موال
01-02-2004, 20:36
يسعد مساكم .. سوف انقل لكم حوار بكامله وبكل امانه ادبيه لكاتب يعتقد انه يملك قلم معتدل نوعآ ما لكن على مايبدو انه تناسى المقوله " مقتل الرجل بين فكيه " وضنآ منه ان اخذ مساحه من الشهره من قراء " الكيت كات " وحاشية الذنب المغفور كان لي لقاء خاص معه الكل استخدم الترس والسيف في معركه حِواريه او بين تيارين احدهما يحمل الوسطيه والاخر التشدديه والكيل بمكيلين .. اللقاء كان يحمل وجهات نظر افتتحها بتراشق هذا الكاتب , اسامه ابو صفوه .. من مصر العربيه
وبين موال
كان موضوع الحوار
المراه السمينه عبء على مجتمع وعبء نفسي
استهل الكاتب اسامه القذف السريع تجاه شخصية المراه السمينه وعدم قدرتها على المشاركه الاجتماعيه في البيت والاسره وحتى في نطاق علاقاتها الشخصيه بغيرها من النساء ,وانفرد بالحكم النهائي على انها دميه متحركه بلا حس وبلا وعي , وعلى انها يجب ان يكون جٌل اهتمامها في المطبخ بين زحمه الاطباق والقدور لا اكثر ويجب ان يلفظها المجتمع ان لم تردع شهواتها المطلقه فوق المائده , ويتصور ان هناك بعض من فئات الذكوره ما ان تسمع بان المراه طاغيه السمنه حتى يبتعد كليآ عنها وخاصه في مسئلة الزواج ويعتبرها خطأ بالقدر لا اكثر .. هذه جملة حديث هذا النكره اسامه والذي اعترف بانه لا يحمل نضج فكري الا بهرطقات تكتب تحت جناح بعوضه , اسامه على ما يبدو ان تجاربك الصحفيه حصرت باعمده لك في بعض الصحف التى تلتقط بعض من المرتزقه من يحملون انصاف القدره على الغطس في تجارب الحياه , والتى تسمى تجربه عرجاء تبحث عن جدار تلتصق به , اسامه انت لم تبحر في اعماق تلك الفئه من النساء , واخذت بعض من سطحية التفكير وبدأت درجة ضمورك الحسي تتسلل على مظاهر شاء القدر ان توصم تلك الاجساد بها , بالرغم انك لم تنتهي بحديثك الا بقول " امره وقحه يقال لها سمينه " اسامه الا تعتقد معي ان حكمك اشبه بما يكون بحكاية سلطان بيزنطا في تفكيره الممجوج حول قضية البيضه والدجاجه ومن اتى قبل وبدل من يركز ذلك السلطان المعتوه على خطط الحرب التى كانت تواجه دولته قلب الحديث عن الحرب والاساس من الحوار الى قضية من اتى قبل البيضه ام الدجاجه , حتى غرقت بيزنطا بالانهيار ؟
ام انك بقيت تتناول بشهيه بعض من مواد المجلات التى تحمل صور الحسنوات والقوام الرشيق ذو الخواصر الكهربائيه ووصل مستوى حجم تفكيرك المقوقع ان المراه فقط اجساد ميساء , ولعبت بك ثمالة المراهقه المتاخره والتى ظهرت مع عيد ميلادك الخمسين , والتى تحاول اخفاء شيخوختك بعقد ماسي متصابي تطرحه على صدرك وكانك تحاول تبرير قدرتك على فن الممكن مع بعض الرشيقات , والتى عفى الزمن عن احلامك البنفسجيه , يا سيد اسامه الاجدر ان تحاول بدقه البحث عن خطوط انتاج لكتاباتك تظهر نضجك مع تقدم السن بك , بدلآ من تٌرهات تطلقها حول اسقاط قيمة تلك المراه والتى شاء القدر ان تكون بهذه الصوره الجسمانيه وبدلآ من المحاوله منك ان تظهر ان هذه الفئه قد تمتلك صفات اجمل وابها من مجرد رؤيتك , وان تلك النسوه بهن ما يملكن مشاعر واحاسيس ورقه قد لا تجدها عند حسنواتك الشقر ذات الربيع العشريني , اسامه بكل صدق حينما تتناول قضيه ذات ابعاد يجب ان يكون الانصاف بقدر الحكم الجائر حتى تخرج بمعادله اتزان للاطروحه ولا تترك جانب عاطفتك واهواءك تنفرد بعهر فوق كتاباتك وتوصم مشاعرك انها ارجوحه تداعبها سلاسة الغرائز , قد ابدوا اصغر منك بكثثثثثثثير !! بكثير للمبالغه بجنون , لكن لم اعتد ان اضع على سماعي طوبآ من عجين وطوبآ من طين , اسامه بدون القاب وبدون حتى مسميات الاتكيت التى تعلمنهاعلى حد زعمك متاخره , فما زلت في بداية الطريق , لكن لم يمتلىء طريقي بمراهقات وحسنوات تثير عاطفتي وتقتحم انصافي الخاص وتسابق قلمي على عمودي الخاص ذو الابراج المرصعه( بالفور سيزر ) يا اسامه , فالنقود تجلب حتى بكفوف المتسولين , وقد تلطم خد صاحبها حينما تراق كرامته في يوم مهين , لست بصدد الناقد لشخص اخذت السيجاره مساحه من فاه تختزن مع دخائنها النيلي نتانة الفكر الضحل , واذا كنت تحاول تمرير ورقه تسميها " تلقيني درس " فقد لقنتني درس جميل هو ارتقاء جبيني عن حديث مع اشخاص رقابهم تمتلى ءحلي نساء مع فارق ان رقاب النساء تزهو لها تلك العقود المرصعه , كنت اتمنى في شيخوخة قلمك ان يعتكز على سطور قد تجسد دور الاب قبل المراهق العاجز مرتاد دور الازياء النسائيه , همسه باذنك بعد هذا لا تصاب بالشلل النفسي انت جزء من فراغ شخص يشرب قهوه اردت ان تلامس كتفه المعطر كا ذباب فحرك يداه لهشها , دمت متصابي ايها الحانوتي
حديث ليلة الخامس من ذو الحجه
موال ,اسامه ابو صفوه
وبين موال
كان موضوع الحوار
المراه السمينه عبء على مجتمع وعبء نفسي
استهل الكاتب اسامه القذف السريع تجاه شخصية المراه السمينه وعدم قدرتها على المشاركه الاجتماعيه في البيت والاسره وحتى في نطاق علاقاتها الشخصيه بغيرها من النساء ,وانفرد بالحكم النهائي على انها دميه متحركه بلا حس وبلا وعي , وعلى انها يجب ان يكون جٌل اهتمامها في المطبخ بين زحمه الاطباق والقدور لا اكثر ويجب ان يلفظها المجتمع ان لم تردع شهواتها المطلقه فوق المائده , ويتصور ان هناك بعض من فئات الذكوره ما ان تسمع بان المراه طاغيه السمنه حتى يبتعد كليآ عنها وخاصه في مسئلة الزواج ويعتبرها خطأ بالقدر لا اكثر .. هذه جملة حديث هذا النكره اسامه والذي اعترف بانه لا يحمل نضج فكري الا بهرطقات تكتب تحت جناح بعوضه , اسامه على ما يبدو ان تجاربك الصحفيه حصرت باعمده لك في بعض الصحف التى تلتقط بعض من المرتزقه من يحملون انصاف القدره على الغطس في تجارب الحياه , والتى تسمى تجربه عرجاء تبحث عن جدار تلتصق به , اسامه انت لم تبحر في اعماق تلك الفئه من النساء , واخذت بعض من سطحية التفكير وبدأت درجة ضمورك الحسي تتسلل على مظاهر شاء القدر ان توصم تلك الاجساد بها , بالرغم انك لم تنتهي بحديثك الا بقول " امره وقحه يقال لها سمينه " اسامه الا تعتقد معي ان حكمك اشبه بما يكون بحكاية سلطان بيزنطا في تفكيره الممجوج حول قضية البيضه والدجاجه ومن اتى قبل وبدل من يركز ذلك السلطان المعتوه على خطط الحرب التى كانت تواجه دولته قلب الحديث عن الحرب والاساس من الحوار الى قضية من اتى قبل البيضه ام الدجاجه , حتى غرقت بيزنطا بالانهيار ؟
ام انك بقيت تتناول بشهيه بعض من مواد المجلات التى تحمل صور الحسنوات والقوام الرشيق ذو الخواصر الكهربائيه ووصل مستوى حجم تفكيرك المقوقع ان المراه فقط اجساد ميساء , ولعبت بك ثمالة المراهقه المتاخره والتى ظهرت مع عيد ميلادك الخمسين , والتى تحاول اخفاء شيخوختك بعقد ماسي متصابي تطرحه على صدرك وكانك تحاول تبرير قدرتك على فن الممكن مع بعض الرشيقات , والتى عفى الزمن عن احلامك البنفسجيه , يا سيد اسامه الاجدر ان تحاول بدقه البحث عن خطوط انتاج لكتاباتك تظهر نضجك مع تقدم السن بك , بدلآ من تٌرهات تطلقها حول اسقاط قيمة تلك المراه والتى شاء القدر ان تكون بهذه الصوره الجسمانيه وبدلآ من المحاوله منك ان تظهر ان هذه الفئه قد تمتلك صفات اجمل وابها من مجرد رؤيتك , وان تلك النسوه بهن ما يملكن مشاعر واحاسيس ورقه قد لا تجدها عند حسنواتك الشقر ذات الربيع العشريني , اسامه بكل صدق حينما تتناول قضيه ذات ابعاد يجب ان يكون الانصاف بقدر الحكم الجائر حتى تخرج بمعادله اتزان للاطروحه ولا تترك جانب عاطفتك واهواءك تنفرد بعهر فوق كتاباتك وتوصم مشاعرك انها ارجوحه تداعبها سلاسة الغرائز , قد ابدوا اصغر منك بكثثثثثثثير !! بكثير للمبالغه بجنون , لكن لم اعتد ان اضع على سماعي طوبآ من عجين وطوبآ من طين , اسامه بدون القاب وبدون حتى مسميات الاتكيت التى تعلمنهاعلى حد زعمك متاخره , فما زلت في بداية الطريق , لكن لم يمتلىء طريقي بمراهقات وحسنوات تثير عاطفتي وتقتحم انصافي الخاص وتسابق قلمي على عمودي الخاص ذو الابراج المرصعه( بالفور سيزر ) يا اسامه , فالنقود تجلب حتى بكفوف المتسولين , وقد تلطم خد صاحبها حينما تراق كرامته في يوم مهين , لست بصدد الناقد لشخص اخذت السيجاره مساحه من فاه تختزن مع دخائنها النيلي نتانة الفكر الضحل , واذا كنت تحاول تمرير ورقه تسميها " تلقيني درس " فقد لقنتني درس جميل هو ارتقاء جبيني عن حديث مع اشخاص رقابهم تمتلى ءحلي نساء مع فارق ان رقاب النساء تزهو لها تلك العقود المرصعه , كنت اتمنى في شيخوخة قلمك ان يعتكز على سطور قد تجسد دور الاب قبل المراهق العاجز مرتاد دور الازياء النسائيه , همسه باذنك بعد هذا لا تصاب بالشلل النفسي انت جزء من فراغ شخص يشرب قهوه اردت ان تلامس كتفه المعطر كا ذباب فحرك يداه لهشها , دمت متصابي ايها الحانوتي
حديث ليلة الخامس من ذو الحجه
موال ,اسامه ابو صفوه