نبض روح
11-05-2005, 01:56
أعتذر مجدداً لغيابي المستمر ...ولتقصيري الدائم ...لكن دائما اللحظات الجميله
تقصر وتطول بينهما المسافه ...أحبكم ...لكن ظروفي عائق كبير في تواجدي فى النت
خــــارج نطاق العقــــل....
يظل العقل البشري ..في تخبط مهما بلغ به الرقى والثراء الفكري
مبلغه ..ومهما نهل من علوم المعرفه يظل فى انحطاط وانحدار مأساوي ..لن يردعه دين ولا أوراق علميه
احيانا ترحل بي مواني التساؤلات . بعيداً حيث الصمت !
لماذا أصبحت عقولنا فارغه تسير بلا وعي
ولماذا أصبحت أقلامنا بلا هدف تكاد تخلو من المضمون السامي
ولما أصبح الحرف لا يعي أهمية الكلمه النبيله ..
حينما أقرأ بعض ماينشر في صحافتنا( أحمدالله)
(وأسجد لوجه الكريم ) أن لم يجعلني كاتبه ولا شاعره
رغم أنه كانت أصغر طموحي أن يكون لي زاوية تحتضن
همومي وأرسم بها أحلامي الموؤده ..
لكن حكمة الله جليِه ..
أصبحت صحافتنا مرتع خصب .لكل شرذمه ناقصه ..ولا أعمم رغم ندره ..
للأسف ..
هناك أقلام مستأجره تخدش نقاء الأحرف ...
وتزيف الجمـــال بقبح المضمون تشتم
هذا وتطش بهذاو تخرج من تشاء من المله ...
أصبحنا نرى أقلام مأجوره همها..خلط السٌم بالعسل
وتدس لك أنواع من المفاهيم المنحله والمظلمه بهدف الثقافه
التى لم تكن يوماً ظلام للأبجاديه لم تراعي
تلك الأقلام أختلاف العقول وأبعاد أدراكه فخلطت لهم الحابل بالنابل
وجعلتهم يتخبطون في متاهات وصراع مبهم .
أصبحنا نرى أقلام جعلت جل همها ..نشر العري بأسم الأدب
ونشر صور لفـارغات كن الطعم السهل لأرضاء أهوائهم
والضحيه هو ذالك القارئ العربي ..
فماذا يعني أن تنشر صوره لخبيرة تجميل في مجله شعريه و شعبيه؟
وماذا يعني أن تتميز أحدى المجلات بنشر صور الشاعرات
وترفض التعامل مع المحافظات ؟
وماذا يعني ان تتناسى همومنا ليتم الركض وراء ( ستار الدعاره )
مهتفين ومهللين لخليجنا وأنتصاره بالزعامه الماجنه
يااااالسخافة العقول ليست الصحافه منبر للأمه وهي المرآه الرابعه
لحاضر المجتمع وماضيه
أين أختفى الوعي في الطرح
وأين ذهب الحياء والرفعه في التعامل ؟
وأين نحن من جراح أتسعت في خارطتنا؟
فقط هي تساؤلات ...في زمن الصمت المطبق على جدار
النضج الثقافي
اللهم أجرنا في مصابنا وخلف لنا خير منها
مشهد يتكرر دوماً وسوف يتكرر ويتكرر طالما نحن عربـ ريكا
مشهد
عائله يحتضن زوايها الدفء وربما التشتت.. امام أكثر من 25 قناه
تبث الوعي والتطور !! للمشاهد العربي كان الحدث
طفل مذهوووول ...
شوفي يمه!!!
طفل معاق
يتعثر منهلع
في شوارع هالعراق
ينتظر امه تشيله؟
أو خايف يايمه
من جندي يشعل
ناره وفتيله ؟
شوفي بعد!! شيخ كبير
أزعج العالم بأنينـه
دمعه منحدر
وقلبه مسكين منكسر
يلملم شتاته
ويدثر جراحه
بالأماني
ينتظر ..
ويبكى هالثواني ....
يمه وش ذاك السواد؟
بين الركام ..
ونزف الحكايا
والحطام
أجزاء جثه بزوايا
مبعثره ..؟
كيف صار السلام بـرد
وخوف
يبكى من هم بكره
يتعثر يعانق آمال وظروف
وفجأه تغيرت المحطه
نانسي وهيفاء
رقص .وتعري
وهم لشعوب محطمه
وتستمر ....المشااااهد
تقصر وتطول بينهما المسافه ...أحبكم ...لكن ظروفي عائق كبير في تواجدي فى النت
خــــارج نطاق العقــــل....
