الجازي
16-07-2004, 15:11
^
^
^
<<<<<<<<تخصص عناوين استفزازية :) :)
عندي إحساس إن مشرفنا محمد العربي وده يكفخني :) :)
بس والله أنا ماجبت شيء من راسي ,, هذا هو اللي فهمته من كلام الشاعر طلال السعيد في الجريدة >>>>>> بلا والله الفهم السنع :)
لقاء لجريدة الجزيرة مع الشاعر طلال السعيد ,, بعد زيارة قصيرة لحايل وكانت عن طريق المصادفة بالنسبة له ,, و......... عشان ماأحرق عليكم الخبر أترككم مع طلال السعيد بنفسه واسمعوا وش يقول :)<<<<< يقطع أبو الأساليب الصحفية :) أحس إني قديمة بهالحركة بس ولو أنفع صحفية مخضرمة :) >>> تسمع بالمخضرم ولا تدري وشو :)
اتهم الشاعر الكويتي القدير طلال السعيد في مقابلة جريئة المهتمين بالقطاع السياحي بمنطقة
حائل بعدم نجاحهم في تسويق الأجواء السياحية الرائعة لحائل سواء داخل المملكة أو خارجها
وقال: لقد تفاجأت حقيقة بجمال حائل وبالأجواء المذهلة والتكوينات الطبيعية وأجملها قمة جبل
السمراء ومشهد حائل من أعلى بجوار موقدة حاتم الطائي الشهيرة وتعدد وتنوع الكنوز التراثية
والأثرية والتمتع بالأنسمة العذبة في عقدة، حيث أشار إلى روعة الجو والوقت الذي أمضاه ظهراً في
أحد المتنزهات فيها وقال: لو يتم اختياري من قبل أهالي حائل لمهمة تسويق حائل واحصل على
تفويض منهم أقسم بأن الوضع الكلي سيختلف وستأخذ هذه المدينة المدهشة حقها ومكانتها
اللائقة!!
وأضاف السعيد الذي يعتبر من أفضل الشعراء في الخليج أن حائل منطقة مظلومة تسويقياً وما
شاهدته فيها يجعلها من أفضل المناطق الخليجية وحرام لا يعلم بها أهل الشرقية مثلاً أو أهل
الرياض والخليج وغيرهم بسبب ضعف الجانب التسويقي وأنا أراهن على تميزها وقدرتها على جذب
أي زائر إليها بما حباها الله من مميزات تنفرد بها عن غيرها في الطبيعة الجغرافية والأهمية
التاريخية وجمال وسمو أنفس وأخلاق أهلها التي لا يشابههم بها أحد!!
وبادر الشاعر القدير طلال السعيد بمبادرة من تلقاء نفسه وبحماس الإخوة الصادقة وحب كل جميل
والتعريف به قائلاً: استسمحكم يا أهل حائل وسأدعو الناس باسمكم لزيارة حائل وأقول لكل الناس
هنا وهناك: اغتنموا وقتكم الرائع وعمركم لزيارة أجمل وأمتع موقع في خليجنا الغالي.. إنها حائل وأنا
متأكد من يزورها منكم مرة سوف يدمن زيارتها وتصبح له الواحة الجميلة التي لا يملّها!!!
وبيّن السعيد أن حائل تختلف عن غيرها، فهي أرض خصبة لبناء صناعة سياحية حقيقية للسائح
الخليجي بعائلته وأجوائه المحافظة، مشيراً إلى الموقع الاستراتيجي لحائل وتوسطها في المسافة
بين عدة مناطق حولها وقربها من الكثير من الدول ووقوعها على ممر الحجاج القادمين عن طريق
البر وارتباطها بطرق رئيسية مهمة تسهل على المسافر التنقل والتمتع بأوقاته بالقرب منها!! وتعجب
من وجود كل هذه المزايا وغيرها في حائل مع وجود الطقس اللطيف. وقال: لقد كانت زيارتي هذه
لها صدفة وعلى عجل وليس لدي متسع من الوقت لكي أبقى بها أطول وقت ممكن بسبب مشاغل
مسبقة ولكن أعدكم بأن زيارتي لها ستكون قريبة وسوف أمتع ناظري بها طويلاً!!!
