مجاهد
05-01-2002, 14:54
بسم الله الرحمن الرحيم
" ألم الحياة "
قطرات تسري في عروقي لنبض القلب بالحياة.
و لكنها تكاد تجف من الأ عماق لندرة المياه.
و هاهي سنوات الحزن قد أتت تحمل بين طياتها كنه النواة.
و لا ندري أهو اختبار من الله الغفور الرحيم !!؟؟أو ظلم الطغاة؟؟
أو عقاب من العفو المنتقم لبعدنا عن ركن من أركان الصلاة.
و الحياة كلها أتعاب و نفاق و نيل المنايا خير نجاة.
ينعم بها الإنسان التائه بالراحة و نيل شهادة الرماة.
بدون أن تيه في هذه الحياة و لا يجد الطمأنينة و لا النجاة.
تحيرت في أمري و حياتي فلم أجد حتى الهداة.
سوى المحبين للمصلحة لتحقيق أهدافهم النّخرات.
اختلطت علي الأمور فلم أجد حتى التّقاة.
نعتوني بالألقاب لابتعادي عن عديمي القلوب القساة.
فكأن روحي تنتمي للأشخاص الغافلين الجناة.
فأمسيت و أصبحت لا في الحياة ولا في الممات.
امتلأ عقلي و قلبي بالأحزان و الحسرات.
لم يعد في نفسي هدوء أو أناة.
بحثت عن السلام و الأمان و السعادة و البركات.
البصيرة و العلم الأصدقاء و الأمهات…
استسلمت لبكاء و استرسلت فبدوت بالأحزان كالنائحات.
فأنا ليس من هذا و لا ذاك فقد أصبحت من المتفكرات.
لا أنتمي لأي مجموعة فقد نشأت من مواد مختلفات.
بحثت عن العدالة الحقيقية فما عرفتها سوى بالأزمنة الفائتات.
و قالوا ذاك زمن ذهب و أصبح من الماضيات.
بدأت أمشي و أفكر فلم أجد سوى النائبات.
فها أنذا كنت و سأبقى كالكلمات في الفرات.
لم يعد هناك من تبث إليه من الثقات بعض الكلمات.
فتعبت من الحياة المليئة بالصعاب و تمنيت الوفاة.
فأقسمت بالعلي العليم أني لن أصفح و لن أسامح أبد الدهر الجناة.
nو منهم لله في كل الخطوات.
إلا إذا تابوا توبة صادقة و احبوا الخير و أدوا الأمانات.
فالله يفرحهم بعملهم الحسن و يبعدهم عنا عبر الحضارات.
لأن الجرح لم و لن يلتئم و ما زالت العلامات.
و حتى و إن وصلتهم فهذه فقط سوى تعبيرات.
عما يوجد في القلب و لن تخاف الروح من الإنذارات.
فنحن عرب مسلمون و لن نرضى بالإهانات.
عبثا تحاولون فلن نفكر وليست لنا أية موافقات.
فجلست بعيدة أبحث عن شعاع نور في الظلمات.
حاولوا إبعادي بما لديهم عن علوم الحسابات.
فهذه العلوم البعيدة المنال ليست لنا نن البنات.
و قالوا هذا العلم لم يخلق لكن و إن خلق فأنتن خلقتن للعادات.
لماذا نحن هكذا ألئننا فتيات.
فكرهت خاصة الفتيان و الآباء و عامة تخلف المجتمعات.
فغدوت أبحث و أسأل فلوقيت بغضب الداعيات.
لأسئلتي الغريبة المعقدة أم لعدم وجود الإجابات؟؟
فأقسمت بأسماء الله جميعها أنني لن أبتعد عن الأمنيات .
و مع ذلك فأينما حللت و أينما جلست تلاحقني المشكلات.
فعلمت أنه القدر و أنه لا مناص منه في الحياة.
فلم ألتجأ إلا إلى رب العالمين و إلى الأناشيد و بعض المكتبات.
فهما كالماء الصافي لمآن و كالمؤنس الوحيد لمن تحيط به النكبات.
ففي هذا العالم نعيش كالمتراجحات.
و تملأ نفوسنا مجاهيل المعادلات.
فأصبحنا في هذا الكون كالإلكترونات.
فياذا الجلال و الإكرام أرنا عجائب قدرتك و آياتك البينات.
