المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لا تضيّـــــــعوا جهودكم مع غوغاء الناس..



تذكار
23-03-2005, 21:35
لم ينتصر الإسلام دوما إلا على يد طائفة من الأمة يصطفيها الله تبارك وتعالى من بين هذا الغثاء. قال تعالى: (( وقليل ماهـــم )) . وقال: (( من المؤمنين رجـــال )) .

هؤلاء القلّة هم الذين يحملون المبادئ ، وقليل من هذا القليل الذين ينفرون من الدنيا لأجل تبليغ هذه المبادئ ، وقليل من هذه الصفوة الذين يقدمون أرواحهم ودمائهم من أجل تبليغ هذه المبادئ ، فهم قليل من قليل من قليل ، ولايمكن أن يوصل إلى المجد إلا عبر هذا الطريق ، وهذا الطريق وحده .

ألقوا ثقـال الأرض عن أكتافـــهم *** ورموا الهوى لما أرادوا سمـــاء
ومضـوا كأن الأرض لم يولدوا بهـا *** يومــا ولم يكــــن لهم رفـــــــقاء



أما الغثاء أو غوغاء الناس فلا يأتي دورهم إلا في آخر المطاف.. حين تُرفع عنهم القيود ويُقضى على كل الطواغيت الجاثمة على صدورهم.. حينها يصنع منهم الإسلام رجالا يكونون حُماته .. أما قبلها فلا يُعّول عليهم أبدا.. بل بالعكس.. لو خرجوا فيكم مازادوكم إلا خبالا..



إنّ أغلب الناس لا تحملهم إلا القوة على الحق..

لا ينبغي أبدا أن نضيّع جهودهنا مع هؤلاء.. ليس معنى ذلك أن لا ندعوهم إلى دين الله وأن لا نُصلح فسادهم ولكن المقصود أن لا نُعوّل عليهم ونُضيّع أوقاتنا في انتظار أن يكون هذا الغثاء كله جندا للإسلام.. بل لابد من التركيز على نخبة معينة ممن تتوفر فيهم شروطا معينة ليكونوا القاعدة الصلبة التي يقوم عليها البناء واقرأوا السيرة إن شئتم.

لا تثقوا في هذا الغثاء أبدا .. ولا تفشوا له أسراراكم..

اتركوا دائما مسافة بينكم وبينه.. حتى يبقى الاحترام والتقدير والهيبة..

هذا الغثاء تحركه الأهواء والمصالح والشهوات وهو مستعد أن يبيع دينه لأجل شهواته وحظوظ نفسه..

هو مع الواقف ولو كان ( حمارا ) ولا يستسلم للحق أبدا إلا إذا كان ( أي الحق) قويا.

لا تغتروا أبدا بحماسه.. وهيجانه.. فسرعان ماتتلاشى لأول رصاصة يطلقها العدو.. ثم هم معه ضد الموحدين.


هذا الغثاء لا تهمه إلا بطنه ثم لتذهب المبادىء والمقدسات والأعراض إلى غير رجعة.

ولا ينفع هذا الدين إلا النخبة أو كما وصفها رسول الله صلى الله عليه وسلم بالطائفة.

اللهمّ اجعلنا منهـــــــم

قال شيخ الإسلام ابن تيميه رحمه الله : ( ومن سنة الله إنه إذا أراد إظهار دينه أقام من يعارضه فيحق الحق بكلماته ويقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ) ...


...

الاصمعي
24-03-2005, 08:09
حيى الله من تشتعل غيرةً على أحوال المسلمين

الأخت الكريمة تذكار

يقول الله تعالى (وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ )

ويقول جل شأنه (وَإِن تُطِعْ أَكْثَرَ مَن فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ اللّهِ إِن يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلاَّ يَخْرُصُونَ)

والدعوة الى الله والعمل في سبيله يكون تارة فردي وتارة جماعي ويتخذ أشكال وأساليب شتى.

