مرفأ
28-09-2003, 17:36
أقامت شركة مركز المعلومات «انفوسنتر» وبالتعاون مع شركة مايكروسوفت العالمية الحفل الختامي لتكريم خريجي دورة تأهيل وتدريب مجموعة من الطلبة المكفوفين على استخدام أنظمة الحاسب الآلي والتطبيقات المكتبية المتكاملة, وتكفلت الشركتان في تحمل مصاريف ونفقات هذه الدورة بالكامل.
لقد تم استخدام برامج مبتكرة وحديثة للتعامل مع المتدربين المكفوفين حيث تم تزويد الأجهزة بمصطلحات معينة تعمل من خلال لوحة مفاتيح أجهزة الكمبيوتر والتي تقوم بدورها بتلقين المتدرب سمعياً، وقد قام على التدريب المهندس أحمد علي مرتجى وهو من ذوي الخبرة والكفاءة».
وأضاف الموسى «ارتأينا في انفوسنتر، لاسيما مع ترحيب مايكروسوفت العالمية بالمبادرة، القيام بهذا المشروع لأبعاده الاجتماعية ولأنه واجب وطني يجب القيام به، لتأهيل أبنائنا وبناتنا من ذوي الاحتياجات الخاصة والعمل على انخراطهم من جديد في المجتمع ولكي يكونوا على قدر المساواة في سبيل تحقيق أهدافهم و طموحاتهم المستقبلية».
ثم تحدث مدير عام مايكروسوفت شمال الخليج علي دلول قائلاً: «أتقدم بالشكر لمعهد انفوسنتر على هذا الدعم الكبير لذوي الاحتياجات الخاصة ومنحهم دوراً لمشاركة ذات فاعلية في بناء المجتمع, كما أنني أركز على أن التكنولوجيا يجب توظيفها لخدمة المجتمع، وها هو دور التكنولوجيا يبرز أمامنا في دعم المجتمع وإتاحة الفرصة لحياة افضل لذوي الاحتياجات الخاصة والعمل على الارتقاء بقدراتهم ومهاراتهم».
اخترت بعض المقتطفات من يريد المتابعه كاملا ليتفضل على الرابط
http://www.alraialaam.com/28-09-2003/ie5/economics.htm
لقد تم استخدام برامج مبتكرة وحديثة للتعامل مع المتدربين المكفوفين حيث تم تزويد الأجهزة بمصطلحات معينة تعمل من خلال لوحة مفاتيح أجهزة الكمبيوتر والتي تقوم بدورها بتلقين المتدرب سمعياً، وقد قام على التدريب المهندس أحمد علي مرتجى وهو من ذوي الخبرة والكفاءة».
وأضاف الموسى «ارتأينا في انفوسنتر، لاسيما مع ترحيب مايكروسوفت العالمية بالمبادرة، القيام بهذا المشروع لأبعاده الاجتماعية ولأنه واجب وطني يجب القيام به، لتأهيل أبنائنا وبناتنا من ذوي الاحتياجات الخاصة والعمل على انخراطهم من جديد في المجتمع ولكي يكونوا على قدر المساواة في سبيل تحقيق أهدافهم و طموحاتهم المستقبلية».
ثم تحدث مدير عام مايكروسوفت شمال الخليج علي دلول قائلاً: «أتقدم بالشكر لمعهد انفوسنتر على هذا الدعم الكبير لذوي الاحتياجات الخاصة ومنحهم دوراً لمشاركة ذات فاعلية في بناء المجتمع, كما أنني أركز على أن التكنولوجيا يجب توظيفها لخدمة المجتمع، وها هو دور التكنولوجيا يبرز أمامنا في دعم المجتمع وإتاحة الفرصة لحياة افضل لذوي الاحتياجات الخاصة والعمل على الارتقاء بقدراتهم ومهاراتهم».
اخترت بعض المقتطفات من يريد المتابعه كاملا ليتفضل على الرابط
http://www.alraialaam.com/28-09-2003/ie5/economics.htm