شام
05-08-2005, 22:44
بسم الله الرحمن الرحيم
أحدث إصدارات رامسفلد من الكذب
قال وزير الدفاع الاميركي دونالد رامسفيلد إن الغرب محاصر في معركة داخل الاسلام بين متشددين دينيين ضد غالبية كبيرة من المسلمين المعتدلين.
وقال رامسفيلد لمجموعة رجال اعمال من دالاس بالتليفون من ابيلين بولاية تكساس -هذه الحرب ليست بين الولايات المتحدة والاسلام أو بين الغرب والاسلام. انها صراع داخل الدين الاسلامي بين متطرفين ومعتدلين حيث يمثل المتطرفون أقلية صغيرة جدا.-
وقال ان المعتدلين المسلمين في العراق وافغانستان يعانون أفدح الخسائر من هجمات تشنها جماعات متطرفة.
أضاف -وأهداف هؤلاء المتطرفين غالبا ما يكونوا مسلمين اخرين .. مثل الاطفال العراقيين الذين قتلوهم في الشهر الماضي أثناء الحصول على حلوى من القوات الاميركية.-
وكان رامسفيلد يشير الى هجوم يوم 13 يوليو تموز الذي قتل فيه مهاجم انتحاري أكثر من 20 شخصا في بغداد معظمهم من الاطفال الذين تجمعوا لتلقي حلوى من الجنود الاميركيين.
وقال رامسفيلد ان الجماعات الاصولية أوضحت نواياها واشار مرة اخرى الى بيان رجل دين في لندن قال بعد تفجيرات السابع من يوليو تموز الماضي انه يود ان -يرى راية الاسلام ترفرف ليس فقط فوق 10 داونينج ستريت (مقر رئاسة الوزراء) وانما فوق العالم كله.-
وقال رامسفيلد انه -هراء مطلق- ان تزعم ان تفجيرات الشهر الماضي في لندن كانت للانتقام من مشاركة بريطانيا في حرب العراق وفي افغانستان.
وقال رامسفيلد ان سحب القوات الاميركية من افغانستان والعراق لن يفعل شيئا لانهاء الهجمات الارهابية.
المصدر: القناة 4/8/2005م
أحدث إصدارات رامسفلد من الكذب
قال وزير الدفاع الاميركي دونالد رامسفيلد إن الغرب محاصر في معركة داخل الاسلام بين متشددين دينيين ضد غالبية كبيرة من المسلمين المعتدلين.
وقال رامسفيلد لمجموعة رجال اعمال من دالاس بالتليفون من ابيلين بولاية تكساس -هذه الحرب ليست بين الولايات المتحدة والاسلام أو بين الغرب والاسلام. انها صراع داخل الدين الاسلامي بين متطرفين ومعتدلين حيث يمثل المتطرفون أقلية صغيرة جدا.-
وقال ان المعتدلين المسلمين في العراق وافغانستان يعانون أفدح الخسائر من هجمات تشنها جماعات متطرفة.
أضاف -وأهداف هؤلاء المتطرفين غالبا ما يكونوا مسلمين اخرين .. مثل الاطفال العراقيين الذين قتلوهم في الشهر الماضي أثناء الحصول على حلوى من القوات الاميركية.-
وكان رامسفيلد يشير الى هجوم يوم 13 يوليو تموز الذي قتل فيه مهاجم انتحاري أكثر من 20 شخصا في بغداد معظمهم من الاطفال الذين تجمعوا لتلقي حلوى من الجنود الاميركيين.
وقال رامسفيلد ان الجماعات الاصولية أوضحت نواياها واشار مرة اخرى الى بيان رجل دين في لندن قال بعد تفجيرات السابع من يوليو تموز الماضي انه يود ان -يرى راية الاسلام ترفرف ليس فقط فوق 10 داونينج ستريت (مقر رئاسة الوزراء) وانما فوق العالم كله.-
وقال رامسفيلد انه -هراء مطلق- ان تزعم ان تفجيرات الشهر الماضي في لندن كانت للانتقام من مشاركة بريطانيا في حرب العراق وفي افغانستان.
وقال رامسفيلد ان سحب القوات الاميركية من افغانستان والعراق لن يفعل شيئا لانهاء الهجمات الارهابية.
المصدر: القناة 4/8/2005م