جار أمير الحزم
06-12-2004, 22:05
هى معركة حدثت على تراب أرض حائل قبل سقوط حائل بسنوات000 وتشهد لها الأرض في الروضه أصوات طلقات الرصاص المنهمر
الإخوان ببيارقهم الـ 7 من قبيله حرب000 أعلنوا غزو المستجده 000مبّطنين غزو قبيله الوهب في الروضة "منطقه حائل" لأن الإخوان إستهزوا بالقبيله وغرتهم كثرتهم
قبيله الوهب من الأسلم من شمّرالسناعيس 000 شمّر الطنايا000 عندما سمعوا عن بيارق الإخوان الـ7 000 إنضموا إلى
السريه الآتية من حائل الشموخ000 مناصرين لأهل المستجده 000 مع بقاء قلّه قليله من الوهب بالروضه حماية لأهلهم
ومع بداية شروق الشمس000 معلنة انضمام صفحة من صفحات تاريخ حائل 000 تاريخ من سكن حائل000 تاريخ من عشق
حائل000مسطّرة بين الغيوم 000فى سماء حائل000فى فضاء حائل 000مع أخوها الأكبر "الصريف" " مناخ
عبده" "سناعيس" وفزعة سنجاره "طنايا" لهم000 كتاب يحكى عن تاريخ يضرب فى أعماق تاريخ حائل
كتابا في تاريخ حائل
عنوانه
حاتم الطائى
حاتم الكرم
حاتم الجود
إنسان
عربي
ذاع صيته بين قبائل العرب كافه
إنتبه القلّه القليله من الوهب000 لمباغتة الإخوان والبيارق 7 000فوثبوا مسرعين بحمل صناديق الزهاب
والفشق "الرصاص" ووضعوها بالحزم " مرتفع صخرى بارز عن الأرض " وودّع القلّه القليله 8 رجال وداع الموت000
وأسميوا بأهل الحزم0000وهم بحلق الموت نظرا لمكانهم000 والحزم هو بوابة إنتهاء المعركه 000 إن إجتازوها الإخوان
000 لأنها هى الحاميه الصغرىلأهل القبيله 000ولأن الحزم 000 لايكشف الا جزءا من ساحة الوغى000 والسمراء "جبل
متوسط الأرتفاع " هى الحاميه الكبرى للأهل الحزم لأنها تقع خلف بيوت القبيله
وبدأ" سيناريو" المعركه 000 معلنة000 بسقوط رجل من الوهب ملوحا لهم بيده000 ومعه باروده بتناثر كبده على
الأرض 000 لأنه وثق بالإخوان بأنهم لاينوون سلب القبيله000 000 بدأ بطلقة من الإخوان000 وقتيل من الوهب
أهل الحزم000 بعد سماع إشارة بداية المعركه000 قاموا بقتل كل رجل يقع ضمن مدى رؤيتهم000 ولأن الجيش كبير000
فقد ضيّق عليهم وكانوا على شفى حفرة من الموت000 وضاقت عليهم الأرض بما رحبت000 لأن هؤلاء الصناديد000 هو
العدو الوحيد للجيش الكبير000 ولم يفرّج جزءا من كربتهم000 ولم ينفسوا قليلا من الصعداء 000الا رجال 7 000صناديد
000 أشتهروا بالدقه الشديده البالغه بإصابة الهدف من بعيد 000 ببعد الهدف بنهايه مسار الرصاصه000 كيف 000 لأن
الوهب اشتهروا بأنهم" أهل بارود" 000وكان هؤلاء الصناديد هو على قمة الحاميه الكبرى للقبيله000 السمراء000
نفسوا كربة أهل الحزم بقتل كل شخص يقترب من الحزم 000 وبقتل كل شخص يقترب من أهل الحزم000 وكأن السمراء
تغطّى أخاها الأصغر برحمة الأخ الأكبر000 وتأتى بالمستحيل من أجل فرض هيبة الأخ الأصغر000 لأن هيبة الأخ
الصغيرهو المكمل لهيبة الأخ الكبير
وقاموا أهل الحزم ومعهم أهل السمراء000 بطحن العدو كطحن الرحى000 ولم يخترق الاخوان الحاجز الاول للقبيله 000بل ثكلوهم اهل الحزم والسمراء بالموت المحقق لكل من أراد سلبها