وانتقل الشاعر القدير طلال السعيد بالحديث نحو الشعر والشعراء مجدداً آراءه الصريحة بأن الشعر
حالياً أصبح مستهلكاً والشعراء أكثر من المستمعين ومعظمهم نسخة مكررة ومستنسخة من
الشعراء الكبار وليس لبعضهم من شدة الفراغ الذي يعيشونه سوى مهاجمة الكبار ليصعدوا
ويشتهروا على أكتافهم أو التلاسن فيما بينهم على أسباب هامشية ودون وجود قضية تسوى!!!
وقال: إن نسبة الشعر الجيد في وقتنا الحالي فهي تساوي كل ألف شاعر تجد بالكاد شاعرين أو
ثلاثة جيدين ولهم شخصيتهم المستقلة والبقية إكمال عدد!! ورمى باللائمة على المسئولين عن
الصفحات الشعبية وعلى المتلقي الذي ساهم بشكل مباشر وغير مباشر على هبوط مستوى
الساحة، كما أشار إلى سبب مهم وهو عدم وجود النقاد وقال انظر إلى الساحة لا يوجد بها سوى
أربعة أو خمسة نقاد مقابل عشرة آلاف شاعر!!!
وقال الأدعى ما يسمى بالحداثة والحداثيين بحيث يجيء واحد ويجيب بيت نصه هجيني ونصه
مسحوب ويقول تحديث ويجيء واحد ويجيب بيت مكسر يقول هلالي ويتساءل (ليه) ويجاوب
(السعيد) نفسه سريعاً: ( هروب من الوزن والقافية)!!! موضحا بالقول : لذا ترى الذوق العام فاسد
وتشاهد للأسف الأمسيات لشعراء غير جيدين ومع ذلك تشاهد الجمهور وتشاهد معظمهم
يصفقون ويتفاعلون بحرارة ولا عزاء للشعر والشعراء الحقيقيين !!!
وتطرق لسبب انتكاسة وتراجع الأمسيات الشعرية مرجعاً الأسباب لعدة أمور أهمها زحف وإقبال
ولهفة الشعراء غير الجيدين على إحياء الأماسي مما جعل الكثير من الجمهور الذواق يبتعد عن
الحضور للأماسي وكذلك عدم معرفة بعض المنظمين بوسائل تسويقها بالشكل السليم وتغطيتها
إعلامياً وأما السبب الآخر فيقع على بعض الشعراء الذين يميلون لأتعاب الجمهور عبر قصائدهم التي
تحتاج لكثير من التفكير لفهمها والناس حالياً في عصر التقنية والتطور والسرعة وليس لديهم متسع
للتفكير والتحليل!!!.
وعلى جانب أخوي ومشاعر صادقة تربطه بإخوانه في بلاد الحرمين أكد طلال السعيد أنه يعتز كثيراً
بأفضل قصائده التي أبدعها مؤخراً وهي عن نبذ الإرهاب وعشقه للسعودية وأهلها، وقال اتجهت
بقوة نحو الشعر السياسي كما قل إنتاجي بحكم طبيعة عملي ولكن هزتني الأحداث التي مرت
على هذه البلاد العزيزة والتي تعتبر قلب الأمة والخليج وإذا خرب القلب خرب كامل الجسد الخليجي
وخربت الأمة!!!
