المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصيدة (العودة)



ريوف الشمري
26-03-2005, 23:57
أهديكم هذه القصيدة كمصافحة أولى مع هذا المنتدى

و أرجو من الله أن يجعل إجتماعنا فيه على ما يحب

ويرضى



الـــــــعَـــــودة
ياغـافـر الـذنب يامـن دونـه القـمــمُ = مـن لـلفـؤاد الـذي يحـتـلُّــه الألــمُ؟
مـن للضـعيف الذي قد جاء معـتـرفاً = والدمع في محجرِ العـينين يـزدحـمُ؟
مـن للقـلوبِ التي مالت بها السفـنُ = في بـحر يأسٍ به الأمـواجُ تلـتـطِــمُ؟
جاءت بذنبٍ على الأكـتافِ تحمـلـهُ = حتى شكى اللحمُ منهُ واشتكى العظمُ
تلك القـلوبُ التي ضـاقت جوانحُهـا = من ظـلمـةِ الذنبِ تبكي والدمـوعُ دَمُ
فـمن لها يوم أن ضـاعت شـواطـئُهـا = سِـواك يامن أضـاءَت باسـمه الـظُـلَـمُ
نـعم إلهي... إلـيك الشـوقُ أوصلهـا = علـيلـةً قـد بـراها الحِـملُ والـسَـقَــمُ
وإنَّ (قـلـبي) أتى مُــرْسٍ سـفـيـنتــه = يـحفُّـهُ الـخوفُ والنـشــدانُ والـنـدمُ
ودمـعـةٌ لـم يـفـجّـر نـارَ مـنـبـِعِـهـا = إلا اشـتـيـاقي ونـارٌ فـيَّ تـضـطـرمُ
وغـفـلـةٌ علّـَقـتـني في هـوى الـدنـيـا = أمشي دروباً شكت من طولها القـدمُ
قد كنت فـيما مضى أحيا بلا هدفٍ = ضـعيفةَ العزمِ قـد نامت بيَ الـهـمـمُ
أعـيش يومي,,و أمسي قد مضى عبثـا = فــلا أَجـِـدُّ و لا للـخـيـرِ أغــتـنِــمُ
يجتاحني الـحزن أحياناً بلا سـبـبٍ = وإنْ وقـفـتُ بـوجـهِ الحـزن أنـهـزمُ
ضاقت بعيني بقـــاع الأرض قاطبــةً = فالروح قـَفـْـرٌ وحبل القـلب مـنصـرمُ
ظـننـتُـني في أسى الدنيـا وأبـحرِهـا = غـريـقـةً بصـخـور القــاع تـصـطـدمُ
حتى رأيتُ ومـوج البـحـرِ يحـملـني = (مـوانيء الله) قد حفَّـت بها النجـمُ
وعــدٌ مـن الله فـي الـقـرآنِ نـقــرأه ُ= وإنْ يـَعِــد ربنـا بالـوعــد يـلـتـــزمُ
من عاد يرجو هدى ربي ورحمته = فـإنَّ ربـي عَـفــوٌ عـنــده الــكــرمُ
فـشـاعَ فـي داخلي نـورٌ مـن الأمـلِ = يـفـرُ منهُ الـدُّجى ضـعـفـاً ويـنهـزمُ
وجئتُ أسعى إلى بابِ الرجـا فرحاً = فـإذ قـوافــلُ عـنـد البابِ تـزدحـمُ
من كل جنـسٍ ولـونٍ ذي قوافـلهم = على مطايا الرجا شـوقـاً لـهُ قــدِِمـوا
فـلم يَخبْ تائبٌ بالـذنب معـترفٌ = ولـم يَهـنْ مـن بحـبلِ الله يعـتـصــمُ
ألقيتُ عن كاهلي حملاً تـنـوء بـهِ = وتـسـتـحيلُ رمــاداً عـنـدهُ الـقـمـمُ
صـدقـتُ في تـوبـتي لله فابتسمـت = ليَ الـلـيالي وطـابت يـوم تـبـتـسـمُ
ولاح للعـيـن فـجـرٌ كـنتُ أرقـبـــهُ = فالقـلبُ حرٌّ وسـجن الحزنِ مـنهـدمُ
فـلا تـسل عن حيـاتي بعـدها أبـداً = لا القـول يكفي ولا مـا خـطَّهُ القـلـمُ
سعادتي يا أخي في الله لو وُصـفـت = فـكـلُ وصـفٍ لها بالنـقـص يـتـسـمُ
************
ياصاحبَ الذنبِ ماسطرتُ تجربتي = إلا لأجـلـكَ قـبل الـناس كـلـهـمُ
فـقـف قليلاً أخي واسمع لموعظـتي = لربمـا فـي طـريق الـحقِ تسـتـقـِـمُ
أمـا مـللتَ حـيـاةً لا حـيـاةَ بـهـا = صـحراء يعوي على كـثـبانها السـأمُ
أمـا أسفـتَ على عمـرٍ مـضى هـدراً = بين الخمـولِ وبين الـذنب منـقـسـمُ
هـلاّ تأملـتَ فـيـما كـنـت تعـمـلُـهُ = أيـرفـعُ الــرأسَ عـنـد اللهِ أم يـَصِـمُ
ناشدتُكَ الله قل لي هل تحسُ رضاً = أجب سؤالي أحيٌ أنت أم صـنمُ؟!!
يا صـاحب الذنبِ إنَّ الله مـنتـظـرٌ = هـناك فـي قـمـةٍ ذلَّـت لهـا الـقـمـمُ
يـدعـوكَ يا مـن أذلَّتـهُ الذنـوبُ إلى = عــزِّ الـرجوعِ فـكـن للـعِـزِّ مُـغـتـنِـمُ
واسـتغـفـرِ الله لا تقـنـط فرحمـتـهُ = دارٌ بـها البابُ مفـتوحٌ لـمـن قـدمـوا
فاسعى لتعويض عمرٍ ضاع منك سُـدىً = وكن طـموحاً سَـمت في نفـسهِ الهمـمُ
هيا اقـتحم واطلب الفردوس واسعى لها = و لا تـقل ذاك صـعبٌ لا و لا حُلُـمُ
فكلُ من سار في الدربِ الصحيح نجا = و كلُ ذي هـمـةٍ علـيـاءَ مـقـتـحـمُ
لا تجـعـل السعيَ للدنيـا و زيـنـتـها = فـكلُ سـعيٍ لهـا مـيـراثــهُ الـعـَـدمُ
كـمـن يُـعلِّـي قـصـوراً لا أسـاسَ لها = و كـلُ قـصــرٍ بـلا أسٍّ سـيـنـهــدمُ
فتب أخي قبل أنْ تلقى الحساب فلن = يـُنـجـيكَ في يومها دمـعٌ و لا نــدمُ
ولا تـَعِـشْ ذاكـراً فـي الله رحمـتـَـهُ = و تـنـسى أنَّــهُ جـبَّارٌ و مـنـتـقــمُ
ولـكن اذكر أخي،هذا،و ذاك و كـن = بهدي خير الورى و الرُسْلِ مـلـتــزمُ
و لا تـغُـــرُّك أيــامٌ ضـحِكـتَ بـهـا = فـلــذةٌ أصـلُـهـا ذنـبٌ سـتـنـقـصِــمُ
واسـعى إلـى لــذةٍ تـبـقى حـلاوتـُها = و لا تــزولُ لـيـالـيـهــا و تـنـصـَـرِمُ
وانظر أخي في وجُوهِ التـائـبـيـن وفي = وجُـوهِ أهـل الهدى، ماذا ترى بهـمُ
ترى الهـدايـةَ شمـساً لا غـروب لها = في القلبِ بل إنَّها في الوجـهِ ترتـسِـمُ
************
أفٍ لـنـا كـيـف نعـصي ربنـا و لـه = فـي كلِ شيءٍ دلـيـلٌ أنَّــهُ الـحَـكَـمُ
ولو نـظـرنـا وجـدنـا حـولنـا صـوراً = تـفـيـضُ من رسمها الأيات والحِكَـمُ
عُــودوا إلـى من به تنجو سفينتـنـا = وسـارعـوا إخوةَ الإسـلامِ واغـتـنـمـوا
(مـوانيءُ الله) مـا زالـت مـنائـرهـا = تهدي إلى الدربِ من حفَّت بهِ الظُلَـمُ

الجازي
27-03-2005, 13:17
الـــــــعَـــــودة
ياغـافـر الـذنب يامـن دونـه القـمــمُ = مـن لـلفـؤاد الـذي يحـتـلُّــه الألــمُ؟
مـن للضـعيف الذي قد جاء معـتـرفاً = والدمع في محجرِ العـينين يـزدحـمُ؟
مـن للقـلوبِ التي مالت بها السفـنُ = في بـحر يأسٍ به الأمـواجُ تلـتـطِــمُ؟
جاءت بذنبٍ على الأكـتافِ تحمـلـهُ = حتى شكى اللحمُ منهُ واشتكى العظمُ
تلك القـلوبُ التي ضـاقت جوانحُهـا = من ظـلمـةِ الذنبِ تبكي والدمـوعُ دَمُ
فـمن لها يوم أن ضـاعت شـواطـئُهـا = سِـواك يامن أضـاءَت باسـمه الـظُـلَـمُ
نـعم إلهي... إلـيك الشـوقُ أوصلهـا = علـيلـةً قـد بـراها الحِـملُ والـسَـقَــمُ
وإنَّ (قـلـبي) أتى مُــرْسٍ سـفـيـنتــه = يـحفُّـهُ الـخوفُ والنـشــدانُ والـنـدمُ
ودمـعـةٌ لـم يـفـجّـر نـارَ مـنـبـِعِـهـا = إلا اشـتـيـاقي ونـارٌ فـيَّ تـضـطـرمُ
وغـفـلـةٌ علّـَقـتـني في هـوى الـدنـيـا = أمشي دروباً شكت من طولها القـدمُ
قد كنت فـيما مضى أحيا بلا هدفٍ = ضـعيفةَ العزمِ قـد نامت بيَ الـهـمـمُ
أعـيش يومي,,و أمسي قد مضى عبثـا = فــلا أَجـِـدُّ و لا للـخـيـرِ أغــتـنِــمُ
يجتاحني الـحزن أحياناً بلا سـبـبٍ = وإنْ وقـفـتُ بـوجـهِ الحـزن أنـهـزمُ
ضاقت بعيني بقـــاع الأرض قاطبــةً = فالروح قـَفـْـرٌ وحبل القـلب مـنصـرمُ
ظـننـتُـني في أسى الدنيـا وأبـحرِهـا = غـريـقـةً بصـخـور القــاع تـصـطـدمُ
حتى رأيتُ ومـوج البـحـرِ يحـملـني = (مـوانيء الله) قد حفَّـت بها النجـمُ
وعــدٌ مـن الله فـي الـقـرآنِ نـقــرأه ُ= وإنْ يـَعِــد ربنـا بالـوعــد يـلـتـــزمُ
من عاد يرجو هدى ربي ورحمته = فـإنَّ ربـي عَـفــوٌ عـنــده الــكــرمُ
فـشـاعَ فـي داخلي نـورٌ مـن الأمـلِ = يـفـرُ منهُ الـدُّجى ضـعـفـاً ويـنهـزمُ
وجئتُ أسعى إلى بابِ الرجـا فرحاً = فـإذ قـوافــلُ عـنـد البابِ تـزدحـمُ
من كل جنـسٍ ولـونٍ ذي قوافـلهم = على مطايا الرجا شـوقـاً لـهُ قــدِِمـوا
فـلم يَخبْ تائبٌ بالـذنب معـترفٌ = ولـم يَهـنْ مـن بحـبلِ الله يعـتـصــمُ
ألقيتُ عن كاهلي حملاً تـنـوء بـهِ = وتـسـتـحيلُ رمــاداً عـنـدهُ الـقـمـمُ
صـدقـتُ في تـوبـتي لله فابتسمـت = ليَ الـلـيالي وطـابت يـوم تـبـتـسـمُ
ولاح للعـيـن فـجـرٌ كـنتُ أرقـبـــهُ = فالقـلبُ حرٌّ وسـجن الحزنِ مـنهـدمُ
فـلا تـسل عن حيـاتي بعـدها أبـداً = لا القـول يكفي ولا مـا خـطَّهُ القـلـمُ
سعادتي يا أخي في الله لو وُصـفـت = فـكـلُ وصـفٍ لها بالنـقـص يـتـسـمُ
************
ياصاحبَ الذنبِ ماسطرتُ تجربتي = إلا لأجـلـكَ قـبل الـناس كـلـهـمُ
فـقـف قليلاً أخي واسمع لموعظـتي = لربمـا فـي طـريق الـحقِ تسـتـقـِـمُ
أمـا مـللتَ حـيـاةً لا حـيـاةَ بـهـا = صـحراء يعوي على كـثـبانها السـأمُ
أمـا أسفـتَ على عمـرٍ مـضى هـدراً = بين الخمـولِ وبين الـذنب منـقـسـمُ
هـلاّ تأملـتَ فـيـما كـنـت تعـمـلُـهُ = أيـرفـعُ الــرأسَ عـنـد اللهِ أم يـَصِـمُ
ناشدتُكَ الله قل لي هل تحسُ رضاً = أجب سؤالي أحيٌ أنت أم صـنمُ؟!!
يا صـاحب الذنبِ إنَّ الله مـنتـظـرٌ = هـناك فـي قـمـةٍ ذلَّـت لهـا الـقـمـمُ
يـدعـوكَ يا مـن أذلَّتـهُ الذنـوبُ إلى = عــزِّ الـرجوعِ فـكـن للـعِـزِّ مُـغـتـنِـمُ
واسـتغـفـرِ الله لا تقـنـط فرحمـتـهُ = دارٌ بـها البابُ مفـتوحٌ لـمـن قـدمـوا
فاسعى لتعويض عمرٍ ضاع منك سُـدىً = وكن طـموحاً سَـمت في نفـسهِ الهمـمُ
هيا اقـتحم واطلب الفردوس واسعى لها = و لا تـقل ذاك صـعبٌ لا و لا حُلُـمُ
فكلُ من سار في الدربِ الصحيح نجا = و كلُ ذي هـمـةٍ علـيـاءَ مـقـتـحـمُ
لا تجـعـل السعيَ للدنيـا و زيـنـتـها = فـكلُ سـعيٍ لهـا مـيـراثــهُ الـعـَـدمُ
كـمـن يُـعلِّـي قـصـوراً لا أسـاسَ لها = و كـلُ قـصــرٍ بـلا أسٍّ سـيـنـهــدمُ
فتب أخي قبل أنْ تلقى الحساب فلن = يـُنـجـيكَ في يومها دمـعٌ و لا نــدمُ
ولا تـَعِـشْ ذاكـراً فـي الله رحمـتـَـهُ = و تـنـسى أنَّــهُ جـبَّارٌ و مـنـتـقــمُ
ولـكن اذكر أخي،هذا،و ذاك و كـن = بهدي خير الورى و الرُسْلِ مـلـتــزمُ
و لا تـغُـــرُّك أيــامٌ ضـحِكـتَ بـهـا = فـلــذةٌ أصـلُـهـا ذنـبٌ سـتـنـقـصِــمُ
واسـعى إلـى لــذةٍ تـبـقى حـلاوتـُها = و لا تــزولُ لـيـالـيـهــا و تـنـصـَـرِمُ
وانظر أخي في وجُوهِ التـائـبـيـن وفي = وجُـوهِ أهـل الهدى، ماذا ترى بهـمُ
ترى الهـدايـةَ شمـساً لا غـروب لها = في القلبِ بل إنَّها في الوجـهِ ترتـسِـمُ
************
أفٍ لـنـا كـيـف نعـصي ربنـا و لـه = فـي كلِ شيءٍ دلـيـلٌ أنَّــهُ الـحَـكَـمُ
ولو نـظـرنـا وجـدنـا حـولنـا صـوراً = تـفـيـضُ من رسمها الأيات والحِكَـمُ
عُــودوا إلـى من به تنجو سفينتـنـا = وسـارعـوا إخوةَ الإسـلامِ واغـتـنـمـوا
(مـوانيءُ الله) مـا زالـت مـنائـرهـا = تهدي إلى الدربِ من حفَّت بهِ الظُلَـمُ

لله درك ياريوف ,, قرأتها فشعرت بحلاوة التوبة ودبّت في نفسي الطمأنينة ,,

لاأدري إن كنتِ قد كتبتِها عن تجربة أم أنها مجرد كتابة ,, لكن الذي أدركته هو أنها لامست شغاف قلبي وتحسست الصدق فيها ,,

بورك فيك أيتها العائدة وعسى الله أن يرزقنا عودة بحلاوة عودتك ,,

مصافحة أولى صافحتنا بقوة وحرارة ,, نطمع منك بأخواتها فلا تحرمينا غاليتي ,,

الساطع
27-03-2005, 16:12
ادهشتني الابيات

- لله درُكِ يابنت الكرام -

- لااكتمك فقد نسختنها لااختم بها خطبة الجمعه وعنونها ( ندم التائبين) دمتي 0 ولا تحرمينا من الجديد -

الاصمعي
27-03-2005, 16:58
صح منك اللسان وسلم منك البنان

قصيدة لا نملك إزائها الا الصمت ومن ثم التضرع الى الله بأن يجعلنا من رواد هذه الموانئ (موانئ الله)

بورك فيك أيتها الأخت الفاضلة

المهرة
27-03-2005, 18:28
( فلتسقط ظلمة القراءة )
امام هذا الجمال 00
سلمت الانامل 00 ولافوض فوكِ
ابدعتي 00 فأحسنتي الاختيار
دمتِ بخير
اختك 00 المهرة

ريوف الشمري
27-03-2005, 23:09
حياك الله أُخيتي الررررررريم
وشكرا على الإطراء

وعندي طلب بسيط ، أن تغيري كلمة (أرساها) في القصيدة إلى (أوصلها) لأني كنت أنوي تعديلها في القصيدة قبل عرضها ولكني نسيت ذلك
فهلا فعلت ذلك من أجلي
كما أني أود أن أسألك عن طريقة عرض القصيدة بدون ملف يعني كما فعلتِ بقصيدتي.
دمت أختي الحبيبة ويسعدني دوام التواصل معك

وقبل أن أختم أود منك أن تشرفيني بزيارة قسم الشعر النبطي فإن لأختك ريوف قصائد هناك

يعني ...... نضرب على الوترين

أبو فيصل
27-03-2005, 23:32
مصافحة رائعة الجمال

لا املك الا الآبحار في غياهب روائعها

لا خلينا ولا عدمنا مثل هذا التواجد
ومثل هذة المصافحات
--------------------

اختي الكريمة

بالنسبة لتنسيق القصيدة فبعد كتابتها كاملة سوي ادراج موضوع
واكتبي ماتريدين من كلام قبلها ثم بعد ذلك سوي لها كوبي ثم بيست يعني نسخ ولصق وبعد ذلك قومي بتنسيقها كيفما شئتي

تقبلي وافر التحية والتقدير

سلطان الشمري
31-03-2005, 02:56
ريوف ../


اختي الفاضله والكريمه

بارك الله فيكــ وفي حضوركــ وفيما كتبتي

اسأل الله لك ِ وافر الطمأنينه

تقبلي اخوتي الصادقه


احترامي

بتول آل علي
04-04-2005, 21:00
أختي الغالية

ريوف الشمري


فعلا قصيدة مذهلة تجبرنا على مراجعة أنفسنا

سلمت يمناكِ أختي العزيزة و جعلها الله في موازين حسناتك

لا تحرمينا مزيدا من هذه الروائع


أختك

الدهور