وكانت نساء القبيله هى التى توصل الزهاب "الفشق لأهل السمراء 000من تلك النساء 000 ميثا بنت عساف اللوح "زوجة
عمير البزيز 000 والله أمن عليها بالنجاة من سيل الطلقات وهى تصعد الصناديق لكى تمول أهل السمراء000 وتقول عن
نفسها أنها وجدت بعد انتهاء الحرب في شليلها 7 خروق من الرصاص000 ومعها بهذه المهمه شيمه زوجة دعسان
الهمزانى
000 وعند أنتصاف النهار000كبّد الوهب خسائر كبيره في صفوف الاخوان000 قال ابن عم جديع الحنينى الحربى لعقيد
القوم " ذبحوا حرب قد الكسيره "فقام ابن عم جديع بركب ذلوله وشتل عقال ذلوله وثور ذلوله معلنا الهروب من كون الروضه
على الجانب الآخر0000صايل ا لهمزانى أنذر السريه الموجوده بالمستجده أن الإخوان صالوا على أهلهم بالروضه000 فهبوا يستفزعون لأهلم 000
ومقدم هذا الفزع هم "
دعسان الهمزانى "اخو سعده"
فهد بن جهم الجحيش
عمير بن عجيل البزيز
مزيد بن دوشق البزيز
وعندما وصلت الفزعه 000 كان المعركه على بدايه انتهائها 000عندها صرخ صايل الهمزان "تكفون 00 وين اخو سعده وين اخو عميره وين العيال
فرد عليه عمير البزيز"اخو عميره" العيال بالأحيمر بس اذبح الرجال "
وهاضت مشاعر الطنايا 000 بأن انهوا المعركه ولا حقوا المعتدين حتى اوصلوهم طابه وتركوهم لأن الليل خيّم
واسمحو لى بذكر أسماء أهل الحزم وهم كل من :
ضويحى التريبانى
مروى بن هاجس التريبانى
خالد بن طمع الجحيش
راشد بن رثعان الدحيلى
ماطر بن منصور الدعجاوى
مرزوق بن مضحى البدر
خليف بن دهيمش البزيز
محمد بن دهيمش البزيز
وأطلق ابراهيم السبهان حينها الجنايز على أهل الحزم
واسماء اهل السمراء هم :
عبد الكريم الموكا المسعودى
حمود بن زيد السهلى
نهير بن زيد السهلى
حمد بن زيد السهلى
شالح بن محمد الهبيره
ردن بن هليل العطيعط
عمعوم بت عجيل البزيز
والقبيله رحلت فورا من مكانها من انتان المكان من رائحه الجثث 000وهى دعوة مجانيه للذئب للأكل من كل سنافى
وتغنى بها شعراء الوهب القدماء000 وتناسو الشعراء الحاليين000 الأربعه الذين أهانوا أنفسهم من أجل خويهم الحربى000 لذلك لن أطرح أى قصيدة بكون الروضه
والموحد الملك عبد العزيز 000 قال لرجال من قبيله الوهب عندما أعلنوا له العهد والمبايعه للموحد بعد سقوط حائل
" تراكم ذبحتوا الإخوان"
وكما
معركة الصريف000 التى انتصر بها آل رشيد ومعهم كافة شمّر 000 لأن الحلف وبيارقهم 14
بقيادة" أسد الجزيره" الشيخ مبارك الصباح إستهزأ وتهكم على الجنازه عبد العزيز000فإن أسد الجزيره خسر الحرب وانهزم000 لأنه لم يقدر الجنازه 000 ولم يعطيه حقه من التقدير000وهو حق شرعى000
ولأن الموحد أعطى عبد العزيز حقه الشرعى 000 فأطلق عليه لقب الجنازه 000 سقطت حائل
ووحد بها
الملك
عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود
قبائل القتل والسلب وأسماها
المملكه العربيه السعوديه
ولأن الموحّد خادم للأسلام علمّها بكلمة التوحيد
لا إله الا الله محمد رسول الله
وأصبح الملك فهد بن عبد العزيز أسأل الله له العفو والعافيه في الدنيا والآخره لأنه خادم الحرمين الشريفين
