهجه وتسير في خط مرسوم ومححد مسبقا.
ولكن أسوء من كل هذا هو الصمت المهين من الحكومات تجاه كل ما يحدث. وبين الفينة والأخري يخرج ألينا أحد الساسه الأمريكان بكل وقاحه وصلافه ليعلمنا مبادئ الأسلام!!!!!!!!! والأدهي من ذلك أن وزارة الدفاع الأمريكيه تدعي لقداس رسمي في وزارة الدفاع من قام بسب نبينا المصطفي عليه الصلاة والسلام علي الملأ.
هل قرأتم تقرير وزارة الخارجيه الأمريكيه عن حرية الأديان؟
أنهم ينتقدون السعوديه لعدم وجود حرية الأديان فيها. أي أنهم يحثون المملكه بشكل غير مباشر لفتح الكنائس والمعابد للنصاري واليهود بل وحتي البوذيين.
بعد كل هذا لا يخرج ألينا أحد ويحاول أقناعنا بأن أمريكا تود لنا الخير.
شكرا أخي أبو منيف علي غيرتك علي الدين وطرحك الراقي
أخي العزيز فيصل حمود
مداخله رائعه ومميزه بارك الله بك
وااضيف ان لايوجد عاقل له اذنان وعينان يصدق ان امريكا تود لنا الخير
امريكا تحارب الدين الاسلامي بحجة انه دين يدعم الارهاب ويدعو للكراهيه وتريد امريكا ان تعلم المسلمين كي يكونوا ديمقراطيين وتحررهم من الديكتاتوريات
ولو رجعنا الى التاريخ لوجدنا ان الغرب هو مبدع التسلط وصانع الديكتاوريات
ولو تكلمنا عن الاقليات واضطهادها يااخي ورجعنا الى التاريخ لوجدنا انهم يغدرون وعرفوا بنقضهم السريع لعهودهم التي كانوا يبرمونها مع الاقليات المسلمه ولازال المسلمين مضطهدين في الغرب
في مقابل ذلك يااخي فان المسلمين _دعنا من فترات تاريخم الذهبيه التي لم تشهد صوره من صور اكراه غير المسلمين على الاسلام اقول دعك من تلك الفتره وتعال معي الى الخلافه في شيخوختها حيث كانت الاقليات غير المسلمه من الأرمن والروم واليهود في اسطنبول تتصل مع اعداء الدوله وتكيد لها المكائد وتثير القلاقل ممااغضب السلطان فأصدر قرار باجبار هذه الاقليات على اعتناق الدين الاسلامي
فهل رضي بذلك المسلمون ؟
وهل اقره عليه العلماء؟
ان التاريخ يخبرنا ان العلماء انكروا عليه ذلك اشد الانكار ومنهم شيخ الاسلام (زمبيلي علي جمال)
الذي ساءه ذلك جدا وواجه السلطان بقوله : ((أيها السلطان ان هذا مخالف للشرع اذ لااكراه في الدين , وان جدكم محمد الفاتح عندما فتح اسطنبول اتبع الشرع الاسلامي فم يكره احدا على اعتناق الدين الاسلامي بل امن الجميع على عقيدتهمفعليك اتباع الشرع الحنيف واتباع عهد جدكم محمد الفاتح))
وهدد بخلع السلطان ان هو اصر على قراره ..
ولكن السلطان الذي كان يحترم العلماء استجاب له وترك للاقليات غير المسلمه دينها وعقيدتها
هذا حدث في شيخوخة الدوله الاسلاميه وامثالها والله كثر
ووتر الاقليات هذا يطنطن احيانا عليه اعداء الاسلام يطرب له اصحاب المآرب الخبيثه الذين يسعون في الحقيقه الى سيطرة تلك الاقليات التي توافقهم وتقاربهم في الدين على مقاليد الحكم في بلاد المسلمين
بعد كل هذا يخرج الينا من يزعم ان امريكا ستعلمنا الديمقراطيه والحريه وتخرجنا من زمن الاستبداد والديكتاتوريه:)
اخي العزيز فيصل ماآتانا الله خير ودعهم في غيهم
اخي العزيز شكرا لمرورك واضافتك القيمه
ابو منيف
13-11-2005, 04:06
رااائع اخوي ابو منيــف كلامك جاء في الصميــم
لله درك فقد وضعت النقاط على الحروف !!
