rami33
26-04-2004, 17:50
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبتي في الله صدقوني الموضوع أهم مما تتصوروا .
وبصراحة لفت انتباهي بشكل غير طبيعي.. وهو عبارة عن كلمه صغيرة
يمكن نقول عنها تافهة وهي كلمة (( باي ))
طبعا كلنا عارفين الكلمة هذه وعارفين مدى انتشارها هذه الايام , وبدأنا
نستعملها بشكل ملفت للنظر, ومن شهرتها صارت ختام لكل مكالمة, وختام لأي
محادثة صارت شىء رسمي جدا وأساسي.
ولو عرفتوا معناها أحبتي صدقوني لن تستعملونها نهائيا
لدرجة أنكم سوف تكرهون سماعها وتمنعوا أحد من أن يقولها.
ومعناها للاسف
( في حفظ البابا )
أرأيتم نختم كلامنا بحفظ البابا المسيحي الذي هو لا يستطيع أصلا أن يحفظ نفسه!!
الافضل أن نقول كما عودنا ديننا الحنيف مثلا / مع السلامة - في أمان الله - في حفظ الله -
فهذه هي الكلمات التي يختم فيها أحدنا كلامه..!!
هل رأيت الأن الفرق ورأيتم ما الذي نقول بدون ما ندري وانظروا الفرق بين
الكلمتين .
المهم أحبتي في الله رأيت أن من واجبي كمسلم أن أنصح إخواني واخواتي في
الله ,لأنه موضوع مهم من وجهة نظري وياليت نبدأ في التطبيق من هذي اللحظة
ولا نتأخر, ونضع دائما أمام أعيننا قول الله تبارك وتعالى:
{17} مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ {18}
أحبتي في الله صدقوني الموضوع أهم مما تتصوروا .
وبصراحة لفت انتباهي بشكل غير طبيعي.. وهو عبارة عن كلمه صغيرة
يمكن نقول عنها تافهة وهي كلمة (( باي ))
طبعا كلنا عارفين الكلمة هذه وعارفين مدى انتشارها هذه الايام , وبدأنا
نستعملها بشكل ملفت للنظر, ومن شهرتها صارت ختام لكل مكالمة, وختام لأي
محادثة صارت شىء رسمي جدا وأساسي.
ولو عرفتوا معناها أحبتي صدقوني لن تستعملونها نهائيا
لدرجة أنكم سوف تكرهون سماعها وتمنعوا أحد من أن يقولها.
ومعناها للاسف
( في حفظ البابا )
أرأيتم نختم كلامنا بحفظ البابا المسيحي الذي هو لا يستطيع أصلا أن يحفظ نفسه!!
الافضل أن نقول كما عودنا ديننا الحنيف مثلا / مع السلامة - في أمان الله - في حفظ الله -
فهذه هي الكلمات التي يختم فيها أحدنا كلامه..!!
هل رأيت الأن الفرق ورأيتم ما الذي نقول بدون ما ندري وانظروا الفرق بين
الكلمتين .
المهم أحبتي في الله رأيت أن من واجبي كمسلم أن أنصح إخواني واخواتي في
الله ,لأنه موضوع مهم من وجهة نظري وياليت نبدأ في التطبيق من هذي اللحظة
ولا نتأخر, ونضع دائما أمام أعيننا قول الله تبارك وتعالى:
{17} مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ {18}