* حائل - فيصل فهد وعبد العزيز العيادة >>> هذولا مراسلين الجزيرة ,, أما مراسلة المضايف فهي أنا :)
والله تبون الصدق كلامه أعجبني ,, وفي نفس الوقت شدني وشوقني أشوف حايل وش صارت عقبي :) >>> تكفين ياأميرة حايل قبل مية سنة :) :)
عاد الحين نجي للزبدة :
ريومة وش رايتس فيني عقب هالتغطية الصحفية الفلتة :) بالله ماأنفع ترشحيني مراسلة لتس في حايل :)
^
^
<<<<<<<<تخصص عناوين استفزازية :) :)
عندي إحساس إن مشرفنا محمد العربي وده يكفخني :) :)
بس والله أنا ماجبت شيء من راسي ,, هذا هو اللي فهمته من كلام الشاعر طلال السعيد في الجريدة >>>>>> بلا والله الفهم السنع :)
لقاء لجريدة الجزيرة مع الشاعر طلال السعيد ,, بعد زيارة قصيرة لحايل وكانت عن طريق المصادفة بالنسبة له ,, و......... عشان ماأحرق عليكم الخبر أترككم مع طلال السعيد بنفسه واسمعوا وش يقول :)<<<<< يقطع أبو الأساليب الصحفية :) أحس إني قديمة بهالحركة بس ولو أنفع صحفية مخضرمة :) >>> تسمع بالمخضرم ولا تدري وشو :)
اتهم الشاعر الكويتي القدير طلال السعيد في مقابلة جريئة المهتمين بالقطاع السياحي بمنطقة
حائل بعدم نجاحهم في تسويق الأجواء السياحية الرائعة لحائل سواء داخل المملكة أو خارجها
وقال: لقد تفاجأت حقيقة بجمال حائل وبالأجواء المذهلة والتكوينات الطبيعية وأجملها قمة جبل
السمراء ومشهد حائل من أعلى بجوار موقدة حاتم الطائي الشهيرة وتعدد وتنوع الكنوز التراثية
والأثرية والتمتع بالأنسمة العذبة في عقدة، حيث أشار إلى روعة الجو والوقت الذي أمضاه ظهراً في
أحد المتنزهات فيها وقال: لو يتم اختياري من قبل أهالي حائل لمهمة تسويق حائل واحصل على
تفويض منهم أقسم بأن الوضع الكلي سيختلف وستأخذ هذه المدينة المدهشة حقها ومكانتها
اللائقة!!
وأضاف السعيد الذي يعتبر من أفضل الشعراء في الخليج أن حائل منطقة مظلومة تسويقياً وما
شاهدته فيها يجعلها من أفضل المناطق الخليجية وحرام لا يعلم بها أهل الشرقية مثلاً أو أهل
الرياض والخليج وغيرهم بسبب ضعف الجانب التسويقي وأنا أراهن على تميزها وقدرتها على جذب
أي زائر إليها بما حباها الله من مميزات تنفرد بها عن غيرها في الطبيعة الجغرافية والأهمية
التاريخية وجمال وسمو أنفس وأخلاق أهلها التي لا يشابههم بها أحد!!
وبادر الشاعر القدير طلال السعيد بمبادرة من تلقاء نفسه وبحماس الإخوة الصادقة وحب كل جميل
والتعريف به قائلاً: استسمحكم يا أهل حائل وسأدعو الناس باسمكم لزيارة حائل وأقول لكل الناس
هنا وهناك: اغتنموا وقتكم الرائع وعمركم لزيارة أجمل وأمتع موقع في خليجنا الغالي.. إنها حائل وأنا
متأكد من يزورها منكم مرة سوف يدمن زيارتها وتصبح له الواحة الجميلة التي لا يملّها!!!
وبيّن السعيد أن حائل تختلف عن غيرها، فهي أرض خصبة لبناء صناعة سياحية حقيقية للسائح
الخليجي بعائلته وأجوائه المحافظة، مشيراً إلى الموقع الاستراتيجي لحائل وتوسطها في المسافة
بين عدة مناطق حولها وقربها من الكثير من الدول ووقوعها على ممر الحجاج القادمين عن طريق
البر وارتباطها بطرق رئيسية مهمة تسهل على المسافر التنقل والتمتع بأوقاته بالقرب منها!! وتعجب
من وجود كل هذه المزايا وغيرها في حائل مع وجود الطقس اللطيف. وقال: لقد كانت زيارتي هذه
لها صدفة وعلى عجل وليس لدي متسع من الوقت لكي أبقى بها أطول وقت ممكن بسبب مشاغل
مسبقة ولكن أعدكم بأن زيارتي لها ستكون قريبة وسوف أمتع ناظري بها طويلاً!!!
