حماد الخريصي
05-06-2004, 14:28
عـــــــــــــذرا سأفجر القنبله
سؤالا كان مجبرا على النوم في دهاليز أقفاص
صدري كان به من الحزن مايفوق أحزان الأمه
ألأسلاميه على مقدساتها اللتي أرتمت فيأحضان
شارون ومن والاه.وبات كالثكلا التي لاتجيد الا النياح..
فكم أغاظني ذلك المقال .. الللذي كيبه الزميل تركي السديري
وكم تجرعت مرارة القهر... ولكن لاحول ولاقوه..
خاصة وأنني أجيد فنون الخبث الصحفي
وقرأت في طياته الكثير من المس بهذا الحصان حسب راي الكاتب
ولكنني صبرت وكابرت وتحملت ألأسئله من بعض الأخوه
أو بالأحرى المعاتبه لما لاأقوم بالرد عليه
..وكان هذا بحد ذاته موتا بطيئا بالنسبة لي .
حيث أنني كنت أستطيع الرد في وقته ولكن أنتظرت
وآليت للزمن أن يرد بموقف
مشرف يجعلني أكثر صمودا أمام النقاش ..
الصريح بوجه من أطلق عنان قلمه مبتهجا بأنكسار
رمز ا من رموز ألأمه العربيه .و في مقالته المشهوره(
(يعيش اليتم في كنف شيخ القبيله اللذي بات
كالحصان اللذي نسي الصهيل))
كان هذا عنوان ماقاله الزميل المبجل
وهذا المقال كان موجها من أحد الكتاب
أو بالأحرى من أحد رؤساء التحرير في
أحد الصحف المحليه ..القابعين خلف الكراسي
الدواره بكاتبهم ويكب لهم في أغلب ألأحيان
من أناسا جبرهم الزمان أن يساقوا
لرغبات هؤلاء الرؤسا أن صح التعبير
لما لا ...وهم أعتلوا سلالم المجد والشهره بأحد ألأمرين.
أمّا أن يكون له نسبا يدعمه في الوصول الى
مايصبوا اليه .كي يتمكن من تجلايح ألآخرين .
.محتميا بذاك الوزير أو غيره من يظن
أنهم يقومون بحمايته والعكس هو الصحيح..
أو هناك عقول وأقلام كتبت له لتمكنه
من الوصول الى ماذكرت سالفا..وهي لاتحب له الخير..
ولو كانت من ألآقلام لنزيهه والمنصفه لأعطت
هذا الحصان قيمته المناسبه بين المجتمعات..
وهنا أود ان أذكر أعزائي الكران ماحول أن يرمزله
كاتبنا القديروما يدور في رياض عقله..
ومّا كان يلوح به من خلال كتاباته الحمقاء..
وعن ذاك الحصان اللذي ربما نسي الصهيل
حسب ماقاله كاتب المقاله المشار اليها أعلاه..
عزيزي القارئ هل تعلم من كان المقصود بالحصان..
وما السبب اللذي دفع صاحبنا على ماأشار اليه
بقوله يعيش اليتم في كنف شيخ القبيله
وهل تريد أن تستمتع بالجواب والرد الشافي
من خلال هذا الرد على رئيس التحرير؟؟؟!!
.................................. عزيزي الرئيس........
أن هذا الحصان اللذي ذكرته هو حقا ليس
بحصان كسواه من الخيول العربيه وأنما
هوأسد يزئر وليس حصانا يصهل
ولن نتشرف لو كان يمثل بالحصان..لعدة أسباب .
.ربما تخفى عليكم يارئيس التحرير لجهلكم
بفلسفة الكلام وبلاغة لسان العرب.
ولكن نحن لم ولن تخفا على أصغر أطفالنا لثقافتنا الموهوبه
وليس الثقافه المكسوبه كما قالها جد هذا الأسد
عندما التقى في المندوب السامي في بغداد..
