نورة
05-01-2002, 03:47
الــــبـاذلون من هم …؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هم أولئك الذين يعطون بلا حدود .يعطون بلا توقف .بلا حساب ...
لا يسألون .كم يعطون .ولا متى يعطون .ولا كيف يعطون …كل ذلك لا يهمهم ..سعا تدهم. و ارتياحهم في البذل ونشوتهم في العطاء ….كل ما يعلمونه .هو لمن يعطون ويبذلون …
لذا عطائهم بلا حدود … وبذلهم وعطائهم لاينتضرونا منه أهداف مادية ولا معنوية وحسية …..ما يدفعهم هو مشاعرهم الصادقة .وحبهم العظيم .و أنتمائهم الكبير .
فبذلهم وعطائهم صافي رقراق لا يتظر منه جزاء ولا شكورا …
..دمعتهم صادقه .وأبتسامتهم صافيه وخوفهم متجرد الا من الحب والحنان والرحمة ..
..لا ينتظرون من من بذلهم وعطائهم ألا أبتسامه رضى ولمسه حنان ..
وأولئك الباذلون بذلهم وعطائهم عطاء رقيق تغلفه رهافه حس محب يمنح لأنه يحب ويعطي لأنه محب ويبذل لأنه محب ……
..أسخياء في عاطفتهم ..متدفقين في عطائهم لا يهمهم أن يقدموا كل ما بأيديهم ..وأن يجعلوا ساعات يومهم كلها عطاء وبذل ..يعطون بلا ذاتية ولا أنانية ..
..رهافتهم وسمو أخلاقهم تجعلهم يتلمسون مواطن البذل والعطاء ….
..يكونون وما في الوجهة …يمتلكون إحساسا يجعلهم يلتقطون لحظه الضعف.ليمنحوا .ولحضه الحاجة ليسدوا ولحضه الوجع ليداو …فهم في النهاية محبين ..
..حبهم خالص .وصادق .لا ينتضرون مكافئه عليه ولا شكر .ألا من رب العالمين ..فبذلهم ..رقه الإحساس .وسخاء في العطاء ونكران للنفس فالمحب ذلك الباذل .بعاطفة وليس بواجب ..والفرق كبير بينهم .فكلهم أحسن .,لكن مذاق ذلك العطاء المغلف برقيق العواطف ..لا يقارن بتأدية الواجب ….
..والفرق وأضح بين صديق يعطي وفاء ..وبين آخر برقيق حس …….
..وذاك محب كل حواسه تتحدث وهي كذلك تتلمس فيكون الحب دوما معطاء .وقت العطاء فهو يملك.شفافية لا يملكها سوى محب … ..
هاو لآي موجودون في حياتنا يجب .أن نشكرهم على ذلك البذل والعطاء ...ولو لم يطلبوا ذلك ..فمنهم ..ما يدفعهم حبهم الفطري مثل ..الأم والأب ..والأخوان .. ..ومنهم ما يدفعهم لذلك هو الحب في الله …فكما ورد في الحديث القدسي (قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله يقول يوم القيامة أين المتحابون بجلالي اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي )
أخواني ويجب أن نزرع الحب والعطاء في أنفسنا ونعودها على البذل والتضحية لكي نرقى بأممنا ونرتي وأنتم ايض ايه المحبون الباذلون أستمروا في بذلكم وعطائكم ولا تلتفتوا ..الي من لا يقدر.بذلكم وعطائكم!!!..وسنشكركم من قلوبنا و ندعو لكم في ظهر الغيب فليس من السهل أن نخسركم
هم أولئك الذين يعطون بلا حدود .يعطون بلا توقف .بلا حساب ...
لا يسألون .كم يعطون .ولا متى يعطون .ولا كيف يعطون …كل ذلك لا يهمهم ..سعا تدهم. و ارتياحهم في البذل ونشوتهم في العطاء ….كل ما يعلمونه .هو لمن يعطون ويبذلون …
لذا عطائهم بلا حدود … وبذلهم وعطائهم لاينتضرونا منه أهداف مادية ولا معنوية وحسية …..ما يدفعهم هو مشاعرهم الصادقة .وحبهم العظيم .و أنتمائهم الكبير .
فبذلهم وعطائهم صافي رقراق لا يتظر منه جزاء ولا شكورا …
..دمعتهم صادقه .وأبتسامتهم صافيه وخوفهم متجرد الا من الحب والحنان والرحمة ..
..لا ينتظرون من من بذلهم وعطائهم ألا أبتسامه رضى ولمسه حنان ..
وأولئك الباذلون بذلهم وعطائهم عطاء رقيق تغلفه رهافه حس محب يمنح لأنه يحب ويعطي لأنه محب ويبذل لأنه محب ……
..أسخياء في عاطفتهم ..متدفقين في عطائهم لا يهمهم أن يقدموا كل ما بأيديهم ..وأن يجعلوا ساعات يومهم كلها عطاء وبذل ..يعطون بلا ذاتية ولا أنانية ..
..رهافتهم وسمو أخلاقهم تجعلهم يتلمسون مواطن البذل والعطاء ….
..يكونون وما في الوجهة …يمتلكون إحساسا يجعلهم يلتقطون لحظه الضعف.ليمنحوا .ولحضه الحاجة ليسدوا ولحضه الوجع ليداو …فهم في النهاية محبين ..
..حبهم خالص .وصادق .لا ينتضرون مكافئه عليه ولا شكر .ألا من رب العالمين ..فبذلهم ..رقه الإحساس .وسخاء في العطاء ونكران للنفس فالمحب ذلك الباذل .بعاطفة وليس بواجب ..والفرق كبير بينهم .فكلهم أحسن .,لكن مذاق ذلك العطاء المغلف برقيق العواطف ..لا يقارن بتأدية الواجب ….
..والفرق وأضح بين صديق يعطي وفاء ..وبين آخر برقيق حس …….
..وذاك محب كل حواسه تتحدث وهي كذلك تتلمس فيكون الحب دوما معطاء .وقت العطاء فهو يملك.شفافية لا يملكها سوى محب … ..
هاو لآي موجودون في حياتنا يجب .أن نشكرهم على ذلك البذل والعطاء ...ولو لم يطلبوا ذلك ..فمنهم ..ما يدفعهم حبهم الفطري مثل ..الأم والأب ..والأخوان .. ..ومنهم ما يدفعهم لذلك هو الحب في الله …فكما ورد في الحديث القدسي (قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله يقول يوم القيامة أين المتحابون بجلالي اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي )
أخواني ويجب أن نزرع الحب والعطاء في أنفسنا ونعودها على البذل والتضحية لكي نرقى بأممنا ونرتي وأنتم ايض ايه المحبون الباذلون أستمروا في بذلكم وعطائكم ولا تلتفتوا ..الي من لا يقدر.بذلكم وعطائكم!!!..وسنشكركم من قلوبنا و ندعو لكم في ظهر الغيب فليس من السهل أن نخسركم