سنعوس
27-04-2004, 04:28
محمد ابن عبدالله ابن رشيد ( المهاد )
يقال ان له هيبة ترعد من يقابله
ومنها مثلا دخول العوني علي وعندما شاهده وقع على الارض وحبى حتى يصل اليه للسلام عليه
وقال قصيدة بالامير محمد ومع كل بيت يقول له الامير محمد ( غصب عنك )
ايضا كانت تخشاه جميع القبائل الكبيرة مثل عتيبة والعجمان ولا ينقص هذه القبائل رجولة وفراسه وشجاعة وشهامه فهم اندادا ذو صلابة ومن القبائل المميزة في جزيرة العرب
موقفة مع راكان بن حثلين
الذي هز الترك وجميع القبائل ومشهود له بالشجاعة والشهامه
كلنا يعلم ان حمود العبيد كتب قصيدة مدح بالشيخ راكان بن حثلين وكان رد الشيخ راكان قاسيا نوعا ما خاصه رغم ان حمود ابن عبيد ابن رشيد مدح راكان قائلا :
ياليل سلم الي جيت راكان
سلم على زيزوم يام واميره
اليوم بالعرب تقل جيران
ومن وين ما وجه تقفوا نشيره
وكان رد ابن حثلين الذي ادهش حمود ابن عبيد ابن رشيد واغضب محمد ابن عبدالله ابن رشيد
الاحسان يابن عبيد يجزى بالاحسان
والشر تنطحه الوجوه الشريره
وزاد راكان وتمادى برده على حمود قائلا :
اليوم صاروا بالعرب تقل جيران
ومن أين ما وجه تقفوا نشيره
وقال:
وحنا بديرتنا ولا جنب جيران
في شاية مايوازي جويره
حاميين ديرتنا بخيل وفرسان
يوم ان كل له حدود وديره
ولم يتوقف عن ذلك الشيخ راكان وسط ذهول الامير حمود ابن عبيد الرشيد
بل زاد اندهاشا عندما سمع هذا البيت من راكان !!!!!!!!!
واذكر نهار لهيطلة يو جزرناك
طرحناكم مثل الخشيب المتساوي ( ولا اعتقد ان ذلك صحيح ولكن فوره من راكان وكلمه خرجت فقط )
وقد يكون البيت مجرد تصحيفا ! فقط لا اكثر
ولكن بعد ذلك اشتد غضب الامير محمد ابن عبدالله ابن رشيد غضبا شديدا وقال لأبن عمه الاميرحمود ابن عبيد ابن رشيد ان يتوعده بقصيدة وجهز لغزوا العجمان الامير محمد ابن عبدالله
فقال الامير حمود بأمر من الامير محمد ابن رشيد متهددا ومتوعدا :
غديت مثل اقذار الله يبلاك
وعرضت يام للمحن والبلاوي
كم واحد في جرتك صار حواك
من عقب ماهو من بعاد المراوي
قصيدك اللي يابن حثلين خلاك
تضرب على طاش البحر ما تراوي
الي ان قال الامير حمود :
حذرا عن اللي يوم حمر تنصاك
وخلاك تمرح بالسيعي خلاوي
وتقول الكتب المؤثقه انه تقبل هجاء حمود باحترام للامير محمد العبدالله وعتب على الامير حمود
عندما قال :
خطك لفى ياحمود والنذل يفداك
وفهمت انا كلام النحاوي
وتوي عرفت انك( سفيه !) بمعناك
ولا تحسب انك في كلامك رهاوي
الي ان يقول :
وانا نذير يأبن الامجاد وانهاك
هدية ان كان تبغى الهداوي !!
ويعف عن النيل من الامير حمود اكراما لصديقة الامير محمد ابن عبدالله ابن رشيد كما ورد بالكتب
والحقيقة ليست اكراما ولكن خوفا
قائلا:
ياما وياما يالسنافي ذخرناك
في حشمة الممدوح* عطب الأهاوي
لاشك خليناك من شان ذولاك*
ربع لهم ورد بيوم العزاوي
• الممدوح : الامير محمد بن عبدالله ابن رشيد
• ذولاك : المقصود به الامير محمد ابن عبدالله ابن رشيد
ورغم ذلك راى محمد ابن رشيد ان راكان يعتذر له من ناحية ويهاجم من ناحية فاعد العده وقرر ( غزو ) العجمان
ولكن كتب قصيدة اعتذار للامير محمد بن عبدالله جعلتة يصفح عنه ويستقبله بمجلسة
عندما قال :
من باب برزان الي باب نجران
مهوب انا يالضيغمي انت اميره
( في روايه اخرى من باب نجران الي باب عمان )
هنا تثبت قوة الرشيد شعريا ومكانة وخوف أيا كان مجاراتهم عندما يريدوا الغزوا
فرحم الله الامير محمد ابن عبدالله ابن رشيد
والامير خمود ابن عبيد ابن رشيد
ورحم الله الشيخ راكان بن فلاح بن حثلين
وتقبلوا تحياتي
يقال ان له هيبة ترعد من يقابله
ومنها مثلا دخول العوني علي وعندما شاهده وقع على الارض وحبى حتى يصل اليه للسلام عليه
وقال قصيدة بالامير محمد ومع كل بيت يقول له الامير محمد ( غصب عنك )
ايضا كانت تخشاه جميع القبائل الكبيرة مثل عتيبة والعجمان ولا ينقص هذه القبائل رجولة وفراسه وشجاعة وشهامه فهم اندادا ذو صلابة ومن القبائل المميزة في جزيرة العرب
موقفة مع راكان بن حثلين
الذي هز الترك وجميع القبائل ومشهود له بالشجاعة والشهامه
كلنا يعلم ان حمود العبيد كتب قصيدة مدح بالشيخ راكان بن حثلين وكان رد الشيخ راكان قاسيا نوعا ما خاصه رغم ان حمود ابن عبيد ابن رشيد مدح راكان قائلا :
ياليل سلم الي جيت راكان
سلم على زيزوم يام واميره
اليوم بالعرب تقل جيران
ومن وين ما وجه تقفوا نشيره
وكان رد ابن حثلين الذي ادهش حمود ابن عبيد ابن رشيد واغضب محمد ابن عبدالله ابن رشيد
الاحسان يابن عبيد يجزى بالاحسان
والشر تنطحه الوجوه الشريره
وزاد راكان وتمادى برده على حمود قائلا :
اليوم صاروا بالعرب تقل جيران
ومن أين ما وجه تقفوا نشيره
وقال:
وحنا بديرتنا ولا جنب جيران
في شاية مايوازي جويره
حاميين ديرتنا بخيل وفرسان
يوم ان كل له حدود وديره
ولم يتوقف عن ذلك الشيخ راكان وسط ذهول الامير حمود ابن عبيد الرشيد
بل زاد اندهاشا عندما سمع هذا البيت من راكان !!!!!!!!!
واذكر نهار لهيطلة يو جزرناك
طرحناكم مثل الخشيب المتساوي ( ولا اعتقد ان ذلك صحيح ولكن فوره من راكان وكلمه خرجت فقط )
وقد يكون البيت مجرد تصحيفا ! فقط لا اكثر
ولكن بعد ذلك اشتد غضب الامير محمد ابن عبدالله ابن رشيد غضبا شديدا وقال لأبن عمه الاميرحمود ابن عبيد ابن رشيد ان يتوعده بقصيدة وجهز لغزوا العجمان الامير محمد ابن عبدالله
فقال الامير حمود بأمر من الامير محمد ابن رشيد متهددا ومتوعدا :
غديت مثل اقذار الله يبلاك
وعرضت يام للمحن والبلاوي
كم واحد في جرتك صار حواك
من عقب ماهو من بعاد المراوي
قصيدك اللي يابن حثلين خلاك
تضرب على طاش البحر ما تراوي
الي ان قال الامير حمود :
حذرا عن اللي يوم حمر تنصاك
وخلاك تمرح بالسيعي خلاوي
وتقول الكتب المؤثقه انه تقبل هجاء حمود باحترام للامير محمد العبدالله وعتب على الامير حمود
عندما قال :
خطك لفى ياحمود والنذل يفداك
وفهمت انا كلام النحاوي
وتوي عرفت انك( سفيه !) بمعناك
ولا تحسب انك في كلامك رهاوي
الي ان يقول :
وانا نذير يأبن الامجاد وانهاك
هدية ان كان تبغى الهداوي !!
ويعف عن النيل من الامير حمود اكراما لصديقة الامير محمد ابن عبدالله ابن رشيد كما ورد بالكتب
والحقيقة ليست اكراما ولكن خوفا
قائلا:
ياما وياما يالسنافي ذخرناك
في حشمة الممدوح* عطب الأهاوي
لاشك خليناك من شان ذولاك*
ربع لهم ورد بيوم العزاوي
• الممدوح : الامير محمد بن عبدالله ابن رشيد
• ذولاك : المقصود به الامير محمد ابن عبدالله ابن رشيد
ورغم ذلك راى محمد ابن رشيد ان راكان يعتذر له من ناحية ويهاجم من ناحية فاعد العده وقرر ( غزو ) العجمان
ولكن كتب قصيدة اعتذار للامير محمد بن عبدالله جعلتة يصفح عنه ويستقبله بمجلسة
عندما قال :
من باب برزان الي باب نجران
مهوب انا يالضيغمي انت اميره
( في روايه اخرى من باب نجران الي باب عمان )
هنا تثبت قوة الرشيد شعريا ومكانة وخوف أيا كان مجاراتهم عندما يريدوا الغزوا
فرحم الله الامير محمد ابن عبدالله ابن رشيد
والامير خمود ابن عبيد ابن رشيد
ورحم الله الشيخ راكان بن فلاح بن حثلين
وتقبلوا تحياتي