مشاهدة النسخة كاملة : السعوديه ...بلد المليون متصل !!!
قبل ان اعلق احب ان تقرأوا هذاالمقال القيم :
-----------
موريتانيا بلد المليون شاعر .. الجزائر بلد المليون شهيد .. السعودية بلد المليون متصل بستار أكاديمي ! هذا ليس من حقيبتي بل هو ما قرأته في صحيفة عربية عنا .
والفضل لوسائل الإعلام المدعومة للأسف بمال سعودي ويتبناها رجال أعمال سعوديون ..! في غفلة وتغافل من الشعب المحافظ والحكومة التي نأمل منها وقف تلك المهازل بقوة .
يُسمون التبرج والسفور وتجارة الجنس والتعري : حرية .. تقدم .. تحضر .. تمدن .
هشام أستار أكاديمي بطلاً ونموذجاً مشرقاً .. والطفل والرجل العراقي المناضل إرهابي متطرف .
لبنان متحضرة مع أنها لم تستطع أن يبتكر ويصنع عود كبريت، لأن المرأة فيها لم تدع شيء مغري إلا خرج منها لأجل عيونهم !
والسعودية متخلفة لأن المرأة متحجبة والقيم والأخلاق رائجة، ومتقدمون اقتصادياً وصناعياً على دول الجوار .. مع ذلك نحن متخلفون حتى نتعررررررى ... هذا هو المقصد بحق وحقيقة ..
أتحدى أي علماني يصف لبنان بالتخلف ! لن يستطيع فهي مثال للأخلاق الأمريكية التي تريد ..
هل يقصدون لنا تقدماً وقوة بين الشعوب ؟! هل رأيتم علمانياً أو ليبرالياً يدعوا لفتح مصنع تقني وصناعي ! وتسائل عن تخلفنا الاقتصادي والعسكري ! أم أن كل دعوتهم .. الحجاب .. قيادة السيارة .. العباية .. قوامة المرأة .. السفر بلا محرم .. و .. الخ في عريضة طويلة من المطالبات .. حينما تأتيني بعلماني وليبرالي نادى عبر الصحافة وجعل هدفه التطور الصناعي والتقني ونسبة مقالاته في تقدمنا الصناعي 5 % قطعاً سآتيك بخنزير طاهر، ودجاجة تنطح، وضب يسبح، وبطة تعيش في الربع الخالي . إنني مُنشغلة جداً برسالتي العلمية التي أخذت مني كل وقتي، لكني مع ذلك فضميري لم يجعلن أتغافل عما يحدث لأمتي من هجوم محموم شرس من قبل فئة اجتماعية كالشعرة السوداء في جلد الثور البيض !
الرحمة والشفقة تنزل عليهم من الله إذ أن الدميقراطية لم تحل في بلدي وإلا لأصبحوا يدفعون ثمن الهواء لكل لحظة يعيشونها في بلدي .
الإعلام والصحافة والقنوات في جهاد لأجل تقرير المفهوم الأمريكي للحضارة والتقدم، وبخبرتي وكثرة مشاركتي في أحد المواقع الحوارية العلمانية التي تزعم أنها سعودية يعيش العلمانيون عزلة تامة عن مجتمعهم، وخاصة الصحفيين، فهم يعيشون شللية يأنسون به، ويقضون وقتهم الممل بينهم، لا يخالطون المجتمع في مساجده ومناسباته بأجسامهم .. خاصة كتاب الصحافة الذين يجدون موجه نقد لاذع من المجتمع.
الإعلام بأنواعه ..
أكثره يعكف على هرمه أشخاص معدون مسبقاً لفكر أمريكي خالص، فيوجهون الإعلام والواقع كما يريدون، لكننا بحمدالله في عصر النت، عصر الحقيقة التي لا يمكن أن نخادع فيها، حتى أن قراء المواقع الحوارية أكثر من قراء الصحافة .
فيحنما يأتي الصحيفة مائة مقال يبين وجه الفضيلة والنبل، تركوها وعرضوا مقالاً يبين التوجه والخط المسبق، وبين فترة وأخرى لكي لا يتضح النهج العفن يعرض مقال معارض ! .. أي أنه يبين فكره شاذة !
مجتمع أخرج النخبة العاقلة في الانتخابات البلدية وطرح كل متردي ونطيح، ماذا سيفعل في الصحافة لو خلي السبيل له ..!
ثم ألا يدرك هؤلاء .. أن تلك الصحف التي غصت المحلات بها لم يؤثر في مجتمعنا وفي توجهه وإسلامه طيل تلك العقود الماضية، والانتخابات البلدية خير مثال !
كنت قد كتبت مقالاً سابقاً بالخطر الليبرالي وتلاعبه بالمصطلحات وتحركه بقلب أمريكي بزي ولباس عربي مسلم، حينما تريد أن تقف على أمنية الليبراليين الحقيقية، ومقصودهم الذي لا يستطيعون أن يبوحوا به الآن، فأقرأ ما قاله أحدهم حينما سقطت بغداد بأيدي أسيادهم .. قال:
----------------------
[ ولنفكر بالفوائد العظيمة التي سنجنيها كعرب من الفتح الأمريكاني الجديد لنا نحن الليبرالويون العرب المقموعون والمهمشون من دولنا ومجتمعاتنا :
- ستفتح حدود العالم على مصراعيها ، وسنعرف – أخيرا – حقيبة من سنحمل بصراحة وجرأة وعلى عينك يا تاجر .
- سيموت الله إلى الأبد هذه المرة بعد أن فشل النمرود بن كنعان ونيتشه بتحقيق هذه الغاية عبر التاريخ.
- سيبدأ عصر الإنسان الذي لا يستطيع أحد أن يعتب عليه ، الإنسان المتفلت من كل العوائق والإلتزامات الفكرية والدينية والوطنية والأخلاقية والعقلية ….
- سنستطيع (.....................) مع صديقاتنا بجانب حاويات القمامة كالقطط .
- ستستطيع صديقاتنا المتعطشات للحرية أن يخرجن من الخدور والخيام ، وسيصبح بمقدورهن إستعمال سيارات آباءهن لمقابلة أصدقاءهن تحت أي شجرة في أي حديقة عامة إذا ما تعذر على الصديق الحضور للمنزل بسبب إنشغال غرف البيت الأخرى ..
- من الآن وصاعدا ، سوف لن يعود (................) هو المفرق البيولوجي بين المرأة والرجل ، وستصبح كل نفس بما كسبت رهينة .
هذا ما استطعت أن أستخلصه من حلمي الليبرالي الكبير ].
حلم ليبرالي كبير .. !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هذا هو التقدم والتحضر بعين ليبرالية ...
إنني على يقين بمجتمعي وبيئتي أن الصحافة ليس لها ذلك التأثير الكبير، بدلالة الموجه العارمة المعارضة لبعض المبادرات العلمانية والليبرالية في سنوات سابقة، لكن الإعلام يؤثر على رؤية العالم لنا، ويطن أننا كذلك، وقناة الـ ( ام بي سي ) خير مثال للتخلف والانحراف الأخلاقي، حتى بدأت القنوات السعودية تحذو حذوها، بمباركة صحفية محلية، جعلت من هشام أكاديمي بطلاً .. ومن المناضل العراقي إرهابياً .. ومن دمه دماً مستباحاً .