نصيحه لا تستهزا بأى كان
جار أمير الحزم
حائل
المضيح
الإخوان ببيارقهم الـ 7 من قبيله حرب000 أعلنوا غزو المستجده 000مبّطنين غزو قبيله الوهب في الروضة "منطقه حائل" لأن الإخوان إستهزوا بالقبيله وغرتهم كثرتهم
قبيله الوهب من الأسلم من شمّرالسناعيس 000 شمّر الطنايا000 عندما سمعوا عن بيارق الإخوان الـ7 000 إنضموا إلى
السريه الآتية من حائل الشموخ000 مناصرين لأهل المستجده 000 مع بقاء قلّه قليله من الوهب بالروضه حماية لأهلهم
ومع بداية شروق الشمس000 معلنة انضمام صفحة من صفحات تاريخ حائل 000 تاريخ من سكن حائل000 تاريخ من عشق
حائل000مسطّرة بين الغيوم 000فى سماء حائل000فى فضاء حائل 000مع أخوها الأكبر "الصريف" " مناخ
عبده" "سناعيس" وفزعة سنجاره "طنايا" لهم000 كتاب يحكى عن تاريخ يضرب فى أعماق تاريخ حائل
كتابا في تاريخ حائل
عنوانه
حاتم الطائى
حاتم الكرم
حاتم الجود
إنسان
عربي
ذاع صيته بين قبائل العرب كافه
إنتبه القلّه القليله من الوهب000 لمباغتة الإخوان والبيارق 7 000فوثبوا مسرعين بحمل صناديق الزهاب
والفشق "الرصاص" ووضعوها بالحزم " مرتفع صخرى بارز عن الأرض " وودّع القلّه القليله 8 رجال وداع الموت000
وأسميوا بأهل الحزم0000وهم بحلق الموت نظرا لمكانهم000 والحزم هو بوابة إنتهاء المعركه 000 إن إجتازوها الإخوان
000 لأنها هى الحاميه الصغرىلأهل القبيله 000ولأن الحزم 000 لايكشف الا جزءا من ساحة الوغى000 والسمراء "جبل
متوسط الأرتفاع " هى الحاميه الكبرى للأهل الحزم لأنها تقع خلف بيوت القبيله
وبدأ" سيناريو" المعركه 000 معلنة000 بسقوط رجل من الوهب ملوحا لهم بيده000 ومعه باروده بتناثر كبده على
الأرض 000 لأنه وثق بالإخوان بأنهم لاينوون سلب القبيله000 000 بدأ بطلقة من الإخوان000 وقتيل من الوهب
أهل الحزم000 بعد سماع إشارة بداية المعركه000 قاموا بقتل كل رجل يقع ضمن مدى رؤيتهم000 ولأن الجيش كبير000
فقد ضيّق عليهم وكانوا على شفى حفرة من الموت000 وضاقت عليهم الأرض بما رحبت000 لأن هؤلاء الصناديد000 هو
العدو الوحيد للجيش الكبير000 ولم يفرّج جزءا من كربتهم000 ولم ينفسوا قليلا من الصعداء 000الا رجال 7 000صناديد
000 أشتهروا بالدقه الشديده البالغه بإصابة الهدف من بعيد 000 ببعد الهدف بنهايه مسار الرصاصه000 كيف 000 لأن
الوهب اشتهروا بأنهم" أهل بارود" 000وكان هؤلاء الصناديد هو على قمة الحاميه الكبرى للقبيله000 السمراء000
نفسوا كربة أهل الحزم بقتل كل شخص يقترب من الحزم 000 وبقتل كل شخص يقترب من أهل الحزم000 وكأن السمراء
تغطّى أخاها الأصغر برحمة الأخ الأكبر000 وتأتى بالمستحيل من أجل فرض هيبة الأخ الأصغر000 لأن هيبة الأخ
الصغيرهو المكمل لهيبة الأخ الكبير
وقاموا أهل الحزم ومعهم أهل السمراء000 بطحن العدو كطحن الرحى000 ولم يخترق الاخوان الحاجز الاول للقبيله 000بل ثكلوهم اهل الحزم والسمراء بالموت المحقق لكل من أراد سلبها
وكانت نساء القبيله هى التى توصل الزهاب "الفشق لأهل السمراء 000من تلك النساء 000 ميثا بنت عساف اللوح "زوجة
