مجد
21-05-2005, 16:13
http://forum.hawaaworld.com/files/5250/uoi9[-].gif
هذا حلال وهذا حرام
مبادىء شرعية
1_ الأصل في الأشياء الاباحة، فهي أوسع دوائر التشريع الاسلامي على الاطلاق.
2_ ما في الحلال يغني عمّا في الحرام، فدع ما يؤذيك الى ما لا يؤذيك.
3_ لابدّ في كلّ محرم من خبث أو ضرر حتى ولو لم تدركه وتعرفه، وفي كلّ حلال منفعة ومصلحة حتى ولو لم تقف عليها وتدركها.
4_ التحليل والتحريم حقّ الله تعالى، فلا يحق لك أن تحرّم وتحلّل وفقاً لاهوائك ومزاجك وذوقك ورأيك الخاص.
5_ ما ادّى الى الحرام فهو حرام، فالقبلة واللمسة والنظرة بشهوة للمرأة أو للفتاة، محرّمة لأنها مقدمات للوقوع في الحرام، بل هي محرّمة حتى ولو لم تؤد اليه.
6_ التحايل على الحرام حرام سواء بالوسائل الخفية أو الظاهرية، كتسمية الشيء الحرام بغير اسمه وبقائه على مضمونه، فالربا ربا حتى ولو اعطيناه اسم البيع أو الفائدة.
7_ النيّة الحسنة لا تبرّر الحرام، فلا يجوز أن تسرق لكي تتصدّق على الفقراء، فالغاية لا تبرّر الوسيلة.
نعم، يجوز لك أن تكذب للاصلاح بين الناس، وعلى الظالم لانقاذ حياتك، فهذه من المستثنيات من الكذب، والصدق فيها امّا مكروه أو حرام.
8_ الضرورات تبيح المحظورات، فما من شيء إلاّ وقد أحلّه الله لمن اضطر اليه، تقديراً منه تعالى لضعفنا، وضغط الظروف القاهرة علينا، (فمن اضطرّ غير باغٍ ولا عادٍ فلا إثم عليه) البقرة/ 173.
والضرورات تقدّر بقدرها، أي لا يجوز الاخذ بأكثر من الحاجة.
9_ ما كان ضرره أكبر من نفعه فهو حرام.
ابعدنا الله وأياكم عن الحرام
اختكم
ا
ل
م
ج
د
هذا حلال وهذا حرام
مبادىء شرعية
1_ الأصل في الأشياء الاباحة، فهي أوسع دوائر التشريع الاسلامي على الاطلاق.
2_ ما في الحلال يغني عمّا في الحرام، فدع ما يؤذيك الى ما لا يؤذيك.
3_ لابدّ في كلّ محرم من خبث أو ضرر حتى ولو لم تدركه وتعرفه، وفي كلّ حلال منفعة ومصلحة حتى ولو لم تقف عليها وتدركها.
4_ التحليل والتحريم حقّ الله تعالى، فلا يحق لك أن تحرّم وتحلّل وفقاً لاهوائك ومزاجك وذوقك ورأيك الخاص.
5_ ما ادّى الى الحرام فهو حرام، فالقبلة واللمسة والنظرة بشهوة للمرأة أو للفتاة، محرّمة لأنها مقدمات للوقوع في الحرام، بل هي محرّمة حتى ولو لم تؤد اليه.
6_ التحايل على الحرام حرام سواء بالوسائل الخفية أو الظاهرية، كتسمية الشيء الحرام بغير اسمه وبقائه على مضمونه، فالربا ربا حتى ولو اعطيناه اسم البيع أو الفائدة.
7_ النيّة الحسنة لا تبرّر الحرام، فلا يجوز أن تسرق لكي تتصدّق على الفقراء، فالغاية لا تبرّر الوسيلة.
نعم، يجوز لك أن تكذب للاصلاح بين الناس، وعلى الظالم لانقاذ حياتك، فهذه من المستثنيات من الكذب، والصدق فيها امّا مكروه أو حرام.
8_ الضرورات تبيح المحظورات، فما من شيء إلاّ وقد أحلّه الله لمن اضطر اليه، تقديراً منه تعالى لضعفنا، وضغط الظروف القاهرة علينا، (فمن اضطرّ غير باغٍ ولا عادٍ فلا إثم عليه) البقرة/ 173.
والضرورات تقدّر بقدرها، أي لا يجوز الاخذ بأكثر من الحاجة.
9_ ما كان ضرره أكبر من نفعه فهو حرام.
ابعدنا الله وأياكم عن الحرام
اختكم
ا
ل
م
ج
د