][أحساس مجنون][
21-10-2005, 02:53
قدمت تلك الفاتنة
حضرت بسحر انوثتها
وكعادتها .. نورٌيُخجلُ كل أنثى !!
ويربك كل رجلٌ حولها ..
هدوووءٌ
!
!
رقــةٌ
!
!
عذوبةٌ
!
!
نعومـةٌ
!
!
مختصرها المفيد ..
أنوثه × أنوثه
وقف الجميع .. واولهم الرئيس
((ههههههه)) ذو الحظ التعيس !!
!
!
إنها حقاً فاتنة ..
سحرت ... القلوب
وسلبت ... العقول
!
!
جنونٌ × جنون
(( ياساتر ))
تأهب لهذيان عشقها الرجال في صفوف
فعل يمينها عشرات الرجاااال !!
وكذلك ضعفهم على الشمااال !!
وشقت .. طريقها
مذهلة الجميع بينهم..
!
!
!
((لله أشكي عجبَ أُنوثتها !!))
لا تمشي إلا بُخيلاء تلك "الحسناء"
وحدق فيها الجميع ..
يشتمون عبق عطرها زهرة الربيع !!
!
!
ليسوا كلاباً ... بل رجالاً
ولكن ..
سبحان من جعلهم من اجلها
"كلاااااباً !!"
!
!
!
أُشفق عليهم ..
ظنوا بأنهم ذئاباً
(( أي نعم ))
هي فاتنةٌ
!
!
جميلةٌ
!
!
مُذهلةٌ
ولكن .. إلى هناك !!!!
فالرجالُ بُلهاء !!
هكذا قالت في دهاء ..
وهناك ..
في الركن الهادي
" مجنون "
ولكبرياء الرجل عزةٍ وفنون!!!
تركت الجميع .. لتنظر إليه
وهو يعلمُ أن عيناها عليه ..
تتأمله دون الاخرين ..
سكنها دون العالمين ..
ولكن ..
ظل يترقبُ في صمت ..
وشوق عينيها خلفه طوال الوقت !!
وهو المفتون بها بجنون!!
والمقتول بعواصف هذيانها بسكون!!
وهنالك ..
!
!
الرئيس ..(( يالعظمته ))!!
!
!
مشهودٌ له بالغباء
قالت / بأن الرجال بُلهاء
أما هو فأشد الاغبيااااء
ظل يراقبها ..
يُطاردها ..
بخفةٍ حمقااااء !!
!
!
!
00 حكمة 00
0
0
(( حقاً ماكان الكبرياء .. يعتلي الرؤساء !!
وانما عزة النفس ... تملك مفاتيح الكبرياء ))
فأين الكبرياء ... يارؤساء !!!
ذهب الجميع يصافحها !!
حتى الرئيس فز اليها !!
(( ههههه )) حقاً انها فاتنه..
!
!
!
وذلك المجنون ..
حضرت اليه تُصافحه ..
وخطواتها الرشيقة لايسابقها الاّ نبض قلبه
فهب اليها يقبل يمينها تواضعا لقدومها اليه
ورسم قبلةً دافئة أذهلت الناظرين !!!
فقال وبتعجب ...وهؤلاء!! .. فقالت مساكين ..
إنْ نظرتُ لاحدهم قال انا ..
وإنْ رمقتُ الاخرَ تبسما ..
فقال ولكن عشقي مجنون
قالت قيدني بجنونك
بل اشتهي قتلاً من فنونك
افترسني ياتوأمي !!
فانا
!
!
عاشقةٌ
!
!
هائمةٌ
!
!
تائهةٌ
بكَ .. و من دونك!!
فقال اترغبين وصلاً
فقالت .. عمرا
تمنيته دهراً
اقضيه بجوارك ..
فقال بشموخ
((والعمر أفنى رجلٍ فديةٌ لنحر أنثى ))
تبسمت وعاد الكبرياء
تمايلت طربا فاتنته
تهادت كرياض وردٍعاشقته
!
!
!
الرئيس ... ذو الحظ التعيس
ينظربحسرة .. وبيديه يعتقد الكثير
أحضر لها تاجاً .. يهديه
فقالت لا .. فقال اقبليه
نظرت الى فاتنها والغضب يرسم محياه
ولكن برهان حاله يقول
"جمال استوى على جمال"
أشار برأسة لقلبها .. اقبليه واقتليه
تبسم الرئيس (( بفخامةٍ حمقاء )) .. سيراها بجانبه
واحتفل .. بها ..
في بهجةٍ وسرور ..
يتراقص فرحاً .. يغني
يفتخر بها امام الملأ
فقالت .. حلْ المساء
فقال انتظري ..
فقالت اين القهوة ؟؟
وأين العشاء !!
فاشار بيديه فرقعة الكبرياء
احضروا ماتطلبه الحسناء ..
(( هذه هي عزتهم !!!))
فقالت لا ياسيد الشرفاء
اشتهي يديك تلامس كل الاشياء
تبسم في غروووووووور (( هههههه ابشري))
وقام من مكانه متوجها (( الى المطبخ ))
وفي كل زوايا ذلك المكاااان
سكنت الدهشة وبسخرية ..
تعالى الصرااااااااخ
ياإلـــــــهي ...
