ظبيانيه
01-02-2002, 08:20
هذي خواطر من كتاب (خواطر من زمن المحنة ) دائما اقراه وحبيت اشارككم هالخواطر اللي اقل ما توصف به انها رائعه ومؤثره:
* اعظم ما في الامر ان تكون غريقا ، واعظم من ذلك ان لا تستطيع النجاه ، وأعظم من ذلك كله ان لا يستطيع انقاذك كل اللذين يجيدون السباحه ، يقفون عند الشاطئ، بعضهم ينظر ، وبعضهم يخاف ايذاء أية حركة ايجابية ، والبعض الاخر قد اداروا ظهورهم ومضوا الى حيث اولئل الذين لا يغرقون! ... لكن ... بذكر الله، تكر ان الله لا ينسى من فضله احدا، تنقذ نفسك من الغرق وتنجو!
* من نحن سوى ريش تطاير في مهب اريح الحياة؟ وقلوب تنبض بالحب لتسكت بالموت، وذكرى تفتحت ساعة ولادة ثم طواها النسيان عند الرحيل.
* قد نكره بعض الناس لخوفنا منهم، وقد نكره البعض الاخر، لنخفي وراء الكراهية حباً نعجز عن الاعتراف به! وبين الحب والكراهية اختلفت الاسباب، وبقي الانسان هو الانسان!
* كل دمعة لها نهاية، ونهاية الدمعة بسمه، وكل بسمة لها نهاية، ونهاية البسمة دمعة، والحياة بداية ونهاية، وبسمة ودمعة، فلا تفرح كثيراً، ولا تحزن ثيراً، اذا اصابتك احداهما، فنصيبك من الاخرى مخبوء في صفحة القدر.
* خدعتني ابتسامتك الرائعة، فلم ار الخيانه الكامنه في اعماقك! أسميها خيانه تلك الحالة التي تنسينا الذين احبونا بصدق وهم في احلك لحظات حياتهم محنة! ثم لم نقف منهم ولا حتى موقف ذكرى
* ان اولئك الذين تركوك وقد احببتهم، وهؤلاء الذين تنكروا لك بأبشع ما يكون نكران الجميل ونسيان الصداقة، ثؤلاء وأولئك لا يستحقون منك وفقة ذكرى ولا جرح ألم. امص في حياتك غير آبه بهم، واثقاً في الله. ان الحياة مليئة بأناس طيبين، يمكنك ان تعيش معهم جنة الاوة والصداقة بكامل الحب في الله، دون ان يفكروا في طعنك من الوراء.
* اللهم اجعل سريرتي خيراً من علانيتي واجعل علانيتي صالحة، اللهم اعوذ لك ان ترد صلاتي، وتضرب بها وجهي. وأسألك أن تقويني في رضاك حتى أحسن الى نفسي فتنجو يوم العرض عليك، اللهم اني اعوذ بك من ان تنزل بي ما لا استطيع الصبر عليه من قدرك، واسالك ان تلطف بي وتغفر لي وترحمني، فأنت اكرم من ان تعذب مسلماً ما له عمل يصلح للعرض عليك سوى الحب فيك، وبعض من أدبر عن سبيلك
* اعظم ما في الامر ان تكون غريقا ، واعظم من ذلك ان لا تستطيع النجاه ، وأعظم من ذلك كله ان لا يستطيع انقاذك كل اللذين يجيدون السباحه ، يقفون عند الشاطئ، بعضهم ينظر ، وبعضهم يخاف ايذاء أية حركة ايجابية ، والبعض الاخر قد اداروا ظهورهم ومضوا الى حيث اولئل الذين لا يغرقون! ... لكن ... بذكر الله، تكر ان الله لا ينسى من فضله احدا، تنقذ نفسك من الغرق وتنجو!
* من نحن سوى ريش تطاير في مهب اريح الحياة؟ وقلوب تنبض بالحب لتسكت بالموت، وذكرى تفتحت ساعة ولادة ثم طواها النسيان عند الرحيل.
* قد نكره بعض الناس لخوفنا منهم، وقد نكره البعض الاخر، لنخفي وراء الكراهية حباً نعجز عن الاعتراف به! وبين الحب والكراهية اختلفت الاسباب، وبقي الانسان هو الانسان!
* كل دمعة لها نهاية، ونهاية الدمعة بسمه، وكل بسمة لها نهاية، ونهاية البسمة دمعة، والحياة بداية ونهاية، وبسمة ودمعة، فلا تفرح كثيراً، ولا تحزن ثيراً، اذا اصابتك احداهما، فنصيبك من الاخرى مخبوء في صفحة القدر.
* خدعتني ابتسامتك الرائعة، فلم ار الخيانه الكامنه في اعماقك! أسميها خيانه تلك الحالة التي تنسينا الذين احبونا بصدق وهم في احلك لحظات حياتهم محنة! ثم لم نقف منهم ولا حتى موقف ذكرى
* ان اولئك الذين تركوك وقد احببتهم، وهؤلاء الذين تنكروا لك بأبشع ما يكون نكران الجميل ونسيان الصداقة، ثؤلاء وأولئك لا يستحقون منك وفقة ذكرى ولا جرح ألم. امص في حياتك غير آبه بهم، واثقاً في الله. ان الحياة مليئة بأناس طيبين، يمكنك ان تعيش معهم جنة الاوة والصداقة بكامل الحب في الله، دون ان يفكروا في طعنك من الوراء.
* اللهم اجعل سريرتي خيراً من علانيتي واجعل علانيتي صالحة، اللهم اعوذ لك ان ترد صلاتي، وتضرب بها وجهي. وأسألك أن تقويني في رضاك حتى أحسن الى نفسي فتنجو يوم العرض عليك، اللهم اني اعوذ بك من ان تنزل بي ما لا استطيع الصبر عليه من قدرك، واسالك ان تلطف بي وتغفر لي وترحمني، فأنت اكرم من ان تعذب مسلماً ما له عمل يصلح للعرض عليك سوى الحب فيك، وبعض من أدبر عن سبيلك