مشاهدة النسخة كاملة : قبل أن يغازلها الآخرون !! ( مناظره نفسيه فلسفيه )
احمد المطيري
28-02-2005, 16:15
فتاة في مرحلة المراهقة.. طاهرة القلب.. لم تسمع بالأشرار.. أو سمعت بهم دون أن تراهم أو تحادثهم.. كانت تظنهم يلبسون لباسا خاصا بهم، أو أن لهم ملامح تميزهم عن الآخرين، كان أبوها جاف العواطف، يخاطبها بصفة رسمية، إنه يبتسم أحيانا، لكنه منذ بلغت ابنته التاسعة من عمرها بدأ يخاطبها بأسلوب الأوامر، لم تسمع منه يوما كلمة حانية ورقيقة، أما أمها فمما يحسب لها أنها حريصة جدا على تعليم ابنتها شؤون المنزل والضيافة وكذلك الحياء.
لقد كان ينتابها شعور –أحيانا- بأنها عادية الجمال، وغير لافتة للنظر، فكرت بالزواج وأنه استقلال وتربية أولاد ومشاكل، رأت مسلسلات تلفزيونية، فتعرفت على شيء اسمه ((الحب)) فتمنت أنها في بيئة غير بيئتها الصحراوية ذات الجفاف العاطفي.
دق عليها جرس الهاتف وهي تذاكر ليلا:
- نعم.
- أهلا بهذا الصوت العذب.
- من أنت؟ وماذا تريد؟!
- أنا شاب مهموم و...
أغلقت السماعة في وجهه، لكن ضميرها بدأ يؤنبها بأنها أخطأت في حقه، وبأنه هو الوحيد في العالم الذي يعرفها حق المعرفة!!
ألم أقل لكم إنها طاهرة القلب؟!!
اتصل ثانية فردت عليه ووقعت في شراكه.. إلخ القصة
نعم إنها قصة مكرورة ومعروفة، لكن هل التمسنا أسبابها من جميع الجوانب؟ وهل فكرنا في أن نطرق أسبابا أخرى غير ما نكرره من إلقاء اللوم على الشباب والفتيات؟ ألم نفكر -يوما- في دورنا نحن في القضية، وما هي الأساليب التي كانت سببا في سهولة وقوع فتيات الطهر والعفاف في شراك شياطين الإنس؟
لست أزعم هنا أنني سأتعرض للأسباب، ولكني أكتفي بذكر سبب واحد فقط.
إنه الجفاف الصحراوي في عواطفنا نحو أبنائنا.
ألم يكن من الممكن أن نتعامل مع أبنائنا ذكورا وإناثا بشيء من العاطفة والمديح في جوانب يستحقون المديح فيها، حتى لو كانت في المظهر؟
إن شيئا من الثناء على من يُنَشَّأ في الحلية (البنت) في شعرها أو قسمات وجهها أو ثوبها كفيل بأن يلبي رغبة هذه الفتاة في العاطفة، ويجعلها أكثر نفورا من الأصوات المبحوحة التي تريد إلقاءها في شرك الغزل، والشيء نفسه نقوله في التعامل مع الأولاد.
دخلت فاطمة –رضي الله عنها- على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقام إليها، وقبلها وأجلسها مكانه، إنها ثلاث أشياء نفتقدها في التعامل مع أبنائنا، تأمل قليلا.. (قام إليها).. (قبَّلها).. ولم يقل لها قبلي رأسي!! بل (أجلسها مكانه).
وفي موضع آخر يذكر عليه الصلاة والسلام أنها بضعة منه يريبه ما يريبها، يقوله أمام الناس.
ولما رغبت في الخادم ولم تجده عند عائشة جاء إليها بعدما علم بخبرها، وتأمل معي قليلا كيف دخل وكيف جلس: حيث جلس بينها وبين زوجها علي -رضي الله عنهما- حتى أحسا برد أصابعه، ثم قال لهما بأسلوب رقيق: ألا أدلكما على ما هو خير لكما من خادم؟ سبِّحا الله ثلاثا وثلاثين واحمدا الله ثلاثا وثلاثين، وكبراه ثلاثا وثلاثين. أو كما ورد.
كما أنه -عليه الصلاة والسلام- يجعل عائشة –رضي الله عنها- تنظر إلى صبيان الحبشة في المسجد يلعبون من وراء ظهره، فلا يتركها حتى تكون هي التي تطلب ذلك.
ثم هو يقبل الصبيان، ويحملهم في الصلاة، وفي الخطبة أمام جماهير المصلين!! ويلعب معهم و...الخ.
