شمسان
19-02-2005, 13:48
اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد وآل سيدنا محمد
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(( معاشر النبلاء الساده الأفاضل أهل المضياف ))
حييّتم بتحيه يمانيه ساميه بسماوة اليمانيين منذ فجر الإسلام إلى منتهى الدنيا 00
معاشر النبلاء
الجميل كرسمه ، والحب كورده ، والفجر كنسيمه ، والحياة بالصحبة ، وما أجمل الأحبة والصحب هنا في مرامي البذل والجهد والاجتهاد ، فلتحيا الأنفس في عليائها وسباقها ...
يقول ربكم في كتابه الكريم
{{{ وفي ذلك فليتنافس المتنافسون }}}
أحبتي 00 أهل المضايف
رحم الله شعرة معاوية ، فقد شددتها حتى قطعت وبقيت في يدي طرف منها وفي يدي الأحبة طرف ، فرحم الله معاوية ، ورحم الله الشعرة ، ورحم الله نفسي التي ملئت
غيضاً حتى طار الرشد من العقل فحدث ما كان مكروهاً
الأخوه الأفاضل
لست من أؤلئك الذين يدسون رؤوسهم في التراب ، عندما أراجع ما في الوراء وأدرك الخطأ أقر به وأسارع إلى الاستغفار والتوبة منه ، ديدن اعتدت عليه منذ سنوات
وأي خطأ وأي ذنب وأي جرم أقترفته هنا وأنا أدافع و أستميت و أصرخ و أكتب لفئه أحبت الله فأرخصت أنفسها في سبيله شعارها العبد باع والرب إشترى وسلعة الله غاليه غاليه
فسارت لنصرة الدين غير أنها تعجلت في الخطى والمسير
الأخوه الأفاضل
خلافنا بين فكر وفكر ، ومعتقد ومعتقد ، ومنهج ونهج ، ليس ذريعة قاطعة للتمسك بالهوى والشيطان ، فخلافنا قائم لخلاف الطبيعة ، فهناك ليل وهناك نهار ، وهناك شمس وهناك قمر ، وهناك تراب وهناك ماء ، التضاد موجود معروف معلوم ، ويبقى أن نسخر الخلاف لصالح الأمة والأرض والهوية ...
الأخوه الأفاضل
أن نختلف فما في ذلك من ملام ، والخلاف سنة معلومة حتى بين أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم وهم جيل الصحوة الأول وجيل النصر والتاريخ ، فؤلئك اختلفوا غير أنهم أحبوا وتحابوا ، وما كان خلافهم لغير مرضاة ربهم
وهذا هو الحلي بنا نحن معاشر القاصرين عن القيام بما قاموا ، والعمل بما عملوا وهذا ماحدث وماكان بيننا في هذا المكان لكريم ...
فأقسم لكم بالله أني تبسمت و سعدت جدا جدا إعجاباً وإكباراً لأخلاق الأحبة في عتابهم ، جميل هو العتاب ، وجميل هو الأخذ باللين مع من نحب ، هكذا علمني المشرف العام أبا سلطان ، وحتما هكذا سيتفهمني الاصمعي ، وسيدركني عبدالرحمن ، وسيحتويني سلمان النبهان ، وسيغمرني ابو غازي ، وكل كل الأحبة في مضياف الاحبه ، هكذا بالعتب الجميل ، وبالكلمة الحانية اللطيفة ، نختلف نعم ، ونتصارع لا بأس ، غير أن قلوبنا تحب الصفاء والسمو والتغريد مع كامل السرب ...
الأخوه الافاضل
لتحيا القلوب هنا ، ففي مطالع العام وذكرى الحبيب صلى الله عليه وسلم تحلو الأفئدة الطاهرة ، فلنتآلف هنا ، ونشتاق هنا ، فيد الله مع الجماعة ومن شذ فقد شذ في النار ، والعياذ منها ومن سمومها ...
