شام
22-07-2005, 02:29
بسم الله الرحمن الرحيم
لم ينتظر خبراء الاسلحة «الاستراتيجية الحسية» في مصر طويلا ليردوا على نظرائهم اللبنانيين،
وقدموا «روبي إم 751» احدث صاروخ باليستي موجه لتدمير ما تبقى من احساس بالحياء في الفضاء العربي.
ويأتي كشف الخبراء المصريين عن سلاحهم المدمر الجديد على وجه الارض وليس تحتها
كما تفعل قوى خائبة كالولايات المتحدة وروسيا والصين وفرنساحين ترغب في تجربة سلاح جديد تفزع به خصومها،
يأتي ذك ضمن مخطط مصري سري لاعادة موازين القوى الفنية بينهم وبين اشقائهم اللبنانيين
الذين اذهلوا العالم باطلاق غاز «عجرم ثراكس» المدمر لاعصاب الناس،
ومن قبله تفوقوا على خصومهم بتفجير اول قنبلة انشطارية عربية «هيفاام سكستين»
بالاضافة الى «اليسا» قنبلة الدمار الشامل على الفضائية العربية،
وكانت الحرب الباردة بين الطرفين المصري واللبناني على زعامة اسلحة الاثارة الفنية
تمر بمد وجزر لسنوات، غير ان خبراء تفريخ الاسلحة الفضائية في لبنان
اظهروا تفوقا ملحوظا على نظرائهم في مصر خلال الاعوام القليلة الاخيرة،
ساعدهم في ذلك متانة البنية التحتية للصناعة الحسية في لبنان
وجودة المواد الاولية المستخدمة في صناعة هذه الأسلحة وتوافر المفاعلات
والمنضبات وما الى ذلك من ادوات صناعة الاسلحة الفتاكة جسديا،
وخير دليل على ذلك ما فعله غاز «عجرم ثراكس» بعقول الناس
وكيف راح ضحيته ملايين الابرياء واهتزاز اركان الشرق الاوسط
فكرا على انفجار قنبلة هيفا ام سكستين» الانشطارية غير ان خبراء اسلحة «الشخلعة» في مصر
استسلموا للمد اللبناني وفقدان الريادة العربية جعلتهم يتنبهون لاهمية البنية التحتية للصناعة الحسية
ولتأسيس خلفية فنية تنطلق منها اسلحتهم الجديدة من اجل انهاء تفوق الاسلحة المصنعة في لبنان
كل ذلك دفعهم لابتكار سلاحهم الخاص وجردوه من اي غطاء يعيق طريقه الى عيون الجمهور
فكان الصاروخ المدمر «روبي ام 751» جوهرة ترصع التاج الفني العريق لمصر،
كما رصعت عجرم واليسا وهيفا التاج الفني اللبناني من قبل،
فتحولناالى امة تملك القدرة على ردع خصومها
فلا خوف علينا من اسلحة الولايات المتحدة ولا روسيا ولا الصين وفرنسا،
فاسلحتنا لم نستوردها من خصومنا بل صنعتها ايدينا التي تحتاج دائما لما تلعب به وتتحسسه
ولكن دون الخوف من فرق تفتيش دولية بقيادة ايكوس تبحث عن اسلحة محظورة
ولا فرق لوكالة الطاقة الذرية بقيادة البرادعي،
لان اسلحتنا ليست مخفية بل ظاهرة تعلن عن فخر هذه الأمة
وشكرررررررا لاصغائكم
لم ينتظر خبراء الاسلحة «الاستراتيجية الحسية» في مصر طويلا ليردوا على نظرائهم اللبنانيين،
وقدموا «روبي إم 751» احدث صاروخ باليستي موجه لتدمير ما تبقى من احساس بالحياء في الفضاء العربي.
ويأتي كشف الخبراء المصريين عن سلاحهم المدمر الجديد على وجه الارض وليس تحتها
كما تفعل قوى خائبة كالولايات المتحدة وروسيا والصين وفرنساحين ترغب في تجربة سلاح جديد تفزع به خصومها،
يأتي ذك ضمن مخطط مصري سري لاعادة موازين القوى الفنية بينهم وبين اشقائهم اللبنانيين
الذين اذهلوا العالم باطلاق غاز «عجرم ثراكس» المدمر لاعصاب الناس،
ومن قبله تفوقوا على خصومهم بتفجير اول قنبلة انشطارية عربية «هيفاام سكستين»
بالاضافة الى «اليسا» قنبلة الدمار الشامل على الفضائية العربية،
وكانت الحرب الباردة بين الطرفين المصري واللبناني على زعامة اسلحة الاثارة الفنية
تمر بمد وجزر لسنوات، غير ان خبراء تفريخ الاسلحة الفضائية في لبنان
اظهروا تفوقا ملحوظا على نظرائهم في مصر خلال الاعوام القليلة الاخيرة،
ساعدهم في ذلك متانة البنية التحتية للصناعة الحسية في لبنان
وجودة المواد الاولية المستخدمة في صناعة هذه الأسلحة وتوافر المفاعلات
والمنضبات وما الى ذلك من ادوات صناعة الاسلحة الفتاكة جسديا،
وخير دليل على ذلك ما فعله غاز «عجرم ثراكس» بعقول الناس
وكيف راح ضحيته ملايين الابرياء واهتزاز اركان الشرق الاوسط
فكرا على انفجار قنبلة هيفا ام سكستين» الانشطارية غير ان خبراء اسلحة «الشخلعة» في مصر
استسلموا للمد اللبناني وفقدان الريادة العربية جعلتهم يتنبهون لاهمية البنية التحتية للصناعة الحسية
ولتأسيس خلفية فنية تنطلق منها اسلحتهم الجديدة من اجل انهاء تفوق الاسلحة المصنعة في لبنان
كل ذلك دفعهم لابتكار سلاحهم الخاص وجردوه من اي غطاء يعيق طريقه الى عيون الجمهور
فكان الصاروخ المدمر «روبي ام 751» جوهرة ترصع التاج الفني العريق لمصر،
كما رصعت عجرم واليسا وهيفا التاج الفني اللبناني من قبل،
فتحولناالى امة تملك القدرة على ردع خصومها
فلا خوف علينا من اسلحة الولايات المتحدة ولا روسيا ولا الصين وفرنسا،
فاسلحتنا لم نستوردها من خصومنا بل صنعتها ايدينا التي تحتاج دائما لما تلعب به وتتحسسه
ولكن دون الخوف من فرق تفتيش دولية بقيادة ايكوس تبحث عن اسلحة محظورة
ولا فرق لوكالة الطاقة الذرية بقيادة البرادعي،
لان اسلحتنا ليست مخفية بل ظاهرة تعلن عن فخر هذه الأمة
وشكرررررررا لاصغائكم