كم نحن بحاجة إلى مثل هذه التعاملات الرقيقة التي تجعل لنا أمام أبنائنا قبولا فيما نلقي إليهم من توجيهات، وتعرفهم على مدى القرب والمحبة التي نكنها لهم. وما يجري على الفتاة يجري قريب منه على الابن.
وإن مثل تلك الفتاة التي تحدثنا عنها آنفا كثير، ممن تعيش في بيتٍ أهلُه صالحون، لكن لها رفيقات يزيِّنّ لها محادثة الشباب، ثم إذا سمعت صوت الشاب فرحت بذلك، لأنها لم تسمع يوماً كلمةً عاطفيةً من أبيها، واستساغت سماعها من الغريب قبل القريب.
هذا فيض المكنون النفسي للدكتور بيتر مارش استاذ علم النفس في جامعة كامبريدج ترجم للعربيه وقُرِب بطريقة مفهومه للعامه .
احمد المطيري .. /
اهلاً بك عزيزي في مضايف شمر
من رأيت هذه المشاركة التي هي من اوائل مشاركاتك
ايقنت ان هناك شخص يحمل فكر نير وعقل كبير
فعلاً كتبت ما يحتاتجه ابناءنا وبناتنا
يحتاجون للكلمه التي تحسسهم بانهم في امان
واننا نهتم لهمهم
لذلك يجب على رب الاسرة ان يكون
لين مع ابنائه
يعرف كيف يدخل قلوبهم وكيف يرسم الابتسامه عليهم
لن اطيل
لكن فعلاً ابدعت فيما كتبت
اخوك ../ نايف الشمري
الدين الاسلامي الحنيف دعا الى الترغيب اولاً والترهيب ثانياً
التربية لها دور كبير في عكس السلوكيات على الابناء 00 وفي تأثيرها السلبي او الايجابي
لكن توجد اشياء تحتاج الى الحزم في بعض الامور بمعني على رب الاسره ان يمسك العصا
من المنتصف ولايترك الحبل على الغارب خاصة في مرحلة المراهقه لانها تعتبر اخطر المراحل التي
يمر بها الابناء والتي تحتاج الى جهد مضاعف في التربية ومراقبة السلوك حتى يتخطاها الابناء
_ كذلك لابد من مصادقه الابناء التقرب اليهم ومحاولة معرفة مايدور في دواخلهم والتقرب اليهم
من خلال النصات الى مشاكلهم ومساعدتهم في حل الامور التي قديلجأ الابناء الى الاصدقاء الى حلها وفتح قلوبهم لغير الاب والام
_ الثناء والمديح على بعض السوكيات التي تحدث امر محبب وقد دعا اليه الاسلام في التربية السليمه لكن ليس المدح الذي يدعو الى التكاسل والخمول
جميل ان تمتدح الام بنتها اذا لبست فستان جميل او صنعت حلوى او قام الابن بأنجاز عمل ما
بشكره والثناء عليه 00
اخي الفاضل 00
كل الشكر لك على هذا الطرح الجميل
دمت بخير
اختك 00 المهرة
احمد المطيري
01-03-2005, 00:04
اخوي الغثه .. ( والله الإسم )
شكراً لك على ما ابتديته من رأي جميل بمنظره العام .
وايضاً تقديري لك على إطلاعك وإبدآ ذاك الرأي الجميل , ماينقص أبنائنا الرفق والليونه مع الشدة بالحسنى . هذين عاملين مقربين للمراهقين وللأبناء بشكلٍ عام . لكي نحصل على البِذرة التي نزرع من أجلها .
ونتمى ان نحصل على تلك البِذرة رغم صعوبه وجود الارض الخصبه التي تثمر لنا من تلك البِذرة .
شكراً لك ولقلمك عزيزي .
احمد المطيري
01-03-2005, 00:12
اختي المهره . شكراً لإبدآ ذاك الرأي الجميل المُدَعَمْ ببعض العناصر الإسلاميه .
ولكن الرجل او الأب الذكي هو الذي يستعمل ذكائه في هذا الموقف . وهنا تمكن قوة الذكاء من العبقريه في الحمه التصرفيه التي ينتهجها هذا الاب . لطالما حَلُمْنا بأبٍ يفهمنا كهذا الاب الذي نتمنى ان يحصل عليه هؤلاء الاجيال القادمون لكي نعرف ونتعرف على نفسيات ابنائنا بأنفُسِنا دون اللجوء إلى المحاكم الإجتماعيه المتحجره التي لاترحم ولاتغفر . وتنتظر الزله على الجار قبل إنتظارها على البعيد لكي تستلم المقود في تحريك سيارة الشتائم إلى حيث يريدون وربما تصاحب المعنيون بالشتائم حتى بعد مماتهم .
