ابــو فــهـــد
19-10-2003, 12:56
ايها الاخوة الاعزاء سمعت هذى السالفة في احد المجالس بحدى الشبات
واللي يسولف السالفة رجال مايحتاج معروف و مايزل
000000000000000000000000000000000000000000
يقول
في سنة من السنوات الماضية في التسعينات كنت اشرب الشيشه وكنت دائما اذهب الى المقاهي وفي احد المرات جلست وكان بالقرب مني رجلين لااعرفهم وكانو يتجاذون الحديث عن الكرم وعن الرجال الكرماء وعن القبائل واي القائل اكثر كرما وقال احدهم للآخر اسمع قصة حصلت لي انا شخصيا ماهو قولا يقولون فقال الاخر تفضل هات.
فقال الحقت مع حملت الامير عبدلله بن عبد العزيز في احد المقانيص في منطقة الشمال وفي طريقنا مررنا بمنطقة رفحا في الحدود الشمالية وفي احد الايام وفي الصبح ركبت انا ومعي احد خويانا علي جمس وذهبنا الى بيت شعر كان بالنطقة نريد نشرب لبن من هالبدو
وكان معنا بالجمس طيور الحاصل اننا اوقفنا عند البيت وكان المشب الوجار ممتليء ابالدلالا والاباريق وكان صاحب البيت مقبل ا من الفيضة التي بها حوالي خمسة عشر رأس من الغنم قلطنا وحيا بنا ورحب بنا وقهوانا من الدلالا وشب النار لتجديد القهوة وقلنا ياطير شلوى حنا تقهوينا وحنا عجلين للأن خويا مشو وحنا من خويا الامير عبد الله ولكن شفنا هالبيت وقلنا نبي نشرب عند ه لبن فقال الله يحييكم ويحيي الامير عبد الله وابشرو باللبن والخير الكثير ذهب الرجل لأحضار اللبن ولكنه طول بعض الشيء وبعد ان احضر اللبن شاهدنا على ذراعه دم الذبيحة قلنا حنا مستعجلين خويانا ماشين وحنا ندور للطير هالي معنا عشا قال عينو خير وكل مطرود ملحوق وخوياكم ماهم غادين هاذي حملت ابن سعود ماهي خفية
وانا هالي تشوفون ماحولي احد قريب ابي اتونس انا وياكم هالضحويه ونتغدا ومالكم عايق ان شاء الله بس حطو الرخاء من بالكم كان اثناء هالكلام يعل بتجديد القهوة والشاهي وكنا نتجاذب معه الحديث والحقيقة اننا ارتحنا له راحة تامه وكانت جلسة طيبه.
قام الرجل قلط الغداء وإذاهو صحن كبير وعليه خروفين وقال تفضلو على غداكم ياطيور شلوى والله تستاهلون اكثر من هذا ولكن اعذرونا من التقصير قلنا يابن الحلال ليش تذبح ذبيحتين الله يهديك وحنا رجالين قال كل له حق ولوان الذبيحة وحدة كان يامنكم مشيتو كل واحد يقول الذبيحة لي وهالحين كل واحد له ذبيحة وهاذي ذبيحة طيور الاميرعبدالله وإذا هو جايب الخروف الثالث مذبوح ومسلوخ وهو يعلقه على جنب الجمس .
تغدينا غداء طيب وقهوة وشاهيى ولبن وعلوما طيبة ثم ودعنا الرجل ومشينا ولحقنا بخويانا وكنت اتحين الفرصة لأروي هذه القصة للامير وعندما جلس الامير بالليل قلت ياطويل العمر اليوم حصل كذا وكذا وكذا قال الامير منهو ويش اسمه قلت ياطويل العمر سألته عن اسمه قال انشاءالله ليامنكم جيتوني بالمقناص القادم تعرفوني ولكنه شكله كذا وبيته كذا وحلاله ودلاله كذا فقال الامير يكفي يكفي عرفنا هذا ( عايد ابن دويهم الشميلي الشمري) لكن اذا اصبحنا ارجع انت وخويك لمعزبكم وهاتوه قولوله الامير يبيك فقلت ياطويل العمر والله العظيم ان جيناه انه يذبح الباقي من الغنم.
الحاصل رحنا له في الصباح قلنا له الامير يسلم عليك ويقول تجي معنا وجبناه معنا وماقصر معه طويل العمر واعدنا الى بيته وهذا لكرم اللي يضرب بة المثل ويشقولك ,فقال خوية ونعم بالاجواد.
انتهت
يقول الذي سمعت منه القصة قلت بالله من انت يالرجل فقال انا فلان القحطاني
واللي يسولف السالفة رجال مايحتاج معروف و مايزل
000000000000000000000000000000000000000000
يقول
في سنة من السنوات الماضية في التسعينات كنت اشرب الشيشه وكنت دائما اذهب الى المقاهي وفي احد المرات جلست وكان بالقرب مني رجلين لااعرفهم وكانو يتجاذون الحديث عن الكرم وعن الرجال الكرماء وعن القبائل واي القائل اكثر كرما وقال احدهم للآخر اسمع قصة حصلت لي انا شخصيا ماهو قولا يقولون فقال الاخر تفضل هات.
فقال الحقت مع حملت الامير عبدلله بن عبد العزيز في احد المقانيص في منطقة الشمال وفي طريقنا مررنا بمنطقة رفحا في الحدود الشمالية وفي احد الايام وفي الصبح ركبت انا ومعي احد خويانا علي جمس وذهبنا الى بيت شعر كان بالنطقة نريد نشرب لبن من هالبدو
وكان معنا بالجمس طيور الحاصل اننا اوقفنا عند البيت وكان المشب الوجار ممتليء ابالدلالا والاباريق وكان صاحب البيت مقبل ا من الفيضة التي بها حوالي خمسة عشر رأس من الغنم قلطنا وحيا بنا ورحب بنا وقهوانا من الدلالا وشب النار لتجديد القهوة وقلنا ياطير شلوى حنا تقهوينا وحنا عجلين للأن خويا مشو وحنا من خويا الامير عبد الله ولكن شفنا هالبيت وقلنا نبي نشرب عند ه لبن فقال الله يحييكم ويحيي الامير عبد الله وابشرو باللبن والخير الكثير ذهب الرجل لأحضار اللبن ولكنه طول بعض الشيء وبعد ان احضر اللبن شاهدنا على ذراعه دم الذبيحة قلنا حنا مستعجلين خويانا ماشين وحنا ندور للطير هالي معنا عشا قال عينو خير وكل مطرود ملحوق وخوياكم ماهم غادين هاذي حملت ابن سعود ماهي خفية
وانا هالي تشوفون ماحولي احد قريب ابي اتونس انا وياكم هالضحويه ونتغدا ومالكم عايق ان شاء الله بس حطو الرخاء من بالكم كان اثناء هالكلام يعل بتجديد القهوة والشاهي وكنا نتجاذب معه الحديث والحقيقة اننا ارتحنا له راحة تامه وكانت جلسة طيبه.
قام الرجل قلط الغداء وإذاهو صحن كبير وعليه خروفين وقال تفضلو على غداكم ياطيور شلوى والله تستاهلون اكثر من هذا ولكن اعذرونا من التقصير قلنا يابن الحلال ليش تذبح ذبيحتين الله يهديك وحنا رجالين قال كل له حق ولوان الذبيحة وحدة كان يامنكم مشيتو كل واحد يقول الذبيحة لي وهالحين كل واحد له ذبيحة وهاذي ذبيحة طيور الاميرعبدالله وإذا هو جايب الخروف الثالث مذبوح ومسلوخ وهو يعلقه على جنب الجمس .
تغدينا غداء طيب وقهوة وشاهيى ولبن وعلوما طيبة ثم ودعنا الرجل ومشينا ولحقنا بخويانا وكنت اتحين الفرصة لأروي هذه القصة للامير وعندما جلس الامير بالليل قلت ياطويل العمر اليوم حصل كذا وكذا وكذا قال الامير منهو ويش اسمه قلت ياطويل العمر سألته عن اسمه قال انشاءالله ليامنكم جيتوني بالمقناص القادم تعرفوني ولكنه شكله كذا وبيته كذا وحلاله ودلاله كذا فقال الامير يكفي يكفي عرفنا هذا ( عايد ابن دويهم الشميلي الشمري) لكن اذا اصبحنا ارجع انت وخويك لمعزبكم وهاتوه قولوله الامير يبيك فقلت ياطويل العمر والله العظيم ان جيناه انه يذبح الباقي من الغنم.
الحاصل رحنا له في الصباح قلنا له الامير يسلم عليك ويقول تجي معنا وجبناه معنا وماقصر معه طويل العمر واعدنا الى بيته وهذا لكرم اللي يضرب بة المثل ويشقولك ,فقال خوية ونعم بالاجواد.
انتهت
يقول الذي سمعت منه القصة قلت بالله من انت يالرجل فقال انا فلان القحطاني