يجب منا الوقوف في وجه تلك الشرذمة والدمى البشرية التي لوثت سمعتنا، وجعلتنا شعباً عري عن الخلق والقيم، حتى سمينا في أحد الصحف العربية بـ ( بلد المليون متصل بستار أكاديمي )
هؤلاء المليون في الحقيقة لا وجود لهم بل هم آلاف من الشباب المغرر به ضيعوا أموالهم بتكرار الاتصال بشكل يومي ليصلوا على رقم ( مليون ) ! والشكر للإعلام ..
انتهى ,,,,,,,,,,,,
-------------------
وانا اقول.......
وهذا الاعلام من الذي يسيره ومن الذي يضع خطوطه العريضه ؟!
ومن أين يأتينا كل هذا الغثاء ......ان عرفنا المصدر عرفنا العلاج
وأن تحلينا بالشجاعه للاشاره الى موضع الخلل بوضوح وبلا مجاملات
وصلنا الى الحل
الصمت والمجامله يجب ان لاتكون على حساب مجتمعنا
هذا الذي يريد ان ينقل لنا اسوأ ماابتليت به بلاده
ليكون مجتمعنا نسخه من مجتمعه
وبمساعده وتمويل وياللاسف مصدره اموال سعوديه
وبقنوات سعوديه
هذه الاشباح التي خلف الكواليس يجب ان نفضحها
ولايجب ان نقلل مما تفعله او تجبرنا الدبلوماسيه
والمجامله على السكوت
هؤلاء اصحاب الحريه والثقافه والتحضر
لما لاينقلوا الينا شيئا نافعا وقيما من ثقافتهم
ولما يكتفون بتصدير القبح وكل ماهو سئ
لسنا مجبرين على ان نتقبل مايجمعونه من بقايا
حاوية نفايات الغرب ليلقونه بيننا
بل والعجيب ان نطالب نحن ان نشكرهم
او نعترف انهم اصحاب حضاره وثقافه
لم نرى اي حضاره او ثقافه
كل ماوصلنا تخلف ورجعيه وانحطاط
هذه هي الحقيقه ولن نشكر او نمدح من تكون هديته لنا
بهذا الشكل ابداااااااا ؟!!
فانت لاتمدح من يضرك ويسعى في افساد مجتمعك
وفوق هذا يخدعك امام العالم ليسرق اموالك
قمة الغباء ان تدفع لمن يسئ اليك
لكي يستمر في الاساءه
ثم تكملها لتكيل المديح والتبجيل
الحقيقه الواضحه البينه
انهم لايروننا الا ابار نفط و صراف آلي لجني النقود
فان كنا نعلم فتلك مصيبه وان لم نكن نعلم فالمصيبة اكبر
ريم
السلام عليكم أخت ريم
موضوع ساخن في جو ساخن ويريد رد ساخن لي عودة .... لموضوعك الشيق المهم ... أهنئك على الفكر المنير وهذا التناول الذكي للقضايا في وقت نحتاج فيه لمزيد من الوعي ولمزيد من الصحوة .... لي وقفة طويل مع موضوعك ولكن اآن أعتذر منك لأمر خاص ولي عودة قريبة إن شاء الله
الغاليه ايمان
سانتظر عودتك بكل حماس
قلم مثل قلمك قطعا يملك الكثير والكثير
ومؤكد سيضيف كل ماله قيمه
[لوحة8]
بنتظــــــــــــــــــارك [/لوحة8]
سلمان النبهان
11-08-2005, 00:23
تسلمي ريم شمر على طرح الموضوع الحساس هذا ..
وموضوع ستار اكاديمي مخجل مبكي وخصوصا حينما يكون احد اطرافه شاب سعودي
انسلخ من كل مبادي الرجولة والحياء والشرف ودخل بهذه المهزلة المتلفزه امام العالم وباسم السعودية..
وهناك جاهل اخر شارك ايضا ببرنامج في البحرين كذلك
واول مافعله بان فرش علم السعودية وهو يحمل كلمة التوحيد
على طاولة امامه باجتماعهم البغيض القذر ...
والحل ليس بيد الدولة او الجهات الرسمية او وزارة الاعلام
بل هو بايدينا نحن المسلمين وذلك بالوعي والتنبيه
ونبذ مثل تلك البرامج القذرة من حياتنا والتصدي لها بقوة وحزم
وذلك بنقدها وايضاح قذارتها والاهداف المنشودة منها ..
***************************************
انا احترم الام السودانية وذلك لانها الوحيدة بالعالم العربي التى تحسن التربية
وتستطيع بحكمتها رغم قلة تعليمها وامكانياتها المتواضعة جدا
اخراج جيل كامل ملتزم بتعليم الاسلام باعتدال وانضباط ..
بعكس غيرها من نساء العرب ...
سلطان الشمري
11-08-2005, 02:32
:
وانا اقول.......
وهذا الاعلام من الذي يسيره ومن الذي يضع خطوطه العريضه ؟!
ومن أين يأتينا كل هذا الغثاء ......ان عرفنا المصدر عرفنا العلاج
وأن تحلينا بالشجاعه للاشاره الى موضع الخلل بوضوح وبلا مجاملات
وصلنا الى الحل
الصمت والمجامله يجب ان لاتكون على حساب مجتمعنا
هذا الذي يريد ان ينقل لنا اسوأ ماابتليت به بلاده
ليكون مجتمعنا نسخه من مجتمعه
وبمساعده وتمويل وياللاسف مصدره اموال سعوديه
وبقنوات سعوديه
هذه الاشباح التي خلف الكواليس يجب ان نفضحها
ولايجب ان نقلل مما تفعله او تجبرنا الدبلوماسيه
والمجامله على السكوت
هؤلاء اصحاب الحريه والثقافه والتحضر
لما لاينقلوا الينا شيئا نافعا وقيما من ثقافتهم
ولما يكتفون بتصدير القبح وكل ماهو سئ
لسنا مجبرين على ان نتقبل مايجمعونه من بقايا
حاوية نفايات الغرب ليلقونه بيننا
بل والعجيب ان نطالب نحن ان نشكرهم
او نعترف انهم اصحاب حضاره وثقافه
لم نرى اي حضاره او ثقافه
كل ماوصلنا تخلف ورجعيه وانحطاط
هذه هي الحقيقه ولن نشكر او نمدح من تكون هديته لنا
بهذا الشكل ابداااااااا ؟!!
فانت لاتمدح من يضرك ويسعى في افساد مجتمعك
وفوق هذا يخدعك امام العالم ليسرق اموالك
قمة الغباء ان تدفع لمن يسئ اليك
لكي يستمر في الاساءه
ثم تكملها لتكيل المديح والتبجيل
الحقيقه الواضحه البينه
انهم لايروننا الا ابار نفط و صراف آلي لجني النقود
فان كنا نعلم فتلك مصيبه وان لم نكن نعلم فالمصيبة اكبر
ريم
لأنه بصراحه اختلط علي الامر وربما على غيري .. :( اتمنى توضحي لنا هل هذا فقط كلامك...؟
ولمن المقاله ...؟ هل هي لكِ ام لا ..؟
انتظرك وبناء عليه ..سأعود لكِ فموضوعك رااائع ام طلال
شكرا الف.../ من قبل ومن بعد
.
.
.
اخوك
سيدة القـــــلم
11-08-2005, 02:35
أخـــتي ريم شمر..
اولاً:
أشكركــ على هذا الموضوع الحساس والذي يمس شريحه لايستهان بها من مجتمعنا .. نسألــ الله لهم الهدايـــه...
ثانياً :
أحب ان اقولــ لكي ان لا تحزنـــي ..وثقــي أن طيور السماء مصيرها باطن الأرض..
....وحتى أن كنا متخلفيــن بنظر الناعقين الليبراليين ...