لو سمح لي الوقت لإطْلَعْتُكِ على إحصائيات من عيادات نفسيه حكوميه وخاصه تثبت بالنسب المئويه التي نتمتع بها كمجتمع إسلامي حضاري فَهِم القيم التربويه والمباديء الإصلاحيه كفهمه لأي معادله من معادلات فيثا غورس المتأزمه .
شكراً لكِ عزيزتي المهره على ما قرأته من رأي جميل وصائب ولعله خَلِيَ من بعض طرق واساليب الإقناع المبتكره علمياً ونفسياً للرقي بأساليب الاب الذي عقله كالزجاجه المُحْكَمَةِ الإغلاق لايخرج ولا يدخل إليها شيء ؟
اخوك المطيري
عبدالرحمن
01-03-2005, 00:30
دخلت فاطمة –رضي الله عنها- على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقام إليها، وقبلها وأجلسها مكانه، إنها ثلاث أشياء نفتقدها في التعامل مع أبنائنا، تأمل قليلا.. (قام إليها).. (قبَّلها).. ولم يقل لها قبلي رأسي!! بل (أجلسها مكانه).
اهلا بالاخ الفاضل احمد المطيري وهذه المشاركة القيمة.
نحن كثيرا مانتكلم عن تربية النشء
وننسى اننا نحن معشر - الكبار -
الذين بحاجة الى تربية !!.
اخ احمد اكرر التحية والشكر 0
اخي الفاضل 00
المطيري 00
اعرف ولكن قد اكون جاهلة في بعض الامور الخاصة في هذا المجال
ولكن في مجال علم النفس فأنا ان شاء الله لدي القليل من المعلومات
عن هذا المجال
ولكن لابد ان نعرف انه الاسرة ليست هي الوحيده عن اخطاء الابناء لاتنسى سيدي الفاضل
نحن نعيش في مجتمع دخلت عليه الكثير من المتغيرات 00 قبل ان نعاقب الاباء والامهات
هناك دور المدرسه والمجتمع
الاب والام لاتضع المادة العلمية ولاتضع برامج التلفاز ولاتضع الصور في المجلات ولا المواضيع الهابطه في الصحافة البعيدة عن القضايا الاجتماعيه
هنالك دور المؤسسات الاجتماعية في تمنية الفكر عند الامي ومتوسطي التعلم
من الظلم ان نعاقب الوالدين قبل ان نسلط الضوء على الكثير مما يدور في المجتمع ومحاولة تغيره
عن الطريق لغة الحوار الهادفه
_ اليد الواحده لاتستطيع التصفيق لابد يكون هنالك تكاتف ومجتمعاتنا العربية لاتختلف عن المجتمعات الآخرى
من البديهي ان يكون هنالك اخطاء ولكن هل من المعقول ان نعاقب الاب الامي ونلومه مثل نعاقب الاب المتعلم لابد ان تعرف هنالك فروق فردية في البشر
التربية السليمة تكون جنب الى جنب في دور الوالدين ودور المدرسة والمجتمع
وفي اختيار الرفاق0 فرفاق السوء لهم تأثير في رسم جزء من شخصية الابناء
انظر الى الاجرام الذي يحدث عند بعض الشباب هل الاسره هي المسؤلة
عن ذلك ؟ دون ان تتدخل اسباب آخرى اكيد هنالك اسباب كثيرة كانت سبب في حدوث الاجرام
كثير من الاسر تتعب وتتألم وتسهر من اجل ابنائهم وفي النهاية يطلع من هذه الاسرة
ولد مجرم -
نرجع ونكرر دور المدرسة ودور المجتمع وتأثير رفاق السوء في التأثير على شخصيته
مهما كانت الاسباب لابد الاخذ بالاسباب
كل الشكر لك اخي على سعة صدرك
دمت بخير
اختك 00 المهرة
احمد المطيري
01-03-2005, 01:12
اختي المهره .. يقول الـ د / بيتر مارش ( كل من يتفهم وضعك العقلي لابد ان تخلع قبعتك وتنحني له إجلالاً وإكباراً لعلمه العميق ) وانا اطبق هذه المقوله معكِ . ولكن لي تحفظ على الإنحناء . له لايصير ولايتصير الا للواحد الاحد .
عموماً نرجع لمحور الحديث عن دور الاب .