عمير البزيز 000 والله أمن عليها بالنجاة من سيل الطلقات وهى تصعد الصناديق لكى تمول أهل السمراء000 وتقول عن
نفسها أنها وجدت بعد انتهاء الحرب في شليلها 7 خروق من الرصاص000 ومعها بهذه المهمه شيمه زوجة دعسان
الهمزانى
000 وعند أنتصاف النهار000كبّد الوهب خسائر كبيره في صفوف الاخوان000 قال ابن عم جديع الحنينى الحربى لعقيد
القوم " ذبحوا حرب قد الكسيره "فقام ابن عم جديع بركب ذلوله وشتل عقال ذلوله وثور ذلوله معلنا الهروب من كون الروضه
على الجانب الآخر0000صايل ا لهمزانى أنذر السريه الموجوده بالمستجده أن الإخوان صالوا على أهلهم بالروضه000 فهبوا يستفزعون لأهلم 000
ومقدم هذا الفزع هم "
دعسان الهمزانى "اخو سعده"
فهد بن جهم الجحيش
عمير بن عجيل البزيز
مزيد بن دوشق البزيز
وعندما وصلت الفزعه 000 كان المعركه على بدايه انتهائها 000عندها صرخ صايل الهمزان "تكفون 00 وين اخو سعده وين اخو عميره وين العيال
فرد عليه عمير البزيز"اخو عميره" العيال بالأحيمر بس اذبح الرجال "
وهاضت مشاعر الطنايا 000 بأن انهوا المعركه ولا حقوا المعتدين حتى اوصلوهم طابه وتركوهم لأن الليل خيّم
واسمحو لى بذكر أسماء أهل الحزم وهم كل من :
ضويحى التريبانى
مروى بن هاجس التريبانى
خالد بن طمع الجحيش
راشد بن رثعان الدحيلى
ماطر بن منصور الدعجاوى
مرزوق بن مضحى البدر
خليف بن دهيمش البزيز
محمد بن دهيمش البزيز
وأطلق ابراهيم السبهان حينها الجنايز على أهل الحزم
واسماء اهل السمراء هم :
عبد الكريم الموكا المسعودى
حمود بن زيد السهلى
نهير بن زيد السهلى
حمد بن زيد السهلى
شالح بن محمد الهبيره
ردن بن هليل العطيعط
عمعوم بت عجيل البزيز
والقبيله رحلت فورا من مكانها من انتان المكان من رائحه الجثث 000وهى دعوة مجانيه للذئب للأكل من كل سنافى
وتغنى بها شعراء الوهب القدماء000 وتناسو الشعراء الحاليين000 الأربعه الذين أهانوا أنفسهم من أجل خويهم الحربى000 لذلك لن أطرح أى قصيدة بكون الروضه
والموحد الملك عبد العزيز 000 قال لرجال من قبيله الوهب عندما أعلنوا له العهد والمبايعه للموحد بعد سقوط حائل
" تراكم ذبحتوا الإخوان"
وكما
معركة الصريف000 التى انتصر بها آل رشيد ومعهم كافة شمّر 000 لأن الحلف وبيارقهم 14
بقيادة" أسد الجزيره" الشيخ مبارك الصباح إستهزأ وتهكم على الجنازه عبد العزيز000فإن أسد الجزيره خسر الحرب وانهزم000 لأنه لم يقدر الجنازه 000 ولم يعطيه حقه من التقدير000وهو حق شرعى000
ولأن الموحد أعطى عبد العزيز حقه الشرعى 000 فأطلق عليه لقب الجنازه 000 سقطت حائل
ووحد بها
الملك
عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود
قبائل القتل والسلب وأسماها
المملكه العربيه السعوديه
ولأن الموحّد خادم للأسلام علمّها بكلمة التوحيد
لا إله الا الله محمد رسول الله
وأصبح الملك فهد بن عبد العزيز أسأل الله له العفو والعافيه في الدنيا والآخره لأنه خادم الحرمين الشريفين
نصيحه لا تستهزا بأى كان
جار أمير الحزم
حائل
المضيح