وحتى ان كنا بأسفلــ درجات البشريه لســلم الحضاره الامريكيه الصليبيه ...فأننا في مقياس ربنا في أعلـــى درجات السلم البشري ..
قالــ تعالى ( ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلــون )
تحياتي
سيده القـــــــلم
هلا فيك ابو نبهان ولي عوده لتعقيبك
اخوي نبراس
مااقتبسته انت هو النقطه الاساسيه وهو ماكتبته
بنفسي
اما السابق فهو مجرد مقدمه وهو مقال منقول
لكي يوضح الفكره بشكل اكبر
السلام عليكم ريم شمر :
سوبر ستار - ستار أكاديمي - سوا على الهوا - هي برامج نسخ - لصق من الإعلام الغربي إلى الإعلام العربي - وقد اعتبرها العديد من علماء الدين مفسدة للأخلاق وأنها تهدف إلى إذابة الشخصية العربية والمسلمة عبر تجريدها من السمات المميزة لها وإغراقها بالشهوات التي غرق فيها عدد من الغربيين.
كما أكد معظم الباحثين أن الغاية من هذه البرامج هو الربح المادي فقط لا غير ... ولكن ماذا فعل هذا البرنامج لكي يتلقى ملايين الاتصالات ... هل دعا إلى نهضة ... هل دعا إلى ثورة صناعية ... هل دعا لوحدة عربية ... ربما نجح في نقطة جمع الأمة العربية ولكن على ماذا ... على اللهو ... وسفاسف الأمور ... لقد بدت لي ظاهرة غريبة هنا في الشام الأطفال يتسألون ...متى يذاع برنامج ستار أكاديمي ... وعندما نمر مجرد مرور على المحطة ... التي تذيع هذا البرنامج يأتيك صوت طفل من هنا ورجل من هناك بل وامرأة كانت أو ماتزال في المطبخ ( دعوها هنا ) أي المحطة التي تذيع هذا البرنامج ...
عجبي على الزمن هل اصطادت العولمة حتى الأدمغة والعقول ..هنا يمكن ... ولكن أن تصطاد الذوق الفني .... للأسف نعم ..
لقد تبخر الذوق الفني عزيزتي هذه الأيام ...ولم يعد المرء يفرق أهذه محطة عربية أو أجنبية ... الله أعلم والراسخون في العلم ..
يقول أحد الدعاة عن ظاهرة هذه البرامج وهنا قد رفض أن يسمى برنامجاً بعينه ولكنه تساءل عن قيمة أن نشاهد مجموعة من الشباب لنرى: مَنْ فيهم يغني أحسن أو يرقص أحسن؟ وتساءل هل يرضي الله أن نقدم هذه النماذج للأمة، وأضاف إن الهدف من هذه البرامج هو استمرار حالة النوم وهو بمثابة التنويم المغناطيسي لتفريغ عقول الشباب من أي فكرة لها معنًى. وتوجه للقائمين على هذه البرامج قائلاً: إن كنتم تعرفون الله فاتقوه في هذه الأمة.
نعم أضم صوتي لك أختي ريم ولكل الدعاة والمثقفين وأعضاء المضايف ولنتحد لمواجهة هذه الظاهرة التي تهدف إلى القضاء علينا ...وكفانا صمتاً إن الأمة تموت ... وشباب الأمة يتسمرون أمام الشاشات ليروا فلان وفلانة ... يعني تموت كامل للعقل والمفاهيم ...
والخلاصة أحلى تعبير سمعته عن برنامج سوبر ستار ( سوبر عار )
فعلاً ... هكذا يجب ان يسمى هذا البرنامج وغيره ... من البرامج المشابهة ...
ارفعوا الصوت أيها الأخوة - أيتها الأخوات ... والله سينصركم ....
وفي الخاتمة : اسمعوا القصة التالية :
اتصل مواطن على رقم الاستعلام الخاص بالاتصالات الدولية في دمشق وسأل السؤال التالي :
بلغت قيمة الفاتورة الهاتفية مبلغ ................ كذا ( المبلغ كبير لذوي الدخل المحدود ) سألناه وإلى أين الاتجاه يا أخ ... قال كذا وكذا .... سألناه ألديك أبن أو إبنة أوضيوف في المنزل قال نعم ...
سألناه هل يقوم أولادك بالاتصال إلى برامج المسابقات وغيرها ... قال نعم كنا ( نصوت ) لفلان على برنامج سوبر ستار ... عرف الموجودين الحقيقة ... وأن وراء ارتفاع الفاتورة قصة ..ز
قمنا بأداء النصيحة لهذا المواطن ... وليس هذا فقط بل جندت نفسي مع زميلاتي على التالي :
يا زميلات كل اتصال يرد الينا يطلب فيه أي برنامج من تلك البرامج التي تبث السموم سوف نقوم بإلغاء الاتصال ونصح المتصل ... واجهتنا بالفعل بعض الاصطدامات مع بعض المواطنين ولكن نجحنا في إفشال عدد كبير من الاتصالات الصادرة نحو البرامج المذكورة ...
ربما يعتبر هذا مخالف لقوانين العمل ولكنه غير مخالف لقوانين الله ... بل ومساهمة في الوعي الذي يجب أن ينتشر تصوروا إخوتي كم امرأة أو شاب ليس لديه ثمن دواء ويذهب ليدفع فاتورة بالقيمة الفلانية ...تصوروا جميعاً انخفض عدد المتصلين رويداً رويداً حتى أننا لم نعد نمر إلا على اتصال أو اثنين ... خلال فترة العمل ..ز سيغضب مني البعض أعرف ولكني أحاول أن أرضي ربي أولاً فلنكن مع الله ولا نبالي ... والله من وراء القصد ... ولرب همة أحيت أمة
سلطان الشمري
11-08-2005, 02:57
ريم لا اجد في كلامك مايستوجب الرد ..
فكلامك في الصميم .../
اللبراليه ..= العلمانيه في اوساطنا .. العربيه ..
لا يبحثون سوى عن المرأه ومايخصها وكأن حقوق المرأه قد ضاعت
وكأن المرأه لم تجد من يأخذ لها بحقوقها ..!
وكانها راحت تجوب الأمكنه والطرقات تستصرخ وتستجدي من يأخذ لها بحقها..
لم يقتنعوا بان الإسلام قد حفظها وحفظ حقها..
.
.
.
دعيني اخبرك ..بانه حدث نقاش بيني وبين احد اللبراليون العرب
وهو دكتور في جامعة سعوديه ..
فقد اخذ يبث افكاره الملوثه بحجج وكلام واباطيل..لا حدود لها..
.
.
.
ولكن يبقى فكره مردود عليهم .. أن لم يتمكن من ذوي العقول السقيمه الصغيره ..
شكرا فلن ازيد على ماقلتيه ../ ابدا
.
.
.
احترامي
عبدالله ابن هديرس
11-08-2005, 03:01
اختي ريم اشكرك على هذا الموضوع الحساس.. و اقول لك بكل صراحه من اعماق قلبي يا ليت كل نساء العالم , بل و رجالهم على مستوى وعيك و فهمك و غيرتك على الامه الاسلاميه..