والأهواء والفتن تعصف بالقلوب فتتشربها قلوب الكثيرين ، وتنكرها قلوب القلة المؤمنة الموقنة.

لقد ذكرني كلامك بدعوة الشيخ الجليل ناصر الدين الألباني الى التصفية والتربية للشباب المسلم ليقوى عودهم على مواجهة الفتن والإبتلائات.

بارك الله فيك أخت تذكار وكثر الله من الغيورين على الدين والعاملين في سبيل رفعته

فهد العربيد
24-03-2005, 08:31
لا تثقوا في هذا الغثاء أبدا .. ولا تفشوا له أسراراكم..
اتركوا دائما مسافة بينكم وبينه.. حتى يبقى الاحترام والتقدير والهيبة
هذا الغثاء تحركه الأهواء والمصالح والشهوات وهو مستعد أن يبيع دينه لأجل شهواته وحظوظ نفسه..
88888888888888888888888888888888888888888888888888888
كلام جميل جدااا ويجب ترك مسافات وليس مسافه واحده بيننا وبينهم
وذلك لمرضهم وقلة فهمهم وقد قيل ليس المصيبة ان لاتدري ......
بل المصيبة الكبرى انك لاتدري ولاتدري انك ماتدري وتحسب نفسك تدري
انا معك اختي تذكار في هذه النصيحة الثمينة المثمنه ..
بس تبقى مسالة التقى فانني لست معك بها لانها للشيعة فقط

تركي ثنيان
24-03-2005, 19:35
لم ينتصر الإسلام دوما إلا على يد طائفة من الأمة يصطفيها الله تبارك وتعالى من بين هذا الغثاء. قال تعالى: (( وقليل ماهـــم )) . وقال: (( من المؤمنين رجـــال )) .

لقد بحثت عن هذه الطائفه ولم اعرف ما تقصدين هل هو الانتماء لقبيله
ام انتماء لفكر معين ام هو انتماء لمجموعه تذكر كلمة لا اله الا الله محمد رسول الله وهذه مجموعه كبيره ومتشعبه تنقسم الى عدة طوائف تختلف فيما بينها في بعض المعتقدات ول نقل كثير من المفاهيم
وكثير من التعقيدات اخذتني الحيره من هم المقصودين وتمعنت في تلك
الايات ولم افهم شي مؤمنين.؟؟؟ وقليل ماهم ؟؟؟

لقد زادت حيرتي عندما قرأت مؤمنين فمن هم هؤلاء وماهي صفاتهم
هل هم يتصفون بصفات النبي واصحابه امثال ابو ذر الغفاري و مصعب و عمار بن ياسر و سعد ابن ابي وقاص... ؟؟

اما هم من يتصف بصفات الزرقاوي و اسامه بن لادن و الظواهري
والعوفي و تطول المجموعه ؟؟؟

لقد .. وضعت امام عيني تاريخ تلك الامة في عصر النبي وافعالهم و
سكناتهم ولينهم وعطفهم على كل من يكون داخل حيز تلك الدوله
الاسلاميه وتعاملهم في الحروب واسباب تلك الحروب وكيف تكون الحرب

ومايحدث اليوم من جهاد و تفجيرات وقطع رؤوس وتعذيب الاطفال ك
واستخدام الضعفاء من المجتمع والفقراء للقيام بخطف واغتصاب وتدمير
وتفجير وووو ليس الامريكان بل من ينطقون بشهاد ة لا اله الا الله وان
محمد رسوال الله .. لا اعرف لعلهم يفعلونها تقيه !!!

تذكرت .. قصة المتعه عند الشيعه .. وكيف سمعنا بالمسيار بعد زمن
طويل وكيف دخل المسيار عليناا !!!

