اخو سعدى
23-05-2004, 01:25
اللحظات العصيبة :
هي لحظات الصراع بين فعل الواجب والاحجام عنه وإيثار السلامة .
إنها لحظات اختبار شاقة وحاسمة.ويجب علينا التعامل معها لأنها
تحدد مصيرنا في المستقبل ، بعضها لحظات عصيبة مألوفة
تحدث لنا يوميا مثل:
السيطرة على الغضب وكبح جماح الانفعالات العصبية ،
وأداء الواجبات المدرسية.
لكن إذا تغلبنا عليها أو غلبنا أنفسنا فإن الحياة تسير سهلة يسيرة.
وثمة لحظات عصيبة تحدث على مدى عمر الانسان
مثل مقاومة الضغوط
أو اجتياز نكسة كبيرة
أو جفاء الوالدين أو الطلاق
أو موت إنسان عزيز أو فرد من افراد الاسرة.
ولهذه اللحظات العصيبة عواقب هائلة لابد من توقع حدوثها
وألا تتملكنا الصدمة.
ونعرف بأنها آتية لا ريب فيها. ومن ثم الاستعداد لمواجهتها
وملاقاتها بروح المحارب والخروج لتحقيق النصر.
وليكن المرء شجاعا في تلك المفاصل الهامة وألا يضحي بسعادته ومستقبله من
أجل لحظة متعة أو سعادة عابرة.
وإذا مر بخاطره القيام بفعل أحمق أو غبي
يتذكر القول المأثور:
ماذا لو ربح الانسان العالم وخسر نفسه .
هي لحظات الصراع بين فعل الواجب والاحجام عنه وإيثار السلامة .
إنها لحظات اختبار شاقة وحاسمة.ويجب علينا التعامل معها لأنها
تحدد مصيرنا في المستقبل ، بعضها لحظات عصيبة مألوفة
تحدث لنا يوميا مثل:
السيطرة على الغضب وكبح جماح الانفعالات العصبية ،
وأداء الواجبات المدرسية.
لكن إذا تغلبنا عليها أو غلبنا أنفسنا فإن الحياة تسير سهلة يسيرة.
وثمة لحظات عصيبة تحدث على مدى عمر الانسان
مثل مقاومة الضغوط
أو اجتياز نكسة كبيرة
أو جفاء الوالدين أو الطلاق
أو موت إنسان عزيز أو فرد من افراد الاسرة.
ولهذه اللحظات العصيبة عواقب هائلة لابد من توقع حدوثها
وألا تتملكنا الصدمة.
ونعرف بأنها آتية لا ريب فيها. ومن ثم الاستعداد لمواجهتها
وملاقاتها بروح المحارب والخروج لتحقيق النصر.
وليكن المرء شجاعا في تلك المفاصل الهامة وألا يضحي بسعادته ومستقبله من
أجل لحظة متعة أو سعادة عابرة.
وإذا مر بخاطره القيام بفعل أحمق أو غبي
يتذكر القول المأثور:
ماذا لو ربح الانسان العالم وخسر نفسه .