مع احترامي
اخوك عبدالله ابن هديرس
قيصر العرب
11-08-2005, 04:13
يسعدكم ربي
اختي الفاضله ريم شمر
قرأة ماكتبتيه عدة مرات ولاكن ارى موضوعك تقسم الى عدة اقسام
هذا بوجهة نضري انا (ربما تختلف عن باقي الاعضاء)
1- الاعلام المرئي
2-الدعم القوي على البرامج السافله
3- الفكر اللبرالي ومجاله في المجتمع واهدافه
4- الصحافه والهيمنه اللبراليه عليها
هذا مالخصته من موضوعك
وانا بوجهة نضري موضوعك له قيمه وفائده
لو قسمتيه الى عدة مواضيع لكي يسهل على كل قاري
الرد عليه والتطرق الى ابواب القضيه
وهنا سوف اتكلم اولا عن اللبراليه
قبل خمس سنوات وعندما رايت الاقلام اللبراليه تكثر بالصحافه
والاعلام المرئي احببت ان اعرف مداها واهدافها
ذهبت الى لبنان لكي ادرس هذا المنهج بمعاهدهم الفكريه
وكما ذكرتي بموضوعك (لايوجد لبرالي تكلم عن المجتمع اللبناني )
ولست مؤمنن بها ولا معتقداتها
ولكن معرفت حقيقتها ومدى نظريتها
×××××
الهدف والغرض العلماني او الفكرالعلماني اللبرالي كما اعرف انه
اي تعريفه بواقع كتبهم وعقيدتهم وبداياتها
بدايةً , كان ظهور العلمانية بمثابة رفضٍ قاطعٍ للوضع القائم , وهي كما يقول محمد أركون : موقف نضالي للروح وهي تحاول الوصول الى الحقيقة العلمية والواقعية والى الحرية وكرامة الانسان , فالوضع القائم الذي نشأت فيه أوربا قبل العلمانية كان ظلاماً دامساً , وسيادةً للاقطاعيين والاباطرة , ومن خلفهم الداعم الرئيسي لهم وهم رجال الاكليروس وطبقة الكهنوت , كان الانسان في ذلك الوقت مأموراً مسيراً , عليه فقط أن ينصاع لأوامر الاباطرة ورجال الدين الذين حاربوا العقل والعلم والمنجز التقني منذ بداياته , فالتاريخ يرصد لنا احداثاً جساماً ومروعةً لأفعال رجال الدين آنذاك , أعداء الحياة والعلم والعقل , ومن أفعالهم إحراق العالم الايطالي الفلكي جردانو برونو ( حياً ) !!
واضطهاد الفلكي المشهور غاليليو وسجنه حتى شارف على الهلاك ... لأنهما قالا بكروية الأرض , ودورانها (( وعلى طاري كروية الارض , هناك من علماء المسلمين من يشكك فيها !! , بل إن مجموعة من مشايخ نجد اجتمعوا ذات مساء بليد ليناقشوا كروية الأرض استناداً على كتب ابن القيم وابن الجوزي !!!! )) وجاء كوبرنيكو وقال بلامركزية الأرض , وأيضاً نذكر هنا موقف رجال الدين من الفيلسوف ديكارت , وقد كتب كتاباً اسماه ( Le Mond ) العالم , وفيه آراء شبيهة بلآراء غاليليو , فأوقف نشر الكتاب خوفا على نفسه من الهلاك !!
هكذا كان رجال الدين يصدرون الفتاوى بالتحريم والهرطقة على العلماء والفلاسفة والكتاب , لأنهم لم يأخذوا برأيهم الأسطوري , وأخذوا برأي العلم والواقع والتجربة
وكذلك الناس أو ما اصطلح عليه الشعب ! , فإنهم صاروا أقناناً وعبيداً لرجال الاقطاع ورجال الكنيسة , ولم يتحرك فيهم أي وازع ديني حقيقي أو إنساني ، ولكن الأمور لا تلبث على حالها , فسرعان ما اكتسحت ثورةُ العقل والعلم والمعرفة , سلطة رجال الدين المركزية , وقالوا بآراء تنويرية تخالف آراءهم , فبدأ الصراع الذي انتهى بانتصار ما سمي لاحقاً (( التنويريين ))
ومن مصطلح التنوير سندخل الى مفهوم العلمانية , وهو مفهوم أشمل حيث يضم الى جانب الحركة التنويرية , الديمقراطية والليبرالية .
وبعد أن وقفنا على خلفية نشوء العلمانية , سنحاول جاهدين تعريف العلمانية استناداً إلى آراء فلاسفتها وعلمائها ..
ببساطة يمكننا القول ( إن العلمانية عبارة عن توترٍ مستمرٍ من أجل الاندماج في العالم الواقعي ) .
والواقعي هنا , هو مقابل للميتافيزيقي أو المتعالي , اللاواقعي
فمن المعروف أن رجال الدين فرضوا رؤى وأحكاماً بعيدة كل البعد عن مراعاة الظروف الواقعية , وأرادتْ للناس أن يعيشوا تماما كما عاش أجدادهم قبل ألف سنة في عهد جستنيان واغسطين ..الخ
مهملين الواقع وتطور العلم والفكر البشري , وهذا هو سبب اضطهادهم للعلماء والمفكرين الذي وصموهم بـ( الهراطقة والمارقين ) = تعادل عندنا الزنادقة والملحدين !!
وكان العلمانيون الأوائل مؤمنون أشد الإيمان بقيمة العقل والعلم , وكانوا ينبذون الخرافة والاسطورة التي فسّر بها رجال الدين الكتاب المقدس , فجرت حركة اصلاحية شاملة , بدأت من اصلاح الدين نفسه وتحريره من البدع والخرافات والتفسيرات اللاهوتية التي تخرج الدين من سماحته ومن روحه , فأنكروا ما يقال عن طبيعة المسيح اللاهوتية الناسوتية , وأنه ابن الاله .., وكان اشهر المدافعين عن المسيح ضد الخرافات (( رائد العلمانية ) الفيلسوف التنويري الفرنسي (( فولتير ))
وفولتير كان مؤمنا ( وكان هناك ملحدون ايضا ) , وكان لا يعد العلمانية ( ديناً ) بل يرى أنها (( مجرد رؤية فكرية ومنهجية تدعو إلى تحرير الدين والناس من سطوة الاباطرة والدوغمائيين ورجال الاكليروس ))
ولم يكن العلمانيون ضد الدين ابداً (( إلا عند بعض العلمانيات الكاريكاتورية كعلمانية اتاتورك وغيره )) , يقول محمود امين العالم : ليس هناك تناقض ابداً بين الدين بما هو دين , وبين العلمانية بل لعل العلمانية تكون منطلقاً صالحاً ( للتجديد الديني )) نفسه , بما يتلائم مع مستجدات الحياة والواقع .... والعلمانية لا ترتبط بالثقافية الغربية وحدها , بل هي تراث إنساني ))
فعلماء اوربا استفادوا من التقدم العلمي عند المسلمين , وعند الحضارات الاخرى
وبما ان العلمانية منهجية رؤيوية تبحث في الواقع والحياة اعتمادا على العقل وتطور العلم , فإن هناك علمانيات تختلف باختلاف الزمان والمكان والامكانات الثقافية والتراثية ,,, فهناك علمانية قومية , وعلمانية يسارية , وعلمانية ليبرالية , بل وعلمانية اسلامية
اذن الخلاف ليس بين العلمانية والدين النقي الصافي , بل بينها وبين ( الفهم الأصولي للدين ) والفكر الديني المتعصب وما يتسم به من جمود ونصية حرفية ولاتاريخية واطلاقية ونزعة استعلائية اقصائية ...الخ
×××××××××××××
اهداف اللبراليين والعلمانيين لكي تصبح قلم لبرالي
1-الحديث عن المرأة ، وحقوق المرأة وما يجري من اضطهاد وحرمان لها ، وعليك أن تعلم أن المرأة هنا ليست المرأة المعهودة في أذهان الناس والتي تشمل الأم والأرملة والعجوز ، كلّا فالمرأة في نظرك إذا أردت أن تكون ليبراليّا مستميتا في الدفاع عن حقوقها ، هي الفتاة في عمر الزهور ، وفي عمر المراهقة على أقلّ الأحوال ، فطالب بحريّتها وفك القيود عنها حتى تجد الحرية في الوصول إليها.