ألا وهو الشيخ عجيل بن عبد العزيز الفرحان الجربا
وهنا للثقافه المكسوبه وللثقافه الموهوبه
قصة يندى لها الجبين.. وأصالة يعتز بها أشبالنا الى مدى التاريخ
ارجع على سبب رفضنا أن نصفه بالحصان
(السبب جدا بسيط لايحتاج الى الذكاء الخارق من
العقول المتثقفه في ساحات الهايد بارك
وجورج واشنطن..
هو أن الحصان تمتطيه النساء ..
وتركبه ألأطفال ويجر العربات أي أنه هو والحمار واحد أكرم الله القارئ
من التشبيه بكل ماهو يركب ويساق .. ولكن ربما لرئيس التحرير
ثقافه خاصه عندما يشبه الرجال بالأحصنه..
ولكن نحن نرفض ذلك...
عزيزي الرئيس(( ذاك الحصان اللذي ذكرته أنت
وأنما انا لاأقول الحصان بل الأسد هو من يترأس
4000000أربع ملايين رجل من قبيلته في الوقت اللذي لاتعرف
به بعض ألأسر اللتي لم نسمععنها ألآّ في ميادين
النسب بالأسر العريقه اللتي نكن لها ألأحترام والطاعه
فنحن لنا بها قواسم مشتركه ..لنا الفخر بأنها هي
الند لنا من سواها.. وهي كذلك تعاملنا بالمثل
ربما بأنها لم تجد بنا وجه الخيانه
فنحن أقرب ألأقرباء لها .
عزيزي رئيس التحرير
عليك أنتقرأ التاريخ من خلال ألأقلام النظيفه
واللتي سطرت بهذا الحصان أروع ماكتب من
أمجاد يجيز لنا بأن نفخر ونفتخر دون سوانا بتاريخنا المشرف .
1((بولتيكال هاستوري أف شمر الجرباء أند الجزيره العربيه..2
بلاد مابين النهرين... 3معجم القبائل العربيه...
والكثير الكثير من تكلم عن هذا الحصان وهذه ألأسود ..
عذرا عزيزي رئيس التحرير
لم أرغب الرد عليك لولا أنني قد وعدت
من طلب مني الرد آنذاك بأنه عندما يكون للحصان
شأنا يذكر سأفجر القنبله في وجه من كتب هذا المقال .
.بأسلوبا أدبيا لاأرهابيا
فنحن قوم لاتؤيد ألأرهاب حتى على مستوى تجريح
المشاعر ألأنسانيه كما فعل البعض من الكتاب
ولكن اليس الحقائق صعبا تجاهلها؟؟
كما قال الامير بندر بن سطان سفير خادم الحرمين في امريكا
اليس للتاريخ شمس تسطع ؟؟ وسيفا يقطع؟
عـــــــــــــذرا سأفجر القنبله
غبائك الفطري جعــــل منك سلطـــأن".........."والحين أبا أقهويك شي تقــــــــــوله
ثقافتك ..مدح الرجل ينسب أحصان".........."وشلون تجرأ وانت منسب حمـــــــوله
الخيل ياتركي مع الناس تنهــــــــان".........."تركب ووسط الريس تكدح أرجولــــــــه
لالا ..تمثل شيخ شمر بحيــــــــوان"........."أبوك ياتركي تــرى ماأنت حولــــــــــــــه
نسيت عنّـــأ شقال مطلق وفجحان"........"ومحمد العوني على مايقولــــــــــــــــــــه
حتى بركات. أثنى لنا دون من كان".............."فينا الوفا والطيب تذكر أنزولــــــــــــه
أبشرك حنا لنا أعقول والســــــــان"..........."والرد يأتي مننا عقـــب جولــــــــــــــــه
نعطي بدال الصاع صاعين ياز ان"............."رد النقا . والناس تذكــر أفعولــــــــــه
أما أنت من ربـع عزيزين وأخوان"............."ماهم بند الشمري يانوولـــــــــــــــــــه
[/poem]
سؤالا كان مجبرا على النوم في دهاليز أقفاص
صدري كان به من الحزن مايفوق أحزان الأمه
ألأسلاميه على مقدساتها اللتي أرتمت فيأحضان
شارون ومن والاه.وبات كالثكلا التي لاتجيد الا النياح..