اختي الغاليه هناك مسببات نتسبب بها نحن تجاه هؤلاء النشء اليتيم معنوياً من الحنان والتقبل الذهني للرفع من معنوياته يعاني ولازال وسوف يزال يعاني من النقص الشديد في طرق المعالجات النفسيه التي يتأزم منها . الاب والام انا معك انهم ليسوا هم من يضعون البرامج التفازيه وليسوا هم من يطبعون المطبوعات الإباحيه وليسوا هم من يضعون الفكر المنحرف في داخل عقول رفاق ابنائهم . ولكن دورهم إن تَفَعْلْ اكثر من هذا سوف ينتج اموراً اكبر بكثير من مسأله الإعتدال النفسي لدى ابنائهم . اتعلمين مدى الإحصائيه التي اجراها الـدكتور البريطاني اجراهام كوالرتون استاذ علم النفس في جامعه اكسفورد بين في احصائيته على الاباء الجهله . انهم قادرون على صنع ما لايستطيع صنعه الاب المتعلم او المثقف او الحاصل على شهادات مافوق الماجستير . ايضاً اجرى دراسه عبارة عن اسئله نفسيه تحدد الذكاء الفعلي للاب تجاه ابنائه على مناطق ريفيه في بريطانيا ومعطم سكانها من الاباء الجهله . واجابوا بإجابات تفوق تلك الاجابات التي اجاب عليها الاباء الاستاذه في كليات علميه وتكنولوجيه . أتعلمين كم هي تلك النسبه . لاداعي للصعق من قرآتك لها ولكن هي تلك الحقيقه ( 75% ) اي ان مامجموعه ( 25% ) من الاباء المجرى عليهم الدراسه قد اخفقوا في اجاباتهم وطرقهم النفسيه التي يجب ان يعاملوا ابنائهم بها .
هناك كتاب مترجم للعربيه للدكتور فيغسوا روزليك استاذ علم النفس في جامعه باغيس ديباغيه في فرنسا . يعالج هذه الظاهره بشكل علمي وايضاً بشكل نفسي ربما لو اطلع عليه بعض هؤلاء الاباء لقضى على مدى جاهليتهم النفسيه وليس على خبرتهم الحياتيه . لانهم اهلٌ للخبره واهلٌ للشيمه والتقدير والإحترام .
تكلمتي عن الاجرام . وهذا لو تطرقنا إليه لإحتجنا موضوع مستقل نشرح فيه طرق ظهوره وكيفيه تكاثره بالطرق النفسيه والاساليب المعقده قليلاً لأن الإجرام وحده باباً من اوسع ابواب علم النفس التربوي والإكلينيكي ايضاً تشعباً وتعمقاً وتجذيرا ؟
وايضاً تكلمتي عن دور المدرسه والمجتمع وهذي بلاشك رافد اساسي من روافد النفسيات عند المراهقين . ولكنك لم تتطرقي إلى ركيزه اساسيه وقاعده صلبه تتكيء عليها كل العناصر الا وهو الاب والام . هؤلاء الطرفين لاحرمنا الله عطفهم وحنانهم . هم كل مافي الوجود .وهم اساس علم النفس الطفولي واساساً لأوسع ابواب النفسيات الا وهي المراهقه المتأخره .
شكراً لك اختي الكريمه ولاحرمنا الله نقاشك الهادف .
احمد المطيري
01-03-2005, 01:17
[لوحة11]اخوي عبدالرحمن ..
شكراً جزيلاً ووفيراً لردك الكريم اخي العزيز . وبارك الله في عقلك ومسيرتك العلميه والعمليه وجعلك ذاك الاب المتمكن تمام التمكين من ابنائه فلذات اكباده . رزقنا الله وأياك الذريه المباركه . اللهم آمين .
ســــارا الرياض
01-03-2005, 06:04
" بيئتها الصحراوية ذات الجفاف العاطفي "
00
سيدي العزيز احمد انا فخورة لانني من دعوتك
لهذا الصرح الطيب من مضايف شمر
00
سيدي احمد كلنا شكر على ما قدمته لنا
من طرح بنّاء ومفيد
جعله قبل كل شىء في موازين حسناتك
وانار الله دربك بكل توفيق من رب العالمين
00
اختك سارا الرياض
اتعلمين مدى الإحصائيه التي اجراها الـدكتور البريطاني اجراهام كوالرتون استاذ علم النفس في جامعه اكسفورد بين في احصائيته على الاباء الجهله . انهم قادرون على صنع ما لايستطيع صنعه الاب المتعلم او المثقف او الحاصل على شهادات مافوق الماجستير . ايضاً اجرى دراسه عبارة عن اسئله نفسيه تحدد الذكاء الفعلي للاب تجاه ابنائه على مناطق ريفيه في بريطانيا ومعطم سكانها من الاباء الجهله . واجابوا بإجابات تفوق تلك الاجابات التي اجاب عليها الاباء الاستاذه في كليات علميه وتكنولوجيه . أتعلمين كم هي تلك النسبه . لاداعي للصعق من قرآتك لها ولكن هي تلك الحقيقه ( 75% ) اي ان مامجموعه ( 25% ) من الاباء المجرى عليهم الدراسه قد اخفقوا في اجاباتهم وطرقهم النفسيه التي يجب ان يعاملوا ابنائهم بها .
