الخدم شركائنا في بناء المجتمع!!!

[محمدالشمري]

الخادمه والسائق أصبحن من أهم شروط أقتران الرجل بالمرأه ، بل أصبحت تلك الأمور من أبرز ما يطلبه ويشترطه الزوجين في مجتمعاتنا الخليجيه .
فعندما يبحث الرجل عن شريكة له فأنه يبحث عن بناء أسرة ، والتي هي نواة للمجتمع ، فأن صلح بنائه صلح المجتمع ، هذا المفروض أن يحصل ، أو كان في السابق ، اما الآن فاصبح الشركاء في البناء الأسري كثر ، فالخادمة أصبحت ضروره ملحه برأي المرأه لتشاركها في تربية أبنائها ومساعدتها
على حمل جزء أن لم يكن كل أعباء المنزل ، والسائق أضحى ضروره لايمكن الأستغناء عنه في عملية البناء المزعومه ، فهو أيضا يتحمل الجزء الكبير من مسئولية الأب أتجاه أسرته .
وكلا الأثنين أصبحوا شركاء في بناء هذه الأسرة الجديدة التي لاشك أنها ستخرج لنا (( خلطبيصه ))
من الأبناء الذين أمتزجوا بعدة ثقافات .
المشكلة أن الخادمه ستريح الأم والسائق سيريح الأب ، ولكن هل هذه الراحه ستكون في ديمومه ؟أم أنها مؤقته لبرستيج كانا الزوجين يبحثان عنه ؟
هل سيتأثر أبنائهم بهذا الخليط من الشراكه ؟ وأي ثقافة يستوعبون ؟
الأم حتما سوف تتفرغ للنوم ، وشاي الضحى ، والموظه ، والمسايير ، وطق الحنك ، وغيرها .
أما الأب فسوف يتفرق للنوم ، والدوانيه ، والسفر ، ولعب البيلوت ، وغز الشوارع ، وغيـــــرها .
والأبناء سيكونون برعاية الخادمه الحنونه والسائق المخلص ، ليتثقفوا بثقافة الهند أو سيلان أو غيرها من تلك الدول المصدره للخدم .
فماذا عسى أن تكون مخرجات تلك الأسرة ؟
هذا واقع أصبح مجتمعنا يعززه ويصر على المضي به ، دون أن يعي المجتمع لخطورة هذه الظاهره على مستقبل الأبناء والبلاد .
تقبلوا تحياتي
محمد الشمري

[بـنـت النـور]

http://www.asmilies.com/smiliespic/FAWASEL/008.gif


فعلاً واقع مرير اصبح لابد من وجودهما لتستمر حياة الاسره براحه
كما يظن البعض بضروره وجودها ..

بالنسبه لاعتماد الأمهات على الخادمه والاباء عالسائق
يكاد أن تكون صفة اجتماعية تلتصق بالأسر الخليجية تحديداً

ينبغي ان لا تترك الام امر العنايه بأولادها الى الخدم الذين يجهلون اصول التربيه الاسلاميه بل اذا كان فيهم من يعرفها ؟ فمن اين لهذا الطفل نظرات الأم المؤثره وابتسامتها الحلوه التي قد يكون منها اصدق مهذب وأحسن رادع بل اين له الحنان الوالدي الذي يجمع الأطفال تحت جناح المحبه من المؤسف حقا ان يترك امر تربية وتعلم الكلمات الاولى للطفل للخدم الذين تكون لغتهم العربيه مشوهه غير مفهومه

وكذلك الاباء الذي اصبح السائق يوصل الابناء ويجعلهم مع غريب لاتعرف نواياه
وكما قلت اخي القدير الأب سوف يتفرغ للنوم ، والدوانيه ، والسفر ، ولعب البيلوت ، وغز الشوارع ، وغيـــــرها .
والأبناء سيكونون برعاية الخادمه الحنونه والسائق المخلص ، ليتثقفوا بثقافة الهند أو سيلان أو غيرها من تلك الدول المصدره للخدم .

