al_hail_
19-12-2003, 00:35
من اغرب القصص التي حد ثت لاحد رجال الباديه ...
حينما تزوج للمره الثانيه من امراه كان لد يه من قبلها زوجه واولاد .وبعد فتره من زواجه ولم يكن هذا الشك مبنيا الا على اوهام من وحي خياله.صورها له شعوره من ان هذ ه الزوجه لا تميل له .وقد كانت المراة لا تحد ثه الا ناد را ,كما انه لم يرها تضحك او تبتسم أمامه مطلقا .
على هذ ا الاحساس اعتقد ان لها رغبه برجل غيره من قبل ان ترتبط به.
وقد سبب له هذ ا الشك قلقا وحيره.لم يتبد د ا الا بعد اللجوء الى امراه عجوز .اخبرها بامر زوجته .وخوفه الا تكون تحبه ,طالبا منها طريقه يتاكد بها من مشاعر زوجته ..قالت العجوز عليك ان تصطاد افعى ,وتخيط فمها وتضعها فوق صد رك اثناء نومك ,وعند ما تحاول زوجتك ايقاظك ,اصطنع الموت ,وفعل مثلما امرت به العجوز ,حينما جاءت زوجته لتوقظه من النوم لم ينهض او حتى يتحرك ,وعند ما رفعت الغطاء ورات الافعى ظنت انها لدغته وقد توفي,فاخذ ت تصرخ..
وتنادي على ابنه من زوجته الاولى واسمه (زيد) ويقال انها اثناء حاله الذهول التي اصابتها قالت هذه القصيده :
يازيد.. رد الزمل باهل iiعبرتي ==== على ابوك عيني مايبطل iiهميلها
اعليت كم من سابق قد عثرتها ==== بعود القنا والخيل عجل جفيلها
واعليت كم من هجمه قد iiشعيتها ==== صباح.. والا شعتها من iiمقيلها
واعليت كم من خفره في غيا الصبا ==== تمناك ياوافي الخصايل iiحليلها
سقاي ذود الجار لاغاب iiجارد ==== واخو جارته لاغاب عنها iiحليلها
لامرخى عينه يطالع iiلزولها ==== ولاسايل عنها ولا iiمستسيلها
بعد ان سمع الزوج هذ ه القصيد ه , تاكد من مشاعر زوجته , وعرف مد ى الحب الذ ي تخفيه حياء لااكثر نهض من فراشه فرحا ليبشرها بانه لم يمت ..لكن الزوجه توارت حياء لا نها كشفت عن مشاعرها ..وكامراة بهذ ه بدويه_عاده_تخجل من البوح بمشاعرها بهذه الباشره وهكذا حين عرفت ان الامر ليس اكثر من خد عه لاختبارها ..فقد اقسمت بالا تعود اليه الابشروط (ان يكلم الحجر الحجر,وان يكلم العود العود)!!..وهي تقصد استحاله ان تعود اليه مره اخرى ..وقد اسقط بيده ..واصبح في حيره اكبر او مثلما نقول (بغى يكحلها عماها ) ولم يجد امامه الا العجوز صاحبه الفكره الاولى ربما تجد له مخرجا من ورطته . وبالفعل كانت العجوز من الذ كاء بحيث قالت له:
احضر(الرحى)والرحى معروفه تستعمل في طحن الحبوب الحنطه وغيرها, وهي تطلق صوتاْ عند استخد امها وعاده ماتجاوبها النساء بالغناء ,هذا عن الحجر,اما العود فذكرت له الربابه واضافت اذا كان لزوجتك رغبه بك فستعود اليك وفعلاْ عادت له زوجته بهذه الطريقه ...... وسلامتكم
حينما تزوج للمره الثانيه من امراه كان لد يه من قبلها زوجه واولاد .وبعد فتره من زواجه ولم يكن هذا الشك مبنيا الا على اوهام من وحي خياله.صورها له شعوره من ان هذ ه الزوجه لا تميل له .وقد كانت المراة لا تحد ثه الا ناد را ,كما انه لم يرها تضحك او تبتسم أمامه مطلقا .
على هذ ا الاحساس اعتقد ان لها رغبه برجل غيره من قبل ان ترتبط به.
وقد سبب له هذ ا الشك قلقا وحيره.لم يتبد د ا الا بعد اللجوء الى امراه عجوز .اخبرها بامر زوجته .وخوفه الا تكون تحبه ,طالبا منها طريقه يتاكد بها من مشاعر زوجته ..قالت العجوز عليك ان تصطاد افعى ,وتخيط فمها وتضعها فوق صد رك اثناء نومك ,وعند ما تحاول زوجتك ايقاظك ,اصطنع الموت ,وفعل مثلما امرت به العجوز ,حينما جاءت زوجته لتوقظه من النوم لم ينهض او حتى يتحرك ,وعند ما رفعت الغطاء ورات الافعى ظنت انها لدغته وقد توفي,فاخذ ت تصرخ..
وتنادي على ابنه من زوجته الاولى واسمه (زيد) ويقال انها اثناء حاله الذهول التي اصابتها قالت هذه القصيده :
يازيد.. رد الزمل باهل iiعبرتي ==== على ابوك عيني مايبطل iiهميلها
اعليت كم من سابق قد عثرتها ==== بعود القنا والخيل عجل جفيلها
واعليت كم من هجمه قد iiشعيتها ==== صباح.. والا شعتها من iiمقيلها
واعليت كم من خفره في غيا الصبا ==== تمناك ياوافي الخصايل iiحليلها
سقاي ذود الجار لاغاب iiجارد ==== واخو جارته لاغاب عنها iiحليلها
لامرخى عينه يطالع iiلزولها ==== ولاسايل عنها ولا iiمستسيلها
بعد ان سمع الزوج هذ ه القصيد ه , تاكد من مشاعر زوجته , وعرف مد ى الحب الذ ي تخفيه حياء لااكثر نهض من فراشه فرحا ليبشرها بانه لم يمت ..لكن الزوجه توارت حياء لا نها كشفت عن مشاعرها ..وكامراة بهذ ه بدويه_عاده_تخجل من البوح بمشاعرها بهذه الباشره وهكذا حين عرفت ان الامر ليس اكثر من خد عه لاختبارها ..فقد اقسمت بالا تعود اليه الابشروط (ان يكلم الحجر الحجر,وان يكلم العود العود)!!..وهي تقصد استحاله ان تعود اليه مره اخرى ..وقد اسقط بيده ..واصبح في حيره اكبر او مثلما نقول (بغى يكحلها عماها ) ولم يجد امامه الا العجوز صاحبه الفكره الاولى ربما تجد له مخرجا من ورطته . وبالفعل كانت العجوز من الذ كاء بحيث قالت له:
احضر(الرحى)والرحى معروفه تستعمل في طحن الحبوب الحنطه وغيرها, وهي تطلق صوتاْ عند استخد امها وعاده ماتجاوبها النساء بالغناء ,هذا عن الحجر,اما العود فذكرت له الربابه واضافت اذا كان لزوجتك رغبه بك فستعود اليك وفعلاْ عادت له زوجته بهذه الطريقه ...... وسلامتكم