ســــارا الرياض
30-05-2004, 16:23
واجه المحن والصعوبات بسبع خطوات
من منا ليس معرضاً للهموم والأزمات فالدنيا متقلبة !!
يوم لك ويوم عليك..صعود وهبوط..لكن إذا لم ترى الأسود بكل تأكيد لن تستشعر نقاء الأبيض ,,
وما دمت بشر فأنت معرض للقضاء والقدر ..
وإليكم قراء وأعضاء شبكة الطنايا بعض ما قرأت عما يمكن عمله للمساعدة على تخطي المحن وبشكل جد مبسط ,,
أولاً :
قال الرسول صلى الله عليه وسلم:"تفاءلوا بالخير تجدوه"
وتفاءلوا بالأفضل لكن استعدوا للأسوأ فبمجرد التفكير في أسوأ الاحتمالات يجعلك متيقظاً ومستعداً نفسياً..
نقول
((استعد ولا تتشاءم ))
ثانياً:
انظروا أولا ثم تصرفوا
فبداية عليك الوقوف مكتوف اليدين تفكر مع انه غالباً يقال"لا تقف مكتوف اليدين !! افعل شيئاً"
ومن ثم تصرف بعد ذلك ..
نقول
((فكر وتصرف لا أن تهمل ولا تبالي ))
ثالثاً :
تصرفوا بقوة فغالباً نواجه الأزمات بجهد قليل علها تُحل تلقائياً والتصرف بقوة وحزم لا يتعارض مع التروي ..
نقول
((قوة وحزم وليس تهور))
رابعاً :
اطلبوا المساعدة فحتى لو كانت المشكلة على قدر من الخصوصية "عاطفية أو نفسية" فلا تترددوا في طلب المساندة بأبسط الصور
نقول
((اطلب المساعدة ولا تترك مشاكلك ليحلها الآخرون))
خامساً :
لا تدعوا التفاصيل تستحوذ على اهتمامكم فعلينا النظر للتفاصيل مع الاهتمام برمة الموضوع ..
نقول
((النظر للوضع بشكل عام وليس النظر بسطحية ))
سادساً :
كونوا صادقين بغض النظر عن سوء الأوضاع فعند التسبب بالأزمة لا تحاولوا الكذب وإخفاء الأمر فهذا عمل غير أخلاقي وغير موضوعي فعندما تقترف الخطأ يكون لديك مشكلة واحدة فإذا أخفيتها اصبح لديك مشكلتان ..
نقول
((كشف الحقيقة وليس تهويل المصيبة ))
سابعاً :
تطلعوا إلى الجانب المشرق في المحنة فبعض الأزمات تقود لحل مشكلات اقدم واصعب كانت تحت الرماد وقد تعرف في الأزمات ما لك ومن معك وما عليك ومن عليك..ومهما شعرتم بالأزمة وانتم في وسطها اعلموا إنها فرصة أن خسرتم فعلى الأقل خرجتم بتجربة وحكمة,وان ربحتم فهذا انتصار في حياتكم ..
نقول
((استفيدوا من الأزمات لكن لا تستهتروا بمخاطرها ))
وأخيراً
نسأل الله تجنيبنا جميعاً شر المحن ولنتذكر أن المصائب امتحان فمن يصاب بها ليصبر ولا يكفر ..
لتكّفر عنه سيئاته ودرباً لنيل الغفران ,,
وقد قيل إذا أصابتك المصيبة فلا تجعلها مصيبتان!!
نعم فأن لم تصبر بقضاء الله وقدره فأنت صيرت من المصيبة مصيبتان مصيبة المحنة ومصيبة الجزع من قضاء الله وقدره ,,
سارا الرياض
من منا ليس معرضاً للهموم والأزمات فالدنيا متقلبة !!
يوم لك ويوم عليك..صعود وهبوط..لكن إذا لم ترى الأسود بكل تأكيد لن تستشعر نقاء الأبيض ,,
وما دمت بشر فأنت معرض للقضاء والقدر ..
وإليكم قراء وأعضاء شبكة الطنايا بعض ما قرأت عما يمكن عمله للمساعدة على تخطي المحن وبشكل جد مبسط ,,
أولاً :
قال الرسول صلى الله عليه وسلم:"تفاءلوا بالخير تجدوه"
وتفاءلوا بالأفضل لكن استعدوا للأسوأ فبمجرد التفكير في أسوأ الاحتمالات يجعلك متيقظاً ومستعداً نفسياً..
نقول
((استعد ولا تتشاءم ))
ثانياً:
انظروا أولا ثم تصرفوا
فبداية عليك الوقوف مكتوف اليدين تفكر مع انه غالباً يقال"لا تقف مكتوف اليدين !! افعل شيئاً"
ومن ثم تصرف بعد ذلك ..
نقول
((فكر وتصرف لا أن تهمل ولا تبالي ))
ثالثاً :
تصرفوا بقوة فغالباً نواجه الأزمات بجهد قليل علها تُحل تلقائياً والتصرف بقوة وحزم لا يتعارض مع التروي ..
نقول
((قوة وحزم وليس تهور))
رابعاً :
اطلبوا المساعدة فحتى لو كانت المشكلة على قدر من الخصوصية "عاطفية أو نفسية" فلا تترددوا في طلب المساندة بأبسط الصور
نقول
((اطلب المساعدة ولا تترك مشاكلك ليحلها الآخرون))
خامساً :
لا تدعوا التفاصيل تستحوذ على اهتمامكم فعلينا النظر للتفاصيل مع الاهتمام برمة الموضوع ..
نقول
((النظر للوضع بشكل عام وليس النظر بسطحية ))
سادساً :
كونوا صادقين بغض النظر عن سوء الأوضاع فعند التسبب بالأزمة لا تحاولوا الكذب وإخفاء الأمر فهذا عمل غير أخلاقي وغير موضوعي فعندما تقترف الخطأ يكون لديك مشكلة واحدة فإذا أخفيتها اصبح لديك مشكلتان ..
نقول
((كشف الحقيقة وليس تهويل المصيبة ))
سابعاً :
تطلعوا إلى الجانب المشرق في المحنة فبعض الأزمات تقود لحل مشكلات اقدم واصعب كانت تحت الرماد وقد تعرف في الأزمات ما لك ومن معك وما عليك ومن عليك..ومهما شعرتم بالأزمة وانتم في وسطها اعلموا إنها فرصة أن خسرتم فعلى الأقل خرجتم بتجربة وحكمة,وان ربحتم فهذا انتصار في حياتكم ..
نقول
((استفيدوا من الأزمات لكن لا تستهتروا بمخاطرها ))
وأخيراً
نسأل الله تجنيبنا جميعاً شر المحن ولنتذكر أن المصائب امتحان فمن يصاب بها ليصبر ولا يكفر ..
لتكّفر عنه سيئاته ودرباً لنيل الغفران ,,
وقد قيل إذا أصابتك المصيبة فلا تجعلها مصيبتان!!
نعم فأن لم تصبر بقضاء الله وقدره فأنت صيرت من المصيبة مصيبتان مصيبة المحنة ومصيبة الجزع من قضاء الله وقدره ,,
سارا الرياض