الحزين
02-10-2005, 21:13
شخصية سادية مستبدة يصفها العارفون مثلي انا عاشق حايل ,
بانها شخصية تعويضية تعانى من انعدام الثقة والأعتداد بالنفس و تشعر
بالضعف الداخلى العميق ..
شخصية لم تتاح لها فرص أكتمال النموء فكريا و صحيا ,, شخصية يعتريها الخوف و الرهبة
من أى تغيير كان على سبيل المستوي الفكري او الطموح للذوق العام
فأى غيض و حسد يهدد بالتاكيد ذواتهم الملكلكة و المهزوزة نفسيا ’’
إيّ محاربين للكلمة و للذوق و لكل مويضيع لا يستطيعون بمثله ’
يسلطون فكرهم وجل اهتمامهم على هاذا وهاذه وذاك
فهم فى الحقيقة يحمون شخصياتهم التعيسة والمريضة بدون تعلم وبمحاربه الافضل منهم ’
فلم يعلموا انهم حاربو انفسهم قبل اقلام الغير
ويظنون انهم يعوضون القصور فى شخصياتهم الناقصة بالعدوان على من حولهم
و يجدون بذلك وفى ذلك متعة الأكتفاء و الأنجاز
فهم دائما ينتظمون مجموعات متخلفة أو يقفون معها كالاحزاب التقليدية فهم يخافون كل جديد
وضد الأبداع و ما إلية ’ بل ضد اي شىء خارج ماتعودوا علية ’
و هم حاقدون على كل مايتميز عليهم ’ ومن لا يوافقهم فى الرأي
وكما اسلفت إيضا يلجأون الى معرفات آخرى أو أيميلات جديدة فقط و فقط لإيذاء الأخر
كنوع من الأنتقام وكثيرا قد يكون الأيذاء حرفيا و معنويا أو من خلف الكواليس كالمسينجر
ربما تفهمني وزارة الداخليه و ربما لا تفهمني ..
أذ هاذا جرس أنذار ليّ و لغيري و لابد أن يإتي الزمان و تصدقوني بإن ثمّه شخصيات
تطاردكم و لكنها تطارد السرااب ..
لا لشيء بالتحديد يريدونه و إنما يريدون أسقااط القلم أو السؤال عن قلم آخر ,
لوزارة الداخليه فقط
يوماً ما قد نكره المكان بوجودهم ربما لإنه يتبعونا كالخيال ولا يتعبونا لشيء أطلاقاً,
للعقلاء أصدقائي ,,
فقط أذ أردت التخلص من هاذا المرض عليك بالقرأة فقط
ولا يغيضهم غير قرأتك فقط ’’ ( هاذا قانون أتخذته الليلة و لن أفارقه )
بانها شخصية تعويضية تعانى من انعدام الثقة والأعتداد بالنفس و تشعر
بالضعف الداخلى العميق ..
شخصية لم تتاح لها فرص أكتمال النموء فكريا و صحيا ,, شخصية يعتريها الخوف و الرهبة
من أى تغيير كان على سبيل المستوي الفكري او الطموح للذوق العام
فأى غيض و حسد يهدد بالتاكيد ذواتهم الملكلكة و المهزوزة نفسيا ’’
إيّ محاربين للكلمة و للذوق و لكل مويضيع لا يستطيعون بمثله ’
يسلطون فكرهم وجل اهتمامهم على هاذا وهاذه وذاك
فهم فى الحقيقة يحمون شخصياتهم التعيسة والمريضة بدون تعلم وبمحاربه الافضل منهم ’
فلم يعلموا انهم حاربو انفسهم قبل اقلام الغير
ويظنون انهم يعوضون القصور فى شخصياتهم الناقصة بالعدوان على من حولهم
و يجدون بذلك وفى ذلك متعة الأكتفاء و الأنجاز
فهم دائما ينتظمون مجموعات متخلفة أو يقفون معها كالاحزاب التقليدية فهم يخافون كل جديد
وضد الأبداع و ما إلية ’ بل ضد اي شىء خارج ماتعودوا علية ’
و هم حاقدون على كل مايتميز عليهم ’ ومن لا يوافقهم فى الرأي
وكما اسلفت إيضا يلجأون الى معرفات آخرى أو أيميلات جديدة فقط و فقط لإيذاء الأخر
كنوع من الأنتقام وكثيرا قد يكون الأيذاء حرفيا و معنويا أو من خلف الكواليس كالمسينجر
ربما تفهمني وزارة الداخليه و ربما لا تفهمني ..
أذ هاذا جرس أنذار ليّ و لغيري و لابد أن يإتي الزمان و تصدقوني بإن ثمّه شخصيات
تطاردكم و لكنها تطارد السرااب ..
لا لشيء بالتحديد يريدونه و إنما يريدون أسقااط القلم أو السؤال عن قلم آخر ,
لوزارة الداخليه فقط
يوماً ما قد نكره المكان بوجودهم ربما لإنه يتبعونا كالخيال ولا يتعبونا لشيء أطلاقاً,
للعقلاء أصدقائي ,,
فقط أذ أردت التخلص من هاذا المرض عليك بالقرأة فقط
ولا يغيضهم غير قرأتك فقط ’’ ( هاذا قانون أتخذته الليلة و لن أفارقه )