فكم أغاظني ذلك المقال .. الللذي كيبه الزميل تركي السديري
وكم تجرعت مرارة القهر... ولكن لاحول ولاقوه..
خاصة وأنني أجيد فنون الخبث الصحفي
وقرأت في طياته الكثير من المس بهذا الحصان حسب راي الكاتب
ولكنني صبرت وكابرت وتحملت ألأسئله من بعض الأخوه
أو بالأحرى المعاتبه لما لاأقوم بالرد عليه
..وكان هذا بحد ذاته موتا بطيئا بالنسبة لي .
حيث أنني كنت أستطيع الرد في وقته ولكن أنتظرت
وآليت للزمن أن يرد بموقف
مشرف يجعلني أكثر صمودا أمام النقاش ..
الصريح بوجه من أطلق عنان قلمه مبتهجا بأنكسار
رمز ا من رموز ألأمه العربيه .و في مقالته المشهوره(
(يعيش اليتم في كنف شيخ القبيله اللذي بات
كالحصان اللذي نسي الصهيل))
كان هذا عنوان ماقاله الزميل المبجل
وهذا المقال كان موجها من أحد الكتاب
أو بالأحرى من أحد رؤساء التحرير في
أحد الصحف المحليه ..القابعين خلف الكراسي
الدواره بكاتبهم ويكب لهم في أغلب ألأحيان
من أناسا جبرهم الزمان أن يساقوا
لرغبات هؤلاء الرؤسا أن صح التعبير
لما لا ...وهم أعتلوا سلالم المجد والشهره بأحد ألأمرين.
أمّا أن يكون له نسبا يدعمه في الوصول الى
مايصبوا اليه .كي يتمكن من تجلايح ألآخرين .
.محتميا بذاك الوزير أو غيره من يظن
أنهم يقومون بحمايته والعكس هو الصحيح..
أو هناك عقول وأقلام كتبت له لتمكنه
من الوصول الى ماذكرت سالفا..وهي لاتحب له الخير..
ولو كانت من ألآقلام لنزيهه والمنصفه لأعطت
هذا الحصان قيمته المناسبه بين المجتمعات..
وهنا أود ان أذكر أعزائي الكران ماحول أن يرمزله
كاتبنا القديروما يدور في رياض عقله..
ومّا كان يلوح به من خلال كتاباته الحمقاء..
وعن ذاك الحصان اللذي ربما نسي الصهيل
حسب ماقاله كاتب المقاله المشار اليها أعلاه..
عزيزي القارئ هل تعلم من كان المقصود بالحصان..
وما السبب اللذي دفع صاحبنا على ماأشار اليه
بقوله يعيش اليتم في كنف شيخ القبيله
وهل تريد أن تستمتع بالجواب والرد الشافي
من خلال هذا الرد على رئيس التحرير؟؟؟!!
.................................. عزيزي الرئيس........
أن هذا الحصان اللذي ذكرته هو حقا ليس
بحصان كسواه من الخيول العربيه وأنما
هوأسد يزئر وليس حصانا يصهل
ولن نتشرف لو كان يمثل بالحصان..لعدة أسباب .
.ربما تخفى عليكم يارئيس التحرير لجهلكم
بفلسفة الكلام وبلاغة لسان العرب.
ولكن نحن لم ولن تخفا على أصغر أطفالنا لثقافتنا الموهوبه
وليس الثقافه المكسوبه كما قالها جد هذا الأسد
عندما التقى في المندوب السامي في بغداد..