أخيكم المحب / شمسان [/color][/size][/B][/align]
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(( معاشر النبلاء الساده الأفاضل أهل المضياف ))
حييّتم بتحيه يمانيه ساميه بسماوة اليمانيين منذ فجر الإسلام إلى منتهى الدنيا 00
معاشر النبلاء
الجميل كرسمه ، والحب كورده ، والفجر كنسيمه ، والحياة بالصحبة ، وما أجمل الأحبة والصحب هنا في مرامي البذل والجهد والاجتهاد ، فلتحيا الأنفس في عليائها وسباقها ...
يقول ربكم في كتابه الكريم
{{{ وفي ذلك فليتنافس المتنافسون }}}
أحبتي 00 أهل المضايف
رحم الله شعرة معاوية ، فقد شددتها حتى قطعت وبقيت في يدي طرف منها وفي يدي الأحبة طرف ، فرحم الله معاوية ، ورحم الله الشعرة ، ورحم الله نفسي التي ملئت
غيضاً حتى طار الرشد من العقل فحدث ما كان مكروهاً
الأخوه الأفاضل
لست من أؤلئك الذين يدسون رؤوسهم في التراب ، عندما أراجع ما في الوراء وأدرك الخطأ أقر به وأسارع إلى الاستغفار والتوبة منه ، ديدن اعتدت عليه منذ سنوات
وأي خطأ وأي ذنب وأي جرم أقترفته هنا وأنا أدافع و أستميت و أصرخ و أكتب لفئه أحبت الله فأرخصت أنفسها في سبيله شعارها العبد باع والرب إشترى وسلعة الله غاليه غاليه
فسارت لنصرة الدين غير أنها تعجلت في الخطى والمسير
الأخوه الأفاضل
خلافنا بين فكر وفكر ، ومعتقد ومعتقد ، ومنهج ونهج ، ليس ذريعة قاطعة للتمسك بالهوى والشيطان ، فخلافنا قائم لخلاف الطبيعة ، فهناك ليل وهناك نهار ، وهناك شمس وهناك قمر ، وهناك تراب وهناك ماء ، التضاد موجود معروف معلوم ، ويبقى أن نسخر الخلاف لصالح الأمة والأرض والهوية ...
الأخوه الأفاضل
أن نختلف فما في ذلك من ملام ، والخلاف سنة معلومة حتى بين أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم وهم جيل الصحوة الأول وجيل النصر والتاريخ ، فؤلئك اختلفوا غير أنهم أحبوا وتحابوا ، وما كان خلافهم لغير مرضاة ربهم
وهذا هو الحلي بنا نحن معاشر القاصرين عن القيام بما قاموا ، والعمل بما عملوا وهذا ماحدث وماكان بيننا في هذا المكان لكريم ...
فأقسم لكم بالله أني تبسمت و سعدت جدا جدا إعجاباً وإكباراً لأخلاق الأحبة في عتابهم ، جميل هو العتاب ، وجميل هو الأخذ باللين مع من نحب ، هكذا علمني المشرف العام أبا سلطان ، وحتما هكذا سيتفهمني الاصمعي ، وسيدركني عبدالرحمن ، وسيحتويني سلمان النبهان ، وسيغمرني ابو غازي ، وكل كل الأحبة في مضياف الاحبه ، هكذا بالعتب الجميل ، وبالكلمة الحانية اللطيفة ، نختلف نعم ، ونتصارع لا بأس ، غير أن قلوبنا تحب الصفاء والسمو والتغريد مع كامل السرب ...
الأخوه الافاضل
لتحيا القلوب هنا ، ففي مطالع العام وذكرى الحبيب صلى الله عليه وسلم تحلو الأفئدة الطاهرة ، فلنتآلف هنا ، ونشتاق هنا ، فيد الله مع الجماعة ومن شذ فقد شذ في النار ، والعياذ منها ومن سمومها ...
أخيكم المحب / شمسان [/color][/size][/B][/align]