واعف عنا واغفر لنا و ارحمنا ما بين الأرض و السماوات.
" ألم الحياة "
قطرات تسري في عروقي لنبض القلب بالحياة.
و لكنها تكاد تجف من الأ عماق لندرة المياه.
و هاهي سنوات الحزن قد أتت تحمل بين طياتها كنه النواة.
و لا ندري أهو اختبار من الله الغفور الرحيم !!؟؟أو ظلم الطغاة؟؟
أو عقاب من العفو المنتقم لبعدنا عن ركن من أركان الصلاة.
و الحياة كلها أتعاب و نفاق و نيل المنايا خير نجاة.
ينعم بها الإنسان التائه بالراحة و نيل شهادة الرماة.
بدون أن تيه في هذه الحياة و لا يجد الطمأنينة و لا النجاة.
تحيرت في أمري و حياتي فلم أجد حتى الهداة.
سوى المحبين للمصلحة لتحقيق أهدافهم النّخرات.
اختلطت علي الأمور فلم أجد حتى التّقاة.
نعتوني بالألقاب لابتعادي عن عديمي القلوب القساة.
فكأن روحي تنتمي للأشخاص الغافلين الجناة.
فأمسيت و أصبحت لا في الحياة ولا في الممات.
امتلأ عقلي و قلبي بالأحزان و الحسرات.
لم يعد في نفسي هدوء أو أناة.
بحثت عن السلام و الأمان و السعادة و البركات.
البصيرة و العلم الأصدقاء و الأمهات…
استسلمت لبكاء و استرسلت فبدوت بالأحزان كالنائحات.
فأنا ليس من هذا و لا ذاك فقد أصبحت من المتفكرات.
لا أنتمي لأي مجموعة فقد نشأت من مواد مختلفات.
بحثت عن العدالة الحقيقية فما عرفتها سوى بالأزمنة الفائتات.
و قالوا ذاك زمن ذهب و أصبح من الماضيات.
بدأت أمشي و أفكر فلم أجد سوى النائبات.
فها أنذا كنت و سأبقى كالكلمات في الفرات.
لم يعد هناك من تبث إليه من الثقات بعض الكلمات.
فتعبت من الحياة المليئة بالصعاب و تمنيت الوفاة.
فأقسمت بالعلي العليم أني لن أصفح و لن أسامح أبد الدهر الجناة.
nو منهم لله في كل الخطوات.
إلا إذا تابوا توبة صادقة و احبوا الخير و أدوا الأمانات.
فالله يفرحهم بعملهم الحسن و يبعدهم عنا عبر الحضارات.
لأن الجرح لم و لن يلتئم و ما زالت العلامات.
و حتى و إن وصلتهم فهذه فقط سوى تعبيرات.
عما يوجد في القلب و لن تخاف الروح من الإنذارات.
فنحن عرب مسلمون و لن نرضى بالإهانات.
عبثا تحاولون فلن نفكر وليست لنا أية موافقات.
فجلست بعيدة أبحث عن شعاع نور في الظلمات.
حاولوا إبعادي بما لديهم عن علوم الحسابات.
فهذه العلوم البعيدة المنال ليست لنا نن البنات.
و قالوا هذا العلم لم يخلق لكن و إن خلق فأنتن خلقتن للعادات.
لماذا نحن هكذا ألئننا فتيات.
فكرهت خاصة الفتيان و الآباء و عامة تخلف المجتمعات.
فغدوت أبحث و أسأل فلوقيت بغضب الداعيات.
لأسئلتي الغريبة المعقدة أم لعدم وجود الإجابات؟؟
فأقسمت بأسماء الله جميعها أنني لن أبتعد عن الأمنيات .
و مع ذلك فأينما حللت و أينما جلست تلاحقني المشكلات.
فعلمت أنه القدر و أنه لا مناص منه في الحياة.
فلم ألتجأ إلا إلى رب العالمين و إلى الأناشيد و بعض المكتبات.
فهما كالماء الصافي لمآن و كالمؤنس الوحيد لمن تحيط به النكبات.
ففي هذا العالم نعيش كالمتراجحات.
و تملأ نفوسنا مجاهيل المعادلات.
فأصبحنا في هذا الكون كالإلكترونات.
فياذا الجلال و الإكرام أرنا عجائب قدرتك و آياتك البينات.
واعف عنا واغفر لنا و ارحمنا ما بين الأرض و السماوات.