ألا وهو الشيخ عجيل بن عبد العزيز الفرحان الجربا
وهنا للثقافه المكسوبه وللثقافه الموهوبه
قصة يندى لها الجبين.. وأصالة يعتز بها أشبالنا الى مدى التاريخ
ارجع على سبب رفضنا أن نصفه بالحصان
(السبب جدا بسيط لايحتاج الى الذكاء الخارق من
العقول المتثقفه في ساحات الهايد بارك
وجورج واشنطن..
هو أن الحصان تمتطيه النساء ..
وتركبه ألأطفال ويجر العربات أي أنه هو والحمار واحد أكرم الله القارئ
من التشبيه بكل ماهو يركب ويساق .. ولكن ربما لرئيس التحرير
ثقافه خاصه عندما يشبه الرجال بالأحصنه..
ولكن نحن نرفض ذلك...
عزيزي الرئيس(( ذاك الحصان اللذي ذكرته أنت
وأنما انا لاأقول الحصان بل الأسد هو من يترأس
4000000أربع ملايين رجل من قبيلته في الوقت اللذي لاتعرف
به بعض ألأسر اللتي لم نسمععنها ألآّ في ميادين
النسب بالأسر العريقه اللتي نكن لها ألأحترام والطاعه
فنحن لنا بها قواسم مشتركه ..لنا الفخر بأنها هي
الند لنا من سواها.. وهي كذلك تعاملنا بالمثل
ربما بأنها لم تجد بنا وجه الخيانه
فنحن أقرب ألأقرباء لها .
عزيزي رئيس التحرير
عليك أنتقرأ التاريخ من خلال ألأقلام النظيفه
واللتي سطرت بهذا الحصان أروع ماكتب من
أمجاد يجيز لنا بأن نفخر ونفتخر دون سوانا بتاريخنا المشرف .
1((بولتيكال هاستوري أف شمر الجرباء أند الجزيره العربيه..2
بلاد مابين النهرين... 3معجم القبائل العربيه...
والكثير الكثير من تكلم عن هذا الحصان وهذه ألأسود ..
عذرا عزيزي رئيس التحرير
لم أرغب الرد عليك لولا أنني قد وعدت
من طلب مني الرد آنذاك بأنه عندما يكون للحصان
شأنا يذكر سأفجر القنبله في وجه من كتب هذا المقال .
.بأسلوبا أدبيا لاأرهابيا
فنحن قوم لاتؤيد ألأرهاب حتى على مستوى تجريح
المشاعر ألأنسانيه كما فعل البعض من الكتاب
ولكن اليس الحقائق صعبا تجاهلها؟؟
كما قال الامير بندر بن سطان سفير خادم الحرمين في امريكا
اليس للتاريخ شمس تسطع ؟؟ وسيفا يقطع؟
عـــــــــــــذرا سأفجر القنبله
غبائك الفطري جعــــل منك سلطـــأن".........."والحين أبا أقهويك شي تقــــــــــوله
ثقافتك ..مدح الرجل ينسب أحصان".........."وشلون تجرأ وانت منسب حمـــــــوله
الخيل ياتركي مع الناس تنهــــــــان".........."تركب ووسط الريس تكدح أرجولــــــــه
لالا ..تمثل شيخ شمر بحيــــــــوان"........."أبوك ياتركي تــرى ماأنت حولــــــــــــــه
نسيت عنّـــأ شقال مطلق وفجحان"........"ومحمد العوني على مايقولــــــــــــــــــــه
حتى بركات. أثنى لنا دون من كان".............."فينا الوفا والطيب تذكر أنزولــــــــــــه
أبشرك حنا لنا أعقول والســــــــان"..........."والرد يأتي مننا عقـــب جولــــــــــــــــه
نعطي بدال الصاع صاعين ياز ان"............."رد النقا . والناس تذكــر أفعولــــــــــه
أما أنت من ربـع عزيزين وأخوان"............."ماهم بند الشمري يانوولـــــــــــــــــــه
[/poem]