الرقي الحضاري لا يكمن في تأمين الخدم والحشم بل في تأسيس جيل واعي وهذا يكون نتاج تربيه واعيه مدروسه لا ننكر احيانا يكون وجودهم ضروري للبعض بسبب ظروف العمل والتغيب الطويل عن الطفل ولكن ينبغي للأم ان تعوض الطفل عن فترة غيابها وتقوم بكافة مسؤليتها اتجاه طفلها اثناء عودتها من عملها لان
الكثير من الأمهات ترجع متعبه وتنام وتترك مسألة تغدية الطفل للخادمه وهذا الاهمال يترتب عليه الكثير من
الامور السلبيه فيزداد تعلق الطفل بالخادمه اكثر من تعلقه بأمه

يقول احد الشعراء على لسان طفله صغيره

ياوالدي كأننا سكان في احد الفنادق
صرنا نعيش حياتنا مابين خادمة وسائق
كانت لنا أمنية ان نلتقي والجو رائق
ونراكما في بيتنا ياوالدي ولو دقائق!!!


طرح رائع وموضوع جميل
دمت بابداعك

اختكـ..

بنت النور


http://www.asmilies.com/smiliespic/FAWASEL/008.gif

[حايل يا مهجتي]

الأخ / محمد

الموضوع ذو شجون


لي عودة اتمنى قريبا







دمت اخي دائما




حايل هي المهجة

[عبدالرحمن]

اخي العزيز محمد الشمري اهلا فيك.

حقيقة انك اثرت شجون ومواجع مؤلمة .

البيت الخليجي لم يعد ذلك البيت

والذي كان الرديف الاصلي للمدرسة

البيت الخليجي صار فندق !!

يتم الدخول اليه وقت النوم فقط !!

اما بقية الوقت فهو بين العمل والسهر من الاعدقاء !.

اما الاسرة وتربية الابناء فهي متروكة لميري وكومار !.

وقد امتد هذا المرض - الاعتماد على الخدم -

الى وظائف الدولة واصبح من ينجز المعاملة هو العامل

والفراش- والقهوجي- بالاضافة الى اعمالهم الاصلية

والتي هي بين متطلبات الموظفين التي هي الاخرى زادت

عن سابقاتها !! فلم يرضى الموظف الحالي بالشاي والقهوة

والمشروبات الغازية بل اضاف لها كل ما شاهده بأفخم فنادق الغرب والشرق!!.

واليك هذه القصة عن التنبلة والتنابل

تقول القصة

شاهد رجل ثلاث رجال تحت نخلة ينظرون الى اعلى النخلة

ولما سألهم عن جلوسهم تحت النخلة والنظر الى اعلاها

قالوا له اننا بأنتظار ان يأتي عصفور الى اعلى هذه النخلة

ويسقط الينا شيئا من ما تحمله !!

فتعجب الرجل وقال لهم هل لا تستطيعون القيام قالوا بلا !

ولكنه الكسل !!

[مخاوي الوقت]

اخوي:محمد الشمري
السائق والخادمة ...الخ مظهر من مظاهر الترف وقد يكون الانسأن بحاجة الى مستجدات هذا العصر والى بعض مطالبه ليستطيع التغلب على معوقات التقدم والرقي ومسايرة العصر
ولاشك ان الخادمة والسائق وباقي المتطلبات هي كماليات تبيحها الضرورة وبلا شك هي نتاج الحضارة المزعومة
لذلك نستطيع ان نقول ان(الخادمة,السائق)سلاح ذو حدين وكم سنكون سعداء حين يستطيع الانسان المسلم الاستفادة من حضورهما ومن ايجابياتهما دون ان يتعارض ذلك مع ديننا الحنيف
ومن دون ان تصبح سلبيات جلب الخدم اكثر من السلبيات
ومن دون ان تتعلق قلوب وعقول فلذات اكبادنا مع الخدم والخادمات
مما سيؤدي بالاخير الى تلاشي دور الام الحنون ويفتقد ابنائنا امهاتهم
وهم الذين فقدوا اشياء كثيرة بعد ظهور الحليب الصناعي[لوحة7]
اخي محمد موضوع شيق وطرح مميز
الله لايحرمنا منك ومن مواضيعك
ودمت سالماً