2- الحديث عن حقوق الإنسان أيّ إنسان يتراءى في ذهنك ، مجوسي بوذي هندوسي أيّ شيء ، إلا الإنسان المتديّن الذي يعيش في مجتمعك ، فهذا لا حقوق له ولا تعتبره إنسانا ولا مواطنا أصلا ، وماله إلا الإقصاء والنبذ والتهميش والإلغاء ، حتى تنعم بخيرات الليبراليّة ونعيمها الذي لا يفنى ولا يبيد.
3- عليك أن تحفظ أيضا وبسرعة ، بعض المصطلحات الليبرالية التي سوف تكون سلاحا مصلتا في وجوه خصومك ، والتي جمعها بعض المفكرين السريعين في كتابات ( الجيب ) المختصرة ، كالدوغمائية والأدلجة والرجعية والبارانوية ، وغيرها من الكلمات التي تنبئ على أنك تحتفظ بكنوز حصلت عليها من مستودعات الثقافة الغربية ، والتي سوف تدل الآخرين على أنك وبكل حذاقة قد حزت على مفاتيح الليبرالية
××××××
ولو اتينا الى اللبراليه في بلادنا وكتاباتهم نجد:
ان الليبرالي ، هذه هي الحقيقة ، والحر لا تؤذيه الحقائق ولو كانت مرة .
الليبرالية في بلادنا تتمغنط في كثير من أدبياتها ، وربما عامة أدبياتها ، في النقد والذم والعيب والشتم لكل المفردات المتعلقة بالصحوة ، وربما يرتقي الوضع إلى مجالات أخرى ، لكنها لن تخلو من متلازمة الصحوة ، والتيارات الإسلامية .
ومن الإنصاف أن لا أعمم الحكم على جميع الليبراليين ، فثمة فئة لها مجالات أخرى غير نقد الصحوة ، غير أن هذا الإنصاف لا يمكن أن يعمي بصر العادي من الناس إلى الممارسات المملة والمزعجة في ملاحقة كل ما يتعلق بالصحوة لدى الأخوة الليبراليين .
إن مما يذكر لليبراليين ولا ينكر ، حدبهم على أمتهم ، وغيرتهم على وطنهم ، ودعوتهم لحل المشكلات العالقة من الفقر والبطالة والظلم وغيرها ، إلا أن الأمر قد توقف عند الكثير منهم عند هذا الأمر ، واكتفوا بعدها في إسقاط كل العيوب والبلايا على ظاهرة الصحوة ، واتخاذ تلك الأمور والإصلاحات عصا يتوكأ عليها في تمرير انحرافات شرعية ، وضرب رؤوس أقوام يصرخون في وجوههم ببيان تلك الانحرافات ، ومن يشكك في كلامي فدونه منتديات الانترنت ، ومقالات الصحافة ، فليبحث في كتابات رؤوس الليبراليين عن تلك الكتابات التي تتناول الهم الوطني الحقيقي ، وليقارنها بكتابات النقد الصحوي والديني والفكري وما عداها ، ولا أظن إلا أنها نتيجة يستحى منها.
هي حال جلية ومخزية للفكر الليبرالي ، يكون البعض صادقا مع نفسه في الاعتراف بها ، والسعي إلى حلها ، وتلافي أثرها ، ويلجأ الكثير إلى التبرير والترقيع ، وتعليل الأمر بنسبتها مرة أخرى إلى الصحوة ، فانشغالٌ تامٌ بالصحوة ، وتبرير هذا الانشغال بخطر الصحوة ، فآه من تلك الصحوة ، ماذا أكلت من تلك القلوب ..!!
نريد من الاخوة الليبراليين أن يكون لهم اهتمامات أخرى تتناول قضايا أخرى غير الشؤون الصحوية ، فليجربوا أن يبحثوا في قضايا كالفقر والبطالة والعدل والرحمة ، ولتكن خالية من مفردات كـ ( مشايخ ، صحوة ، غفوة ، ارهاب ، تكفير ، غلو ، اقصاء ، تحجر ، تسامح ، تفجيرات ، تطرف ، وهابية ، سلفية ، ظلامية ، ... ) ونحو ذلك ، وربما يجد الليبرالي صعوبة في أول أمره حين يتعامل بمثل هذه الطريقة ، لخروجها عن الفه وعادته ، لكن لا شي يعسر على التعلم .
يصرخ قائل في وجهي : لا ترمي الناس بحجارة ، وأنت قابع في بيت الزجاج .
غير أن هذا الصارخ المسكين نسي أن سقوط بيتي ، لا يرفع عنه معرة سقوط بيته ، والعاقل يبحث فيما يزيل الداء ، لا فيما يخفف عنه مسبة الداء.
×××××
ونرجع الى الاعلام والبرامج الغير مالوفه وليست من معتقداتنا
كتب موضوع بي الميثاق البحرينية بقلم علي ربيع
حول هذه الافكار والبرامج الغريبه علينا
لا يبدو أن الإعلام العربي المرئي يملك استراتيجية واضحة تنقله من المحلية والإقليمية إلى العالمية. ويُظهر الإعلام العربي بعضاً من الحركية والنشاط ما يدفعه إلى كسر الروتين الذي يتمتع به، إلا أنه سرعان ما يعود إلى غفوته من جديد. ويلاحظ بشكل واضح أن الإعلام المرئي يسعى دائما إلى تقليد الإعلام الأوروبي والأمريكي المرئي بقدر الاستطاعة. أمام الجمود الذي تمتمع به الإعلام المرئي لما يزيد على العقدين، ظهرت اتجاه جديد جرى بموجه خصخصة بعض وسائل الإعلام لصالح شخصيات مرموقة في مجتمعاتها، لديها القدرة على إدارة هذه الوسائل بعقلية جديدة تحاكي مثيلاتها في العالم، وبميزانيات ضخمة قدمتها هذه الشخصيات من أموالها الخاصة.
ولم يقدم الإعلام المرئي الخاص المؤمل منه، بالرغم من بدايته المشجعة التي كانت على قدر كبير من المسؤولية، إذ سرعان ما بدأت القنوات الخاصة تحاكي الإعلام الغربي فيما لا يفيد المشاهد العربي.
وخلال السنوات الأربعة الماضية، أثبت الإعلام الخاص أنه لا يختلف كثيراً عن الإعلام الرسمي، لأن إدارة القناتين في الأصل لا تعتمد على التخطيط والكوادر الماهرة، بقدر ما تعتمد على الأسماء الموالية ، أو الجمال والحضور الشخصي في الأستوديو.
ونتذكر قبل أربع سنوات عندما بدأت برامج المسابقات تتسرب من الإعلام الأمريكي بالتحديد إلى القنوات العربية، فأصبح كل من هذه الأخيرة يحاول بشتى الطرق استنساخ تجربة المسابقات في محاولة لتطويعها مع الثقافة المحلية بحسب كل قطر. بالتأكيد لم تكن برامج المسابقات جديدة على الفضائيات أو التلفزيونات العربية، ولكنها كانت تجرى بإطار محلي ضيق، وبأفكار متواضعة، وأستوديو بسيط جداً. لكن مع بدء التأثير الأمريكي سعت كل قناة إلى طلب نسخ محلية من برامج مسابقات عالمية بمبالغ باهظة، وبحضور واسع تجاوز إطار الدولة إلى الإقليمية، على أمل جذب أكبر عدد من المشاهدين.