اخي المطيري 00
الاختلاف في الراي لايفسد للود قضيه وهذا شعاري
هذه الدراسات التي يجريها الكثير من علماء النفس في جامعات متعدده في العالم
لابد ان نعرف ان هذه الاختبارات قد لاينفع تطبيقها في مجتمعاتنا لاختلاف البيئات ولاختلاف الفروق
الفرديه بين المجتمعات
وهنالك بعض الاختبارات التي تطبق في علم النفس في المجتمعات العربيه يجرى عليها بعض
التعديلات حتى يتم تطبيقها داخل المجتمعات العربيه
والاختبارات النفسيه سواء عن الذكاء مثل اختبار اكسفورد وبنيه عند تطبيقه في جامعات المملكة
لم يطبق كاملاً بل اخذ منه بعض الاشياء عند اجراء الاختبار على بعض الافراد
فالمجتمعات ياسيدي الفاضل يختلفون عن بعضهم
كل الشكر لك
اختك 00 المهرة
احمد المطيري
01-03-2005, 23:21
اختي العزيزه وغاليتي القديره / ســارا .. شكري لكِ وعظيم إمتناني لقلمك وكل أمل في أن يحوز تفكيري العلمي ( المنحصر بالمواضيع ) على رضاكم الجم .
ايضاً لا انسى فأنتي صاحبة السبق في دعوتي لهذا المنتدى الراقي فكراً وايضاً جوهراً ومظهراً ..
فلكِ مني كل التقدير والإمتنان والشكر .
احمد المطيري
01-03-2005, 23:26
اختي الفاضله / المهـــره .. فعلاً ودنا لايفسد لنا أيةُ قضيه بسبب إختلافنا .
ولكن إجابتي على إجابتك اعلاه ستأتي في حال لقيايَ مع الـ د/ عبدالله الفوزان استاذ مشارك علم الإجتماع بجامعة الملك سعود بالرياض فهو الكفيل بإفادتي ودعمي وتعزيزي معلوماتياً في مايخص علوم الإجتماع بالجامعات العربيه وكيفية الدراسات وإجرائِها عليهم .
تذكري ان الشعار الذي نتبعه في حال نقاشنا هو ( إختلافنا لم ولن يفسد ودنا )
أخي أحمد حياك الله وبياك
مضائفي نفتخر بقلمه الذي ينبئ عن امتلاكه الكثير
موضوع جميل ومميز لحسن طرحه وللفائدة المرجوة منه
نعم أخي الكريم
الإشباع العاطفي وإحترام الذات وتقديره هو ما يخلق التوازن النفسي الواقي بإذن الله من الوقوع بالمهالك جرياً وراء كلمة أو نظرة تتلاعب بالعواطف الغير متزنه.
وخير وأجدى من يتبع ويحتذى بفعله هو رسولنا الكريم على أفضل الصلاة وأتم التسليم.
حياك الله مرة أخرى ويشرفنا تواصلك الكريم
سلطان الشمري
04-03-2005, 13:36
احمد المطيري ../
طرح جميل وموضع غايه في الاهميه ..
شكرا لك ../ وللأخت سارا لدعوتك هنا
كل الود
احمد المطيري
07-03-2005, 00:38
اخي الاصمعي . شكراً لك ولقلمك وشكراً إيضاً لإنعطافك وإطلاعك على ماكتبناه .
فهذا خير شرف لنا في تنوير ردك للموضوع .
الشكر مرةً اخرى موصول لفكرك ولقلمك .
احمد المطيري
07-03-2005, 00:40
اخي الكريم . نبراس .
شكراً جزيلاً لك . وقدراً كبيراً بقلبي قد احتويته انت .
بفعلكَ المبارك . ونفسك المباركه واشكرك لكَ هذه الرائحه الزكيه التي فاحت رائحتها عند ردك الكريم على ما كتبناه .
اشكر لك سمو اخلاقك وعظيم امتناني لك .
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir