الـمـحـروووم
11-09-2004, 20:59
بسم الله الرحمن الرحيم
وضع السجود على الجسد:
إذا كنت تعاني من الأرهاق أو التوتر أو الصداع الدائم .. أو العصبية ,
وإذا كنت تخشى من الأصابة بالأورام .. فعليك بالسجود فهو يخلصك
من أمراضك العصبية والنفسية ,,, هذا ما توصلت إليه أحدث دراسة
علمية أجراها د.محمد ضياء الدين حامد أستاذ العلوم البيولوجية
ورئيس قسم تشعيع الأغذية بمركز تكنولوجيا الأشعاع,
معروف أن الأنسان يتعرض لجرعات زائدة من الأشعاع ويعيش في
معظم الأحوال وسط مجالات كهرومغناطيسية,الأمر الذي يؤثر على
الخلايا.. ويزيد من طاقته ,, ولذلك يقول د. ضياء ,, فإن السجود
يخلصه من الشحنات الزائدة التي تسبب العديد من الأمراض..
#التخاطب بين الخلايا :
هو نوع من التفاعل بين الخلايا.. ويساعد الأنسان على الأحساس
بالمحيط الخارجي ,, والتفاعل معه وأي زيادة في الشحنات
الكهرومغناطيسية التي يكتسبها الجسم تسبب تشويشاً في
لغة الخلايا وتفسد عملها مما يصيب الأنسان بما يُعرف بأمراض
العصر مثل الصداع. والتقلصات العضلية وألتهابات العنق والتعب
والأرهاق.. إلى جانب النسيان والشرود الذهني , ويتفاقم الأمر
إذا زادت كمية هذه الموجات دون تفريغها .. فتسبب أوراماً
سرطانية ,, ويمكنها تشويه الأجنة ,لذلك وجب التخلص من
هذه الشحنات , وتفريغها خارج الجسم بعيداً عن أستخدام
الأدوية والمسكنات وأثارها الجانبية
الحل:
لابد من وصلة أرضية لتفريغ الشحنات الزائدة والمتوالدة بها ..
وذلك عن طريق السجود للواحد الأح كما أمرنا ,حيث تبدأ
عملية التفريغ,, بوصل الجبهة بالأرض,, ففي السجود تنتقل
الشحنات الموجبة من جسم الأنسان إلى الأرض السالبة
الشحنة ,, وبالتالي تتم عملية التفريغ وخاصة عند السجود
على هذه الأعضاء "الجبهة الأنف الكفان الركبتان القدمان"
وبالتالي هناك سهولة في عملية التفريغ..
تبين من خلال الدراسات أنه لكي تتم عملية التفريغ للشحنات
لابد من الأتجاه نحو الكعبة في السجود وهو ما نفعله في
صلاتنا ((القبلة)) لأن مكة هي مركز اليابسة في العالم
وأوضحت الدراسات أن الأتجاه إلى مكة في السجود هو أفضل
وضع لتفريغ الشحنات بفعل الأتجاه إلى مركز الأرض ,,,
الأمر الذي يخلص الأنسان من همومه ليشعر
بعدها بالراحة النفسية...
سبحان الخالق
وضع السجود على الجسد:
إذا كنت تعاني من الأرهاق أو التوتر أو الصداع الدائم .. أو العصبية ,
وإذا كنت تخشى من الأصابة بالأورام .. فعليك بالسجود فهو يخلصك
من أمراضك العصبية والنفسية ,,, هذا ما توصلت إليه أحدث دراسة
علمية أجراها د.محمد ضياء الدين حامد أستاذ العلوم البيولوجية
ورئيس قسم تشعيع الأغذية بمركز تكنولوجيا الأشعاع,
معروف أن الأنسان يتعرض لجرعات زائدة من الأشعاع ويعيش في
معظم الأحوال وسط مجالات كهرومغناطيسية,الأمر الذي يؤثر على
الخلايا.. ويزيد من طاقته ,, ولذلك يقول د. ضياء ,, فإن السجود
يخلصه من الشحنات الزائدة التي تسبب العديد من الأمراض..
#التخاطب بين الخلايا :
هو نوع من التفاعل بين الخلايا.. ويساعد الأنسان على الأحساس
بالمحيط الخارجي ,, والتفاعل معه وأي زيادة في الشحنات
الكهرومغناطيسية التي يكتسبها الجسم تسبب تشويشاً في
لغة الخلايا وتفسد عملها مما يصيب الأنسان بما يُعرف بأمراض
العصر مثل الصداع. والتقلصات العضلية وألتهابات العنق والتعب
والأرهاق.. إلى جانب النسيان والشرود الذهني , ويتفاقم الأمر
إذا زادت كمية هذه الموجات دون تفريغها .. فتسبب أوراماً
سرطانية ,, ويمكنها تشويه الأجنة ,لذلك وجب التخلص من
هذه الشحنات , وتفريغها خارج الجسم بعيداً عن أستخدام
الأدوية والمسكنات وأثارها الجانبية
الحل:
لابد من وصلة أرضية لتفريغ الشحنات الزائدة والمتوالدة بها ..
وذلك عن طريق السجود للواحد الأح كما أمرنا ,حيث تبدأ
عملية التفريغ,, بوصل الجبهة بالأرض,, ففي السجود تنتقل
الشحنات الموجبة من جسم الأنسان إلى الأرض السالبة
الشحنة ,, وبالتالي تتم عملية التفريغ وخاصة عند السجود
على هذه الأعضاء "الجبهة الأنف الكفان الركبتان القدمان"
وبالتالي هناك سهولة في عملية التفريغ..
تبين من خلال الدراسات أنه لكي تتم عملية التفريغ للشحنات
لابد من الأتجاه نحو الكعبة في السجود وهو ما نفعله في
صلاتنا ((القبلة)) لأن مكة هي مركز اليابسة في العالم
وأوضحت الدراسات أن الأتجاه إلى مكة في السجود هو أفضل
وضع لتفريغ الشحنات بفعل الأتجاه إلى مركز الأرض ,,,
الأمر الذي يخلص الأنسان من همومه ليشعر
بعدها بالراحة النفسية...
سبحان الخالق