والشكر موصول للعـزيـــز فيصل حمود لإضافته الراائعــة !!
اهلا وسهلا اخي الكريم راعي الوقيد
الرائع هو مرورك واطراءك
شكرا لك
تقبل تحياتي
ابو منيف
13-11-2005, 15:44
أخي الكريم ابو منيف الغيرة وحب الاسلام يكمن في القلوب والافئدة الامر الذي يجعلنا لانرى عيوبنا ولانتفكر في احوالنا ثم بعد ذلك نرمي بهفواتنا واخطائنا على اعدائنا واعداء ديننا .
لاحظ ان امريكا بقوتها وتسيدها للعالم الا انها ليست لوحدها فهي لا تتحرك الا بمساعدة الغرب اولا ثم بسكوت
العالم باجمعه ثانيا ومن خلالهما تسير بما تخطط عبر الامم المتحدة التي تجعل لسيرها غطاء قانونيا .
اضف الى ذلك تخاذل الامة وتفرقها وكل دولة من الدول الاسلامية والعربية حال لسانها يقول "انا مليش دعوة "
ومن يتابع التاريخ يجد ان امريكا كانت لا تتدخل بصورة مباشرة ولاترمي بثقلها وقوتها في الاحداث التي تحدث في العالم بل كانت تتبع اساليب الترغيب والترهيب بعيدا عن التدخل العسكري .
اخي نحن من سمح لامريكا وغيرها بافتراسنا واذلالنا وتسييرنا كيف ما شاءت ، ونتيجة لضعفنا وتخاذلنا وتفككنا وابتعادنا عن عقيدتنا أصبحنا كمن لاحيلة له الا ان نقول امريكا هي السبب .
مشكور اخي ابومنيف على هذا الشعور الطيب
اخي ابو حنفي
امريكا تدعي ونحن نفند ادعاءاتها
اخي العزيز امريكا ومعها الغرب حربهم على الاسلام قديمه
ولكن اشتدادها اليوم واستعارها مع صحوة العملاق الاسلامي وعودته عزيزا في اسلامه يتحداهم
ويدحر حضارتهم الزائفه
اخي دفاعنا عن ديننا واعراضنا مشروع ونحن نعلم انهم لن يكفوا ايديهم عنا ويرضوا الا باقامة اسلام مودرن اسلام غربي متأمرك
نحن عندما قدمنا لمحات من ظلمات الامريكان والغرب بشكل عام وبعض روائح ثقافتهم النتنه لم نستقصي من طوامهم كلها ولم نتبع سوءاتهم جميعها
بل كان واجبا علينا لرد ودحر ادعاءتهم وعدم خداع البسطاء من المسلمين بهذه الديمقراطيه والحضاره الزائفه
وليس الامر كماذكرت اننا ننسى تخاذل بعض من يحسب على الاسلام وننسى اخطائنا فالموضوع مخصص
لتفنيد ادعاءات الامريكان
شكرا لمرورك وتعقيبك اخي ابو حنفي
ابو منيف
13-11-2005, 15:51
الاخ الفاضل ابو منيف كلام في الصميم ولا يختلف عليه اثنان ابدا ً ...
لا انسى اول بداية هجمات سبتمبر حين اعلن الارعن والابله الرئيس الامريكي ...
بانها حرب صليبيه ...
هل انتوقع اسوء مما يحصل الان ...؟!!!
لن اتكلم كثيرا لن ما فائدة الكلام وعلى قولتهم الطامه كبرى
اشكرك على هذا الموضوع القيم
تقبل فائق احترامي وتقديري لكم
اهلا وسهلا اخي جرح الايام
بالفعل لن نتوقع اسوأ ممايحصل الآن
واذكرك ياعزيزي انه ليس بوش فحسب بل برلسكوني الايطالي والقائمه تطول يااخي
اشكرك على المرور والتعليق الجميل اخي الكريم
وتقبل تحياتي
ابو منيف
13-11-2005, 15:55
اهلا وسهلا بالاخ الكريم صلفيق
شكرا لك يااخي وكم يسعدني ان ينال الموضوع استحسانك
فانت ممن اعتز برأيه ويسعدني مروره على مواضيعي البسيطه
تقبل تحياتي اخي صلفيق
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir