خالد الشمري
07-08-2005, 02:58
السلام عليكم
((الموضوع منقول))
][color=#0000FF]
http://www.artsportstv.com/Images/NewsPics/Large/20050205T213102144462.jpg
اثار نبأ اعلان نجم الكرة الفرنسي زين الدين زيدان عن عودته الى اللعب مع منتخب بلاده، لمساعدته في تخطي تصفيات كأس العالم مفاجأة كبيرة وسارة للفرنسيين عامة، وللمتعاطين مع الشأن الكروي بشكل خاص، وكان لها وقع القنبلة عليهم.
وجاءت ردود الفعل على عكس ما اعلنه زيدان بانه يريد ان يكون منقذا.
فقد تصدرت صورته الصفحات الاولى في كل الصحف الفرنسية. حتى ان بعضها مثل الباريزيان وهي الاكثر شهرة في فرنسا خصصت له صفحاتها الاولى والثانية والثالثة. مع «مانشيت» وحيد وعريض على الاولى «المنقذ» الى جانب صورة قديمة لزيدان وهو يرتدي قميص المنتخب الفرنسي الازرق.
وقالت الفيغارو بدورها: زيدان الامل المنقذ للمنتخب الفرنسي.
وقالت صحيفة واست فرانس وهي الصحيفة الاقليمية الواسعة الانتشار «شيء لا يصدق! زيدان يعود الى الازرق».
لست المنقذ
وكان «زيزو»، كما تطلق عليه وسائل الاعلام هنا، حتى ان الرئيس جاك شيراك يناديه به، وهو التصغير المستخدم لزين الدين زيدان، قد قال امس الاول «انه يعود الى المنتخب الفرنسي لاكزورو، ولا كالمنقذ، وقد تراجع عن قراره باعتزال اللعب مع المنتخب، الذي اتخذه قبل عام، وذلك بعد ان بحث الموضوع مطولا مع مدرب المنتخب ريمون دومينيك الذي اقنعه بالعدول عن قراره.
واضاف انه يعود الى اللعب مع المنتخب على امل بان يتمكن من مساعدته في تصفيات كأس العالم 2006 التي ستجرى في المانيا، فهو مدين بالكثير للمنتخب الفرنسي لان مشاركته مع المنتخب هي أهم شيء عمله في حياته، ولم يحدد زيدان ما اذا كانت هذه العودة تعني انه سيشارك في كل مباريات كأس العالم التي سيخوضها «الديوك»، وهو لقب المنتخب، ام انه سيكتفي بالمشاركة بعدد منها على امل ان تساهم هذه المشاركة بالسماح لهم بالوصول الى بطولة كأس العالم.
.. وعودة ماكيليلي
واعرب زيدان عن تأثره بالعودة الى اللعب مع المنتخب الفرنسي. لانه عندما قرر الاعتزال لم يتخذ قراره اعتباطيا وفكر به ملياً. وهو اليوم يتخذ قرارا بالاهمية ذاتها، ولكن بالاتجاه المعاكس كما قال، مشيرا الى انه يتحدث باسمه وباسم كلود ماكيليلي، وهو الآخر من ابطال كأس العالم 1998، وقرر العودة للعب مع المنتخب.
وتشير وسائل الاعلام الى ان هناك لاعبا ثالثا من ابطال كأس العالم قد يعود الى المنتخب الفرنسي وهو ليليان تورام. وهو في سن زيدان اي عمره 33 سنة. واثار قرار معبود كرة القدم الفرنسية ردود فعل فرحة.
دومينيك سعيد بالعودة
وقال مدرب المنتخب الفرنسي دومينيك انه سعيد جدا بقرار زيدان وماكيليلي فهما لاعبان يتمتعان بمهارة عالية. وسيعودان الى المنتخب قبل عدة اسابيع من اللقاءات المصيرية بالنسبة للفريق الفرنسي.
تحية وزارية
وحيا وزير الرياضة جان فرانسوا لامور رغبة زيدان وماكيليلي بالعودة الى منتخبهما الوطني. وقال انا مسرور جدا برؤيتهما ضمن المنتخب في اللحظات المصيرية بالنسبة لتصفيات كأس العالم.
وقال جيرار هوتيه مدرب فريق ليون بطل فرنسا للمرة الرابعة على التوالي عندما ارى زيدان، وهو في قمة فنه الكروي، وماكيليلي الذي لا يزال يلعب بشكل ممتاز، فانه ليس بمقدوري القول سوى ان عودتهما ستعطي الفريق الفرنسي المزيد من الفرص للتأهل. وهذه العودة تعطي الثقة للمنتخب، وقرار زيزو يتصف بالشجاعة والكرم لان الجميع كان يأمل بعودته.
اما جان بيار إيسكاليت رئيس اتحاد كرة القدم الفرنسي فقد قال ان زيدان شخص كبير ورجل يرفع التحدي. وهو شجاع للغاية بتراجعه عن قراره. وسأتذكر موقف المدرب، الذي قال انه لن يقفل ابواب المنتخب بوجه ابطال كأس العالم، طيلة حياتي فأنا في غاية السعادة.
رؤساء الأندية يشيدون بالقرار
اما رئيس اندية الفرق الاولى الوطنية فريدريك تيريز فقال ان قرار زيدان هو الخبر السار هذا الصيف. وحيا كرم زيدان اللامتناهي، بقبوله بالعودة الى منتخب في طور اعادة التكوين. فنحن في أمسّ الحاجة الى خبرته وكفاءته، وحيا تيريز كل الذين تمكنوا من اقناع زيدان بالعودة الى المنتخب.
وقال غي روكس المدرب السابق لفريق اوكسير، وهو الوحيد الذي احتج علنا ضد قرار زيدان العام الماضي، مثل كل الفرنسيين انا سعيد بقرار زيزو لانه من غير الطبيعي ان يتألق الابطال مثله في ملاعب الاندية والمنتخب الفرنسي يمر بظروف صعبة.
وعودة زيدان الى منتخبه الوطني لا تعني ان مسؤولي الكرة والاندية في فرنسا قد ضمنوا تأهل المنتخب. فالجميع يقر ان هذه العودة سترفع المعنويات وستعطي آفاقا للتأهل ولكن الطريق ليست سهلة ولا مُعبّدة. ومن هنا الاجماع على القول ان قرار زيدان يتسم بالشجاعة والكرم.
مجازفة كبيرة
اما الشارع الفرنسي فانه اكثر تفاؤلا من مسؤولي الاندية. فهو ينظر الى زيدان على انه أهم لاعب كرة قدم في التاريخ، وان عودته ستعطي الفرص للمنتخب الشاب بالتأهل. فلدى زيزو الكثير الكثير مما سيعلمه للاعبين الشباب.
ويرتكب زيدان مجازفة كبيرة بعودته عن قراره باعتزال المباريات الدولية. فهو ينضم الى فريق لا يعرف كسب المباريات. وتقع الآن على عاتقه، اكثر مما تقع على عاتق المدرب، المسؤولية المعنوية لتأهيل فرنسا.
وما تحية كل المسؤولين عن كرة القدم في فرنسا لقرار زيدان بالعودة سوى تعبير عن انه لا يكفي لقائد الاوركسترا الموسيقية ان يجيد توزيع الادوار طالما ان هناك عازفين غير ممتازين، سيلعب زيدان من جديد اول مباراة مع المنتخب الفرنسي في السابع عشر من اغسطس الجاري في مدينة مونبلييه في جنوب البلاد. وهي مباراة ودية ضد منتخب ساحل العاج.
ويحتل المنتخب الفرنسي المرتبة الرابعة في مجموعته وسيلعب في السابع من سبتمبر ضد ايرلندا وفي الثامن من اكتوبر ضد سويسرا وعليه ان يربح ليضمن تأهله الى بطولة كأس العالم.
أنا بحاجة للعودة
اكد زين الدين زيدان انه بحاجة الى المنتخب وليس العكس، امس غداة قراره بالعودة الى المنتخب بعد عام من الاعتزال.
وقال زيدان ردا على اسئلة في ايردينغ النمساوية، حيث يقيم ريال مدريد معكسره الاعدادي، «في الواقع ليس المنتخب هو الذي بحاجة الي وانما العكس انا بحاجة الى المنتخب اني بحاجة الى الالتحاق به».
زيدان في سطور
في ما يلي نبذة عن الفرنسي زين الدين زيدان الذي عاد عن قرار اللعب دوليا امس الأول:
> الاسم والشهرة: زين الدين يزيد زيدان
> تاريخ الميلاد: 23 يونيو 1972 في مارسيليا
> الجنسية: الفرنسية
> الطول: 85.1م الوزن: 78 كلغ
> النادي الحالي: ريال مدريد الاسباني منذ 2001
> الاندية السابقة: كان الفرنسي 1988/92، وبوردو الفرنسي 92/96، ويوفنتوس الايطالي 96/2001.
> مبارياته الدولية: 93 مباراة سجل خلالها 26 هدفا
> أول مباراة دولية: 17/8/1989 ضد تشيكوسلوفاكيا 2/2 (سجل الهدفين).
> كأس العالم: شارك في النهائيات مرتين وخاض 6 مباريات وسجل هدفين كلاهما في نهائي مونديال 1998 عندما قاد منتخب بلاده الى اللقب بفوزه على البرازيل 3/صفر.
> كأس أمم أوروبا: شارك ثلاث مرات واحرز اللقب عام 2000.
> دوري أبطال أوروبا: احرز اللقب مرة واحدة مع ريال مدريد عام 2002، وخسر النهائي مرتين مع يوفنتوس عامي 1997 و1998.
> كأس الاتحاد الأوروبي: خاض النهائي في صفوف بوردو عام 1996.
> الكأس القارية للأندية: احرز اللقب مرتين عام 96 مع يوفنتوس الايطالي وعام 2002 مع ريال مدريد.
> كأس السوبر الأوروبية: احرز اللقب مرتين عام 1997 مع يوفنتوس و2002 مع ريال مدريد.
> بطولة ايطاليا: احرز اللقب مرتين عامي 97 و98.
> كأس السوبر الايطالية: احرز اللقب عام 1997.
> بطولة اسبانيا: احرز اللقب عام 2003.
> كأس السوبر الاسبانية: احرز اللقب عامي 2001 و2003.
احرز الكرة الذهبية لأفضل لاعب في البطولات الأوروبية عام 1998.
أفضل لاعب في العالم أعوام 1998 و2000 و2003
((الموضوع منقول))
][color=#0000FF]
http://www.artsportstv.com/Images/NewsPics/Large/20050205T213102144462.jpg
اثار نبأ اعلان نجم الكرة الفرنسي زين الدين زيدان عن عودته الى اللعب مع منتخب بلاده، لمساعدته في تخطي تصفيات كأس العالم مفاجأة كبيرة وسارة للفرنسيين عامة، وللمتعاطين مع الشأن الكروي بشكل خاص، وكان لها وقع القنبلة عليهم.
وجاءت ردود الفعل على عكس ما اعلنه زيدان بانه يريد ان يكون منقذا.
فقد تصدرت صورته الصفحات الاولى في كل الصحف الفرنسية. حتى ان بعضها مثل الباريزيان وهي الاكثر شهرة في فرنسا خصصت له صفحاتها الاولى والثانية والثالثة. مع «مانشيت» وحيد وعريض على الاولى «المنقذ» الى جانب صورة قديمة لزيدان وهو يرتدي قميص المنتخب الفرنسي الازرق.
وقالت الفيغارو بدورها: زيدان الامل المنقذ للمنتخب الفرنسي.
وقالت صحيفة واست فرانس وهي الصحيفة الاقليمية الواسعة الانتشار «شيء لا يصدق! زيدان يعود الى الازرق».
لست المنقذ
وكان «زيزو»، كما تطلق عليه وسائل الاعلام هنا، حتى ان الرئيس جاك شيراك يناديه به، وهو التصغير المستخدم لزين الدين زيدان، قد قال امس الاول «انه يعود الى المنتخب الفرنسي لاكزورو، ولا كالمنقذ، وقد تراجع عن قراره باعتزال اللعب مع المنتخب، الذي اتخذه قبل عام، وذلك بعد ان بحث الموضوع مطولا مع مدرب المنتخب ريمون دومينيك الذي اقنعه بالعدول عن قراره.
واضاف انه يعود الى اللعب مع المنتخب على امل بان يتمكن من مساعدته في تصفيات كأس العالم 2006 التي ستجرى في المانيا، فهو مدين بالكثير للمنتخب الفرنسي لان مشاركته مع المنتخب هي أهم شيء عمله في حياته، ولم يحدد زيدان ما اذا كانت هذه العودة تعني انه سيشارك في كل مباريات كأس العالم التي سيخوضها «الديوك»، وهو لقب المنتخب، ام انه سيكتفي بالمشاركة بعدد منها على امل ان تساهم هذه المشاركة بالسماح لهم بالوصول الى بطولة كأس العالم.
.. وعودة ماكيليلي
واعرب زيدان عن تأثره بالعودة الى اللعب مع المنتخب الفرنسي. لانه عندما قرر الاعتزال لم يتخذ قراره اعتباطيا وفكر به ملياً. وهو اليوم يتخذ قرارا بالاهمية ذاتها، ولكن بالاتجاه المعاكس كما قال، مشيرا الى انه يتحدث باسمه وباسم كلود ماكيليلي، وهو الآخر من ابطال كأس العالم 1998، وقرر العودة للعب مع المنتخب.
وتشير وسائل الاعلام الى ان هناك لاعبا ثالثا من ابطال كأس العالم قد يعود الى المنتخب الفرنسي وهو ليليان تورام. وهو في سن زيدان اي عمره 33 سنة. واثار قرار معبود كرة القدم الفرنسية ردود فعل فرحة.
دومينيك سعيد بالعودة
وقال مدرب المنتخب الفرنسي دومينيك انه سعيد جدا بقرار زيدان وماكيليلي فهما لاعبان يتمتعان بمهارة عالية. وسيعودان الى المنتخب قبل عدة اسابيع من اللقاءات المصيرية بالنسبة للفريق الفرنسي.
تحية وزارية
وحيا وزير الرياضة جان فرانسوا لامور رغبة زيدان وماكيليلي بالعودة الى منتخبهما الوطني. وقال انا مسرور جدا برؤيتهما ضمن المنتخب في اللحظات المصيرية بالنسبة لتصفيات كأس العالم.
وقال جيرار هوتيه مدرب فريق ليون بطل فرنسا للمرة الرابعة على التوالي عندما ارى زيدان، وهو في قمة فنه الكروي، وماكيليلي الذي لا يزال يلعب بشكل ممتاز، فانه ليس بمقدوري القول سوى ان عودتهما ستعطي الفريق الفرنسي المزيد من الفرص للتأهل. وهذه العودة تعطي الثقة للمنتخب، وقرار زيزو يتصف بالشجاعة والكرم لان الجميع كان يأمل بعودته.
اما جان بيار إيسكاليت رئيس اتحاد كرة القدم الفرنسي فقد قال ان زيدان شخص كبير ورجل يرفع التحدي. وهو شجاع للغاية بتراجعه عن قراره. وسأتذكر موقف المدرب، الذي قال انه لن يقفل ابواب المنتخب بوجه ابطال كأس العالم، طيلة حياتي فأنا في غاية السعادة.
رؤساء الأندية يشيدون بالقرار
اما رئيس اندية الفرق الاولى الوطنية فريدريك تيريز فقال ان قرار زيدان هو الخبر السار هذا الصيف. وحيا كرم زيدان اللامتناهي، بقبوله بالعودة الى منتخب في طور اعادة التكوين. فنحن في أمسّ الحاجة الى خبرته وكفاءته، وحيا تيريز كل الذين تمكنوا من اقناع زيدان بالعودة الى المنتخب.
وقال غي روكس المدرب السابق لفريق اوكسير، وهو الوحيد الذي احتج علنا ضد قرار زيدان العام الماضي، مثل كل الفرنسيين انا سعيد بقرار زيزو لانه من غير الطبيعي ان يتألق الابطال مثله في ملاعب الاندية والمنتخب الفرنسي يمر بظروف صعبة.
وعودة زيدان الى منتخبه الوطني لا تعني ان مسؤولي الكرة والاندية في فرنسا قد ضمنوا تأهل المنتخب. فالجميع يقر ان هذه العودة سترفع المعنويات وستعطي آفاقا للتأهل ولكن الطريق ليست سهلة ولا مُعبّدة. ومن هنا الاجماع على القول ان قرار زيدان يتسم بالشجاعة والكرم.
مجازفة كبيرة
اما الشارع الفرنسي فانه اكثر تفاؤلا من مسؤولي الاندية. فهو ينظر الى زيدان على انه أهم لاعب كرة قدم في التاريخ، وان عودته ستعطي الفرص للمنتخب الشاب بالتأهل. فلدى زيزو الكثير الكثير مما سيعلمه للاعبين الشباب.
ويرتكب زيدان مجازفة كبيرة بعودته عن قراره باعتزال المباريات الدولية. فهو ينضم الى فريق لا يعرف كسب المباريات. وتقع الآن على عاتقه، اكثر مما تقع على عاتق المدرب، المسؤولية المعنوية لتأهيل فرنسا.
وما تحية كل المسؤولين عن كرة القدم في فرنسا لقرار زيدان بالعودة سوى تعبير عن انه لا يكفي لقائد الاوركسترا الموسيقية ان يجيد توزيع الادوار طالما ان هناك عازفين غير ممتازين، سيلعب زيدان من جديد اول مباراة مع المنتخب الفرنسي في السابع عشر من اغسطس الجاري في مدينة مونبلييه في جنوب البلاد. وهي مباراة ودية ضد منتخب ساحل العاج.
ويحتل المنتخب الفرنسي المرتبة الرابعة في مجموعته وسيلعب في السابع من سبتمبر ضد ايرلندا وفي الثامن من اكتوبر ضد سويسرا وعليه ان يربح ليضمن تأهله الى بطولة كأس العالم.
أنا بحاجة للعودة
اكد زين الدين زيدان انه بحاجة الى المنتخب وليس العكس، امس غداة قراره بالعودة الى المنتخب بعد عام من الاعتزال.
وقال زيدان ردا على اسئلة في ايردينغ النمساوية، حيث يقيم ريال مدريد معكسره الاعدادي، «في الواقع ليس المنتخب هو الذي بحاجة الي وانما العكس انا بحاجة الى المنتخب اني بحاجة الى الالتحاق به».
زيدان في سطور
في ما يلي نبذة عن الفرنسي زين الدين زيدان الذي عاد عن قرار اللعب دوليا امس الأول:
> الاسم والشهرة: زين الدين يزيد زيدان
> تاريخ الميلاد: 23 يونيو 1972 في مارسيليا
> الجنسية: الفرنسية
> الطول: 85.1م الوزن: 78 كلغ
> النادي الحالي: ريال مدريد الاسباني منذ 2001
> الاندية السابقة: كان الفرنسي 1988/92، وبوردو الفرنسي 92/96، ويوفنتوس الايطالي 96/2001.
> مبارياته الدولية: 93 مباراة سجل خلالها 26 هدفا
> أول مباراة دولية: 17/8/1989 ضد تشيكوسلوفاكيا 2/2 (سجل الهدفين).
> كأس العالم: شارك في النهائيات مرتين وخاض 6 مباريات وسجل هدفين كلاهما في نهائي مونديال 1998 عندما قاد منتخب بلاده الى اللقب بفوزه على البرازيل 3/صفر.
> كأس أمم أوروبا: شارك ثلاث مرات واحرز اللقب عام 2000.
> دوري أبطال أوروبا: احرز اللقب مرة واحدة مع ريال مدريد عام 2002، وخسر النهائي مرتين مع يوفنتوس عامي 1997 و1998.
> كأس الاتحاد الأوروبي: خاض النهائي في صفوف بوردو عام 1996.
> الكأس القارية للأندية: احرز اللقب مرتين عام 96 مع يوفنتوس الايطالي وعام 2002 مع ريال مدريد.
> كأس السوبر الأوروبية: احرز اللقب مرتين عام 1997 مع يوفنتوس و2002 مع ريال مدريد.
> بطولة ايطاليا: احرز اللقب مرتين عامي 97 و98.
> كأس السوبر الايطالية: احرز اللقب عام 1997.
> بطولة اسبانيا: احرز اللقب عام 2003.
> كأس السوبر الاسبانية: احرز اللقب عامي 2001 و2003.
احرز الكرة الذهبية لأفضل لاعب في البطولات الأوروبية عام 1998.
أفضل لاعب في العالم أعوام 1998 و2000 و2003