ولم يبد معظم الإعلاميين امتعاضهم من هذه الهجمة الشرسة لبرامج المسابقات، ربما لأنها باعتقادهم لا تشكل ضرراً بشكل واضح على مجرى الإعلام العربي المرئي، لكن ما لم يلاحظه هؤلاء النقاد أن هذه البرامج أخذت مساحة واسعة من خريطة البث العربي على حساب برامج ربما تكون أكثر حضوراً إلى عقل المشاهد العربي (إذا ما لاحظنا أن نجاح برامج المسابقات يعود إلى الزخم الإعلاني والمادي الذي رافقها لا لجودتها).
وربما لا تكون برامج المسابقات بهذا الضرر بالنظر إلى ما كان يقدمه الإعلام المرئي من ثقافة ضحلة لا تساهم في بناء عقل نشط ومتحرك، وبالنظر إلى ما قدمه الإعلام المرئي الخاص بالتحديد من إفراط في الترفيه المشروع وغير المشروع على حساب التثقيف.
وبعد أن فقدت برامج المسابقات شعبيتها بسبب تشبع المشاهد العربي، بدأ الإعلام المرئي الخاص باستيراد برامج الواقع وهذه المرة من أوروبا بالتحديد، ببهرجة إعلامية تكاد تكون غير مسبوقة، وباختيار ألوان مؤثرة وديكورات جميلة أسرت العقل العربي.
وبرامج الواقع لم تسرق العقل العربي بما قدمته من فضاء جديد وانفتاح غير مسبوق، إنما بقدرتها على إدعاء أن المشاهد جزء من هذه الحياة الجميلة، إما بمحاكاة المشاركين في برنامج الواقع، أو بالتصويت الذي يرجح مشارك على حساب آخر، والتأكيد على أن فوز المشارك هو فوز للمصوت.
غير أن الخطوة الأكبر لبرامج الواقع، ذهابها إلى جعل الدعم والتصويت جزء من الولاء الوطني، فالأردني يصوت للأردني بدافع الولاء للوطن، والسعودي يصوت للسعودي بنفس الدافع، ومن لا يفعل ذلك يرتكب ما يقارب الخيانة الوطنية، ما دفع أيضا إلى دخول شخصيات سياسية ومن العائلات الحاكمة في الوطن العربي لصالح مرشح على حساب آخر.
وحتى الآن لا يزال تأثير برامج الواقع ظاهراً، ويبدو أنها في طريقها للزوال بعد الهالة الإعلامية التي رافقتها في البداية، كما فقدت برامج المسابقات شعبيتها وأصبحت جزء من تاريخ الإعلام المرئي. إن كثرة برامج الواقع ألقت بظلالها على الشعبية الجارفة التي اكتسبته في بدايتها، ما دفع الناس الى التململ منها شيئا فشيئا، وهي في طريقها إلى الخبوء كما خبأت برامج المسابقات.
إن هذا بالتأكيد لا يعني أن موجة برامج المسابقات لن تعود يوم من الأيام، أو أن برامج الواقع (التي لا تزال نشطة) ستغدوا ولن تعود، ولكن المؤكد أن عودتها مرهون بما يقدمه الإعلام المرئي الأمريكي أو الأوروبي مستقبلا.
ارجو ان يكون ماذكرته بالرد نال ماتريدون الوصول اليه من الموضوع
تحيااااااتي للجميع
رائد الشمري
سليمان الثنيان
11-08-2005, 09:14
هذا دليل بأن الاعلام الهابط تفوق
واستطاع نزع المبادأ والقيم...
واضعف الوازع الديني لكثير من شباب الامه
الا من رحم الله
واكبر دليل مايلقاة الفاسق
في هذه البارمج من الدعم المادي والمعنوي
من أناس تشجع المجاهره بالمعصيه
أنظروا الى فرعون كيف طغا..
وانظر الى قارون
هل نفعهم مالهم وسلطتهم
لاوالله لاوالله
أتق الله وتب قبل أن يداهمكـ الموت
وتخسر دنياكـ واخرتكـ
لاحول ولا قوة الابالله
نسأل الله السلامه في زمان الفتن
:
أختي
ريــم شــمــر
باركـ الله فيكي هذا الطرح القيم
:
أحترامي لكـ
:
سليمان
.
الأخت ريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،، الشكر وكل الشكر لك على الموضوع الذي دائما نشاهده أمامنا على شاشات وسائل الإعلام ، وإنه لأمر محزن أن ينشغل به أبنائنا وبناتنا وأخواننا وأخوتنا وهو موضوع حديثم الدائم ( شفت فلان ، سوت فلانه ) والإتصالات كم قلتي لا تنقطع ولا يمل أحد منها ولو كان الأمر فيه صلاح دينهم ودنياهم ما أتصلو به ولا حتى تابعوه ولا تكلمو فيه ،،،
وهؤلاء الشباب والشابات مغرر بهم .. فنسأل الله الهداية لنا ولهم ولجميع المسلمين.
يذكر الشيخ / محمد العريفي في أحد أشرطته أنه يوجد إمرأة( دينتها مسيحية) في أحد دول جنوب أفريقيا تدعو إلى دينها ، أعجب الناس في تلك الدوله بعملها من مساعدة المحتاج والعمل مع المزارع وتنظيف البيوت وغيرها من الأعمال فكان هذا سبباً في دخولهم إلى المسيحية.
فهؤلاء المتصلون أعجبو بمن في هذه البرامج وكان سببا في الإتصال عليهم حتى في لبسهم وكلامهم ومشياتهم..فلا حولا ولا قوة إلا بالله[لوحة6]
محمدالشمري
11-08-2005, 17:27
أسمحي لي أختي الفاضله ريم شمر بالآتي :
أولاً / السعودية هي أرض الرساله ومهبط الوحي والقرآن وليست بلد المليون متصل ، فالأولى الرجوع للأصل والقاعدة وليس لشواذها .
ثانيا / الليبراليون أو العلمانيون هم من أصحاب الفكر والأفكار المستوردة
والدخيله على مجتمعاتنا ، شأنها شأن الكثير من أصحاب الأفكار الأخرى
التي جاءت الينا من الخارج ، لذلك علينا أن نأخذ من هذه الأفكار ما يلائمنا ولايخالف عقيدتنا ونحذف ما تبقى خلف ظهورنا ، بل ونبين مثالب
ومخالفات ما هو منحرف من أفكارهم .
ثالثا / الأعلام والتجار والعلاقة الحميمة بينهما ، حيث أصبح الأعلام وسيلة من وسائل الأرتزاق والكسب السريع ، عندما أكتشف أصحاب البطون الثقيلة أن أذواق الناس أو البعض منهم أصبح يبحث عن الهرج والمرج ، فسخروا أموالهم لهذه الفئات لشفط أموالها .
رابعا / الناس المتصلون أو المساكين اللذين لايعلمون بأن ذلك العمل سرقة منظمة لأموالهم تحت شعار (( لولا أختلاف الأذواق لبارت السلع )) ، فهؤلاء ضاعت منهم الأهداف وهمشوا في مجتمعاتهم ولاتوجهاً لهم ولا فكر ، فوجدوا ضالتهم في الجوال وستار أكاديمي.
