ابو غازي
09-10-2005, 19:50
الســــــــــــــلام عليكم
اخواني :) اخواتي n)
قصتان في قصة ن واحده لعل لنا بهما موعظه
القصة الأولى
شـــــــــــاب ترعرع وكبر وهمه الوحيد بأن يكون أحد رجال السلك العسكري
لكي يذود عن بلاده كل مكروه بعد إكماله مراحل التعليم تزوج وإلتحق بالجيش
ورزقه الله طفل ذكر ...يقول كلفنا بالذهاب لإجراء مناوره وقدر الله أن إنفجر بهم لغم أرضي هو وبعض الزملاء لغم أرضي وكانت إصابته فادحه اجريت له عدة عمليات ورقد كثيراً بالمستشفيات وأخيراً الرجل فقد بصره أي إنعمى كلياً
إبنه لم يكمل عامه الأول ولم يتلذذ برؤيااه يقول حزنت وضاقت بي الدنياء بكبرها سافرت للعلاج لعدة دول كبيره ومشهورة وجميع التقارير تقول ليس هناك بصيص أمل بأن ترى الضؤ لاحول ولاقوة إلا بالله
المهم بعد فتره من الزمن ليست ببسيطه يقول كنت ذاهباً أنا وزوجتي وكان معنا سائقاً يقود بنا السيارة يقول قال هذا السائق يافلان هناك مستشفى اسمه الفلاني ياليتك تجري بعض الفحوصات عندهم فهم ماشاء الله لديهم دكتور مشهور ويثنى عليه كثيراً يقول بادي الأمر رفضت لاني يائس وبعد الإصرار من هذا السائق وزوجتي قبلت وذهبت للمستشفى وتم اخذ الفحوصات
وقال هذا الدكتور سوف اجري لك عمليه وبحول الله ناجحه يقول انا لستُ مصدق هذا الكلام بحيث كنت فحصت عند اكبر المستشفيات بكثير من الدول وتقاريرهم متطابقه
الوكاد اجريت العمليه وفي اليوم الذي يتم فيه نزع الشاش والقطن كانت عائلتي موجوده يقول بعد نزع القطن قال الدكتور حاول شوي شوي أن تفتح عينيك يقول وانا افتح عيني وأرى بصيص الضؤ وأول وجه أراه هو وجه إبني وقد بلغ من العمر عشر سنوات وتعالت الزغراريد فرحتاً بجاح العمليه
اخي المسلم لاتحزن فالله معك
القصة الثانية
شاب يقول كونت نفسي بعد تعب كبير درست وتخرجت وتوظفت ووفقني الله ببنت الحلال
وتزوجتها فكانت نعم الزوجه
يقول سبحان الله لم يتم الحمل واخذنا أكثر من أربع سنين وحنا نعالج وبعد ذلك رزقنا الله بمولود ذكر
كبر إبني وقررت أن أوليه كل إهتمامي وأن أربيه التربية الحسنه وأن يكون إبناً صالحاً أنها المرحلة الإبتدائية ودخل المتوسط وفي يوم من الأيام عند عودتي من الدوام كانت الساعة الواحدة والنصف
لم أجد إبني عاد من المدرسة وكانت والدته قلقه عليه جداً يقول اتصلت على المدرسة ولم يجبني أحد وزاد قلقي وحيرتي يقول وبعد الساعة الثانية بعد الظهر لإذ أحد ابأ زملاء ابني يهاتفني وقال ابنك وابني حصل عليهم حادث وهم بالمستشفى يقول ذهبت للمستشفى مسرعاً وعند دخولي للمستشفى قابلني أحد الدكاترة وقال هل تؤمن بالله يقول قلت نعم قال إبنك مات رحمه الله يقول وتحمدت الله فهو من رزقني به وهو من أخذه وهو أعلم
اخي المســــــــــــــلم / لاتحزن
اخواني :) اخواتي n)
قصتان في قصة ن واحده لعل لنا بهما موعظه
القصة الأولى
شـــــــــــاب ترعرع وكبر وهمه الوحيد بأن يكون أحد رجال السلك العسكري
لكي يذود عن بلاده كل مكروه بعد إكماله مراحل التعليم تزوج وإلتحق بالجيش
ورزقه الله طفل ذكر ...يقول كلفنا بالذهاب لإجراء مناوره وقدر الله أن إنفجر بهم لغم أرضي هو وبعض الزملاء لغم أرضي وكانت إصابته فادحه اجريت له عدة عمليات ورقد كثيراً بالمستشفيات وأخيراً الرجل فقد بصره أي إنعمى كلياً
إبنه لم يكمل عامه الأول ولم يتلذذ برؤيااه يقول حزنت وضاقت بي الدنياء بكبرها سافرت للعلاج لعدة دول كبيره ومشهورة وجميع التقارير تقول ليس هناك بصيص أمل بأن ترى الضؤ لاحول ولاقوة إلا بالله
المهم بعد فتره من الزمن ليست ببسيطه يقول كنت ذاهباً أنا وزوجتي وكان معنا سائقاً يقود بنا السيارة يقول قال هذا السائق يافلان هناك مستشفى اسمه الفلاني ياليتك تجري بعض الفحوصات عندهم فهم ماشاء الله لديهم دكتور مشهور ويثنى عليه كثيراً يقول بادي الأمر رفضت لاني يائس وبعد الإصرار من هذا السائق وزوجتي قبلت وذهبت للمستشفى وتم اخذ الفحوصات
وقال هذا الدكتور سوف اجري لك عمليه وبحول الله ناجحه يقول انا لستُ مصدق هذا الكلام بحيث كنت فحصت عند اكبر المستشفيات بكثير من الدول وتقاريرهم متطابقه
الوكاد اجريت العمليه وفي اليوم الذي يتم فيه نزع الشاش والقطن كانت عائلتي موجوده يقول بعد نزع القطن قال الدكتور حاول شوي شوي أن تفتح عينيك يقول وانا افتح عيني وأرى بصيص الضؤ وأول وجه أراه هو وجه إبني وقد بلغ من العمر عشر سنوات وتعالت الزغراريد فرحتاً بجاح العمليه
اخي المسلم لاتحزن فالله معك
القصة الثانية
شاب يقول كونت نفسي بعد تعب كبير درست وتخرجت وتوظفت ووفقني الله ببنت الحلال
وتزوجتها فكانت نعم الزوجه
يقول سبحان الله لم يتم الحمل واخذنا أكثر من أربع سنين وحنا نعالج وبعد ذلك رزقنا الله بمولود ذكر
كبر إبني وقررت أن أوليه كل إهتمامي وأن أربيه التربية الحسنه وأن يكون إبناً صالحاً أنها المرحلة الإبتدائية ودخل المتوسط وفي يوم من الأيام عند عودتي من الدوام كانت الساعة الواحدة والنصف
لم أجد إبني عاد من المدرسة وكانت والدته قلقه عليه جداً يقول اتصلت على المدرسة ولم يجبني أحد وزاد قلقي وحيرتي يقول وبعد الساعة الثانية بعد الظهر لإذ أحد ابأ زملاء ابني يهاتفني وقال ابنك وابني حصل عليهم حادث وهم بالمستشفى يقول ذهبت للمستشفى مسرعاً وعند دخولي للمستشفى قابلني أحد الدكاترة وقال هل تؤمن بالله يقول قلت نعم قال إبنك مات رحمه الله يقول وتحمدت الله فهو من رزقني به وهو من أخذه وهو أعلم
اخي المســــــــــــــلم / لاتحزن