طاب الخاطر
28-09-2003, 17:30
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله وكفى والصلاة والسلام على النبي المصطفى
بصراحه لا أجد كلمه أوفيها بحق هذا الأبن البار لأهل بلدته
سعود عبدالله التمامي .. عِلم وحلم .. أدب وأخلاق
نحسبه كذلك والله حسيبه
أبتسامه لا تفارق محياه
ففي بداية عمره في الجامعه سخر وقته وجهده لفئه من أبناء
مدينة حائل .. أجتماعات ندوات كلمات
وكل ذلك بالتنسيق بينه وبين هذه الفئه
للأجتماع في أستراحات أو متنزهات
خارج مدينة الرياض .. وكُل من حضر
هذه الأجتماعات أثنا عليه خيرا
وبعد تخرجه
أتى لأهله ولا زال يحمل في صدره هم أبناء هذه المنطقه
فعمل الكثير من اللقائات والندوات والاجتماعات
كي لا ينقطع مع من هم معه هناك
كما عمل على تطوير ( تسجيلات أبن القيم )
وهي كما تعلمون وقف لله تعالى
وهاهو اليوم خطيب جمعه في مسجد ( السمير )
في حي الجامعيين
ولإن خطبه فيها من الفائده وأختيار الموضوع
والتعب عليها وتنسيقها وإلقائها الشيء الكثير
تجد المسجد مزحوما والناس مشدودين معه
وأما خطبته الأخيره
وموضوعها ( من غشنا فليس منا )
أجاد حفظه الله ورعاه وثبت على الطريق المستقيم خطاه
الموضوع والاستشهادات
كما أوضح الكثير من المعاملات الدارجه بين مجتمعنا
من بيع وشراء
سواءً بالسيارات أو المأكولات والمشروبات
أو بالتعليم والتربيه .. فلله دره
أسأل الله له الثبات حتى الممات
وأن يزيده علماً وتقى
هذا ما جال في خاطري لهذا الشهم
تحيات أخوكم ومحبكم بالله
طاب الخاطر
الحمدلله وكفى والصلاة والسلام على النبي المصطفى
بصراحه لا أجد كلمه أوفيها بحق هذا الأبن البار لأهل بلدته
سعود عبدالله التمامي .. عِلم وحلم .. أدب وأخلاق
نحسبه كذلك والله حسيبه
أبتسامه لا تفارق محياه
ففي بداية عمره في الجامعه سخر وقته وجهده لفئه من أبناء
مدينة حائل .. أجتماعات ندوات كلمات
وكل ذلك بالتنسيق بينه وبين هذه الفئه
للأجتماع في أستراحات أو متنزهات
خارج مدينة الرياض .. وكُل من حضر
هذه الأجتماعات أثنا عليه خيرا
وبعد تخرجه
أتى لأهله ولا زال يحمل في صدره هم أبناء هذه المنطقه
فعمل الكثير من اللقائات والندوات والاجتماعات
كي لا ينقطع مع من هم معه هناك
كما عمل على تطوير ( تسجيلات أبن القيم )
وهي كما تعلمون وقف لله تعالى
وهاهو اليوم خطيب جمعه في مسجد ( السمير )
في حي الجامعيين
ولإن خطبه فيها من الفائده وأختيار الموضوع
والتعب عليها وتنسيقها وإلقائها الشيء الكثير
تجد المسجد مزحوما والناس مشدودين معه
وأما خطبته الأخيره
وموضوعها ( من غشنا فليس منا )
أجاد حفظه الله ورعاه وثبت على الطريق المستقيم خطاه
الموضوع والاستشهادات
كما أوضح الكثير من المعاملات الدارجه بين مجتمعنا
من بيع وشراء
سواءً بالسيارات أو المأكولات والمشروبات
أو بالتعليم والتربيه .. فلله دره
أسأل الله له الثبات حتى الممات
وأن يزيده علماً وتقى
هذا ما جال في خاطري لهذا الشهم
تحيات أخوكم ومحبكم بالله
طاب الخاطر