تذكار
08-08-2004, 09:49
قَرِيبــاً جِداً جِداً
قَرِيبــاً جِداً جِداً
سََتَكُونُ ضَرْبَتُـنَا سَيـلا هَائــــِــــلاً
أَسْرَعُ مِنْ لَمــــْــــحِ الَبصـَــــــرْ
******
سَتََثُوُر كَالبُرْكـــــَــــانِ مَيــــْـــــداً
سَيَضُـجّ فِيِ الآفَاقِ حـَـقّاً قَائـــــِـــــــلاً
الـلـــــــــّـــــــــــهُ أكْبــــــــــــــَــــــــــــرْ
*********
سَيَعُدّهُــمُ جَمِيْعِهُــمُ عَـــدّا وَحَدّا
سَيَصِيرُ مَكْرُهُمُ عَهْداً رَاحــِــــلاً
وَسَيَنْتَهِي طُغْيَانُهـــُــــمُ أَطْغَــى وَأَكْفــَــرْ
*********
سَيَعُودُ هَذاَ الدِيْنِ لِلْعَلْيِاءِ عـَـــــــــــوْداً
سَتَقُودُهُ الرَايَاتُ بِالنّصْرِ وَعْداً حَاصـِـلاً
سَنَخُوضُ حَقّ جِهَادِنـَا خَوْضَ الهَزَنْبـــَــــرْ
***********
هَـا نَحْنُ جِئْنا تَزْحَفُ الرّايّاتُ جُنـــــــْــــداً
سَنُغَيـــّـــرُ التّارِيــــْـــــخَ حَتْماً فَاصــِــــلاً
رَبُّ الجَلاَلِ يُعيْدُنـــَـــــا أَمْضَى وَأَقْـــــــــــــدَرْ
************
بِعِرُوقِنَا تَجْرِي دِمَاءُ الفاتحيـــــــــْنَ تَهـُــدّ هـَــدّا
لَنْ نَسْتَكِينَ سَنُطْلٍقُ صَيْحَةَ الإسلام وَشِيْكاً عَاجـِلاً
وَكُلّمَا حَمِيَ الوَطِيْسُ سَيَكُوُن النّصــــْر أَيْســَـــــــرْ
*********
سَنُزَلْزِلُ الطّاغُوتَ بِالإِسْلامِ صِدْقاً وَوَعـْــداً
وَسَنمْلأ الأرض كَمَا كُنّا نِظـــــــَــــامـــاً عَادِلاً
وَسَنُمْطـــــِـــــــــرُ الدّنْيّا بِالخَيْرَاتْ أَغـْـــــــــزَرْ
**********
هَا نَحْنُ عُدْنَا بِجَحَافـِــلِ الأَفْغَانِ فَرْداً وَفَرْداً
بِعِرَاقِنــَـا ذَاقَ العَدُوّ سُمــّـــاً قَاتـــــــِــــــــلاً
وَبِقُدْسِنَا فِتْيَانُنَا فِي الحـَـــــــقّ أَصْبــــَـــــــرْ
************
وَبِسَائِرِ الأَصْقَاعِ سَارَتْ رَكائِبُنــا لِتُعِيْدُ مَجــْـــدا ً
لِتَدُكّ مَعاقِلَ الكُفــــــــَــــارِ دَكــّـــا بَاســــــِــــــــلاً
لِيَكُوُنَ دِيْنُ الحَقّ وَالإسـْـلاَمِ أَعْلَى وَأَظْهـــــــــــَـــرْ
الشيخ .. حامد بن عبدالله العلــــــــــــــي حفظه الله
قَرِيبــاً جِداً جِداً
سََتَكُونُ ضَرْبَتُـنَا سَيـلا هَائــــِــــلاً
أَسْرَعُ مِنْ لَمــــْــــحِ الَبصـَــــــرْ
******
سَتََثُوُر كَالبُرْكـــــَــــانِ مَيــــْـــــداً
سَيَضُـجّ فِيِ الآفَاقِ حـَـقّاً قَائـــــِـــــــلاً
الـلـــــــــّـــــــــــهُ أكْبــــــــــــــَــــــــــــرْ
*********
سَيَعُدّهُــمُ جَمِيْعِهُــمُ عَـــدّا وَحَدّا
سَيَصِيرُ مَكْرُهُمُ عَهْداً رَاحــِــــلاً
وَسَيَنْتَهِي طُغْيَانُهـــُــــمُ أَطْغَــى وَأَكْفــَــرْ
*********
سَيَعُودُ هَذاَ الدِيْنِ لِلْعَلْيِاءِ عـَـــــــــــوْداً
سَتَقُودُهُ الرَايَاتُ بِالنّصْرِ وَعْداً حَاصـِـلاً
سَنَخُوضُ حَقّ جِهَادِنـَا خَوْضَ الهَزَنْبـــَــــرْ
***********
هَـا نَحْنُ جِئْنا تَزْحَفُ الرّايّاتُ جُنـــــــْــــداً
سَنُغَيـــّـــرُ التّارِيــــْـــــخَ حَتْماً فَاصــِــــلاً
رَبُّ الجَلاَلِ يُعيْدُنـــَـــــا أَمْضَى وَأَقْـــــــــــــدَرْ
************
بِعِرُوقِنَا تَجْرِي دِمَاءُ الفاتحيـــــــــْنَ تَهـُــدّ هـَــدّا
لَنْ نَسْتَكِينَ سَنُطْلٍقُ صَيْحَةَ الإسلام وَشِيْكاً عَاجـِلاً
وَكُلّمَا حَمِيَ الوَطِيْسُ سَيَكُوُن النّصــــْر أَيْســَـــــــرْ
*********
سَنُزَلْزِلُ الطّاغُوتَ بِالإِسْلامِ صِدْقاً وَوَعـْــداً
وَسَنمْلأ الأرض كَمَا كُنّا نِظـــــــَــــامـــاً عَادِلاً
وَسَنُمْطـــــِـــــــــرُ الدّنْيّا بِالخَيْرَاتْ أَغـْـــــــــزَرْ
**********
هَا نَحْنُ عُدْنَا بِجَحَافـِــلِ الأَفْغَانِ فَرْداً وَفَرْداً
بِعِرَاقِنــَـا ذَاقَ العَدُوّ سُمــّـــاً قَاتـــــــِــــــــلاً
وَبِقُدْسِنَا فِتْيَانُنَا فِي الحـَـــــــقّ أَصْبــــَـــــــرْ
************
وَبِسَائِرِ الأَصْقَاعِ سَارَتْ رَكائِبُنــا لِتُعِيْدُ مَجــْـــدا ً
لِتَدُكّ مَعاقِلَ الكُفــــــــَــــارِ دَكــّـــا بَاســــــِــــــــلاً
لِيَكُوُنَ دِيْنُ الحَقّ وَالإسـْـلاَمِ أَعْلَى وَأَظْهـــــــــــَـــرْ
الشيخ .. حامد بن عبدالله العلــــــــــــــي حفظه الله