يستقون على بزارين

[المقهور]

أمس ولد فلسطيني عمره 10 سنوات ... شاف جيب عساكر إسرائيلي بالشارع ... أخذ حصاة " حجر" ورماه عليهم ... قام واحد من هالعساكر ... وأطلق عليه رصاصة في راسه ... واذبحه ..


الله يلعن أم هاليهود عيال الكلب ... لعن الله أبو هم وابو من وردهم عيال الحرام ..

طفل صغير رمى علكم حصاة .. تقومون تذبحونه يا قرود ويا خنازير...


آه بس لو باليد حيله ... آه آه ... والله قهر ... هذولا يذبحون حريم وأطفال وشيبان كل يوم ...

وحنا يالجرب ساكتين ومانحرك ساكن ... الله يخلف على أم من جابتنا ....

والله مافينا من يقدر يرفع راسه بعد هالمهازل إلي كل يوم تصير ..


والله ما عاد فيه رجاجيل أبد ... مافيه إلا من شفنا أفعاله .. وانتم تعرفون من أقصد ..


صلاح الدين قالوله ... ليش ما تضحك ... قال ... تبوني أضحك والأقصى مغتصب من هاليهود ...


والي يقهر أكثر .. المثل إلي يقول : كلمةً ما تنفذ ... مسكين قايلها ...

وأنا فعلاً مسكين ...

[أسير الماضي]

الأخ الفاضل / المقهور


لم يقتصر الأمر على فلسطين فحال أخوتنا في العراق لايخفى على أحد

الشعب العربي يقتل ويشرد وتغتصب أراضيه


بينما نحن نقف ولانحرك ساكناً


ننتج الفيديو كليب ونستمع للأغاني


و نهتف ونردد عاشت الأمه العربية


الأخ / المقهور

شكراً جزيلاً على غيرتك


وجزاك الله خير الجزاء

[محمدالشمري]

اخي مقهور زدتنا قهر بطرح هالموضوع وتذكرت كلمة للشيخ الحميدي دهام الجربا في حديث معه كنا نناقش مثل هذه الأمور فقال شمر كانوا لا سمعوا صيحة مره او نخوتها فزعوا من غيرتهم بدون
ما يعرفون وش سبب هالصيحه واليوم العرب يبحرون للشاشات التلفزيون واليهود يسحبون الحريم من شعورهن ويغيرون المحطات يدورون الأغاني .

اخي مقهور اشغلونا بانفسنا وزرعوا بينا الفتن والعداوه ونزعوا منا الغيره والكرامه وقمنا ما نعرف منه
عدونا من صديقنا .
اخي مقهور صار همنا مو الوغد او الوغيده الي يرمون الرضم على اليهود ويموتون لكرامتهم صار همنا الي يشغلنا عنهم وهم اقرب الناس لنا .

القهر يا خوي يا مقهور هو الي منعنا عنهم واشغلنا بعضنا ، لكن عسى الله يفرج لهم .

[متأمل]

لا ...يا الربع

توكم ما شفتوا شيء...الزمن توه بأوله

الأكود و الألعن قدام...بعد فلسطين و العراق

ما تقولون لي وش توقعون و هذا حالكم...

جبن* جبن...و..ردى*ردى

أذكر من زمان أسمع بيت لقصيده للشاعر الكويتي حمود البغيلي يقول


المشكله هلحين ماهي فلسطين=المشكله لبنان راحت وراها


و أتحسر على ذلك الزمن الذي كانت فلسطين وحدها هي هم العرب و المسلمين..

الحل موجود...و لكنها الاراده المفقوده