[حايل يا مهجتي]

أخي محمد وهاأنذا قد عدت والعود احمد


هي مشكلة فعلا لأن الجميع يعتمد إعتمادا كليا على الخدم وهذه مصيبة لها انعكاساتها على أجيالنا شئنا ام أبينا

نعم هي موجودة في معظم انحاء العالم في سنغافورة وفي ماليزيا وهونج كونج ومصر ولكن ربما بشكل اقل في أمريكا كذلك وتسمى baby sitter وحسابها بالساعة !!

لماذا هذه الظاهرة لدينا بشكل كبير ؟

اعتقد هناك كثير من الأسباب اذا قارنتنا مع المجتمعات الأخرى :

1- منازلنا الخليجية يغلب عليها الإتساع اكثر من اللازم فلو كان المنزل صغيرا نسبيا كان بمقدور المرأة بمساعدة بناتها او ربما زوجها ! ترتيب المنزل !
2- مجاراة الموضة والتقليد المميت " لماذا لديهم ولا يوجد عندنا ؟"
3- ثقافة الأكل الخارجي " المطاعم " كان يخصص ايام محددة للأكل مع العائلة خارج المنزل وقد نلاحظ انها بدأت تنتشر قريبا ولكن بصحبة الخادمة للمطعم !!
وربما هناك الكثير من الأسباب المادية

نعم لهؤلاء الأغراب تأثير مباشر سواء احسسنا ام لم نحس على ثقافة ابناءنا وربما سلوكهم .

نسأل الله العلي القدير ان يحفظ جميع ابنائنا وابناؤكم ويصلحهم امين



حايل هي المهجة .

[المهرة]

الخمول والكسل اصبح مرض هذا العصر ليس فقط على مستوى النساء ولكن وصل هذا الفايروس
الى الرجال دون عمل حساب للعواقب المترتبة عليه 0
_ مشكلة رجال ونساء هذا العصر حتى المثقفين منهم وصل اليهم هذا الفايروس
وحتى لانصبح قوم نقول مالانفعل ونردد شعارات لانعمل بها وحتى لانكذب على أنفسنا فالاعتراف بالذنب بداية حل المشكلة 00
لااتوقع ان يخلو بيت من عدم وجود الخادمة الآن وثلاث ارباع البيوت يوجد بها سائق واصبح الموضوع اكثر من كونه ضرورة تقليد اعمى تقلده الكثير من الاسر الخليجية عامة والسعودية خاصة
وهذا امر لاننكره جميعاً 00
_ ووجود المرأة العاملة ورجل الاعمال والمعلم والطيار والمهندس الذي لايستطيع من ايصال اسرته الى مكان عملها او ابنائه الى مدارسهم اصبح يقوم السائق مكان الاب والخادمة مكان الام
_ واصبح دور الاب والام لانجاب فقط دون الرعاية لهؤلاء الابناء 00
_ وسجل عندك الاثار المترتبة على ذلك الجرائم التي تفشت في مجتمنا من جراء وجود الخادمة والسائق 0
_ ولعل المتبع لاوقات الذروة المرورية وقت دخول المدارس او الخروج منها فالسيارات الخاصة التي تغلق كل الطرق المؤدية للمدارس والزحام الذي تسببه تلك السيارات والوقوف العشوائي الذي يترتب عليه وجود الكثير من الحوادث 0
_ مما يعقو هذا الازدحام على اتمام بعض المهام لبعض الاشخاص اذا مااراد انجاز مهمة داخل احد الدوائر الحكومية والسبب هذا الازدحام المهول 0
_ كذلك الطالب او الطالبة لاتحسب حساب للسائق مثل ولي امرها فتبدأ مشكلة اخرى وهي خروج بعض الفتايات مع السائق الى الاماكن العامة بعض الخروج من المدرسة او الجامعة وتبدأ السلوكيات الخاطئة والانحراف الاخلاقي وتفشي المصائب والام والام في غفلة دائمة اين البنت
ذهبت مع السائق بمفردها وهذا السائق الذي اصبح هو الزوج والاب والمحرم
_ الخادمة هي من تطبخ وتقوم بمهام الزوج والابناء والزوجة متفرغة لعملها والخروج والسهرات وحضور المناسبات واصبح دورها فقط الانجاب وتناست الدور الحقيقي لها
وتبدأ مشكلة كبرى وهي تعلم الابناء السلوكيات الغير متماشية مع تعاليم الدين الاسلامي
ويبدأ العري الاخلاقي وخلع التقاليد والعادات وتفشي الجريمة من سلب وقتل ونهب
_ لدرجة ان وجود الخادمة واللسائق موضه وتقليد اعمى ضار في مجتمعنا واصبح التخلص منه
ليس امراً سهلاً
_ لاادري حقيقة اي طريق مظلم يسير بنا فيه هذا الاعتماد على الآخرين ؟وهل لدينا القدرة
على ان نتخلى عن الاعتمادية ولو في بعض الامور الخاصة وهل يعود دور الاب والام كما كان في الزمن الماضي ؟ وهل سنعالج هذا الفايروس المنتشر وايجاد البدائل ؟
اتمنى ان نحاول بالاصرار ان نقضي على العادات الدخيله علينا ونعود الى تعاليم الدين الحنيف
والاحتفاظ بعاداتنا وتقاليدنا الجميلة التي اصبحت تتلاشى يوماً بعد يوم
انا لاانكر ان في بيتنا خدم وسائق وهذه مصيبة كبرى وحتى لااصبح كاذبة واقول مالاافعل ولكن
اتمنى ان ابدأ حياتي في يوم من الايام اذا اصبحت زوجة وام بالتخلي عن هذه الامور ويكون
الاساس راسخ في بنائه في تربية ابنائي والقيام بواجباتي كزوجة وام
فهذا دورنا ودور الكثير من هذا الجيل في القضاء على وجود الخادمة والاستغناء عن السائق
اخي الفاضل
محمد لقد وقعت بموضوعك هذا على الجرح 00 لنتوصل معاً لوجود الدواء ومعالجة اثار تلك
الجروح
الف شكر لك 00 ومازلنا ننتظر الوقوف على مشاكل هذا العصر ومحاولة ايجاد البدائل والحلول
لها معاً الى جانب بقية الاخوان والاخوات فهذا دورنا
دمت بخير
اختك 00 المهرة

[السطامة]

الخدم والسائق والعمالة الاجنبية لا غنى عنها
انا ما اشوف فيها شيء الاستعانه بهن ،،،،،

الخطأ ان تكون الخادمة داخل البيت وتعرف اسرار البيت
وان تأتي بلا محرم


وان (((((يترك تربية الاطفال والعناية بهن لها )))))))
وا نيلغى دور الام وستبدل بالخادمه
او ان يلغى دور الاب ويستغنى بالخادم


ما عدا ذلك فوجودهم ضروري من وجهة نظري

يسلموووووووووو اخوووووي محمد

[محمدالشمري]

الرقي الحضاري لا يكمن في تأمين الخدم والحشم بل في تأسيس جيل واعي وهذا يكون نتاج تربيه واعيه مدروسه لا ننكر احيانا يكون وجودهم ضروري للبعض بسبب ظروف العمل والتغيب الطويل عن الطفل ولكن ينبغي للأم ان تعوض الطفل عن فترة غيابها وتقوم بكافة مسؤليتها اتجاه طفلها اثناء عودتها من عملها لان
الكثير من الأمهات ترجع متعبه وتنام وتترك مسألة تغدية الطفل للخادمه وهذا الاهمال يترتب عليه الكثير من
الامور السلبيه فيزداد تعلق الطفل بالخادمه اكثر من تعلقه بأمه
هل لي أن آتي بتعقيب أفضل مما قلتي .
بنت النور لك كل الشكر والأمتنان على هذه المداخله الرائعه .

[محمدالشمري]

اما بقية الوقت فهو بين العمل والسهر من الاعدقاء !.

اما الاسرة وتربية الابناء فهي متروكة لميري وكومار !.
كاتبنا القدير وأستاذنا الكبير عبدالرحمن أصبح كومار وميري هم الأب والأم ، ورسخوا ثقافتهم على أبنائنا ، لدرجة أنهم عند نقاشهم (( يهزون روسهم )) .
تسلم يالغالي على مداخلتك .

[محمدالشمري]

ومن دون ان تصبح سلبيات جلب الخدم اكثر من السلبيات
ومن دون ان تتعلق قلوب وعقول فلذات اكبادنا مع الخدم والخادمات
مما سيؤدي بالاخير الى تلاشي دور الام الحنون ويفتقد ابنائنا امهاتهم
وهم الذين فقدوا اشياء كثيرة بعد ظهور الحليب الصناعي[لوحة7]
وغدان النيدو كما كان يسمونهم في السابق ، أما الآن فهم وغدان ميري .
مخاوي الوقت تسلم يالغالي على ردك الجميل وتقبل تحياتي .

[محمدالشمري]

اعتقد هناك كثير من الأسباب اذا قارنتنا مع المجتمعات الأخرى :

1- منازلنا الخليجية يغلب عليها الإتساع اكثر من اللازم فلو كان المنزل صغيرا نسبيا كان بمقدور المرأة بمساعدة بناتها او ربما زوجها ! ترتيب المنزل !
لم تكن أكبر من السابق ،ولم يكن افراد العايله أكثر عددا من قبل ولم تكن وسائل الراحه التكنلوجيه متوفره مثل الحين ، ولكنها الغيره والموظه القشره .


2- مجاراة الموضة والتقليد المميت " لماذا لديهم ولا يوجد عندنا ؟"
هاذا بلى بوك يا عقاب .

- ثقافة الأكل الخارجي " المطاعم " كان يخصص ايام محددة للأكل مع العائلة خارج المنزل وقد نلاحظ انها بدأت تنتشر قريبا ولكن بصحبة الخادمة للمطعم !!
حتى الطبخ ما عاد لها خلق ميري تطبخ ، قامت تطلب من المطاعم بواسطة هالوغدان .

حايل يا مهجتي تسلم على هالعوده الجميله .

[محمدالشمري]

المهره من يقرأ ما سطره قلمك الراقي لا يستطيع التعقيب عليه .
وفيتي وكفيتي يالطيبه وتسلمين على مداخلتك المفيده .

[محمدالشمري]

الخدم والسائق والعمالة الاجنبية لا غنى عنها
انا ما اشوف فيها شيء الاستعانه بهن ،،،،،
في كل شيء ، ما أعتقد أن ذلك رايك ، فالآن أصبحت الخادمه والخادم هم أهل البيت

الخطأ ان تكون الخادمة داخل البيت وتعرف اسرار البيت
وان تأتي بلا محرم
هي تلحق على الشغل علشان اتابع اسرار البيت .


وان (((((يترك تربية الاطفال والعناية بهن لها )))))))
وا نيلغى دور الام وستبدل بالخادمه
او ان يلغى دور الاب ويستغنى بالخادم
راح دور الأم والأب خذوه ميري وكومار .


ما عدا ذلك فوجودهم ضروري من وجهة نظري
أحترامي لوجهة نظرك وشكرا على المرور .