يظل العقل البشري ..في تخبط مهما بلغ به الرقى والثراء الفكري
مبلغه ..ومهما نهل من علوم المعرفه يظل فى انحطاط وانحدار مأساوي ..لن يردعه دين ولا أوراق علميه
احيانا ترحل بي مواني التساؤلات . بعيداً حيث الصمت !
لماذا أصبحت عقولنا فارغه تسير بلا وعي
ولماذا أصبحت أقلامنا بلا هدف تكاد تخلو من المضمون السامي
ولما أصبح الحرف لا يعي أهمية الكلمه النبيله ..
حينما أقرأ بعض ماينشر في صحافتنا( أحمدالله)
(وأسجد لوجه الكريم ) أن لم يجعلني كاتبه ولا شاعره
رغم أنه كانت أصغر طموحي أن يكون لي زاوية تحتضن
همومي وأرسم بها أحلامي الموؤده ..
لكن حكمة الله جليِه ..
أصبحت صحافتنا مرتع خصب .لكل شرذمه ناقصه ..ولا أعمم رغم ندره ..
للأسف ..
هناك أقلام مستأجره تخدش نقاء الأحرف ...
وتزيف الجمـــال بقبح المضمون تشتم
هذا وتطش بهذاو تخرج من تشاء من المله ...
أصبحنا نرى أقلام مأجوره همها..خلط السٌم بالعسل
وتدس لك أنواع من المفاهيم المنحله والمظلمه بهدف الثقافه
التى لم تكن يوماً ظلام للأبجاديه لم تراعي
تلك الأقلام أختلاف العقول وأبعاد أدراكه فخلطت لهم الحابل بالنابل
وجعلتهم يتخبطون في متاهات وصراع مبهم .
أصبحنا نرى أقلام جعلت جل همها ..نشر العري بأسم الأدب
ونشر صور لفـارغات كن الطعم السهل لأرضاء أهوائهم
والضحيه هو ذالك القارئ العربي ..
فماذا يعني أن تنشر صوره لخبيرة تجميل في مجله شعريه و شعبيه؟
وماذا يعني أن تتميز أحدى المجلات بنشر صور الشاعرات
وترفض التعامل مع المحافظات ؟
وماذا يعني ان تتناسى همومنا ليتم الركض وراء ( ستار الدعاره )
مهتفين ومهللين لخليجنا وأنتصاره بالزعامه الماجنه
يااااالسخافة العقول ليست الصحافه منبر للأمه وهي المرآه الرابعه
لحاضر المجتمع وماضيه
أين أختفى الوعي في الطرح
وأين ذهب الحياء والرفعه في التعامل ؟
وأين نحن من جراح أتسعت في خارطتنا؟
فقط هي تساؤلات ...في زمن الصمت المطبق على جدار
النضج الثقافي
اللهم أجرنا في مصابنا وخلف لنا خير منها
مشهد يتكرر دوماً وسوف يتكرر ويتكرر طالما نحن عربـ ريكا
مشهد
عائله يحتضن زوايها الدفء وربما التشتت.. امام أكثر من 25 قناه
تبث الوعي والتطور !! للمشاهد العربي كان الحدث
طفل مذهوووول ...
شوفي يمه!!!
طفل معاق
يتعثر منهلع
في شوارع هالعراق
ينتظر امه تشيله؟
أو خايف يايمه
من جندي يشعل
ناره وفتيله ؟
شوفي بعد!! شيخ كبير
أزعج العالم بأنينـه
دمعه منحدر
وقلبه مسكين منكسر
يلملم شتاته
ويدثر جراحه
بالأماني
ينتظر ..
ويبكى هالثواني ....
يمه وش ذاك السواد؟
بين الركام ..
ونزف الحكايا
والحطام
أجزاء جثه بزوايا
مبعثره ..؟
كيف صار السلام بـرد
وخوف
يبكى من هم بكره
يتعثر يعانق آمال وظروف
وفجأه تغيرت المحطه
نانسي وهيفاء
رقص .وتعري
وهم لشعوب محطمه
وتستمر ....المشااااهد