وانتقل الشاعر القدير طلال السعيد بالحديث نحو الشعر والشعراء مجدداً آراءه الصريحة بأن الشعر
حالياً أصبح مستهلكاً والشعراء أكثر من المستمعين ومعظمهم نسخة مكررة ومستنسخة من
الشعراء الكبار وليس لبعضهم من شدة الفراغ الذي يعيشونه سوى مهاجمة الكبار ليصعدوا
ويشتهروا على أكتافهم أو التلاسن فيما بينهم على أسباب هامشية ودون وجود قضية تسوى!!!
وقال: إن نسبة الشعر الجيد في وقتنا الحالي فهي تساوي كل ألف شاعر تجد بالكاد شاعرين أو
ثلاثة جيدين ولهم شخصيتهم المستقلة والبقية إكمال عدد!! ورمى باللائمة على المسئولين عن
الصفحات الشعبية وعلى المتلقي الذي ساهم بشكل مباشر وغير مباشر على هبوط مستوى
الساحة، كما أشار إلى سبب مهم وهو عدم وجود النقاد وقال انظر إلى الساحة لا يوجد بها سوى
أربعة أو خمسة نقاد مقابل عشرة آلاف شاعر!!!
وقال الأدعى ما يسمى بالحداثة والحداثيين بحيث يجيء واحد ويجيب بيت نصه هجيني ونصه
مسحوب ويقول تحديث ويجيء واحد ويجيب بيت مكسر يقول هلالي ويتساءل (ليه) ويجاوب
(السعيد) نفسه سريعاً: ( هروب من الوزن والقافية)!!! موضحا بالقول : لذا ترى الذوق العام فاسد
وتشاهد للأسف الأمسيات لشعراء غير جيدين ومع ذلك تشاهد الجمهور وتشاهد معظمهم
يصفقون ويتفاعلون بحرارة ولا عزاء للشعر والشعراء الحقيقيين !!!
وتطرق لسبب انتكاسة وتراجع الأمسيات الشعرية مرجعاً الأسباب لعدة أمور أهمها زحف وإقبال
ولهفة الشعراء غير الجيدين على إحياء الأماسي مما جعل الكثير من الجمهور الذواق يبتعد عن
الحضور للأماسي وكذلك عدم معرفة بعض المنظمين بوسائل تسويقها بالشكل السليم وتغطيتها
إعلامياً وأما السبب الآخر فيقع على بعض الشعراء الذين يميلون لأتعاب الجمهور عبر قصائدهم التي
تحتاج لكثير من التفكير لفهمها والناس حالياً في عصر التقنية والتطور والسرعة وليس لديهم متسع
للتفكير والتحليل!!!.
وعلى جانب أخوي ومشاعر صادقة تربطه بإخوانه في بلاد الحرمين أكد طلال السعيد أنه يعتز كثيراً
بأفضل قصائده التي أبدعها مؤخراً وهي عن نبذ الإرهاب وعشقه للسعودية وأهلها، وقال اتجهت
بقوة نحو الشعر السياسي كما قل إنتاجي بحكم طبيعة عملي ولكن هزتني الأحداث التي مرت
على هذه البلاد العزيزة والتي تعتبر قلب الأمة والخليج وإذا خرب القلب خرب كامل الجسد الخليجي
وخربت الأمة!!!
* حائل - فيصل فهد وعبد العزيز العيادة >>> هذولا مراسلين الجزيرة ,, أما مراسلة المضايف فهي أنا :)
والله تبون الصدق كلامه أعجبني ,, وفي نفس الوقت شدني وشوقني أشوف حايل وش صارت عقبي :) >>> تكفين ياأميرة حايل قبل مية سنة :) :)
عاد الحين نجي للزبدة :
ريومة وش رايتس فيني عقب هالتغطية الصحفية الفلتة :) بالله ماأنفع ترشحيني مراسلة لتس في حايل :)