موج البحر
09-01-2002, 00:07
ماذا يريدون من المرأة...
شغل العالم العربي وبذات المملكه العربيه السعوديه منذوا عقود ,قضية متكرره ,مثل قضية المراة,فكانت مدار حورات ساخنة واراء متعارضة
بين تيارين:
الاول// تيار مايسمى :(دعاة تحرير ألمرأة ) الذين اخذوا على انسهم حماية حقوق المراة والدفاع عنها..
وكانت اقوالهم ان المراة في عالمنا العربي مهضومة الحقوق ومسلوبة الحريه وسجينة البيوت ومقهورة من الرجال
...وبذلك لابد من الانتصار لها..وهذا التيار صنفين::
1- الصنف لاول :: دون عقل وعلم او فهم للشريعه.
2- الصنف الثاني: سي الخلق داع للانحراف والرذيله ..
فتجدهم يثيرون قضية الختان,او منع البنت من الميراث او الحجاب او اجبار البنت على الزواج ..وينسبون هذا
الى دين الله عز وجل..
نلخص مقاصدهم وماذا يريدون::
1- التعدي على الاسلام .
2- احلال جميع الشهوات. ومنها الشذوذ الجنسي.
3- ازاحة كل الضوابط الدينيه والعرفيه والخلقيه ..
4- تفكيك الاسرة.
5- الهجوم او الاغاء الزواج الفطري...
ومن مناصرين هذه الدعوة الجاهلة ناخذا::
تقول (حنان عواد) ان معظم القانين الحقوقيه مستمده من القوانين الدينيه التي تتميز بتناقض وأن الدين يقف حجراً
امام عوامل التطور والتغير.
وتقول(غادة السمان) في ظروف رسميه واجتماعيه وفكريه كهذه يستحيل نشوء علاقه انسانيه وبناءة بين رجل وأمراة
خارج السرير وداخله)..
وتقول سلوى خماش(لاافهم كامراة علاقة الحيض والانجاب او عدمه بتخصيص او عدم تخصيص جنس دون اخر
بالرسالات والتنبوءت وقيادة الحروب).......
وتقول الكلابه نوال السعداوي( لماذا لايكون الاله امراة؟؟تعالى الله عز وجل)..
ويبكي خليل أحمد من تشريع حد الزن ويعده شكل من اشكال القمع الجنسي..
وتقول الكلابه نوال السعداوي( أن المراة البدويه تعيش قهراً وماساويه في المجتمع البدوي الذي يختصر كل كيان
المراة في جسدها وشرفها المركز في عفافها الجنسي ,المتمثل في غشاء البكارة ,التي لايرتبط فقط شرف المراة بل
شرف الاب.) انظروا الى وقاحة الكاتبه..
ويقول عبدالهادي عباس( أن المفارقة المرعبة تظهر عندما تري امراة في كلية الطب او الحقوق او الهندسة
وتعيش على يقين ان جسدها عورة يجب ان تستر )..
وغيرهم من الكتاب (الكلاب) الذين يحاولون افسد المراة ..
\r
اما التيار الثاني // فهم دعاة الخير والفضيلة..الذين يحمون المراة من اسباب الفساد ..الله ينصرهم انشالله..
قال الرسول صلى الله عليه وسلم(أيما امراة نزعت ثيابها في غير بيتها مزق الله عز وجل عنها ستره)
هـــــــــذا الجـــــــزء الاول
شغل العالم العربي وبذات المملكه العربيه السعوديه منذوا عقود ,قضية متكرره ,مثل قضية المراة,فكانت مدار حورات ساخنة واراء متعارضة
بين تيارين:
الاول// تيار مايسمى :(دعاة تحرير ألمرأة ) الذين اخذوا على انسهم حماية حقوق المراة والدفاع عنها..
وكانت اقوالهم ان المراة في عالمنا العربي مهضومة الحقوق ومسلوبة الحريه وسجينة البيوت ومقهورة من الرجال
...وبذلك لابد من الانتصار لها..وهذا التيار صنفين::
1- الصنف لاول :: دون عقل وعلم او فهم للشريعه.
2- الصنف الثاني: سي الخلق داع للانحراف والرذيله ..
فتجدهم يثيرون قضية الختان,او منع البنت من الميراث او الحجاب او اجبار البنت على الزواج ..وينسبون هذا
الى دين الله عز وجل..
نلخص مقاصدهم وماذا يريدون::
1- التعدي على الاسلام .
2- احلال جميع الشهوات. ومنها الشذوذ الجنسي.
3- ازاحة كل الضوابط الدينيه والعرفيه والخلقيه ..
4- تفكيك الاسرة.
5- الهجوم او الاغاء الزواج الفطري...
ومن مناصرين هذه الدعوة الجاهلة ناخذا::
تقول (حنان عواد) ان معظم القانين الحقوقيه مستمده من القوانين الدينيه التي تتميز بتناقض وأن الدين يقف حجراً
امام عوامل التطور والتغير.
وتقول(غادة السمان) في ظروف رسميه واجتماعيه وفكريه كهذه يستحيل نشوء علاقه انسانيه وبناءة بين رجل وأمراة
خارج السرير وداخله)..
وتقول سلوى خماش(لاافهم كامراة علاقة الحيض والانجاب او عدمه بتخصيص او عدم تخصيص جنس دون اخر
بالرسالات والتنبوءت وقيادة الحروب).......
وتقول الكلابه نوال السعداوي( لماذا لايكون الاله امراة؟؟تعالى الله عز وجل)..
ويبكي خليل أحمد من تشريع حد الزن ويعده شكل من اشكال القمع الجنسي..
وتقول الكلابه نوال السعداوي( أن المراة البدويه تعيش قهراً وماساويه في المجتمع البدوي الذي يختصر كل كيان
المراة في جسدها وشرفها المركز في عفافها الجنسي ,المتمثل في غشاء البكارة ,التي لايرتبط فقط شرف المراة بل
شرف الاب.) انظروا الى وقاحة الكاتبه..
ويقول عبدالهادي عباس( أن المفارقة المرعبة تظهر عندما تري امراة في كلية الطب او الحقوق او الهندسة
وتعيش على يقين ان جسدها عورة يجب ان تستر )..
وغيرهم من الكتاب (الكلاب) الذين يحاولون افسد المراة ..
\r
اما التيار الثاني // فهم دعاة الخير والفضيلة..الذين يحمون المراة من اسباب الفساد ..الله ينصرهم انشالله..
قال الرسول صلى الله عليه وسلم(أيما امراة نزعت ثيابها في غير بيتها مزق الله عز وجل عنها ستره)
هـــــــــذا الجـــــــزء الاول