أهازيج شمر
18-12-2003, 22:44
من ينصف المظلوم في (أم الكعكات)؟!
لو قدر أن تكون قاضيا في ما يسمى استباقيا بأم المحاكمات فيما يتعلق بمسألة الرئيس العراقي صدام حسين الذي يقال بأنه الشخص أكحل الشعر الذي عرض على الفضائيات قريبا.. فهل ستحكم بالعدل دون النظر لأي اعتبار سواه ؟؟ .. أو ربما ستميل لو رأيت أن غير ذلك ربما يحقق لك أو لفئة معينة مكاسب أكثر ..؟؟ أم أنك ربما تميل بالحكم للصالح العام حسب ما تراه ولو على حساب الضمير...؟
إذا كنت من النوع الأول ؟؟ واصل القراءة وإلا بكيفك ؟؟
لقد سمعنا أن القضايا المتوقعة بمئات الآلاف وريما الملايين ؛ لا بل أنها تتصف بالتداخل والتعقد والشمول والتكامل ، كما أنها لن تخلو على الإطلاق من عنصر المفاجئة (طبعا لازم فيه طخ حتى يكون الذوق عربي يعني حضاري من عهد بابل ) خاصة وأنت في قلب عاصمة الحضارات في عراق السلام ــ ما بعد رواية الجحور والمشهد الأول في خارطة التقسيم الثلاثي المزدوجـ ـ نعم .. لما لا والعالم اليوم يدخل عصر ما بعد الاستنساخ والبعد الثالث نحو حيات الواقع الافتراضي التي تتجاوز قهرية الارتباط الزمكاني نحو آفاق أرحب ولكنها لا تساوي طبعا في النتيجة الاستباقية أكثر من (0-1= ؟ ) في أي من الأحوال الممكنة وأكيد غير المرغوبة (علنا) أما ؟؟؟؟؟؟
والسؤال هنا :كم تساوي إشارة الاستفهام هذه (؟) في المعادلة السابقة اللاحقة ...
أقترح جدلا أنها = كذبة على النفس + خيانة ضمير X مؤامرة التراضي للانقضاض على ( أم الكعكات ) المتنازع عليها والكلام (إياك أعني وأسمعي يا جارة )ربما هكذا؟؟
هذه الكعكة مقدمة مقابل إنجاز عملية خدمية يشترك فيها أطراف ثلاثة :-
1- صاحب حاجة ؛ مختار ومنفذ لطلبها .
2- ساعي في إيصال الطلب .
3- متلقي دون اختيار للطلب
وقد اختلف الأطراف الثلاثة حول نصيب كل منهم من أم الكعكات بحسب إسهامه في العملية الثلاثية ..
هذه القضية حكم بها ربما تسليما دون مناقشة ؛ ومع الوقت نسي كل منهم ذاته في نوع من انحراف الوعي الاجتماعي ؛ مع أنها تهم الكل منا ، ولو عدلت المحكمة في تحكيمها لعم خيرها الجميع ..
لا تروحون بعيد فما سبق أيها الأعزاء هو مجرد (شووووي تجددديعات) للتسخين .. إححم .
والمسألة باختصار ليست أكثر من ( لغز حول تقسيم أم الكعكات على أطرافها الثلاثة المتخاصمين حول نسبة ما عليهم أو لهم منها ؟؟؟؟)
لأنه ؛ لو غاب طرف منهم لا تنجح العملية ومن المؤكد أنهم سيخسرون الكعكة بكاملها ........
وهنا ربما يطرح عليك السؤال التالي يا حضرة القاضي المحلف :
ما هو اجتهادك في تقسيم نصيب كل منهم في الكعكة المذكورة ؟؟
كيفية الجواب:
على سبيل المثال فقط هكذا :_
1- يستحق 20%
2- " " 40%
3- "" 40%
حاولوا معنا وعندما نرتضي نسبة معينة لكل منهم كحكم عادل .. سوف يتم تحديد معنى الرمزيات السابقة أم الكعكات وأطرافها وواقعها الحالي .. ور
وربما لو أردتم نفتح نقاشا جديدا .. وطبعا هذا يتم الكلام عنه في حينه إنشاء الله ..
لو قدر أن تكون قاضيا في ما يسمى استباقيا بأم المحاكمات فيما يتعلق بمسألة الرئيس العراقي صدام حسين الذي يقال بأنه الشخص أكحل الشعر الذي عرض على الفضائيات قريبا.. فهل ستحكم بالعدل دون النظر لأي اعتبار سواه ؟؟ .. أو ربما ستميل لو رأيت أن غير ذلك ربما يحقق لك أو لفئة معينة مكاسب أكثر ..؟؟ أم أنك ربما تميل بالحكم للصالح العام حسب ما تراه ولو على حساب الضمير...؟
إذا كنت من النوع الأول ؟؟ واصل القراءة وإلا بكيفك ؟؟
لقد سمعنا أن القضايا المتوقعة بمئات الآلاف وريما الملايين ؛ لا بل أنها تتصف بالتداخل والتعقد والشمول والتكامل ، كما أنها لن تخلو على الإطلاق من عنصر المفاجئة (طبعا لازم فيه طخ حتى يكون الذوق عربي يعني حضاري من عهد بابل ) خاصة وأنت في قلب عاصمة الحضارات في عراق السلام ــ ما بعد رواية الجحور والمشهد الأول في خارطة التقسيم الثلاثي المزدوجـ ـ نعم .. لما لا والعالم اليوم يدخل عصر ما بعد الاستنساخ والبعد الثالث نحو حيات الواقع الافتراضي التي تتجاوز قهرية الارتباط الزمكاني نحو آفاق أرحب ولكنها لا تساوي طبعا في النتيجة الاستباقية أكثر من (0-1= ؟ ) في أي من الأحوال الممكنة وأكيد غير المرغوبة (علنا) أما ؟؟؟؟؟؟
والسؤال هنا :كم تساوي إشارة الاستفهام هذه (؟) في المعادلة السابقة اللاحقة ...
أقترح جدلا أنها = كذبة على النفس + خيانة ضمير X مؤامرة التراضي للانقضاض على ( أم الكعكات ) المتنازع عليها والكلام (إياك أعني وأسمعي يا جارة )ربما هكذا؟؟
هذه الكعكة مقدمة مقابل إنجاز عملية خدمية يشترك فيها أطراف ثلاثة :-
1- صاحب حاجة ؛ مختار ومنفذ لطلبها .
2- ساعي في إيصال الطلب .
3- متلقي دون اختيار للطلب
وقد اختلف الأطراف الثلاثة حول نصيب كل منهم من أم الكعكات بحسب إسهامه في العملية الثلاثية ..
هذه القضية حكم بها ربما تسليما دون مناقشة ؛ ومع الوقت نسي كل منهم ذاته في نوع من انحراف الوعي الاجتماعي ؛ مع أنها تهم الكل منا ، ولو عدلت المحكمة في تحكيمها لعم خيرها الجميع ..
لا تروحون بعيد فما سبق أيها الأعزاء هو مجرد (شووووي تجددديعات) للتسخين .. إححم .
والمسألة باختصار ليست أكثر من ( لغز حول تقسيم أم الكعكات على أطرافها الثلاثة المتخاصمين حول نسبة ما عليهم أو لهم منها ؟؟؟؟)
لأنه ؛ لو غاب طرف منهم لا تنجح العملية ومن المؤكد أنهم سيخسرون الكعكة بكاملها ........
وهنا ربما يطرح عليك السؤال التالي يا حضرة القاضي المحلف :
ما هو اجتهادك في تقسيم نصيب كل منهم في الكعكة المذكورة ؟؟
كيفية الجواب:
على سبيل المثال فقط هكذا :_
1- يستحق 20%
2- " " 40%
3- "" 40%
حاولوا معنا وعندما نرتضي نسبة معينة لكل منهم كحكم عادل .. سوف يتم تحديد معنى الرمزيات السابقة أم الكعكات وأطرافها وواقعها الحالي .. ور
وربما لو أردتم نفتح نقاشا جديدا .. وطبعا هذا يتم الكلام عنه في حينه إنشاء الله ..