تحيرت افكاري وهاجت علي احزاني لقد حاولت ان اذهب واتصفح
بعد كل هذه الحيره فتنقلت بين قنوات التلفاز فوجدت مازاد حيرتي
فهناك قنوات تتحدث بلهجة الحب وهي مطعونه ويقتل منها كل يوم
العشرات وتدعوا للحوار وتمد يدها لاخوتها من كل الطوائف ...
وهناك اخرون يتمتعون ويتلذذون بقتلهم ويفروحن ويقيمون الاحتفالات
لبطولات ابنائهم بقتل الاخرين وبرامج تبث الحقد والكراهيه بين البشر
لاسباب طائفيه بل تستخدم الطائفيه كذريعه ولكن الاسباب الحقيقيه سياسيه و دنيويه وسلطويه بحته ..


هؤلاء القلّة هم الذين يحملون المبادئ ، وقليل من هذا القليل الذين ينفرون من الدنيا لأجل تبليغ هذه المبادئ ، وقليل من هذه الصفوة الذين يقدمون أرواحهم ودمائهم من أجل تبليغ هذه المبادئ ، فهم قليل من قليل من قليل ، ولايمكن أن يوصل إلى المجد إلا عبر هذا الطريق ، وهذا الطريق وحده .

تعجبت كثيرآ عندما سمعت مبادئ و جنبن الى جنب اجد الجهاد فاخذت
اربط بينهم هنا وهناااك فماهو المبدئ ؟ وماهو هو الجهاد؟ وكيف يكونا؟

كلمة مبدئ كلمه رائعه تداعب المشاعر والاخلاق والاحاسيس وتكون خطره عندما لاتداعب الفكر اخذت افكر ماهو مبدئي انااا كفرد ؟

بدءت اعرف المبدئ ووجدت انه قيمه عظيمه تتكون بداخل الانسان نتيجه
لتداخلات كثيره اسريه و اجتماعيه و دينيه و ووو ..
من كان غدوتك ؟ وكيف كانت سلوكه ؟ ومن هم اصحاب المراهقه ؟
واي خطيب كنت تستمع له وتنصت ؟ وماهي افكاره وتوجهاته ؟
وماهو نوع الكتاب الذي تقرأه؟ وعلى اي اساس تختار كتابك ؟
وووو كثيره هي اسئلة المبدئ الذي امتزج وتكون وترعرع بداخلي..
اخذت اراجع كل هذه الاشياء حتى يومي هذا لاكتشف مبدئي
وافهمه واعرف ان كنت انا ممن يشملهم هذا الخطاب ام انا خارج هذا
الخطاب ...
وبدءت ابحث عن اصحاب الجهاد واعرف صفاتهم حتى ارى نفسي وماتهوى وما تحب فبدءت بعصر القدوه عصر النبي عليه الصلاة والسلام
ووجدت ان المجاهد يحمله النبي عدة تعاليم منها اذا كان المسلمين يغزون كفار فلا يقطعون شجر ولا يذبحون اطفال ولا يقتلون شيخ مسن
ولا يقتلون من ينطق بالشهاده حتى ان احدهم قتل شخص من الكفار
نطق بالشهاده لينقذ نفسه من القتل وبلغ الامر رسول الله فسئله الرسول لماذا فعلت ذلك وانا نهيتك ؟ فقال انه يكذب اراد ان ينجي نفسه من الموت قال هل انت رسول الله اما اناا ؟ انا اعلم بذلك ولكن اردته ان يتعايش مع المسلمين ويرى اخلاقهم ويتاثر بهم ويدخل الاسلام
مبادئ قمه في الروعه .. ..
وعندما بدء ت ابحث عن مجاهد اليوم وجدته يذبح بالسكينه البشر كما تذبح الخرفان وتختطف اطفال ويمثل بها و تغتصب نساء وتستقل حاجة الناس الضعفاء لفعل مايطلبه المجاهدون منهم ...

لابد ان اختار ان كان هناك مجال للاختيار في هذا الوقت الصعب هل
اختار على اساس مبدئي ام على اساس ماتوجهني له قبيلتي ام حسب مصلحتي ام حسب توجهات مشايخ وطني المنقسمين لا اعلم .!

أما الغثاء أو غوغاء الناس فلا يأتي دورهم إلا في آخر المطاف.. حين تُرفع عنهم القيود ويُقضى على كل الطواغيت الجاثمة على صدورهم.. حينها يصنع منهم الإسلام رجالا يكونون حُماته .. أما قبلها فلا يُعّول عليهم أبدا.. بل بالعكس.. لو خرجوا فيكم مازادوكم إلا خبالا..
سنعود للتحدث عن باقي الموضوع

ابو منيف
24-03-2005, 19:46
بارك الله بك اختي الكريمه تذكار
واحيي فيك هذه الغيره على المسلمين نعم هم ابطال الامه وبهم نفخر وليسو قله انشاالله بل جميع المسلمين معهم ولايغرنك من ينتسبون الى الاسلام والاسلام منهم براء الذين يعارضون المجاهدين ويقدحون في مبادئهم فنراهم تارة يشككون في نواياهم وتارة اخرى يشككون في جهادهم وانهم مغرر بهم
فمثل هؤلاء الانبطاحيين المتأمركين الذين يتكاثرون في هذه الايام فهم منبوذون لاينفع معهم لانقاش ولاحوار فعقولهم في اجازه طويله عشان خاطر عيون امهم امريكا وسيدهم بوش
تحياتي اختي الكريمه الغيوره تذكار

أبو فيصل
26-03-2005, 22:47
غثاء...وغوغا الناس ؟؟؟؟؟؟
والطائفة ..؟

موضوع مبهم ..يحمل امورا وتاويلات كثيرة
ارجو تحديد الموضوع حتى نفهم ونعرف مع اي الآمور هي مطروحة

اما ان يؤتا بأمور مبهمة ويطلب نقاش حولها فهذا نقاش عقيم
لا نخرج بة بأي فائدة .
ارجو ان يكون الموضوع محدد المعالم

تركي ثنيان
26-03-2005, 23:17
أما الغثاء أو غوغاء الناس فلا يأتي دورهم إلا في آخر المطاف.. حين تُرفع عنهم القيود ويُقضى على كل الطواغيت الجاثمة على صدورهم.. حينها يصنع منهم الإسلام رجالا يكونون حُماته .. أما قبلها فلا يُعّول عليهم أبدا.. بل بالعكس.. لو خرجوا فيكم مازادوكم إلا خبالا..

(الغثاء/الغوغاء).. أردة ان افهم هذا المعنى قبل ان أبدء توقفت كثيرآ وتأملت أتساءل واردد .. غوغاء غثاء منهم نحن هم غوغاء غثاء كان مزعج هذا
الترداد فتوقفت عند نقطة تبادره إلى ذهني وانا اردد هذا الغثاء والغوغاء ...

تذكرت في زمن النبي عليه الصلاة وسلام وموقفه مع ابو جهل وأبو لهب كيف
أنهم نكلوا برسول الله اشد تنكيل ونصبوا له في كل زاوية من يرميه بحجارة و
من يضع في طريقه الشوك ويرميه ببقايا أحشاء الحيوانات التي تم ذبحهــــــــــا

وموقفه عند فتح مكة وقال مقولته المشهورة من دخل بيت ابو سفيان فهوا امن
وأبو سفيان حينها كان من كفار قريش ومن اشد من حارب النبي عليه الصلاة
والسلام (تأمل يدهش المتأمل )

وتذكرت موقفه مع ذلك الإعرابي الذي دخل على النبي و شده حتى اثر في رقبته
وتناوشه ألصحابه ولكن النبي أمرهم إن يتركوه و ساءله عن حاجته فطلب من مال الله فأعطاه النبي بكل لطف وحنيه ماطلب.

وذلك الموقف مع ذلك اليهودي الذي كان يضع القمامة امام باب النبي ويزعج النبي
ويؤذيه ولايجد من النبي الا كل رحابة صدر وكيف ان النبي قد قام بعيادته في بيته
عندما علم انه مريض وكيف دخل هذا اليهودي في الاسلام ..

لا ادري هل هذا غثاء ا م غوغاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

واليـــوم / مع كل الانقسامات في المجتمع وهذا امر طبيعي فالمجتمع يحمل مفكرين ومثقفين و علماء و بسطاء وسذج و أميين و أصحاب مصالح ماديه
وآخرين متشبثين بالدين بلا وعي ولا فهم و تبدأ الحر ب ..

كل من يحاول ان يناقش فكره مع الاخرين يتم تدميره ومحاربته لايسمح لك
ان تخالف ولا يسمح لك ان تثير حولنا شبهات لأننا نلبس عباءة الدين وهذا
اكبر شفيع لنا انت اما علماني او لبرالي او او او لابد ان تحارب حتى تنتهي
او تعود الى الله وهذا بكل تاكيد عندما توافقنا في الراي ..

هذا ونحن لم نقل اوووف امامه او نطلق زفير بصوت عالي امامه بل مجرد
الراي بسيط و محاولة تفهم مايحدث حتى نجابه بكل هذا العنف والتوبيخ
ولعله يصل الى القتل لو دعت الظروف ..

عندما تسمع احاديث النبي وسيرته تسمع افعال البطوله والكرامه والاخلاق
الاسلاميه الحميده صادق امين صدوق حنون شجاع والكثير...

وعندما تسمع لبعض الكاسيتات كيف يشرح فيها هؤلاء الابطال وضع خط تحت
ابطال ومن اصبح ملتزم كيف كانت بطولاته قبل ان يلتزم وكيف يصرح بها
من خلال كاسيتات اني فعلت و كنت يذكر ما ستر الله من افعال مشينه وافعال
تكشف عن شخصيه سيئه ولازالت كذلك عندما يكون تفكيرها هكذا فالله في
كتابه يأمر بالستر ويستر على عباده وهذا يفضح نفسه في كاسيتات باسم
الاسلام اهكذا تورد الابل يا ..........؟

لا اعرف من الغوغاء وأين الغثاء .......... يتبع

حايل يا مهجتي
27-03-2005, 12:31
غثاء...وغوغا الناس ؟؟؟؟؟؟
والطائفة ..؟

موضوع مبهم ..يحمل امورا وتاويلات كثيرة
ارجو تحديد الموضوع حتى نفهم ونعرف مع اي الآمور هي مطروحة

اما ان يؤتا بأمور مبهمة ويطلب نقاش حولها فهذا نقاش عقيم
لا نخرج بة بأي فائدة .
ارجو ان يكون الموضوع محدد المعالم


________________________

الصارم طاب مساؤك


كلن يغني على ليلاه ........


تقبل تحياتي



حايل هي الطربه

شمالي
28-03-2005, 10:52
بسم الله الرحمن الرحيم
والله إن ممايثلح الصدر ويفرح القلب أن نجد في زماننا هذا نساء يحملن هذا الفكر النير الخالي من أدران العلمانيه فلله درك ياأختنا الغاليه تذكار وجزاك الله كل خير على هذا الموضوع الطيب
فنعم كثر في هذا الزمان من طغت شهوته وملذاته على فكره فأصبح في صف المتأمركين ضد هذا الدين

أما تفضل به أخينا الفاضل تركي الثنيان من تشتيت للأفكار وخلطٍ للحابل بالنابل فهذا غريب جداً فتاره يتهم المجاهدين بالزنا والإغتصاب وتاره يتهم علمائنا بإحلال الزنا كمايفعل الروافض بزنا المتعه فشتان بين زواج المسيار وزنا المتعه أخي العزيز تركي

أخي تركي أرجو أن تراجع نفسك وتلملم فكرك وتحدد مسارك وتجالس العلماء فهي والله النجاة بإذن الله

أحوكم ماجد