الشمـــااااالي
08-10-2004, 18:06
بعد التحيه و الاحتراااااام للجميـــــع
سئل احد الفلاسفه:
كيف تختار امرأتك.
فأجاب:
لا اريدها جميله..فيطمع بها غيري
ولا قبيحه.. فتشمئز منها نفسي
ولا طويله.. فارفع لها هامتي
ولا قصيره .. فأطأطئ لها رأسي
ولا سمينه.. فتسد علي منافذ النسيم
ولا هزيله..فاحسبها خيالي
ولا بيضاء .. مثل الشمع
ولا سوداء .. مثل الشبح
ولا جاهله .. فلا تفهمني
ولا متعلمه.. فتجادلني
ولا غنيه.. فتقول هذا مالي
ولا فقيره .. فيشقى من بعدها ولدي
والمرأة الصالحة وأوصافها
إنها التي إذا نظرت إليها سرتك وإن أمرتها أطاعتك وإن غبت عنها حفظتك في نفسها وفي مالك.
وليس معنى قوله:
(إذا نظرت إليها سرّتك) أنها من أجمل النساء لا يلزم ذلك
وإنما معناه أنها من فقهها ومعرفتها
بحق الزوج تتجمل وتتزين له دائمًا فلا يقع نظره إليها دائمًا إلا وهي في أحسن هيئة، حتى ولو كانت قليلة الحظ من الجمال فاغتنم أيها الشاب المسلم المرأة الصالحة اظفر بذات الدين تربت يداك.
كما أمرك بذلك سيدنا ونبينا محمد حينما قال:
((تنكح المرأة لأربع: لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك))[2]
فذات الدين المرأة الصالحة التي تعلمت دينها وعرفت حقوق ربها وعرفت حق زوجها هذه خير متاع الدنيا هذه مصدر السعادة، هذه المرأة الصالحة ذات الدين قدرها عند الله عظيم، مكانتها عند الله عظيمة وأجرها عند الله عظيم.
فعن عبد الرحمن بن عوف قال قال رسول الله :
((إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها: ادخلي من أي أبواب الجنة شئتِ))[3].
فهذه المرأة الصالحة اظفر بها أيها الشاب المسلم وابحث عنها وأنتِ أيتها المسلمة اقبلي بصاحب الدين والأمانة والخلق الحسن فإن أمر النبي المصطفى حينما قال فاظفر بذات الدين تربت يداك يشملك أنت أيضًا فإذا تقدم ذو الدين صاحب الديانة والأمانة والخلق الحسن فاقبلي به واظفري به ولا تغتري بصاحب المال والثراء ولا الحسب والنسب ولا الجاه والوسامة إذا كان ضعيف الديانة والأمانة خبيث الأخلاق لا تغتري به أبدًا فإنه ليس لك إنه خراب ودمار وفساد وإفساد، إنه ليس لك أبدًا لا يصلح لكِ أبدًا إن كنتِ طيبةً وصاحبة دين وطاعة للرحمن الرحيم، فالخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات، والطيبات للطيبين والطيبون للطيبات.
وعلى جميع
شبابنا ان يعملون براي هالفيلسوف لان هالشباب هاليومين هابين لهم هبه
بمواصفات شريكة حياتهم
ولا يغركم المظهر اهم شي الجوهر والاخلاق الحميده
,
,
,
وسلامتكم
سئل احد الفلاسفه:
كيف تختار امرأتك.
فأجاب:
لا اريدها جميله..فيطمع بها غيري
ولا قبيحه.. فتشمئز منها نفسي
ولا طويله.. فارفع لها هامتي
ولا قصيره .. فأطأطئ لها رأسي
ولا سمينه.. فتسد علي منافذ النسيم
ولا هزيله..فاحسبها خيالي
ولا بيضاء .. مثل الشمع
ولا سوداء .. مثل الشبح
ولا جاهله .. فلا تفهمني
ولا متعلمه.. فتجادلني
ولا غنيه.. فتقول هذا مالي
ولا فقيره .. فيشقى من بعدها ولدي
والمرأة الصالحة وأوصافها
إنها التي إذا نظرت إليها سرتك وإن أمرتها أطاعتك وإن غبت عنها حفظتك في نفسها وفي مالك.
وليس معنى قوله:
(إذا نظرت إليها سرّتك) أنها من أجمل النساء لا يلزم ذلك
وإنما معناه أنها من فقهها ومعرفتها
بحق الزوج تتجمل وتتزين له دائمًا فلا يقع نظره إليها دائمًا إلا وهي في أحسن هيئة، حتى ولو كانت قليلة الحظ من الجمال فاغتنم أيها الشاب المسلم المرأة الصالحة اظفر بذات الدين تربت يداك.
كما أمرك بذلك سيدنا ونبينا محمد حينما قال:
((تنكح المرأة لأربع: لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك))[2]
فذات الدين المرأة الصالحة التي تعلمت دينها وعرفت حقوق ربها وعرفت حق زوجها هذه خير متاع الدنيا هذه مصدر السعادة، هذه المرأة الصالحة ذات الدين قدرها عند الله عظيم، مكانتها عند الله عظيمة وأجرها عند الله عظيم.
فعن عبد الرحمن بن عوف قال قال رسول الله :
((إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها: ادخلي من أي أبواب الجنة شئتِ))[3].
فهذه المرأة الصالحة اظفر بها أيها الشاب المسلم وابحث عنها وأنتِ أيتها المسلمة اقبلي بصاحب الدين والأمانة والخلق الحسن فإن أمر النبي المصطفى حينما قال فاظفر بذات الدين تربت يداك يشملك أنت أيضًا فإذا تقدم ذو الدين صاحب الديانة والأمانة والخلق الحسن فاقبلي به واظفري به ولا تغتري بصاحب المال والثراء ولا الحسب والنسب ولا الجاه والوسامة إذا كان ضعيف الديانة والأمانة خبيث الأخلاق لا تغتري به أبدًا فإنه ليس لك إنه خراب ودمار وفساد وإفساد، إنه ليس لك أبدًا لا يصلح لكِ أبدًا إن كنتِ طيبةً وصاحبة دين وطاعة للرحمن الرحيم، فالخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات، والطيبات للطيبين والطيبون للطيبات.
وعلى جميع
شبابنا ان يعملون براي هالفيلسوف لان هالشباب هاليومين هابين لهم هبه
بمواصفات شريكة حياتهم
ولا يغركم المظهر اهم شي الجوهر والاخلاق الحميده
,
,
,
وسلامتكم