خامسا / من يتحمل المسئوليه ؟؟؟؟؟؟
برأيي ليس العلمانيين ، وليس التجار ، وليس اليهود والنصارى ، وليس أصحاب فكرة السرقة المنظمة والقانونية (ستار أكاديمي) ، وليس المتصلون ، بل من يتحمل المسئوليه هم أثنان لاثالث لهم :
الحكومات وأولياء الأمور ( البيت ) وذلك أنطلاقاً من قول الرسول الكريم صلوات الله وسلامه عليه (( ... وكلكم راعٍ وكلكم مسئول عن رعيته ))
أخيراً أختي الفاضله علينا أن ندرك ما نحن عليه ، وعلينا عدم تعليق أخطائنا على أعدائنا ، فهذا ما يريدونه ، وليس لنا الحق في معاتبتهم فهم ليسوا اخوةً لنا ولا أصدقاء ، بل هم يحاولون وعلينا أن نحاول .
تقبلي خالص الود .
ناصر سعد
12-08-2005, 00:40
بنت العم ريم شمر
سأكلمك باللهجة الشمرية
كلامك السابق مثل نقد الجنيهات الذهب ما أحد يقدر يقول فيه أي شيء فهو في صميم الصميم ولكن كوني أكثر واقعية من منطلق اللي تكسبه إلعبه كل التجار وأصحاب المحطات الفضائية نقول أنهم يروجون لفكر غربي و أمور غير إسلامية وكلام كثير ولكن أريدك أن تسألي نفسك ليش الناس العقلاء يقومون بالإتصالات و إرسال الرسائل التي هي الممول الفعلي لمثل هذه البرامج يعني الناس التي تنتقد مثل هذه البرامج هي التي تعين عليها ومن الممكن أن بعض الذين شاركونا الكتابة في هذا الموضوع قد صوتوا يوماً لأحدهم يعني الإشكال الأساسي بنا نحن نحن أناس فقدنا هويتنا لا نعرف هل نحن ملتزمين أم متحضرين أم علمانيين كثير من المفاهيم إختلطت علينا بلد المليون شهيد ، هذا المليون هم الناس الذين نستطيع أن نقول أنهم إقتنعوا ببرنامج شهادة أكادمي وصوتوا له ونحن أنا وأنت والثاني والثالث إقتنعنا ببرنامج ستار أكادمي وصوتنا له وكانت الحصيلة للأسف أننا أصبحنا بلد المليون ( خائب ) وليس متصل لأن هذه هي الخيبة وأنا من هنا من خلال هذا المنبر الحر أدعو كل أبناء القبيلة أولاً و أبناء بلدي وهم من يعزون علي ثانياً بمقاطعة مثل هذه البرامج التي تستدرجنا للإنغماس بالرذيلة بعدم مشاركتهم بأي إتصال أو رسالة ،،،،،، بس ودي أصوت لوحده في برنامج الوادي هاهاهاهاهاه لاتصدقون فهذا من باب الدعابة
في البدايه احيي وارحب بكل من شرفني بالحضور
ثم اريد ان اعتذر على طول الموضوع وتشتته
وتناوله اكثر من نقطه وهي نقاط جميعها جديره بالنقاش
لكن كتوضيح فانا وضعت المقال المنقول كبدايه
ومدخل لما اريد الحديث عنه
فقد رأيت انه سيساعدني في اختصار تعليقي
عموما انا هنا اركز على منشأ ومصدر ماياتينا من شر
والطريق الذي عبره تصلنا مثل هذه الامور
-----------------
سلمان النبهان
والحل ليس بيد الدولة او الجهات الرسمية او وزارة الاعلام
بل هو بايدينا نحن المسلمين وذلك بالوعي والتنبيه
ونبذ مثل تلك البرامج القذرة من حياتنا والتصدي لها بقوة وحزم
وذلك بنقدها وايضاح قذارتها والاهداف المنشودة منها
المسؤليه مشتركه بين الجميع ولكل نصيبه منها
لكن دائما لنبحث عن مصدر الشر ونسده
شكرا لك ابو نبهان اسعدني جدا حضورك
-----------------------
سيدة القلم
أحب ان اقولــ لكي ان لا تحزنـــي ..وثقــي أن طيور السماء مصيرها باطن الأرض..
....وحتى أن كنا متخلفيــن بنظر الناعقين الليبراليين ...
وحتى ان كنا بأسفلــ درجات البشريه لســلم الحضاره الامريكيه الصليبيه ...فأننا في مقياس ربنا في أعلـــى درجات السلم البشري ..
قالــ تعالى ( ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلــون )
هؤلاء العلمانيين ا الليبراليين لايشكلون خطرا اصلا
وليس لهم قيمه لانهم يزرعون بغير ارضهم
فلن يجنوا شيئا باذن الله
وكل مقالاتهم وكتبهم ومنتدياتهم لم ولن تغير
مجتمع قام ويقوم على عقيده قويه راسخه
وعلى اصول ثابته
لكن الخوف ممن يأتينا من خلفنا وممن يدخل بيوتنا
وينشأ علي تعاليمه اطفالنا
هؤلاء من يجب ان يحاسبوا ويقاطعوا
من يتبرع ويبتدع البرامج ومن يمولها
شكري العاطر لك ياغاليه
اسعدني جدا رؤية مداد قلمك ياسيدة الاقلام كلها
ايمان قويدر
إن الهدف من هذه البرامج هو استمرار حالة النوم وهو بمثابة التنويم المغناطيسي لتفريغ عقول الشباب من أي فكرة لها معنًى.
تقريبا انتي اشرتي الى الغايه الاساسيه من هذه البرامج
والتي للاسف بدات تتحقق
جميل هو حضورك فله رونق لاتخطئه عين
فشكرا لك ايمان
--------------
نبراس
اللبراليه ..= العلمانيه في اوساطنا .. العربيه ..
لا يبحثون سوى عن المرأه ومايخصها وكأن حقوق المرأه قد ضاعت
وكأن المرأه لم تجد من يأخذ لها بحقوقها
هذا يدل على حقيقه دعواتهم واهدافهم
فهم يكشفون انفسهم بانفسهم
تسلم يانبراس
شاكرة لك الحضور والمشاركه القيمه
عبدالله ابن هديرس
اشكر لك هذا الحضور الباهي
وكلماتك اعتز بها
------------
قيصر العرب
رائع هو قدومك اتيتنا تحمل مااغنى النقاش واثراه
وماضاف اليه الكثير
اشكرك اخي رائد على كمية المعلومات والاضافات القيمه
التي رفعت بها من قيمة الموضوع
------------
سلمان الثنيان
اخي الكريم الاعلام الهابط يتوفق ويرتفع بدعم
ومسانده منا نحن وللاسف
فمن الذي يتابعهم ومن الذي يصرف امواله
على مسابقاتهم وبرامجهم وتصويتاتهم
اخشى ان بلدنا فعلا بلد المليون متصل والمليون مصوت
شاكره ومقدره لك هذه المداخله الطيبه
السد العالي
14-08-2005, 05:22
لا فض فوكِ
فعلاً صحيح
الكاسح
فهؤلاء المتصلون أعجبو بمن في هذه البرامج وكان سببا في الإتصال عليهم حتى في لبسهم وكلامهم ومشياتهم..فلا حولا ولا قوة إلا بالله
وهذا هدف مهم من اهداف هذه البرامج
المحاكاة والتشبه بالفنانين والمغنيين
ليكونوا هم الامثله العليا لابنائنا
اخي الكريم الكاسح
حياك وبياك
وشكرا لك على الاضافه القيمه
-------------
محمد الشمري
/ السعودية هي أرض الرساله ومهبط الوحي والقرآن وليست بلد المليون متصل ، فالأولى الرجوع للأصل والقاعدة وليس لشواذها .