تحووووووووووووول
الرئيس >>------------->> إلى طباخ
ا
ح
س
ا
س
مجنـــون
حضرت بسحر انوثتها
وكعادتها .. نورٌيُخجلُ كل أنثى !!
ويربك كل رجلٌ حولها ..
هدوووءٌ
!
!
رقــةٌ
!
!
عذوبةٌ
!
!
نعومـةٌ
!
!
مختصرها المفيد ..
أنوثه × أنوثه
وقف الجميع .. واولهم الرئيس
((ههههههه)) ذو الحظ التعيس !!
!
!
إنها حقاً فاتنة ..
سحرت ... القلوب
وسلبت ... العقول
!
!
جنونٌ × جنون
(( ياساتر ))
تأهب لهذيان عشقها الرجال في صفوف
فعل يمينها عشرات الرجاااال !!
وكذلك ضعفهم على الشمااال !!
وشقت .. طريقها
مذهلة الجميع بينهم..
!
!
!
((لله أشكي عجبَ أُنوثتها !!))
لا تمشي إلا بُخيلاء تلك "الحسناء"
وحدق فيها الجميع ..
يشتمون عبق عطرها زهرة الربيع !!
!
!
ليسوا كلاباً ... بل رجالاً
ولكن ..
سبحان من جعلهم من اجلها
"كلاااااباً !!"
!
!
!
أُشفق عليهم ..
ظنوا بأنهم ذئاباً
(( أي نعم ))
هي فاتنةٌ
!
!
جميلةٌ
!
!
مُذهلةٌ
ولكن .. إلى هناك !!!!
فالرجالُ بُلهاء !!
هكذا قالت في دهاء ..
وهناك ..
في الركن الهادي
" مجنون "
ولكبرياء الرجل عزةٍ وفنون!!!
تركت الجميع .. لتنظر إليه
وهو يعلمُ أن عيناها عليه ..
تتأمله دون الاخرين ..
سكنها دون العالمين ..
ولكن ..
ظل يترقبُ في صمت ..
وشوق عينيها خلفه طوال الوقت !!
وهو المفتون بها بجنون!!
والمقتول بعواصف هذيانها بسكون!!
وهنالك ..
!
!
الرئيس ..(( يالعظمته ))!!
!
!
مشهودٌ له بالغباء
قالت / بأن الرجال بُلهاء
أما هو فأشد الاغبيااااء
ظل يراقبها ..
يُطاردها ..
بخفةٍ حمقااااء !!
!
!
!
00 حكمة 00
0
0
(( حقاً ماكان الكبرياء .. يعتلي الرؤساء !!
وانما عزة النفس ... تملك مفاتيح الكبرياء ))
فأين الكبرياء ... يارؤساء !!!
ذهب الجميع يصافحها !!
حتى الرئيس فز اليها !!
(( ههههه )) حقاً انها فاتنه..
!
!
!
وذلك المجنون ..
حضرت اليه تُصافحه ..
وخطواتها الرشيقة لايسابقها الاّ نبض قلبه
فهب اليها يقبل يمينها تواضعا لقدومها اليه
ورسم قبلةً دافئة أذهلت الناظرين !!!
فقال وبتعجب ...وهؤلاء!! .. فقالت مساكين ..
إنْ نظرتُ لاحدهم قال انا ..
وإنْ رمقتُ الاخرَ تبسما ..
فقال ولكن عشقي مجنون
قالت قيدني بجنونك
بل اشتهي قتلاً من فنونك
افترسني ياتوأمي !!
فانا
!
!
عاشقةٌ
!
!
هائمةٌ
!
!
تائهةٌ
بكَ .. و من دونك!!
فقال اترغبين وصلاً
فقالت .. عمرا
تمنيته دهراً
اقضيه بجوارك ..
فقال بشموخ
((والعمر أفنى رجلٍ فديةٌ لنحر أنثى ))
تبسمت وعاد الكبرياء
تمايلت طربا فاتنته
تهادت كرياض وردٍعاشقته
!
!
!
الرئيس ... ذو الحظ التعيس
ينظربحسرة .. وبيديه يعتقد الكثير
أحضر لها تاجاً .. يهديه
فقالت لا .. فقال اقبليه
نظرت الى فاتنها والغضب يرسم محياه
ولكن برهان حاله يقول
"جمال استوى على جمال"
أشار برأسة لقلبها .. اقبليه واقتليه
تبسم الرئيس (( بفخامةٍ حمقاء )) .. سيراها بجانبه
واحتفل .. بها ..
في بهجةٍ وسرور ..
يتراقص فرحاً .. يغني
يفتخر بها امام الملأ
فقالت .. حلْ المساء
فقال انتظري ..
فقالت اين القهوة ؟؟
وأين العشاء !!
فاشار بيديه فرقعة الكبرياء
احضروا ماتطلبه الحسناء ..
(( هذه هي عزتهم !!!))
فقالت لا ياسيد الشرفاء
اشتهي يديك تلامس كل الاشياء
تبسم في غروووووووور (( هههههه ابشري))
وقام من مكانه متوجها (( الى المطبخ ))
وفي كل زوايا ذلك المكاااان
سكنت الدهشة وبسخرية ..
تعالى الصرااااااااخ
ياإلـــــــهي ...
تحووووووووووووول
الرئيس >>------------->> إلى طباخ
ا
ح
س
ا
س
مجنـــون