موج البحر
08-11-2003, 01:32
هذه المرأة
عشنا وسمعنا وقرءانا كثيراً وكثيراً عن المرآة بكل صفاتها وكيانها الجميل.
ففي القران الكريم والأحاديث ذكرت المرآة أكثر من مرة .
هذه المرأة التي يخاطبها كثيراً من الكتاب منهم من أحبها ومنهم من كرهها وسلط
قلمه عليها,وهذا كله ينصاب في صالح المرأة لان هذا اهتمام بها.
هذه المرأة:
التي جعلت للحياة طعماً جميلاً بل هي الحياة نفسها.
هذه المرأة :
التي تحب بكل ماعطاه الله من حب .
عنوانها الحب والسعادة والحنان والدف والأمل والوفاء والقناعة والإخلاص.
عنوان أنوثتها الأخلاق والعفة والجمال والطهارة والحياء .
هذه المرأة:
التي استحوذت على قلوبنا وأرواحنا واستهوتها فهي مثل الهواء الذي نتنفسه
او كما قطرات المطر التي ننتظر هطولها بفارغ الصبر.
هذه المرأة:
فشعرها الذي اطف على الليل لوعته, استلذا يداعب الهواء العليل.
وعيونها الصافية بصفاوة مياه الخليج وصفاوة قلبها الصغير,ففيها الحنان والدف
والفرحة والعتاب والنظرة الحائرة والصراحة والبراءة والكبرياء كبرياء امراة محبه.
هذه المرأة :
قلبها الصغير الذي يمتلك أعظم مفاهيم الحب والعاطفة والحنان .
وبطنها فهو مثل الحديقة فيه جميع أنواع الثمار , وعلى قولتهم المثل العربي
بطن المرأة مثل البستان.. فخرج من بطنها البشر الذين جعلوا لهذه الدنيا متاع.
هذه المرأة:
هي ألام .. أسمى وأجمل شي في هذا الكون , فلقد ذكرت في القران وكذلك وصى عليه
النبي صلى الله عليه وسلم ..هذه المدرسة التي ربتنا وسهرت الليالي من اجل راحتنا,
هذه الحنون والعطوف التي مهم عملنا لها لان ولان نوفيها ولو ذره من حقها.
هذه المرأة:
هذه ألأخت الحنونة والصادقة والعزوة.
هذه المرأة:
الزوجة والحبيبة والعشيقة التي تفتح لك أبواب السعادة بعد الله طبعاً والهناء والفرح
والانتظار والمعيشة والسهر والحب والإلهام.
فبيدها كل أبواب الحب وفي كلماتها أعذب الحروف المغردة على شوا طي البحار وبضحكتها
أمواج وأمواج من حب وهيام .
هذه المرأة:
التي تحملت من الرجل أشياء كثيرة من وحشية في المعاملة وجفاء وإهمال واحتقار
فهي تفعل المستحيل لرضاء هذا الرجل وتتعب وراء كلمة حلوة تشفيها من تعب اليوم
كله, وفيه القصص الكثيرة من الرجل للمرآة.
من ضرب وإهانة لها ولكيانها ولأنوثتها ,,ففي مهجة الليل تخاطب دموعها وتسافر
مع أفكارها المرارة والحسرة والعذاب وتكتم بقلبها الصغير براكين هذا العذاب وفي
الصباح المشرق تشرق بضحكتها وكأن شي لم يحدث.
هذه المرأة:
التي تتعب ومازالت تتعب وراء نشر الحب بين البشر وتدريس الأمل والحب والحنان
والكلمة الصادقة والإخلاص والوفاء.
ففي قلبها تختفي الجامعات وتحترق الكتب,ومن عيونها يخرج شعاع الفرح والمحبة
لت حياء بين الناس.
وأخيرا أقول لهذه المراة سيري إلى الإمام ولا تنظري إلى خلفك
عشنا وسمعنا وقرءانا كثيراً وكثيراً عن المرآة بكل صفاتها وكيانها الجميل.
ففي القران الكريم والأحاديث ذكرت المرآة أكثر من مرة .
هذه المرأة التي يخاطبها كثيراً من الكتاب منهم من أحبها ومنهم من كرهها وسلط
قلمه عليها,وهذا كله ينصاب في صالح المرأة لان هذا اهتمام بها.
هذه المرأة:
التي جعلت للحياة طعماً جميلاً بل هي الحياة نفسها.
هذه المرأة :
التي تحب بكل ماعطاه الله من حب .
عنوانها الحب والسعادة والحنان والدف والأمل والوفاء والقناعة والإخلاص.
عنوان أنوثتها الأخلاق والعفة والجمال والطهارة والحياء .
هذه المرأة:
التي استحوذت على قلوبنا وأرواحنا واستهوتها فهي مثل الهواء الذي نتنفسه
او كما قطرات المطر التي ننتظر هطولها بفارغ الصبر.
هذه المرأة:
فشعرها الذي اطف على الليل لوعته, استلذا يداعب الهواء العليل.
وعيونها الصافية بصفاوة مياه الخليج وصفاوة قلبها الصغير,ففيها الحنان والدف
والفرحة والعتاب والنظرة الحائرة والصراحة والبراءة والكبرياء كبرياء امراة محبه.
هذه المرأة :
قلبها الصغير الذي يمتلك أعظم مفاهيم الحب والعاطفة والحنان .
وبطنها فهو مثل الحديقة فيه جميع أنواع الثمار , وعلى قولتهم المثل العربي
بطن المرأة مثل البستان.. فخرج من بطنها البشر الذين جعلوا لهذه الدنيا متاع.
هذه المرأة:
هي ألام .. أسمى وأجمل شي في هذا الكون , فلقد ذكرت في القران وكذلك وصى عليه
النبي صلى الله عليه وسلم ..هذه المدرسة التي ربتنا وسهرت الليالي من اجل راحتنا,
هذه الحنون والعطوف التي مهم عملنا لها لان ولان نوفيها ولو ذره من حقها.
هذه المرأة:
هذه ألأخت الحنونة والصادقة والعزوة.
هذه المرأة:
الزوجة والحبيبة والعشيقة التي تفتح لك أبواب السعادة بعد الله طبعاً والهناء والفرح
والانتظار والمعيشة والسهر والحب والإلهام.
فبيدها كل أبواب الحب وفي كلماتها أعذب الحروف المغردة على شوا طي البحار وبضحكتها
أمواج وأمواج من حب وهيام .
هذه المرأة:
التي تحملت من الرجل أشياء كثيرة من وحشية في المعاملة وجفاء وإهمال واحتقار
فهي تفعل المستحيل لرضاء هذا الرجل وتتعب وراء كلمة حلوة تشفيها من تعب اليوم
كله, وفيه القصص الكثيرة من الرجل للمرآة.
من ضرب وإهانة لها ولكيانها ولأنوثتها ,,ففي مهجة الليل تخاطب دموعها وتسافر
مع أفكارها المرارة والحسرة والعذاب وتكتم بقلبها الصغير براكين هذا العذاب وفي
الصباح المشرق تشرق بضحكتها وكأن شي لم يحدث.
هذه المرأة:
التي تتعب ومازالت تتعب وراء نشر الحب بين البشر وتدريس الأمل والحب والحنان
والكلمة الصادقة والإخلاص والوفاء.
ففي قلبها تختفي الجامعات وتحترق الكتب,ومن عيونها يخرج شعاع الفرح والمحبة
لت حياء بين الناس.
وأخيرا أقول لهذه المراة سيري إلى الإمام ولا تنظري إلى خلفك