للاسف كاد ان يغيب هذا المسمى في ظل هذا الهجوم الاعلامي
الكاسح ليحل محله الاسم البديل
ثانيا / الليبراليون أو العلمانيون هم من أصحاب الفكر والأفكار المستوردة
والدخيله على مجتمعاتنا ، شأنها شأن الكثير من أصحاب الأفكار الأخرى
التي جاءت الينا من الخارج ، لذلك علينا أن نأخذ من هذه الأفكار ما يلائمنا ولايخالف عقيدتنا ونحذف ما تبقى خلف ظهورنا ، بل ونبين مثالب
ومخالفات ما هو منحرف من أفكارهم .
وهل سنجني من الشوك العنب
ليس لدى هؤلاء الا الغثاء
اين هي افكارهم التي يمكن ان نستفيد منها ؟1
لاشي .........نعم لاشي !!
كل مالديهم بضاعه فاسده مستعمله
مرت على غيرنا ونبذوها ثم اتونا بها
فكيف نشتريها او حتى نقبلها هديه
خامسا / من يتحمل المسئوليه ؟؟؟؟؟؟
برأيي ليس العلمانيين ، وليس التجار ، وليس اليهود والنصارى ، وليس أصحاب فكرة السرقة المنظمة والقانونية (ستار أكاديمي) ، وليس المتصلون ، بل من يتحمل المسئوليه هم أثنان لاثالث لهم :
الحكومات وأولياء الأمور ( البيت )
من يتحمل المسؤليه بالاضافه الى الحكومات واولياء الامور
من يتسبب بجلب هذه الاشياء الينا ومن يسمح
للعلمانيين واليهود والنصارى بأن يمارسوا علينا خدعهم
أخيراً أختي الفاضله علينا أن ندرك ما نحن عليه ، وعلينا عدم تعليق أخطائنا على أعدائنا
لانعلق اخطائنا على اعدائنا لكن لانسمح لهم بخداعنا
فنفتح لهم عقولنا وجيبونا وبيوتنا
نحاربهم كما يحاربوننا
ونقاوم ونرفض مايحملونه لنا
شكــــــــــــرا لك اخي محمد الشمري
اسعدني جدا تعليقك حتى ولو اختلفت معك
في بعض نقاطه
--------------
ناصر سعد
هلا فيك ياولد العم وحياك ربي
سأكلمك باللهجة الشمرية
ومااحلاها واجملها من لهجه
فديت انا شمر ولهجة شمر :d:
كوني أكثر واقعية من منطلق اللي تكسبه إلعبه كل التجار وأصحاب المحطات الفضائية نقول أنهم يروجون لفكر غربي و أمور غير إسلامية وكلام كثير ولكن أريدك أن تسألي نفسك ليش الناس العقلاء يقومون بالإتصالات و إرسال الرسائل التي هي الممول الفعلي لمثل هذه البرامج
كلام جميل
لكن لايعني ان نضع اللوم على انفسنا وان ننسى اساس البلاء
المجتمع السعودي على وجه الخصوص تحميه امور كثير
عقيدته وعادته وتقاليده
ومدى تأثير هذه البرامج عليه قليل جدا فمليون متصل
بالنسبه لعدد السكان لاشي
كذلك هؤلاء المليون قد يكونون الفا يكررون تصويتهم
لكن هذا لايجعلنا بعيدا عن الخطر
مدام هؤلاء يعملون بجد واجتهاد
وقد ينجحون في النهايه لاسمح الله
اذا الافضل ان نزيل اصل البلاء ونجتثه من جذوره
من ان نحاول اصلاح مافسدوه
شاكره الك اخي تواجدك الاكثر من رائع
------------
السد العالي
حياك الله اخي وجزاك الله خيرا
عبدالله المهيني
15-08-2005, 04:19
أحسنتي يا ريم
لا فض فوك
مقال وكتابة
لا تحتاج إلى تأييد
لا تحتاج إلى تعقيب
لا تحتاج إلى تحاور
هي الحقيقة
لا بل هي كبد الحقيقة
فنحن مع كل أسف وبإيعاز من سفهاء مجتمعنا
أصبحنا نستحق وبجدارة لقب
بلد المليون متصل
متصل بـــ كل ماهو هابط من برامج يدعي المشتركون بها أنهم أصحاب رسالة
ولكن السؤال ما هي رسالتكم ؟
عجبي والله من هكذا قول
هل رسالتكم السفور والتعري والإنحطاط بالمجتمع !!!
أرضنا مهبط الوحي كما قال أخي محمد الشمري وهذه حقيقة
ولكن أصبحنا نلهث خلف كل رديء وكل شيء زائف
بل أصبحنا نلهث خلف ماهو عكس تيارنا الحقيقي
ريم كتبت أنا مع أن ما أتيتي به وما كتبتيه لا يكتب فوقه
لأنه يؤدي الغرض
ولكنها كلمات خرجت مني بعفوية تامة
ونسئل الله السلامة من القادم
كما نسئل الهداية للجميع
الف شكر أختي
دمتي هكذا مبدعه
عبدالله المهيني
حضورك كالعاده
قيمه وجمال وحكمه واعتدال
فشـــــــــــــكرا لك
الـمـحـروووم
17-08-2005, 16:53
حسبنا الله ونعم الوكيل
ألف ألف شكر لأختي ريم شمٌر
السعودية شامخة بالحرمين الشريفين مقصد الملايين من أقطار العالم
السعودية شامخة بحكامها
السعودية شامخة بعلمائها ومشائخها
السعودية شامخة بشعبها
السعودية لايهمها تصاريح من صرٌح ولا كلام من تكلم
السعودية لاتعترف ولن تعترف إن شاء الله بديمقراطية السفور والمجون والتعري والفسق
هذه من أسباب التعدي على السعودية
حسبنا الله ونعم الوكيل على هؤلا الفسقة
ونسأل الله العلي العظيم
أن يديم الأمن والأستقرار في بلاد الحرمين
المحروووم
اسعدني جدا هذا الحضور الطيب
وهذه المشاركه القيمه
تسلم وماقصرت
نافع بن طواله
18-08-2005, 06:27
ريمنا
ياشين الواقع
ناصر سعد
بدا يقرب للجرح
لكن الجرح الحقيقي هو في الشخص ذو المنصب الكبير
الشخص ذو الكرسي الهزاز
الشخص الداعم الأساسي لهذه القنوات
كما أن هناك أشخاص لا يختلفون عن هذا الشخص
منهم المسؤوول عن عدم حجب خدمة الرسائل من هذا البلد الطاهر وغيره من البلدان التي يشارك فيها المسؤل بإرسال الرساله مشاركةً منه في البرنامج ليلا ويشجب ويستنكر نهاراً
وبالعوده للشخص صاحب الكرسي الهزاز
فهل يخفى عنكم أن قناة Lbc هي قناة فضائيه لبنانيه؟؟
طبعا لا
لكن مايخفى عن الكثير أن هذه القناة تبث برنامج خاص بالرياضه السعوديه ويناقش هموم ومشاكل الرياضه السعوديه
وفوق هذا عرض البرامج بتوقيت السعوديه مو بتوقيت لبنان
تبون تتساءلون لوين أبي أروح بهالتلميحات
راح أقولكم
شرّنا بنا
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir