برزان
31-12-2001, 11:25
جريدة الرياض ,,,
الأخضر يخسر تجربة زيمبابوي بهدفين
خسر منتخبنا الأول لكرة القدم تجربته الإدارية الدولية أمام منتخب زيمبابوي مساء أمس بهدفين دون مقابل سجلت على مدار الشوطين عن طريق (أسرو فندورو) في الدقيقة 30ومن نفس الوقت في الحصة الثانية أضاف زميله (نيوتن كيتان) الهدف الثاني ولم تكن النتيجة التي أحرزها المنتخب المنافس تعكس حقيقة أجواء المباراة من الناحية الفنية، حيث أهدر نجوم منتخبنا العديد من الفرص السهلة أمام مرمى النتخب الضيف.
وكان الجوهر قد اعتمد في بداية المباراة على قائمة ضمت محمد الخوجلي وسامي الجابر وعبدالله سليمان ومحمد شليه والحسن اليامي وصالح الصقري وعبدالله الجمعان وخميس العويران وسعد الزهراني ورضا بكر وصالح الحمدي وعمل في الأربعين دقيقة الأخيرة إلى إجراء بعض التغييرات بإشراك الجنوبي وابراهيم ماطر ووليد الجيزاني كبدلاء لشليه والعويران والمحمدي. ولعل أبرز النقاط التكتيكية التي غلفت أجواء هذا اللقاء هي اعتماد المنتخب الزيمبابوي على إقفال المنطقة الخلفية بأكبر عدد من اللاعبين والاستفادة من الكرات المرتدة ض مرمى الخوجلي بشكل سريع. أما مدرب منتخبنا الوطني ناصر الجوهر فقد حاول استخدام أسلوب فني متوازن بين النواحي الدفاعية والهجومية وساعده على تطبيق ذلك حسن انتشار لاعبي خط الوسط خاصة في الشوط الأول ولعل الجابر والصقري والجمعان قد وجدوا فرصاً مناسبة لهز شباك الفريق المقابل إلا أن التوفيق لم يكن حليفهم في ذلك.
وقبل نهاية المبارة بدقيقتين أشرك ناصر الجوهر الحارس محمد الدعيع كبديل للخوجلي. وقد قاد المبارة تحكيمياً طاقم دولي سعودي مكون من معجب الدوسري ومهنا الشبيكي ومحمد سعد بخيت وعبدالرحمن الزيد كحكم رابع.
تجدر الإشارة إلى أن مباراة الأمس تعد أولى المواجهات التحضيرية لكأس الخليج الخامسة عشرة لكرة القدم وسيلعب منتخبنا اللقاء الثاني أمام رومانيا على نفس الملعب.
تفاؤل وإصرار بعد انتهاء الأسبوع الأول من فترة إعداد منتخبنا
الإصابات (تزعج) الجوهر والمواجهات الودية تجهز البدلاء
تابع مدرب منتخبنا الوطني (ناصر الجوهر) ختام الأسبوع الأول من المعسكر الإعدادي لمنتخبنا استعداداً لبطولة كأس الخليج الخامسة عشرة التي ستقام بالرياض خلال الفترة من (2ـ 16ذي القعدة القادم)، والذي جاء مع نهاية المواجهة التحضرية الأولى أمام منتخب زبمبابوي لتعطي تلك المواجهة انطباعاً أولياً لدى المدرب (ناصر الجوهر) حول التصورات الأولى التي وصل من خلالها لأفراد منتخبنا الوطني، وبالتالي وضع الخطط التي ستساهم في الأيام المقبلة إلى احداث نقلة نوعية سواءً باداء أو رفع المعدل اللياقي للاعبين وكذلك تفادي حالات الإصابة لدى اللاعبين مستقبلاً، عقب المفاجأة التي وجدها المدرب (الجوهر) أمامه عندما انضم أغلب اللاعبين ولديهم إصابات مزمنة اثرت سلباً على انطلاقة المعسكر خصوصاً أن هناك رغبة من المدرب بأن يكون غالبية ان لم يكن جمعهم بجاهزية كامل تمكن الجهاز الفني من تطبيق جميع البرامج الإعدادية للمعسكر بصورة طبيعية ومستقرة وهذا ما جعل (الجوهر) يعيد حساباته مرة أخرى ويحاول استبعاد اللاعبين الأقل جاهزية وانضمام لاعبين يكونون على قدر كاف من الجاهزية وبالتالي التمكن من خدمة المنتخب خلال الفترة القادمة كون مدة الأسبوعين المتبقيين قبل كأس الخليج تتطلب مجهوداً مضاعفاً ليتمكن اللاعبون من دخول المباريات باستعداد نفسي جيداً خصوصاً أن أغلب المنتخبات الخليجية بدأت استعدادها للبطولة مبكراً وبالتالي أصبح لزاماً على مدربنا الوطني (الجوهر) احداث تسارع في عجلة ااستعداد لدخول منتخبنا تلك المواجهات باستعداد يضمن خلاله البطولة، وهذا ما سيجعل المدرب يتلافى جميع الأخطاء والسلبيات التي حدثت بالأسبوع الأول من الإعداد لتكون المحصلة النهائية قبيل انطلاقة البطولة استعداداً سعودياً يوازي حجم البطولة ومكانتها وكذلك أهمية إقامتها بالمملكة.
الأخضر يخسر تجربة زيمبابوي بهدفين
خسر منتخبنا الأول لكرة القدم تجربته الإدارية الدولية أمام منتخب زيمبابوي مساء أمس بهدفين دون مقابل سجلت على مدار الشوطين عن طريق (أسرو فندورو) في الدقيقة 30ومن نفس الوقت في الحصة الثانية أضاف زميله (نيوتن كيتان) الهدف الثاني ولم تكن النتيجة التي أحرزها المنتخب المنافس تعكس حقيقة أجواء المباراة من الناحية الفنية، حيث أهدر نجوم منتخبنا العديد من الفرص السهلة أمام مرمى النتخب الضيف.
وكان الجوهر قد اعتمد في بداية المباراة على قائمة ضمت محمد الخوجلي وسامي الجابر وعبدالله سليمان ومحمد شليه والحسن اليامي وصالح الصقري وعبدالله الجمعان وخميس العويران وسعد الزهراني ورضا بكر وصالح الحمدي وعمل في الأربعين دقيقة الأخيرة إلى إجراء بعض التغييرات بإشراك الجنوبي وابراهيم ماطر ووليد الجيزاني كبدلاء لشليه والعويران والمحمدي. ولعل أبرز النقاط التكتيكية التي غلفت أجواء هذا اللقاء هي اعتماد المنتخب الزيمبابوي على إقفال المنطقة الخلفية بأكبر عدد من اللاعبين والاستفادة من الكرات المرتدة ض مرمى الخوجلي بشكل سريع. أما مدرب منتخبنا الوطني ناصر الجوهر فقد حاول استخدام أسلوب فني متوازن بين النواحي الدفاعية والهجومية وساعده على تطبيق ذلك حسن انتشار لاعبي خط الوسط خاصة في الشوط الأول ولعل الجابر والصقري والجمعان قد وجدوا فرصاً مناسبة لهز شباك الفريق المقابل إلا أن التوفيق لم يكن حليفهم في ذلك.
وقبل نهاية المبارة بدقيقتين أشرك ناصر الجوهر الحارس محمد الدعيع كبديل للخوجلي. وقد قاد المبارة تحكيمياً طاقم دولي سعودي مكون من معجب الدوسري ومهنا الشبيكي ومحمد سعد بخيت وعبدالرحمن الزيد كحكم رابع.
تجدر الإشارة إلى أن مباراة الأمس تعد أولى المواجهات التحضيرية لكأس الخليج الخامسة عشرة لكرة القدم وسيلعب منتخبنا اللقاء الثاني أمام رومانيا على نفس الملعب.
تفاؤل وإصرار بعد انتهاء الأسبوع الأول من فترة إعداد منتخبنا
الإصابات (تزعج) الجوهر والمواجهات الودية تجهز البدلاء
تابع مدرب منتخبنا الوطني (ناصر الجوهر) ختام الأسبوع الأول من المعسكر الإعدادي لمنتخبنا استعداداً لبطولة كأس الخليج الخامسة عشرة التي ستقام بالرياض خلال الفترة من (2ـ 16ذي القعدة القادم)، والذي جاء مع نهاية المواجهة التحضرية الأولى أمام منتخب زبمبابوي لتعطي تلك المواجهة انطباعاً أولياً لدى المدرب (ناصر الجوهر) حول التصورات الأولى التي وصل من خلالها لأفراد منتخبنا الوطني، وبالتالي وضع الخطط التي ستساهم في الأيام المقبلة إلى احداث نقلة نوعية سواءً باداء أو رفع المعدل اللياقي للاعبين وكذلك تفادي حالات الإصابة لدى اللاعبين مستقبلاً، عقب المفاجأة التي وجدها المدرب (الجوهر) أمامه عندما انضم أغلب اللاعبين ولديهم إصابات مزمنة اثرت سلباً على انطلاقة المعسكر خصوصاً أن هناك رغبة من المدرب بأن يكون غالبية ان لم يكن جمعهم بجاهزية كامل تمكن الجهاز الفني من تطبيق جميع البرامج الإعدادية للمعسكر بصورة طبيعية ومستقرة وهذا ما جعل (الجوهر) يعيد حساباته مرة أخرى ويحاول استبعاد اللاعبين الأقل جاهزية وانضمام لاعبين يكونون على قدر كاف من الجاهزية وبالتالي التمكن من خدمة المنتخب خلال الفترة القادمة كون مدة الأسبوعين المتبقيين قبل كأس الخليج تتطلب مجهوداً مضاعفاً ليتمكن اللاعبون من دخول المباريات باستعداد نفسي جيداً خصوصاً أن أغلب المنتخبات الخليجية بدأت استعدادها للبطولة مبكراً وبالتالي أصبح لزاماً على مدربنا الوطني (الجوهر) احداث تسارع في عجلة ااستعداد لدخول منتخبنا تلك المواجهات باستعداد يضمن خلاله البطولة، وهذا ما سيجعل المدرب يتلافى جميع الأخطاء والسلبيات التي حدثت بالأسبوع الأول من الإعداد لتكون المحصلة النهائية قبيل انطلاقة البطولة استعداداً سعودياً يوازي حجم البطولة ومكانتها وكذلك أهمية إقامتها بالمملكة.